ترخيص (إسلامي) و(علماني)!!

إذا أراد مواطن سوداني.. أن ينال صفة (إسلامي) من أين يحصل على (الرخصة)؟ وفي المقابل إذا أراد أن يحصل على صفة (علماني).. ما هي شروط الحصول على البطاقة؟؟
وإذا ? في المقابل- أراد أن يتنازل أو ينزع إحدى هاتين الصفتين عن نفسه.. أين وكيف ومن يمنحه شهادة (نزع).. نزع صفة إسلامي أو علماني..
حسناً دعني أقلب السؤال رأساً على عقب.. إذا كتب المهندس الطيب مصطفى، مقالاً أو مداخلة في الواتساب.. ووصف شخصاً بأنه (علماني).. أو بأنه خرج من صفة (إسلامي).. يصبح السؤال هنا ماهي (صفة)! المانح المانع.. مانح الصفة.. ومانعها حسب الظرف وعند اللزوم..
ولمزيد من التمحيص.. هل (إسلامي) أو (علماني) حالة تتلبس المرء أوتنقشع عنه.. أم هي (جينات) لا يمكن تبديلها أو تحويرها..
هذه الأسئلة طرأت على ذهني لما رأيتُ أخانا الطيب المصطفى، جاهزاً دائماً (مثل حكم مباراة كرة القدم) يحمل في جيبه بطاقة صفراء وحمراء.. يرفعها في وجه من ينطق بجملة أو فكرة تقع تحت طائلة تصنيفه هو لما يسميه (إسلامي) أو (علماني)..
إن كان الأمر كذلك؛ أو ليس من الحكمة أن يفتح (مجمع الفقه الإسلامي) مكتباً للجمهور لترخيص (إسلامي) أو (علماني).. على أقل تقدير يصبح تعميد البطاقة عملاً مؤسسياً.. يصدر عن جهة اختصاص وليس جهة إحساس..
رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، هو مرجعيتنا.. لم يستخدم قط مصطلح (إسلامي).. لكنه أسس مواصفات جامعة تتحقق من سلوك البشر (السلوك العملي أو الفكري) مثلاً..
(المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده).
(المسلم للمسلم كالبنيان يشده بعضه بعضاً).
جاء رجل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، فقال: هل المسلم يسرق؟ قال: (نعم)، قال: هل المسلم يزنا؟ قال: (نعم)، قال: هل المسلم يكذب؟ قال: (لا).
ثبت الرسول الكريم صفة (مسلم) على كل من نطق بالشهادتين.. ثم فصَّل السلوك البشري بعد ذلك في مقادير الخير والشر على حسب النهج.. لكنه لم يمنح بطاقة أو ينزعها..
استخدام مصطلح (إسلامي) خطورته، ليس لأنه يمنح الصفة لحامل البطاقة فحسب.. بل في كونه يحتكر الحكمة ويميز (الآخر) بأنه لا يستحق الصفة لمجرد كونه لا يحمل البطاقة (السياسية) التي تؤهله لنيل صفة (إسلامي)..
الأعمال والمسلك العام هو المحك في (التمايز) وليس (التمييز).. فكم من ملتحي في جبينه غرة الصلاة لا يكاد يفارق المسجد، لكنه يستحل المال العام ويستغل نفوذه ويظلم الناس.. وكم من رجل بالكاد يؤدي فرائضه لكنه عفيف اليد واللسان والضمير.. بل إن رجلاً شهد له الرسول صلى الله عليه وسلم، بأنه في الجنة، فاتضح أن كل ما يفعله هو (إلا أنني أبيت ولا أحمل لأحد من المسلمين في قلبي غشاً ولا حقداً ولا حسداً).. كل مؤهلاته التي أدخلته الجنة.. ضمير نظيف!!
كل أدبيات الإسلام رسخت قيم (الدين المُعاملة).. قيم التعامل مع الآخر.. ليس الآخر الإنسان فحسب.. بل حتى الحيوان.. والنبات.. بل البيئة..
