الوضع الراهن بمنظور المواطن البسيط

تمر بلادنا بمراحل خطيره اصبحت تهدد امن واستقرار المواطن , واصبح تراب وطنا الحبيب في ايادي لا نامنها عليه(كف عفريت), وظروفنا واضحه لاتحتاج لشرح اكتر. وكنت اتوهم ان المعارضه في مسنادة المواطن في كل تفاصيلوولكن اين هي؟بجناحيه المدني منها والعسكري وطغيان الذاتية على حساب القضايا المصيرية, اصبحت مسميات لاوجود لها في الواقع بل استغلت ضعف الموطن وضعف الحس الوطني على حساب القبلية وغيرها من العوامل ليتنا نجد اذن صاغيه من ابنا جلدتي الشرفاء المعارضين اللامصلحجيه ان يقفو وقفه صلبه مع المواطن المقلوب علي امره… انا لست بي كاتب ولا روائي ولكني مواطن بسيط ظليت اتسال كل الفتره المضت هل المعارضه وطغاة الانقاذ كلهم يلعبون بنفس المضرب(المواطن) من هنا الامام يقول يجب اصلاح النظام وتشكيل حكومه جديده فكيف يحدث هذا وهو يدرك تماما ان هولا النجوس لايصحلهم احد بل يجب اقلاعهم من كراسي السلطه الي مزبلة التاريخ غير ماسوف عليهم رسالتي الي كل مواطن سوداني حر التصدي الي هذا الواقع المرير وان لايستكين وان يواجه هذا الخطر بمسئولية وطنية وكل من فاته زورق الثوره ان يلحق به حتي ولو علي متن دابة عرجاء … علي قول ماركس يجن ان نعلن للحكومات انكم قوه مسحه موجهه ضد العمال ؛ وباننا سوف نتحرك ضدكم بطرق سلميه حيث ذلك مناسبا؛ وسنواجهكم بالسلاح متي اقتضت الضروره

عمار اسماعيل يوسف
[email][email protected][/email]

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..