إعلام الخيبات .. خالد المبارك ناطقا ..!

هل هو اعتصام كماتزعمون؟

خالد مبارك شخصية مريضة بحب الشهرة و الظهور على القنوات منذ ان كان في صف المعارضة ببريطانيا
و لقد دخل مذبلة التاريخ من أوسع ابوابها بتضامنه مع نظام الكيزان من اجل حفنة من المال و امتلاك بيت ببريطانيا ..
كان يتواجد في كل الفعاليات السودانية إبان فترة المعارضة و ها هو اليوم يعيش بمعزل عن الاسرة السودانية ببريطانيا.

وما ظل فى الخم غير ممعوط الذنب
لك تحياتى أستاذ برقاوى

خالد المبارك الذي اعرفه مات. انكم تردون على بعاتي.

كانت الخيبة تسيطر على وجهه كان مرتعشا مرتجفا وهو يحاول التبرير والكذب في مواجهة تسونامي شعبي لا يمكن مغالطته .

وشره بثمن بخس حتى صار بوقا أجوفا

جميل البرقاوي مقال سميك وصفعة قوية في وجه هذا الطبال الاجوف استغرب كيف تم اختياره كدبلوماسي فعلا من اين جاء هؤلاء ؟
قال ايه قال قناة ام درمان قناة غير مشاهدة .. عجبني ليك يا حسين

خالد المبارك ليس له مواقف سياسية مشرفة في حياته، فعندما وقع ذليلاً من سرج اليسار ضرب في التيه السياسي حتى نزل في المحطات التالية ضيفاً:
? تقرب من مايو ذراعاً فتقربت منه شبراً كافأته فيه بإدارة معهد الموسيقى والمسرح فبات ينبش ماضي حزبه وينتقده من خارج السور وفتحت له صحيفة الصحافة المايوية صفحاتها ــ آخر أيامها ــ لينتقد لها حزبه السابق ورفاقه ولا زلت أذكر أنه كان يوجه خطاباً إلى شباب الحزب وطلابه عام 1984م أن يتركوا هذا الحزب وقال لهم ضمن ما قال: (لقد كنت متعصبا لهذا الحزب في السابق حتى أن الحزب لو أمرني أن اطلع فوق عمارة أبو العلا وأسقط لفعلت دون أن أسال عن السبب!!). يالك من إمعة.
? ذهب نظام نميري وأتت الانتفاضة وتلفت خالد يساراً فلم يأبه باليسار ولم يأبه به اليسار ثم تلفت يمينا واكتشف أنه لم يكن من أصحاب اليمين فنظر إلى الوسط فرأى بقية حزب اسمه (الوطني الاتحادي) فقال لنفسه (خير الأمور أوسطها) وتعلق رديفاً بالأستاذ علي محمود حسنين زعيم الحزب بهدف ماذا؟ الله أعلم.
? جاءت الإنقاذ وخرج الرجل إلى المملكة المتحدة ليعمل حارساً ليلياً لإحدى المصارف الإسكتلندية ? اقصد البنوك وليس المجاري المائية ? وهو يرتدي ثوب المعارض فردا أو في جماعة. في تلك الأثناء اذكر أن قناة الجزيرة عقدت مناظرة سياسية بين الترابي والصادق المهدي يوم 17 سبتمبر 1998م أدارتها المذيعة ليلى الشيخلي، وأعطت الفرصة للمتداخلين فدخل خالد على الخط الهاتفي موجهاً السؤال إلى الترابي: (أنتم تقولون إنكم تطبقون الشريعة وتعملون بتعاليم الدين ولكنكم تناقضون أنفسكم، فلماذا هذا التناقض؟). فرد عليه الترابي بسخرية معهودة: (نحن نريد أن نعرف هوية المتحدث وما هو دينك؟)، فبهت خالد وصمت.
? في عام 2003م عاد خالد من مهجره إلى الخرطوم متسللاً وطفق يبحث عن المداخل إلى مروج الذهب ومعادن الجوهر فكانت صحيفة (الرأي العام) هي الوسيلة والفضيلة المفضية إلى الدرجة الرفيعة ممثلة في كرسي ملحق إعلامي يتبوأه ذليل قوم ذلّ في بلاد تموت من البرد حيتانها، ويموت خالد في هواها.
? قبل أن يحتقب الملحق حقيبته دخل في سجال صحفي مع رفيق قديم في شخص كمال الجزولي يتبادلان الاتهامات في ما لا طائل منه حتى أنه وصف كمال الجزولي بأنه (رئيس حزب بدل فاقد) فرد عليه كمال (الملحق بخيت وسعيد عليك).
? وخلاصة القول إن خالد المبارك يمثل الانتهازية السياسية السودانية في أعظم تجلياتها.

