محنة الغصب!
هزمت ألطحالب ألنافقة , اشراق ألوطن,
فثوت ألسدود ألمصنوعة , عبر ألزمن,
بنبات ألبردى,
وأفسد ألهالوك ألصبا , الزرع ,وألهجن,
وانسياب نهر النيل , عند الفجر الجميل , ونهار ألمقيل,
وفى الليل الدجونى ألكابى , أمخرت رياح ألجنون وألاحن,
ان تصب , عازة , فى خدرها ,
أحفادآ ومدرسة,
أو ” كليةحميدة”
أو برى ألشريف,
أو ألفاشر ألصريف والرصيف, فى رجلها أو وجهها, او فخذها يهن,!؟؟!!,
ويحى, !!
اى , نعم , ويحى للبكم!,الهائميين
لكن أن يتحول ألحال أن تحشر” ألخير ”
فى ألخازوق ألعطن , ألاصم!!
ويحك , ثم , ويحك , فى هذا ألملام ,
والملم, ويحك!!,
أرحل, وبشطط!
أرحل على سنبك ,
فسدود النيل , تودعك ,
والهالوك , يدعى لك ,فودع , فرعك ألمهترئ,
بالخواء وألخراء,
عل بما تبقى لنا منة , “نودعك”, سلميون
ان مازلت تحب أللغط , والادام !!
وحلو الطعام, فهو لك,لكنا لا نرى فى تلابيبك او قسماتك , او لهجتك مايفرح
مااعظمك!! اريحيى المقام!
بارح ألمكان!
ماا—————لك
