إجهزة الامن تحاصر اجتماع لقوى الاجماع الوطني وتختطف ثلاثة

تابعوا معانا اخبار انتفاضة السودان ,, دقيقة بدقيقة مع قروب "الإنتفاضة السودانية

الانتفاضة والتغيير من أجل المساواة وحرية الرأي والعقيدة
الانتفاضة والتغيير من أجل وطن كبير يحترم كرامة الانسان
الانتفاضة والتغيير من أجل تطهير الوطن من المفسدين والقتلة والمجرمين ناس قوش ونافع والشحادين اسماعيل وكرتي وبدرية والمجرم الهارب البشير
التغيير لاستعادة كرامة انسان السودان

الى كل رجل أمن وموالي لحكومة الكيزان الرأسمالية الفاسده المفسده

وقبل أن ترتكب ذنباً تظلم به نفسك وتظلم به من عصم نفسه بلا إله إلا الله

التي تعصم النفس والمال والعرض والدم وقبل ان تنفذ أمر لم يأمر به الله وانما من امرك

تذكر انه عند الله يهون عليه ان تنقض الكعبة حجراً حجراً خير من ان يسفك دم امرئ مسلم

بغير حق فذكر نفسك قبل ان يذكرك الموت وقبل أن تقف بين يدي الله عز وجل

وهذه النتيجة فعليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، وننذرهم بقول الله سبحانه:

{وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا}

فالجزاء جهنم وغضب الله ولعنة الله وعذاب عظيم وعن توبة القاتل قال ابن عباس

ليس له توبة … والله أعلم

[النساء:93]، وبخاصة أن القائل هو المسؤول عن حماية أرواح الناس وأموالهم، فكيف

يصبح حارس الإنسان قاتله، وحاميه سارقه؟

وآمروهم الكبار شركاؤهم في الإثم، بل هم أكبر جرما، وأعظم إثما، وسينتقم الله منهم

في الدنيا والآخرة، {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ} [الشعراء:277].

وحيث أنكم متواجدون بالمواقع الإلكترونية أردت توجيه هذا النداء