خالد دراما كما يسمونه في سفارة السودان لندن هو وكيل إعلام والمعتوهة العنصرية سناء العوض تعساء وتلمو مع بعض في بيت السودان اي السفارة السودانيه اوسخ تعامل اوسخ وجهه في السفارة لا شقل ولا شقله تليفونات في الفاضي شغالين تجارة ولعب علي الرهان في اليوم ولا سنت يدخل خزينة السفارة غير قبض مرتبات في الفاضي من يدفع انا انت المواطن المسكين دا وده كلو الخروج علي الحكام غلط وخالد ود المبارك رجل فقد البوصلة من كان يساري واليسارين فكوه عكس الهوي بيجيب الهوا من اجتماعات اليسار ذهب حزب الأمة قعد شهرين ما في لهط تركهم مشي البحث خرج منهم لأن مباديء الحزب اليدخل ما في مخارجه أخير تبلد عقله وخرج مؤتمر بطني وهو من ساهم في لندن لكثير من السودانين عدم أعطاهم تأشيرة دخول السودان وظلم ناس كتير ولكن كل بليد أو راكب سجين نهايه

هل هو اعتصام كماتزعمون؟

خالد مبارك شخصية مريضة بحب الشهرة و الظهور على القنوات منذ ان كان في صف المعارضة ببريطانيا
و لقد دخل مذبلة التاريخ من أوسع ابوابها بتضامنه مع نظام الكيزان من اجل حفنة من المال و امتلاك بيت ببريطانيا ..
كان يتواجد في كل الفعاليات السودانية إبان فترة المعارضة و ها هو اليوم يعيش بمعزل عن الاسرة السودانية ببريطانيا.

وما ظل فى الخم غير ممعوط الذنب
لك تحياتى أستاذ برقاوى

خالد المبارك الذي اعرفه مات. انكم تردون على بعاتي.

كانت الخيبة تسيطر على وجهه كان مرتعشا مرتجفا وهو يحاول التبرير والكذب في مواجهة تسونامي شعبي لا يمكن مغالطته .

وشره بثمن بخس حتى صار بوقا أجوفا

جميل البرقاوي مقال سميك وصفعة قوية في وجه هذا الطبال الاجوف استغرب كيف تم اختياره كدبلوماسي فعلا من اين جاء هؤلاء ؟
قال ايه قال قناة ام درمان قناة غير مشاهدة .. عجبني ليك يا حسين

