الخطة (ب).!

شمائل النور
الرسالة بعد مرور عاميْن من الأحداث، قالت لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان، إن سيارات دون لوحات شاركت في إطلاق الرصاص على المتظاهرين خلال احتجاجات سبتمبر 2013م، بعد عاميْن توصلت إلى هذه النتائج المعلومة منذ ساعة إطلاق الرصاص، كان المنتظر أن توجه اللجنة اتهامها مباشرة إلى من تتبع له هذه السيارات وينبغي أن يكون معلوم بالنسبة للجنة أمن ودفاع ببرلمان دولة.. ما توصلت إليه اللجنة بعد عاميْن ما هو إلا التفاف حول الضغوطات التي يواجهها السودان في ملف حقوق الإنسان تزامناً مع اجتماعات المجلس الأممي والذي ربما يتخذ قراراً بإعادة السودان إلى البند الرابع.
النتائج الباهتة التي قدمتها اللجنة ليست هي لأجل التحقيق، إنما جزرة تقدمها لمجلس حقوق الإنسان وكأنما أراد السودان أن يقول من خلال هذا التقرير إننا توصلنا للجناة وسيخضعون للمحاسبة، وهذا ما لن يحدث.. العام الماضي وتزامناً مع اجتماعات مجلس حقوق الإنسان بجنيف ذات المعركة دارت، السلطات خدعت الخبير المستقل بأن تحقيقاً مكثفا يجري بشأن سقوط ضحايا خلال احتجاجات سبتمبر، وظل الخبير والمنظمات الأممية ذات الصلة في انتظار نتائج التحقيق، غير أن الناس تفاجأت بحديث أدلى به وكيل وزارة العدل السابق عصام عبد القادر أمام البرلمان، حيث أقر بأن لجنة التحقيق التي شكلتها وزارة العدل هي في الأصل معنية بحصر الخسائر في الممتلكات وليس الأرواح، لجنة دوسة لم تكن معنية بمن القاتل بقدر ما هي معنية بحجم التخريب.
لذلك، لا أحد ينتظر نتائج تحقيق تدين أحداً ولا تحاسب أحداً، ليس فقط لتلاشي الثقة بين المواطن والسلطة بل لأن الأمر مكشوف منذ البداية، الرئيس تحدث لصحيفة عكاظ السعودية وهو في كامل شفافيته أن السلطات لجأت للخطة “ب”، والحديث فيه من الوضوح ما يجعل أن لا جدوى من لجان تحقيق بل ليس موضوعياً أن تُشكل لجنة تحقيق.. النائب الأول للرئيس ?وقتها- علي عثمان طه، فيما كانت الشرارة في بدايتها وجه السلطات التي تمتلك القوة أن تضرب بيد من حديد، والضرب هنا موجه للمتظاهرين، النائب الأول السابق وجه بكل شفافية غير معهودة منه.
الذي قدمته لجنة البرلمان وكأنما أشارت إلى الجاني في حديثها عن السيارات “بدون لوحات” التي شاركت في إطلاق الرصاص، ليس المعني به المواطن هنا ولا أسر الضحايا، هو موجه إلى جنيف حيث اجتماعات حقوق الإنسان، محاولة جديدة للالتفاف، لكنها لن تجدي فتيلا.
[email][email protected][/email]
لا امل ان يتم الكشف عن هوية من قامو بهذا العمل ولا عن حقيقة العربات المستخدمة في هذه الجريمة ولا الدلالة لاي جهة تتبع لها مع ان الكل يعرف الجهة حسبي الله ونعم الوكيل
انا غايتو بعتبر كل واحد اشترك فى قتل المواطنين ولسع ضميره ما انبه وياكل ويشرب زى كانه قتل ذبابه دا انسان ما سوى ولا علاقة له بالانسانية
قدرة فائقة على المتابعة وتحليل عميق للاحداث
بلغة ومفردات رصينة..
هدا هو معنى ان تكون صحفبا لامعا.
انا متاكد ان لجنة جنيف سوف تضم هدا المقال
الى ملفاتها او فكرتوا عل ى الاقل.
شاوشيسكو رومانيا…فيديلا الارجنتين…بينوشيه شيلى…الحنرال فرانكو اسبانيا …الحكم العسكرى اليونانى …منقستو اثيوبيا …بوكاسا زائير….صمويل دو…الابرتايد فى جنوب افريقيا…قذافى ..بن على …حسنى مبارك ..على عبدالله صالح…هل كانوا عصى على التغيير و لا تضعوا امل فى لجنة نظام لانه لا يوجد من يدين نفسه
هل صدق المثل البقول
حبل الضب قصير يا شمائل
ما ذكر اعلاه حقيقة يثبت ان هذه حكومة لا وسيله دفاع لها الا الكذب والنفاق.
