المهدي يلتقي الميرغني بمقر اقامته في القاهرة
جمع لقاء نادر زعيم حزب الأمة القومي الصادق المهدي، بزعيم الحزب الإتحادي “الأصل” محمد عثمان الميرغني، بمقر اقامة الأخير في القاهرة.
وشهد اللقاء نائبة رئيس حزب الامة القومي الدكتورة مريم الصادق المهدي، ومحمد زكي مدير مكتب الصادق. وابناء الميرغني عبد الله ومحمد وأحمد، والقيادي في الحزب الاتحادي “الاصل” حسن مساعد.
وتطرق اللقاء إلى الوضع السياسي الراهن في السودان، وبحث التطورات على الساحة السياسية الإقليمية.
وتواثق المهدي والميرغني، على أهمية العمل الثنائي بين الحزبين من أجل تحقيق الاستقرار في السودان، وارساء الديمقراطية.
ويتخذ رئيس الحزب الإتحادي “الأصل” محمد عثمان الميرغني، من القاهرة مقراً له، منذ ان غادر الخرطوم شهر اكتوبر من العام2010م.
ويزور رئيس حزب الامة القومي الصادق المهدي القاهرة هذه الايام لاجراء بعض الفحوصات الدورية.
وتأتي زيارة المهدي للميرغني بعد يومين من الزيارة التي سجلها أبناء الميرغني، عبد الله ومحمد وأحمد، الى الصادق المهدي بمقر اقامته، برفقة القيادي في الحزب الاتحادي “الاصل” حسن مساعد.
[CENTER]
[/CENTER]
لو اتفق الحزبين الكبيرين و تركا سياسة الغيرة و الحفر لسقط نظام إخوان إبليس المجرم فى آمنة عين
كلاهما في رحاب الله سياسياً واجتماعياً
وربما قريباً كلاهما في رحاب الله فعلياً …..
لقاء الإخوان المسلمين
كرم الضيافة الختمية
تحية للقرأ.. ماشاء الله على طلعة ملوك الزمان والسودان .جدودهم تظهر صورهم على سطح القمر..وسيفهم أسقط التركية الأولى ،وأهدى الى ملك المستعمر ،ومنها جاء الجاه والملك المستتر لتبدأ مناصبهم برئاسة الوزارة و ورئاسة مجلس السيادة والأحفاد مساعدى رئاسة الجمهورية والفتيات زعيمات معارضة .ومن يركب اللدبابة منالعوام يقاسم سليلى السادة السلطة ولاينزعها حفاظا على المصالح المكتسبة منذ ركوبهم ظهر الشعب عام 19 ورحيل المستعمر الذى خلفهم وأورثهم الاقتصاد والكنكشة فى السياسة التى يتفقان فيها حفاظا على المصالح الموروثة ..متى يحلون عن ظهرنا!! لتنبت الارض ديمقراطية بتمثيل نسبى وبدون طائفية وعسكر توزع بقية الثروة والأرض على السودانين بدون القاب مكتسبة من ملك المستعمر ..دستور يا سيدى ..نحن رفاق الشهداء ..الفقراء نحن ..الصابرون نحن ..
سبحان الله مشوا يرتاحوا في مصر ، اللهم صب عليهم الحديد الساخن يارب ولا تبقي عليهم ولا تذر ،،،
آخر رجال الطائفية
والسلام
أخيراً التقى كيزان المهدي بكيزان الميرغني ، اللهم اجعلها في مصلحة أبناء شعب السودان الكيزاني. وكلنا كيزان وما لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء.
الحزب الاتحادي أساساَ هو صنيعة المخابرات المصرية وتم إنشاؤه في القاهرة
احفاد عملاء الانجليز مشو يستجمو (مع انهم خالي شغل) من يوم ما ولدوهم ياكلو في قروش الفقراء السذج في قصورهم في مصر، ال المير الغني وال الدجال مدعي النبوة.
صورة نادرة
تجمع بين شخصين
ساهما بشكل اساسي في تدمير
السودان بافقهم السياسي الضيق
و انانيتهم المفرطة..
مرحب حباب ابو هاشم
مرحب حباب الحبيب الصادق
مرحب حباب اليدهم نظيفة ونفسوهم عفيفة ..
مرحب حباب صماما امان السودان …
طبعآ اولاد الميرغى زاروا الصادق وقالو ليهو ان ابى يدوعوك ليجزيك لانك ماقصرت معانا فى التمكين والاستوزار
لو اتفق الحزبين الكبيرين و تركا سياسة الغيرة و الحفر لسقط نظام إخوان إبليس المجرم فى آمنة عين
كلاهما في رحاب الله سياسياً واجتماعياً
وربما قريباً كلاهما في رحاب الله فعلياً …..
لقاء الإخوان المسلمين
كرم الضيافة الختمية
تحية للقرأ.. ماشاء الله على طلعة ملوك الزمان والسودان .جدودهم تظهر صورهم على سطح القمر..وسيفهم أسقط التركية الأولى ،وأهدى الى ملك المستعمر ،ومنها جاء الجاه والملك المستتر لتبدأ مناصبهم برئاسة الوزارة و ورئاسة مجلس السيادة والأحفاد مساعدى رئاسة الجمهورية والفتيات زعيمات معارضة .ومن يركب اللدبابة منالعوام يقاسم سليلى السادة السلطة ولاينزعها حفاظا على المصالح المكتسبة منذ ركوبهم ظهر الشعب عام 19 ورحيل المستعمر الذى خلفهم وأورثهم الاقتصاد والكنكشة فى السياسة التى يتفقان فيها حفاظا على المصالح الموروثة ..متى يحلون عن ظهرنا!! لتنبت الارض ديمقراطية بتمثيل نسبى وبدون طائفية وعسكر توزع بقية الثروة والأرض على السودانين بدون القاب مكتسبة من ملك المستعمر ..دستور يا سيدى ..نحن رفاق الشهداء ..الفقراء نحن ..الصابرون نحن ..
سبحان الله مشوا يرتاحوا في مصر ، اللهم صب عليهم الحديد الساخن يارب ولا تبقي عليهم ولا تذر ،،،
آخر رجال الطائفية
والسلام
أخيراً التقى كيزان المهدي بكيزان الميرغني ، اللهم اجعلها في مصلحة أبناء شعب السودان الكيزاني. وكلنا كيزان وما لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء.
الحزب الاتحادي أساساَ هو صنيعة المخابرات المصرية وتم إنشاؤه في القاهرة
احفاد عملاء الانجليز مشو يستجمو (مع انهم خالي شغل) من يوم ما ولدوهم ياكلو في قروش الفقراء السذج في قصورهم في مصر، ال المير الغني وال الدجال مدعي النبوة.
صورة نادرة
تجمع بين شخصين
ساهما بشكل اساسي في تدمير
السودان بافقهم السياسي الضيق
و انانيتهم المفرطة..
مرحب حباب ابو هاشم
مرحب حباب الحبيب الصادق
مرحب حباب اليدهم نظيفة ونفسوهم عفيفة ..
مرحب حباب صماما امان السودان …
طبعآ اولاد الميرغى زاروا الصادق وقالو ليهو ان ابى يدوعوك ليجزيك لانك ماقصرت معانا فى التمكين والاستوزار