أخبار السودان

برلماني يعترف بعجز البلاد عن استقطاب دعومات خارجية

رسم برلماني في السودان، يوم الأربعاء، صورة قاتمة للاقتصاد المحلي في الفترة المقبلة، بتأكيده على رفض دول العالم، بما في ذلك الصديقة، تقديم دعومات ومساعدات للحكومة لتتخطى ازماتها الحالية.
وتعاني البلاد من شح في النقد الأجنبي، قاد إلى حدوث ضوائق معيشية، وخلق أزمة في الوقود، وندرة في النقل والمواصلات.
وقال النائب البرلماني، علي أبرسي، في جلسة البرلمان “لا يوجد أمل، وما في زول بساعد السودان حتى الدول الصديقة بتتفرج علينا وعلى صفوفنا بالليل والنهار”.
وتتراص مئات المركبات يومياً أمام محطات الوقود المغلقة، أملاً في الحصول على حصص نفطية.
وتساءل ابرسي الذي ينشط في مجالات تجارية، عن جدوى سياسات الحكومة الاقتصادية، في ظل انخفاض العملة المحلية مقابل الدولار.
واغلقت السوق السوداء تعاملاتها بنهاية يوم الأربعاء، بوصول سعر الدولار الامريكي مبلغ 37 جنيهاً محلياً.
واضاف البرلماني “الإجراءات والقوانين لا تحل القضايا والبلد ماشة سيئة”.
وادعت الحكومة ابرامها اتفاقاً مع المملكة العربية السعودية، لتزويد البلاد بالنفط طيلة الخمس سنوات المقبلة.

تعليق واحد

  1. قال الشاعر الجاهلي زهير بن أبي سلمى في نهاية معلقته المشهورة:
    ســألنـا فـــــأعطيـتم وعدنا فعدتم. . . ومــن يُكثــر التسآل يومـًا سيُحْرم

    سبحان الله، ألا تقرأون ولا تفهمون؟ لقد قال لكم هذا الشاعر الجاهلي أن كثرة السؤال تؤدي لملل المعطي وامتناعه عن العطاء. وأين أنت يا مصطفي “شحادين” فكما يتبين لك فإن حكومتك هي التي تشحد وليس الشعب السوداني الكريم.

    ولماذا الشحدة من الأساس ونحن أمة حباها الله بكل الخيرات والموارد والقوى البشرية؟ ولكنه سوء إدارتكم وسفهكم الذي لا يخفى على أحد.

  2. ولو صدق البرلماني لقال أن العجز يرجع لفساد مسئولي الدولة وفساد أبرسي نفسه الذي زين لهذا النظام الفاسد رفع أسعار الغاز وطالما ظل هؤلاء الناس في مناصبهم فلن تنصلح الأحوال في البلاد إلا برحيل البشير وعصابته! وبإذن الواحد الأحد ستذهب الأزمة الاقتصادية هذه بنظام البشير إلى غضب الله وسخطه وشر عقابه

  3. سبب الازمة هو المواطن السوداني لاغيره هو من قام بتخزين المشتقات البترولية والعملة الصعبة وتهريب الذهب والصمغ واستيراد البنقو والافيون بالحاويات والاشتغال بالتنزيل وغسيل الاموال وسرقة القروض المالية وهو النايم الكسلان كل هذا بمعاونة المعارضة والمرجفين واعداء الدين .الا ان السيد الرئيس (الله يحفظة ويرعاه ) تصدي لهم جميعا عاش الريس عاش الريس الموت للقطط السمان والمعارضة وكمان مناضلي الكيبورت

  4. قال الشاعر الجاهلي زهير بن أبي سلمى في نهاية معلقته المشهورة:
    ســألنـا فـــــأعطيـتم وعدنا فعدتم. . . ومــن يُكثــر التسآل يومـًا سيُحْرم

    سبحان الله، ألا تقرأون ولا تفهمون؟ لقد قال لكم هذا الشاعر الجاهلي أن كثرة السؤال تؤدي لملل المعطي وامتناعه عن العطاء. وأين أنت يا مصطفي “شحادين” فكما يتبين لك فإن حكومتك هي التي تشحد وليس الشعب السوداني الكريم.

    ولماذا الشحدة من الأساس ونحن أمة حباها الله بكل الخيرات والموارد والقوى البشرية؟ ولكنه سوء إدارتكم وسفهكم الذي لا يخفى على أحد.

  5. ولو صدق البرلماني لقال أن العجز يرجع لفساد مسئولي الدولة وفساد أبرسي نفسه الذي زين لهذا النظام الفاسد رفع أسعار الغاز وطالما ظل هؤلاء الناس في مناصبهم فلن تنصلح الأحوال في البلاد إلا برحيل البشير وعصابته! وبإذن الواحد الأحد ستذهب الأزمة الاقتصادية هذه بنظام البشير إلى غضب الله وسخطه وشر عقابه

  6. سبب الازمة هو المواطن السوداني لاغيره هو من قام بتخزين المشتقات البترولية والعملة الصعبة وتهريب الذهب والصمغ واستيراد البنقو والافيون بالحاويات والاشتغال بالتنزيل وغسيل الاموال وسرقة القروض المالية وهو النايم الكسلان كل هذا بمعاونة المعارضة والمرجفين واعداء الدين .الا ان السيد الرئيس (الله يحفظة ويرعاه ) تصدي لهم جميعا عاش الريس عاش الريس الموت للقطط السمان والمعارضة وكمان مناضلي الكيبورت

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..