ماذا تنتظرين من حشرات تري الممتكات اغلي من الارواح الخطة ب تطلع عيونهم لو خرجوا من شباك جنيف والامم المتحدة والمنظمات الحقوقية للانسان هل يستطيعون الخروج من شباك الله المتينة التي تعرف خائنة الاهين وما تخفيه الصدور الجرس معلق ف رفابهم والسيوف جاهزة لقطع فقراتهم ولنا تصيب نحن فيهم لا مفر لكم اما الهروب الي لاهاي او الفرم والله نفركم فرم الكفتة ولا تنسوا حفلات الشواء
واحد رامى ليهوا واحد وطالع فوقو وخانقو ويصرخ مر به اخر فأستغرب الامر فقال له يأخى انت على الرجل وخانقه ومالك بتصرخ قاليهو اكان فكتو بكتلنى والله هذا هو حال حكومتنا قاعدة فوقنا وخانقانا وبتصرخ وعااارفااانا بنكتلا نكتلا طال الزمن ام قصر فليصرخوا صراخهم فى البرلمان فاليصرخوا فى مجلس حقوق الانسان فاليصرخوافى ام ضبان فاليصرخوا لانوببساطة هذة سنة الله فى الكون
شمائل .. بت جدعة وصحفية متمكنة .. تحليل موفق …
… حينما اصل لنقاش عن اوضاع السودان ومناقشة الحال كاحداث سبتمبر .. لاحظت مدى السطحية وعدم اللامباة لدى كثير من المواطنين…وانعدام الحس الوطني والحكومة شغلت الناس بهموم ومشاكل واستطاعت تغسل ادمغة الناس … وشراء الذمم.. حتى المتعلم … وانا التقيت حملة دكتوراة .. يؤيدون الحكومة …عجبي !!! لا لعدلها فقط للمصلحة العامة عن اي حملة دكتوراة انا اتحدث….؟؟؟!!!
الوعي ثم الوعي ثم الوطنية … الاسلام لا يقبل الظلم… القلب السليم والعقل السليم يسمو لانسانية تدفع الظلم وترد الحقوق لاهلها…. اخشى ما اخشى ان يصيبنا ما يصيبنا من فرقة وشتات.. وهذا الكون قائم على العدل والكل يعلم هذا … الله سبحانه حرم الظلم على نفسه .. يحزنني كثيرا … ان يبيع الانسان ضميره وامر اخرته بالاتباع لاهل الظلم واللاانسانية والصمت عن قول الحق امام سلطان جائر…. يجب ان نقف مع انفسنا في كل لحظة وان نحكم صوت العقل .. والمنطق .. وان نرقى بفهمنا تجاه كل مشاكلنا .. لا يستقيم عدلا ان اكون في موضع القرار واظلم الاخرين ولا اخشى المحاسبة …. يؤسفني ان يموت الناس ظلما ومازال الظلم مستمر ولا احد يستشعر واصحاب الضمائر يستشعرون ذلك ويقفون مع الحق يجب ان نعمل على تثقيف الناس … وتوعيتهم بامور دينهم ..دين الكيزان دنيوي … بيت سيارة واكل وشرب ومباهاة وتطبيل .. الحياة قصيرة يجب ان نكون ايجابيين يجب ان نعلي من صوت الحق .. فالحقوق يجب ان ترد الى اهلها … يقيني ان فقدتم عزيز كالذي حدث في احداث سبتمبر وخلافها تعرفون مدى الظلم .. الم تسمعوا المراة المكلومة التي مات طفلها الصغير 10-12 سنة والذي قتل فقط لكونه يحمل موبايل ويصور والظلمة قتلوه ولم يراعوا لسنه وطفولته والام تبكي دما .. اتنسون من مات ظلما ..
ان الحكومة استطاع ان تحاصر الناس وتستلب عقولهم وارادتهم وان تفتح شهية القوم لقتل المواطنين واستطاعت ان تسوق للناس ان البشير .. لو فات البجي منو وسوقت للبشير وللظلم .. والله والله .. الساكت عن الحق سوف ياتي يوم ويسال عن صمته .. فاللحق رجال ونساء وشمائل نطقت بالحق … يظل دوما الانسان حاملا للامل والامل الكبير في الله وايماننا لا يتزحزح والله غالب على امره والله ابتلانا بالكيزان لكن صمتنا الكبير ساعدهم في توسيع دائرة الظلم فالظلم ظلمات … اتقوا الله يا كيزان… كم منكم مات ومن ينتظر … اعملوا لله وللوطن وجميعا يجب ان نعمل ما يرضى الله والوطن … وان نقف مع المظلومين …. رحمة الله على اخي وعلى كل الذين ماتوا ويحلمون بوطن اجمل ….. رحمة الله على الذين افنوا حياتهم في سبيل ان نعيش .. الا رحم الله الشهداء والموتى الذين امنوا بالسودان وفدوه بارواحهم …. ودمتم
الجماعة ( اللنخشموا ) عثمان ميرغنى برضو سيارتهم كانت بدون لوحات ….!!
بهذا التقرير الفارغ المحتوى و العديم الفائدة أكدت لنا لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان و رئيسها الذى فصّل التقرير ببراعة يُحسد عليها لكى يواكب نظام القهر و الإستبداد .. إنهم يظنون بهذا الكذب و التضليل سيستطيعون غش و خداع مواطنى السودان و لكنهم نسو بأن لهؤلاء المواطنين رباً كريماً و عادلاً يرفض الظلم و هو سبحانه يُمهل و لا يُهمل ..
لقد قالها رئيسه الرقاص بكل تبجح و غطرسة و قلة حياء بأنهمإنتقلو للخطة ب عندما رأو إذدياد المتظاهرين , الخطة التى التى أباحت لهم تصويب السلاح لرؤوس و لصدور المتظاهرين بغرض القتل العمد .. و لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان و رئيسها الذى عمل هذا التقرير لهم رأى آخر . سبحان الله و حسبنا الله و نعم الوكيل .
يوم الحساب على عصابة البشير سيتم وضع كل جرائمهم على المتظاهرين في صحائف تنشر لابد من العقاب الرادع لمن افسدوا علينا الحياة السودانية باسم الدين والاسلام بريء منهم. غريبة يحكمون بالجبت والطاغوت والجبروت ةحتى تمزق الوطن ولا يهمم… تموت الأمة ولا يهمهم… ما يهمهم هو أن يفوز البشير بالكذب والنفاق في انتخاباته الزائفة … عجباً لغباء هذا البشير… واضح الشعب لا يريدك ولا يريد هؤلاء دعاة الضلالة والنفاق داعاة سندس والقصر دعاة داحس وداعش والغبراء دعاة هولاكو والمغول . بلد لايوجد فيه تخطيط ولا انجازات وانهارت فيها كل البنية التحتية من مشاريع الانتاج … بلد تعتمد على الضريبة وليس لها عائدات الانتاج وتصرف المليارات في سيارات الوزراء والنواب ولا مقابل في الصرف على التنمية والتطوير وخبزة المواطن… ست الشاي هي التي تدفع مرتبات الوزراء يخسي يخسي عليكم
منتهى التخلف و السذاجة من هذا النظام المتهالك الذى يظن بأنه يمكنه خداع شعب السودان و خداع الدول المتمعة فى مؤتمر حقوق الإنسان ..
و هل يدرى سيادة الفريق رئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان بأن الدول التى يوجه لها تقريره المخستك هذا تعرف كل صغيرة و كبيرة تجرى فى السودان بفضل البراح الذى وجدته مخابراتها من هذا النظام المنبطح و سماحه لها بتجوالها و تمخترها بشوارع الخرطوم !!
دول الغرب تعرف كل صغيرة و كبيرة عن بلدك لذلك محاولة خداعها و تضليلها سوف لن تأتى لكم سوى الضحك و القرررررر من جانبهم .
براڤو عليك يا أستاذة
ايوااااا بس القفلة صاح ….لن تجدي فتيلا
ياريت لو كان عنوان المقال -لن تجدي فتيلا -وزي ماقال عبد المنعم مدبولي في مسرحية ريا وسكينة كل شيء انكشفن وبان
السامقة شمائل…. لو ظلم شهداء سبتمبر فى محكمة الدنيا ففى محكمة الآخرة لن يظلموا.. فالشهود ملائكة والدعوة محفوظة والقاضى هو أحكم الحاكمين الذى لا يظلم عنده أحد…
عذر أقبح من الذنب وجود سيارات بدون لوحات هو مسئولية أفراد الأمن والشرطة
باللة عليكم ماهذاء الهراء التي قدمتة لجنة التحقيق بعد عامين من التمحيص ماهي النتائج من هو القاتل اللجنة كانت مهمومة بحصر الممتلكات لا الارواح لاننا في زمن الانسان ارخص بكثير من طرمبة البنزين او قمصان الصينية او علب السجائر الم اقل لكم ان باطن الارض خير من ظاهرها وليتها لم تفوة بكلمة هذة اللجنة التي تكبدت العناء بحثا عن الممتلكات انة زمن الاعيب الموتمر الوطني ودفنة وطمسة علي المواطن
النار اطلقت من عربات بدون لوحات ياتري هذة العربات بدون لوحات هي حافلات امبدة ام مواصلات الحاج يوسف ام عربات مشجعي الهلال حقيقة الااختشو ماتو
اعزاءي افراد الموتمر الوطني هذة عربات كلاب الامن ومن اطلق النار هم ناس امنكم ومن قتل شهداء سبتمر هم رجال الامن وانتم تعلمون جيدا وتماما ماهي عربات بدون لوحات
لكن لكل جلاد رقيب ولكل ظالم يوم مريب
فواللة لوقتلتو نصف السودان بعربات بدون لوحات
سوف تلقون جزاكم وما ربك بظلام للعبيد
لقد اتضح جليا انكم بلا دين
ولاضمير ولا نخوة وتنعدم فيكم الانسانية
ودينكم وانسانيتكم بدون لوحات
يا شمائل أعملى حسابك من الجماعة ديل بكرة يعملوكى وزيرة ويفكونا في الهواء يا سلطوا عليكى السلطوهم على زميلك عثمان ميرغنى يخلوا راسك زى راس هندوسة، الناس ديل ما بخافوا الله.
يا اهل الانقاذ ! ارى تحت الرماد وميض نار. فيا كلاب الامن انتم المتروكين بعد فرار البشير و الاخوان.استعدوا للخازوق الراجيكم.