خالد المبارك ليس له مواقف سياسية مشرفة في حياته، فعندما وقع ذليلاً من سرج اليسار ضرب في التيه السياسي حتى نزل في المحطات التالية ضيفاً:
? تقرب من مايو ذراعاً فتقربت منه شبراً كافأته فيه بإدارة معهد الموسيقى والمسرح فبات ينبش ماضي حزبه وينتقده من خارج السور وفتحت له صحيفة الصحافة المايوية صفحاتها ــ آخر أيامها ــ لينتقد لها حزبه السابق ورفاقه ولا زلت أذكر أنه كان يوجه خطاباً إلى شباب الحزب وطلابه عام 1984م أن يتركوا هذا الحزب وقال لهم ضمن ما قال: (لقد كنت متعصبا لهذا الحزب في السابق حتى أن الحزب لو أمرني أن اطلع فوق عمارة أبو العلا وأسقط لفعلت دون أن أسال عن السبب!!). يالك من إمعة.
? ذهب نظام نميري وأتت الانتفاضة وتلفت خالد يساراً فلم يأبه باليسار ولم يأبه به اليسار ثم تلفت يمينا واكتشف أنه لم يكن من أصحاب اليمين فنظر إلى الوسط فرأى بقية حزب اسمه (الوطني الاتحادي) فقال لنفسه (خير الأمور أوسطها) وتعلق رديفاً بالأستاذ علي محمود حسنين زعيم الحزب بهدف ماذا؟ الله أعلم.
? جاءت الإنقاذ وخرج الرجل إلى المملكة المتحدة ليعمل حارساً ليلياً لإحدى المصارف الإسكتلندية ? اقصد البنوك وليس المجاري المائية ? وهو يرتدي ثوب المعارض فردا أو في جماعة. في تلك الأثناء اذكر أن قناة الجزيرة عقدت مناظرة سياسية بين الترابي والصادق المهدي يوم 17 سبتمبر 1998م أدارتها المذيعة ليلى الشيخلي، وأعطت الفرصة للمتداخلين فدخل خالد على الخط الهاتفي موجهاً السؤال إلى الترابي: (أنتم تقولون إنكم تطبقون الشريعة وتعملون بتعاليم الدين ولكنكم تناقضون أنفسكم، فلماذا هذا التناقض؟). فرد عليه الترابي بسخرية معهودة: (نحن نريد أن نعرف هوية المتحدث وما هو دينك؟)، فبهت خالد وصمت.
? في عام 2003م عاد خالد من مهجره إلى الخرطوم متسللاً وطفق يبحث عن المداخل إلى مروج الذهب ومعادن الجوهر فكانت صحيفة (الرأي العام) هي الوسيلة والفضيلة المفضية إلى الدرجة الرفيعة ممثلة في كرسي ملحق إعلامي يتبوأه ذليل قوم ذلّ في بلاد تموت من البرد حيتانها، ويموت خالد في هواها.
? قبل أن يحتقب الملحق حقيبته دخل في سجال صحفي مع رفيق قديم في شخص كمال الجزولي يتبادلان الاتهامات في ما لا طائل منه حتى أنه وصف كمال الجزولي بأنه (رئيس حزب بدل فاقد) فرد عليه كمال (الملحق بخيت وسعيد عليك).
? وخلاصة القول إن خالد المبارك يمثل الانتهازية السياسية السودانية في أعظم تجلياتها.

خالد دراما كما يسمونه في سفارة السودان لندن هو وكيل إعلام والمعتوهة العنصرية سناء العوض تعساء وتلمو مع بعض في بيت السودان اي السفارة السودانيه اوسخ تعامل اوسخ وجهه في السفارة لا شقل ولا شقله تليفونات في الفاضي شغالين تجارة ولعب علي الرهان في اليوم ولا سنت يدخل خزينة السفارة غير قبض مرتبات في الفاضي من يدفع انا انت المواطن المسكين دا وده كلو الخروج علي الحكام غلط وخالد ود المبارك رجل فقد البوصلة من كان يساري واليسارين فكوه عكس الهوي بيجيب الهوا من اجتماعات اليسار ذهب حزب الأمة قعد شهرين ما في لهط تركهم مشي البحث خرج منهم لأن مباديء الحزب اليدخل ما في مخارجه أخير تبلد عقله وخرج مؤتمر بطني وهو من ساهم في لندن لكثير من السودانين عدم أعطاهم تأشيرة دخول السودان وظلم ناس كتير ولكن كل بليد أو راكب سجين نهايه

خالد المبارك احد كلاب الانقاذ ينبح بصوت اجش نيابة عن الابالسه.خالد المبارك وامثاله تعلموا على حساب الشعب السودانى من المدرسه الاوليه حتى تخرجوا من جامعة الخرطوم , ولكنهم خانوا شعبهم وباعوا ضمائرهم بثمن بخس . انهم عديمى الضمير ناكرى الجميل. الغريبه خالد المبارك عندما كان فى اتحاد جامعة الخرطوه كان يجيد التحدث باللغتين الانجليزيه والعربيه وبطلاقه . لكن بعد ان إنتكس وباع ضميره ربنا سختو بقى كلمتين على بعض ما بقدر اقولهم.ارأيت كيف فقد الحجه والمنطق فى ال BBC وصار اهترش مره شرق ومره غرب.لكن ياخالد يوم الحساب قرب .والله مش تكون فى لندن وين ماتكون محاكم الشعب تصلك.انت ياخالد من النوع الذى يأكل من الصحن ويبصق فيه.

وبما أنه تمت مكافاته من النظام ليكون مستشاره الاعلامى فى عاصمة الضباب والحريات والحضارة ويقبض مخصصاته من عرق دافعى الضرائب كان عليه أن يكون أمينا وينصح النظام بأن الكبت والطغيان ومصادرة الحريات لاتبنى الأوطان وإنما تدمرها .مع العلم أن الحريات حق أصيل فى الاسلام ومقولة امير المؤمنين عمر بن الخطاب :منذ متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا.