الاتحادي (الأصل) : خروج المهدي في (تهتدون) تم بالتنسيق مع حزب البشير

الاتحادي و الامه احزاب الفته الفكه اللفه السفه السفيه المعفن المرتشي بائع الضمير الخائن
هذا هو وصف للحزبان الكبيران كما يزعمان
اسال الله ان ياخدكم ويخلص الشعب السوداني من وسخكم وقرفكم قرفتونا الله يقرفكم

كلكم مانافعين

لامهدي لا اتحادي لا وطني

هذا ما اكده دائما العملاق شوقى بدرى !!!!!

الاستاذ على السيد مع احترامنا لك وتقديرنا الا انك لم تأتى بجديد فهذا معلوم للكافة وقد نوقش من قبل فى اجهزة الاعلام وهو معروف لكل المتابعين للشأن السودانى ، فقط نريد ان نعلم الان عن موقفكم وانتم تشاركون القتلة واللصوص فى حكم البلاد ، ان موقفكم الان فى الحزب الاتحادى اللاديمقراطى لايقل سوءا وقبحا عن حزب الامة ، فأنتم شركاء لهذة العصابة التى اذاقتنا الويل وعملت على نهب موارد البلاد وتفتيتها وتقسيمها وارتكاب المجازر والجرائم والانتهاكات التى تعاقب عليها كافة القوانين الوضعية والسماوية

حقيقة كل الشعب السودانى يدرى البرنامج الذى على اساسه دخل الاتحادى الاصل وهو رفع سعر المحروقات والتى ادت الى ارتفاع جنونى فى اسعار جميع السلع ومن ثم مظاهرات وثورة سبتمبر والتى استشهد فيها اكثر من مئتين شخص وجرح فيها المئات فهذا هو حصاد برنامجكم مع المؤتمر الوطنى وبذالك فأنتم شركاء فى هذه الجرائم وسوف يأتى يوم حسابكم والامام الصادق لم يقل ذالك فهذا متروك للشعب ليوم الحساب ولا داعى للمهاترات والعنتريات التى لاتفيد الوطن فى شىء الان الشعب يريد ان يعرف الهدف من دخولكم مع هذا النظام والبرنامج الزمنى لتحقيق اهدافكم ام على السيد وعد بوزاره ومصيبة الشعب السودانى الكريم فى امثال على السيد هذا ولكن التاريخ لايرحم والمولى الكريم يدرى ما فى صدوركم والشعب السودانى سوف يرى اعمالكم.

ان تراكم السنين دون جدوى ودون فائدة جناها الشعب السودانى منذ الاستقلال ولم تتم محاكمة جادة للذين ساهموا في في انتاج ماساة الشعب السودانى حتى صارت جبلا طويلا يصعب الوصول اليه……وهذالايعنى السقوط بالتقادم……..فالشعب الان يريد فتح جميع الملفات ومن الاستقلال
لمحاكة الجميع الاستثناء فقط لمن مات…الصادق يعلم تماما ان الديمقراطية والعدالة حينما تكون
نظاما للحكم في السودان لن يكون له نصيب فيها….ويفعل مايفعل حتى يفلت من المصير المحتوم الذى ينتظره ان الصحفى برهام والكاتبة رانيا مامون والشريف راجل الهلالية هم جيل جديد وشكل جديد للشباب السودانى وللسودانوية التى سوف تسود البلاد. والتى سوف تشرف السودانين في كل مكان
لم يكن الصادق يتوقع ذلك ….وهذا التخبط الذى يقوم به يدل على انه يريد اخفاء شىء ماء

ههههههههاي!!! صائمون عن أحاديث السياسة، بالذات من هذين الحزبين الإنتهازيين، فلا تجرحوا صيامنا فتؤثموا. بالله عليكم.
لو ورد هذا الكلام علي لسان سيد الناس الميرغني، لقلنا آمين لانه يعرف كيف يراوغ لكسب ود النظام والتسطيح بعقول المريدين. (يا حليلك يا حاج مضوي وألف رحمة عليك). ولكن كونه يرد من الاستاذ القانوني الضليع المثقف (الواعي) علي السيد، فالأمر يتطلب وقفة(إحتجاجية). لان مثل هذا الكلام يضعني موضع من يقارن بينهم الاثنين. دون توافر اوجه شبه بائنة، علي الاقل بالنسبة لي.!!! ولا مو كدي يا الخليفة علي السيد؟

لعب عيال في زقاق الطائفيّة
خلاص بقيتوا تضربوا في بعض
الإنقاذ (تعرّت) و (عرّتكم)؟!
الحمد لله أهلنا فهموا حقيقتكم
الآن تبلبطوا في الحجرة مكشوفين

اها يا شيخ علي السيد منذ أن خرج المهدي ماذا فعلتم
كل المعارضين في كفة والصادق في كفة
يا علي السيد ما سمعنا بيك منذ زمن صايم ولا شنو

السوف رقم (6) سوف تنتهي الفتنة فيما بينهم الاسلام (السياسي + الطائفي) السوف رقم (7) ثم يقتلعون من الارض اقتلاعا…..

شر البلية ما يضحك (سكت دهرا ونطق كفرا)وهاك ياعلي ياود السيد التاريخ يحكي عن الذين اتوا في معية الغزاة وغن الذين خانوا الوطن ونادوا بان يكون تحت التاج الالباني عن النظام فلاتتحدث فانت على الاقل جزء من المنظومه الخبيثه التي قتلت وسرقت وحزبك تلوذ قيادته بالصمت والدم السوداني مسفوح على الاسفلت مالكم كيف تحكمون اسال حتى اطفال المدارس هل يعرفون لكم حسنه اقول لك ولامثالك
دع المكارم لاترحل لبغيتها فانك انت المطعم الكاسي

وقال إنه بعد خروج الصادق مباشرة ضُربت قواعدنا السرية في الولايات والعاصمة وجرت حملة اعتقالات واسعة نتج عنها تشتت شمل التجمع في الداخل، وذهب الصادق وأضعف التجمع بالخارج.
———-
بالله دة كلام زول بعرف سياسة ؟؟؟ يعنى قواعدكم لو كانت سرية كيف الصادق عرف مكانها وبعدين كلم ناس الحكومة ياخى اختشى على دمك انت الان مشارك فى السلطة دة اكبر عار والحزب الاتحادى اصبح لعبة فى يد غيرو من زمان وقواعدكم زهجت من مواقفكم المخزية والواحد بقى يخجل يقول اتحادى . مرة يتلاعبو بيكم الشيوعيين ومرة يتلاعبو بيكم ناس الحركة الشعبية واخيرا ناس المؤتمر الوطنى ومولانا يا كافى البلا لا بعرف يتكلم ولا بعرف يكتب ولا بعرف يفكر . اللهم لا اعتراض فى حكمك

الحسنة الوحيدة للإنقاذ انها كشفت للشعب السوداني عمالة ونزاله الحزبين الذين سيذهبان معها الي مذبلة التاريخ

بطني طاااااااااامه

فى اعتقادى يجب تجاهل الامة والاتحادى لانها احزاب فقدت قواعدها الشعبية ولاتستطيع تقديم شيئ جديد وثورى يتماشى مع النضال من اجل اسقاط النظام وعلى راكوبتنا المؤقرة الاهتمام بالشباب والاحزاب الجديدة

واديك سر كمان خروج عبد العزيز خالد الذى سبقته دعاية حكومية مكثفة وعن الرجل وشجاعتة والذى يقول ما يفعله , ايضا كان باعاز من الحكومة لتخزيل وتفتيت المعارضة المتخازلة والمفككة اصلا اين الوطنية يا ضباط الجيش .

الميرغني والصادق، هم التعيس وخايب الرج.

معروف انو اى سياسى داير يتاخذ اى موقف بيحسب حساب الخطوة لى قدام ولى ورة لى قدام الاثار المترتبة من الموقف على السياسى ومصالحو ولى ورة انو م يتناقض مع مواقف سابقة او شبيهة او تصريحات او مع الفكرة الايدولوجية عموما – ولكن السيدان اصادق المهدى ومحمد عثمان الميرغنى مواقفم ضبابية وغير وضحة على اقلة تقدير لشخصى الضعيف.. لعبة المصالح التى يتباها السيد المرغنى ولعبة الضغط من اجل الحصول على مكاسب انية التى يستخدمها الصادق المهدى خصمت من رصيدم الشخصى الكثير ومن احزابم اكتر — فى 2006فى ودمدنى لاقينا دكتور نهار فى مناسبة اجتماعية زواج بت البنجاوى وقعدنا نتونس قال لى يا سيد الحكومة دى ما هماها انو يكون فى رئيس وزراء من اى مكان ولا رئيس الجمهورية لكن المهم عندهم انو ما يفقدو الاماكن دى —
وكلاء الوزارات والمستشارين والنافذين- والعاملين فى السفارات والبعثات الدبلماسية .. والبعثات العلمية والمنح الدراسية للدرجات العليا والشركات الحكومية وشبه الحكومية وفرص الاعارة للخليج وجزر القمر والصومال والترشيح للعمل فى الامم المتحدة ووكالاتها المختلفة دة المهم علشان كدى الصادق والميرغنى بيلعبو لعبة الكراسى دى —

صمت دهرا ونطق كفرا
سي لله يا أبوهاشم

من ضمن العوامل التي تسبب أزمة الهوية في أية جماعة، يمكن وضع اليد علي ثلاثة عوامل، تنطبق على السوداني الشمالي. أولاً هناك تناقض بين تصور الشماليين لذواتهم، وتصورا ت الآخرين لهم. فالشماليون يفكرون في أنفسهم كعرب، ولكن العرب الآخرين لهم رأي أخر، فتجربة الشماليين في العالم العربي، وخاصة في الخليج، أثبتت لهم بما لا يدع مجالاً للشك، أن العرب لا يعتبرونهم عرباً حقاً، بل يعتبرونهم عبيداً. وقد تعرض كل شمالي تقريباً للتجربة المريرة بمخاطبته كعبد. يمثل عرب الشرق الأوسط، وخاصة عرب الجزيرة العربية، والهلال الخصيب، لباب الهوية العربية التي تهفو أفئدة الشماليين إليها، وتطمح للانتماء إليها. فهؤلاء “العرب الأصلاء الأقحاح” يحتلون مركز هذه الهوية، ويتمتعون بصلاحيات إضفاء الشرعية أو سحبها من ادعاءات الهامش. ويمثل الشماليون، من الجانب الأخر، الدائرة الخارجية من الهوية العربية، ويحتلون الهامش ويتطلعون إلى إدنائهم للمركز، كعلامة من علامات الاعتراف. سحب الاعتراف عن أية مجموعة من قبل الأخريات، وخاصة إذا كانت هذه الأخريات يمثلن مركز الهوية، يمكن أن يلحق أثراً مؤذياً بهذه المجموعة . وكما قال شارلس تيلور: “يمكن أن يلحق بالشخص أو المجموعة من الناس، أذى حقيقي، وتشويه حقيقي، إذا عكس لهم المجتمع الذي حولهم، صورة عن أنفسهم، تنطوي على الحصر والحط من الكرامة والاحتقار . وقد كان المركز أبعد ما يكون عن الاعتراف بالشماليين عندما سماهم “عبيداً” ، وأبقاهم بالتالي،إذا استخدمنا مصطلح تيلور، “على مستوى أدنى من الوجود “.
العامل الثاني في أزمة الهوية بشمال السودان، يتعلق “بالغموض” حول الهوية. وقد وقف الشماليون وجهاً لوجه أمام هذه الظاهرة، خاصة في أوروبا وأمريكا ، حيث يصنف الناس حسب انتماءاتهم الإثنية والاجتماعية. ففي عام 1990 ، عقدت مجموعة من الشماليين اجتماعاً بمدينة بيرمنجهام لمناقشة كيفية تعبئة استمارة المجلس، وخاصة السؤال حول الانتماء الإثني. فقد شعروا أن أياً من التصنيفات الموجودة ومن بينها “ابيض ، أفروكاريبي ، أسيوي، أفريقي أسود، وآخرون ” لا تلائمهم.الذي كان واضحاً بالنسبة لهم إنهم ينتمون إلى “آخرون” ولكن الذي لم يكن واضحاً هو هل يحددون أصلهم “كسودانيين، أو كسودانيين عرباً ، أو فقط كعرب؟ “.و عندما أثار أحدهم السؤال : لماذا لا نؤشر على فئة “أفريقي-أسود” ؟ كانت الإجابة المباشرة هي: “ولكننا لسنا سوداً” وعندما ثار سؤال أخر لماذا لا نضيف “سوداني وكفى؟ كان الجواب هو:” “سوداني” تشمل الشماليين والجنوبيين، ولذلك لا تعطي تصنيفاً دقيقاً لوصفنا” ولوحظت ظاهرة الغموض حول الهوية كذلك في الشعور بالإحباط والخيبة الذي يشعر به الشماليون، عندما يكتشفون لأول مرة، أنهم يعتبرون سوداً في أوروبا وأمريكا. وتلاحظ كذلك في مسلكهم تجاه المجموعات السوداء هناك. إطلاق كلمة اسود على الفرد الشمالي، المتوسط ، كانت تجربة تنطوي على الصدمة. ولكن الجنوبيين يرونها مناسبة للمزاح، فيقولون لأصدقائهم الشماليين : “الحمد لله، هنا أصبحنا كلنا سوداً ” أو “الحمد لله، هنا أصبحنا كلنا عبيداً” . مسلك الشماليين تجاه المجموعات السوداء بهذه البلدان، شبيه لمسلكهم إزاء الجنوبيين. وغالباً يطلقون عليهم كلمة “عبد” وقد أشار واحد ممن استطلعت أراءهم، إلى الافروكاريبيين كجنوبيين.
العامل الثالث من عوامل الأزمة يتعلق،” بخلعاء” الهوية، أو أولئك الذين لا يجدون موضعاً ملائماً داخلها. فالشماليون يعيشون في عالم منشطر، فمع إنهم يؤمنون انهم ينحدرون من ” أ ب عربي” و” أم أفريقية” فإنهم يحسون بالانتماء إلى الأب الذي لا يظهر كثيراً في ملامحهم، ويحتقرون الأم، الظاهرة ظهوراً واضحاً في تلك الملامح. هناك انشطار داخلي في الذات الشمالية بين الصورة والتصور؛ بين الجسد والعقل، بين لون البشرة والثقافة، و بكلمة واحدة بين ” الأم والأب”. فالثقافة العربية تجعل اللون الأبيض هو الأساس والمقياس، وتحتقر اللون الأسود. وعندما يستخدم الشماليون النظام الدلالي للغة العربية والنظام القيمي والرمزي للثقافة العربية، فأنهم لا يجدون أنفسهم، بل يجدون دلالات وقيماً تشير إلى المركز. فالذات الشمالية كذات غائبة عن هذا النظام، ولا تُرى إلا كموضوع، من خلال عيون المركز، ومن هنا جاء ” الخلعاء”.

ترجمة الخاتم عدلان :- له الرحمة والمغفرة جد الخاتم عدلان عقلية نادرة لن تتكرر فى تاريخ الدولة السودانية ما ذكر اعلاه هو ما كتبه الخاتم عدلان عن الهوية السودانية .. فلنا تعقيب على كلام الخاتم عدلان ادناه :-

باعتبارنا خليط من اجناس مختلفة…اعتقد ان محاولة حشر الهوية في اطار عرقي وثقافي واحدعربي او افريقي يصبح مدعاة للفرقة لا اكثر لانو فيهو نوع من القضاء علي احد الانماط العرقية الثقافية بين الاتنين ديل عرب وللا افارقة فنعيد انتاج نفس ازمة الجنوب معانا من الاستقلال وفي النهاية نتفرق الازمة دي خشت المسرح السياسي السوداني في الستينات في الديموقراطية التانية وتجلت في الحوار الشهير في البرلمان بين د. الترابي والراحل الاب فيليب غبوش والسؤال الشهير منه للترابي حول مفهوم الجمهورية الاسلاميةهل تقبل ان يكون رئيسها مسيحياً..؟ بعد مراوغات كتيرةاقر الترابي حينها باستحالة ذلك فوضح للجميع معني سؤال غبوش ومن هنا بدأ صراع الهوية بقوة في السياسة السودانية الفكرة في الاساس هو انه لا مانع من ان تقول ان لديك انتماء عرقي معين لكن لا يميزك علي غيرك من المنتمين انتماءات اخري ولا يميزهم ذلك عليك انت في التراث السوداني وبالتحديد جزيرة توتي كل سنة في الفيضان الناس بتمشي تترس البحر عشان ما يغرقوا .. كل الناس بتلم الاكل البجيبوهو من بيوتم وياكلوا مع بعض لاحظوا اتخيلوا شكل التعاون ده ما بفرق جنسك ولونك شنو البنغرق كلنا كسكان منطقة واحدة فلازم نتعاون كلنا مع بعض نحنا لو ما وصلنا لي مسلمات معينة مسلم مسيحي لا ديني عربي افريقي نحن في وطن واحداسمو السودان يا نعيش مع بعض كسودانيين يا نتدافن ونتفرتق ونقضي علي بعض لذلك قيل من قبل عزم ترهاقا وايمان العروبة عرباً حملناها ونوبة…!!

الا تتذكرون ماذا قال المرحوم د.عمر نورالدئم عندماكان الصادق رئيس وزراء ووزير دفاع (ايه يعني تسقط الكرمك ما برلين سقطت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)من حرر الكرمك غيردانات ابوهاشم من العراق والله موقف الصادق منذ الازل ضرب لكل جميل من اجل الوصول الي الكرسي دى فرتق بيت الانصار ما يفرتق السودان والله يا انصار زولكم كارثه بس نحن ساكتين عليهو!!!!!!!!!

اللحوي وغيرهم …..

الشماليون يعلمون انسابهم جيدا ولا احد يستطيع ان يتجرأ بالقول

عليهم كلمة عبيد لانهم اصلا ليسوا بالعبيد كما ذكر اللحوي فالعبيد يعرفون

انسابهم جيدا ولا يحتاجون لمن يطلق عليهم هذا اللفظ ……

الاحقاد علي الشماليين بلا حدود ونعلم هذا جيدا وارجو من اللحوي وغيره

اذا كان لديهم موضوع ان يحكوا فيه والمثل بيقول الما بتقدر تلحقوا

جدعو بالحجر …………….

الرجاء الالتزام باداب الحديث والعبودية سلوك