التيار
يا عثمان ميرغني هي منظومة الكيزان كلها قايمه على طريقة هذا المسمي بي الطيب مصطفي (الولاء قبل الكفاء) …بمعني أخر هذا الرجل كوز وفي الكيزان من أفشلهم وقد اتضح فشله الأداري في كل المناصب التي شغلها وشغلها لانو خال البشير … وحقيقة استنباطاً من تصريحاته وافعاله فموءهلاته ليست ضعيفه بل أقل من ضعيفه …. بالله عليك رجل كهذا في دولة موءسسات أين كان سيكون موقعه ؟؟؟؟ ولكن هي تصنيفات من ينسبون أن هم حاملي وحامي الدين في السودان …زول كل موءهلاته فهم مغلوط للدين معطون بي ولاء من غير تدبر
والله يا باشمهندس اعطيت الحكومة فكرة جديدة لاخذ جباية اضافية من المواطن تضاف الي ارونيك15الا وهي استخراج بطاقة تحمل مسمي اسلامي او علماني وطبعا نحن في السودان كلنا مسلمين . طيب قيمة اليطاقة قول مائة جنيه مضروبة في عدد السودانين واما في الخارج بالعملة الصعبة دايما افكارك تخدم آكلي قوت الشعب هداك الله
خليك من الطيب مصطفى .. مجمع الفقه الإسلامي هذا .. ما هو دوره وما هو وصفه الوظيفي وماذا استفاد الشعب السوداني منه ؟؟؟ ثم رصيفته هيئة ( علماء ) السودان تنطبق عليها نفس الأسئلة !!! وما هو الفرق في مهام كل منهما ؟؟؟ أليس دور مفتي الجمهورية يغني عن هذا الجيش من العاطلين الذين يعيشون رغد العيش ويقتاتون من أموال اليتامى والمساكين ؟؟؟ ما هذا العبث ؟؟ هل كان في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم أو زمن الخلافة الراشدة من يسمون أنفسهم بعلماء المسلمين ؟؟؟
يا عثمان خلينا نكون واضحين في هذا الامر بدون اللف والدوران الذي اعتاد عليه الناس في سودان اليوم وليس سودان الامس للاسف
بعيدا عن الشريعة والفقه ياغثمان
انا اعتقد ان اي شئ اسلامي يرتبط بالله سبحانه وتعالي ودين الله والايمان المطلق بوجود الله فلذلك لا يحتاج من يقول او يدعي الانتماء الي الاسلام يبطاقة من زيد او عمر حتي لو كان من المنافقين الذين يملاوون البلد وشايلين سبح وكاويين جباههم ما نحن والحمدلله ما بنفوت لا فريضة لا سنه ولم تشوه جباهنا بهذه الماركة بعدين الشاهد علي الصدق في التوجه هو الله الذي له الدين الذي ارت قوله ان الذي يدعي الانتماء الي الدين الاسلامي لا يحتاج الي بطاقة لا من زيد ولا من عمر و من عمر البشير وانت اهو بي خشمك ذكرت ما معناه ان سيد البشؤ لا يعطي بطاقة انتماء الي الاسلام دين السلام بل الذي يدعي الانتماء الي العلمانية نعم هو محتاج الي ابراز بطاقة انتماء الي احد الاحزاب السياسية اذا كان عمله هو السياسة لان العلمانية هي من صنع البشر الذين صنعهم الله ليعمروا في الارض لا ان يفسدوا فيها كما يفعل الذين زورا وبهتانا يدعون الانتماء الي الاسلام والاسلام منهم براء
لاننا براءا منهم ومما يعبدون من دون الله كفرنا بهم وبدا بيننا وبينهم العداوة والبغضاء ابدا حتي يؤمنوا بالله وحده
بعد داك عسي الله ان يجعل بيننا وبينهم مودة والله قدير والله غفور رحيم
ولا شنو رايك ياعثمان
يا عثمان يا مدرسه يا علم وفن وهندسه !! انت كده ما جبت ليهم (المشروع الحضارى واطه ساكت) وان شاء الله كلامك ده يكون من جوه قلبك وما من على لسانك على رآى راحلنا العظيم عثمان حسين ؟!! وبالمناسبه الطيب مصطفى ده زى ما بيقولوا اخوانا المصريون (واخد في نفسو قلم)ومتخيل نفسو عالم نحرير وحواء لم تنجب لا قبلو ولا بعدو علما بأن كل راس مالو إكمنو خال الرئيس وإذا الرئيس (إتبرا) منو حيلقى نفسو في الشارع، وسر حماسو للنظام خوفو الشديد على زواله ومن ثم زواله هو، وده اكتر واحد فشل في تولى مناصف اوكلت ليهو وابن اختو ما قصر معاه أبدا، وفيما يبدو إذا النظام ده لا قدر الله إستمر اكتر من كده مكانو حيكون في وسط (هيئة علماء السودان !!) حيث لا شغله ولا مشغله غير متابعة الآهله مره في كل عام هجرى وفاشلين حتى في إقناع الناس بفتاويهم !! وفتوتك دى يا أبو عفان بفتاوى ناس الهيئه منذ إنشائها وياريت يكونوا فهموها !!.
دعنا من علمانى .. ولكن رخصة أسلامى اصبحت فى عهدكم البذىء هذا كما ذكرت فى مقالك ملتحى فى جبينه غرة صلاة. . كاذب .. ذو كرش ممتد .. وفم كريه الرائحه
مزواج يستحل المال العام ويستغل نفوذه ويظلم الناس .. أما العلمانى فأنت
ادرى به ..!!
بطاق تانية من جماعتك ..بيقولوا” ده معانا..ده ما معانا” مبروك عليكم التمكين يا هندسة
شكرا استاذ عثمان, كثيرا من الناس لا يعرفوا معني كلمة علماني وذلك إذا ناداك أحدهم بأنك علماني كأنه يقصدك بكلمة كافر وحتي كثيرا منهم المصيبة لا يعرف معني كافر حتي وهو لا يدرك أنه عندما يقول للآخر علماني يكون صاحب الصفة التي يطلقونها عليه يشعر باعتزاز وفخر عندما تطلق عليه هذه الكلمة وينظر الي الذي اطلقها عليه بشفقة واحتقار في نفس الوقت لأن الذي يقولها بقصد الإساءة لا يعرف ماذا يقول في جميع الأحوال وهم لا يعرفون عندما تطلق عليهم كلمة إسلامي أن معناها سرقة ونصب واحتيال ونفاق وقتل واغتصاب وكل هذه الصفات داخل كلمة إسلامي الذي إذا ضاق به الحال يهرول الي البلاد العلمانية لكي يستجير بها ويأكل لقمة العيش بها ويحب أيضا بلاد بوذا أكثر من البلاد المؤمنة بالله ويصف الكتابيين بالكفر ويصفق لعبدة الأصنام واقصد الصينيي و اليابانيين بهذا الشأن, الفرق بين الملحد والعلماني واضح وهو:
[9:19am, 9/2/2015] mohamedccf: يا أديب شوف الفرق بين الإلحاد والعلمانية
إلحاد
الإلحاد هو بمعناه الواسع رفض الإعتقاد أو الإيمان في وجود الآلهة. وفي المعنى الضيق، يعتبر الإلحاد على وجه التحديد موقف أنه لا توجد آلهة. على العموم يعني مصطلح الإلحاد غياب الإعتقاد بأن أي الآلهة موجودة. يتناقض هذا الفكر مع فكرة الإيمان بالله أو إلوهية، إذ أنّ مصطلح ألوهية يعني الإعتقاد بأنه يوجد على الأقل إله واحد.
تمت بلورة مصطلح إلحاد عقب إنتشار الفكر الحر والشكوكيّة العلميّة، وإزدياد التيارات في نقد الدين. حيث مال الملحدين الأوائل إلى تعريف أنفسهم بإستخدام كلمة “ملحد” في القرن الثامن عشر خلال عصر التنوير. شهدت الثورة الفرنسية شهد أول حركة سياسية كبرى في التاريخ للدفاع عن سيادة العقل البشري فضلًا عن تيار من الإلحاد لم يسبق له مثيل.
تتراوح الحجج الإلحادية بين الحجج الفلسفية إلى الإجتماعية والتاريخية. المبررات لعدم الإيمان بوجود إله تشمل الحجج أن هناك نقص في الأدلة التجريبية. على الرغم من أن بعض الملحدين تبّنى فلسفات علمانية (مثل الإنسانية والتشكك)، الاّ أنه ليس هناك أيديولوجية واحدة أو مجموعة من السلوكيات التي يلتزم فيها جميع الملحدين. كما ليست هناك مدرسة فلسفية واحدة تجمع كل الملحدين، فمن الملحدين من ينطوي تحت لواء المدرسة المادية أو الطبيعية والكثير من الملحدين يميلون باتجاه العلم والتشكيك خصوصاً فيما يتصل بعالم ما وراء الطبيعة. ويقول بعض الملحدين بأنه ليس هناك عناد بين الإلحاد ودين البوذية لأن البوذيين أو بعضهم يعتنقون البوذية ولكنهم لا يعتقدون بوجود إله.
كثير من ملحدين يرون أن الإلحاد هو نظرة أكثر شحيحة من الألوهية، وبالتالي أن عبء الإثبات يقع ليس على عاتق الملحد لدحض وجود الله ولكن على المؤمن من عليه أن يقدم مبررات للإيمان بالله.
بسبب تعدد مفاهيم الإلحاد وبالتي من الصعب معرفة التقديرات الدقيقة عن الأعداد الحالية للملحدين. وقد أجريت عدة استطلاعات عالمية شاملة حول هذا الموضوع أبرزها إستطلاع قامت به مؤسسة غالوب الدولية سنة 2015 حيث شارك في الإستطلاع أكثر من 64,000 مشارك، أشار منهم 11% أنه “ملحد بقناعة” في حين كانت النتيجة سنة 2012 في استطلاع سابق 13% من أفراد العينة عرفوا عن أنفسهم أنهم “ملحدين بقناعة”.وبحسب مسح قبل هيئة الإذاعة البريطانية، في عام 2004، وجدن أن نسبة الملحدين كانت حوالي 8% من سكان العالم. وتشير تقديرات أخرى قديمة إلى أن نسبة الملحدين حوالي 2% من مجمل سكان العالم، وفي حالة أضيف اللادينيين تصبح النسبة 12%. ووفقًا لدراسات أخرى، معدلات الإلحاد هي من بين أعلى المعدلات نموًا في الدول الغربية، ومرة أخرى بدرجات متفاوتة: الولايات المتحدة، على سبيل المثال، حوالي 4% من سكانها ملحدين، في حين تصل في كندا إلى 28%. وفقًا لمعطيات مسح يوروباروميتر 2010 في الاتحاد الأوروبي حوالي 20% من سكان الاتحاد الأوروبي لا يؤمنون “بأي نوع من الروح أو الله أو قوة الحياة “. وفقًا لإحصائية معهد بيو لعام 2010 وجدت أن اللادينين (تضم الملحدين واللأدريين) تصل أعدادهم الى حوالي 1.1 مليار نسمة (16.3%) أي ثالث أكبر المعتقدات الدينية بعد المسيحية والإسلام؛ ويشكلون 21.2% من مجمل سكان القارة الآسيوية، و18.2% في أوروبا، و17.1% من مجمل سكان قارة أمريكا الشمالية، في حين تصل نسبة اللادينيين 7.7% في أمريكا اللاتينية و3.2% في أفريقيا جنوب الصحراء و0.6% في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقد وجدت الدراسة عينها أنّ ستة دول ذات أغلبية لادينية وهي: جمهورية التشيك (75%)، كوريا الشمالية (71%)، إستونيا (60%)، اليابان (57%)، هونغ كونغ (56%) والصين (52%).
[9:19am, 9/2/2015] mohamedccf: العَلمانية:
هي فصل الحكومة والسلطة السياسية عن السلطة الدينية أو الشخصيات الدينية. وتعني أيضاً عدم قيام الحكومة أو الدولة بإجبار أي أحد على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية. كما تكفل الحق في عدم اعتناق دين معيّن وعدم تبني دين معيّن كدين رسمي للدولة. وبمعنى عام فإن هذا المصطلح يشير إلى الرأي القائل بأن الأنشطة البشرية والقرارات وخصوصًا السياسية منها يجب أن تكون غير خاضعة لتأثير المؤسسات الدينية.
تعود جذور العلمانية إلى الفلسفة اليونانية القديمة لفلاسفة يونانيين أمثال إبيقور، غير أنها خرجت بمفهومها الحديث خلال عصر التنوير الأوروبي على يد عدد من المفكرين أمثال توماس جيفرسون وفولتير وسواهما. ينطبق نفس المفهوم على الكون والأجرام السماوية عندما يُفسّر النظام الكوني بصورة دنيوية بحتة بعيداً عن الدين في محاولة لإيجاد تفسير للكون ومكوناته. ولا تعتبر العلمانيّة شيءًا جامدًا بل هي قابلة للتحديث والتكييف حسب ظروف الدول التي تتبناها، وتختلف حدة تطبيقها ودعمها من قبل الأحزاب أو الجمعيات الداعمة لها بين مختلف مناطق العالم. كما لا تعتبر العلمانية ذاتها ضد الدين بل تقف على الحياد منه، في الولايات المتحدة مثلاً وُجد أن العلمانية خدمت الدين من تدخل الدولة والحكومة وليس العكس. وقد يعتبرها البعض جزءًا من (التيار الإلحادي) كما جاء في (الموسوعة العربية العالمية)
العلمان هو الشيوعي
والاسلامي هو الكوز
هل سمعت واحد شيوعي سرق او اختلس في السودان منذ الاستقلال وحتي تاريخ اليوم
وهل لم تسمعوا بالكيزان والاسلاميين الذي سرقوا واغتنوا وزنووا حتي في رمضان من المسئولين في شرق السودان
والذين اختلسوا وغنوا في ولاية الخرطوم
هل عمركم سمعتوا بواحد شيوعي حرامي؟؟؟
بالله قول للخال الرئيس اتلهي وكلكم حرامية ومختلسيين وعامليين اسلاميين
نظرية
أستاذ عصمان ، باختصار الإسلامى هو الموتمر الوطنى والعلماني كل باقى الشعب السودانى ، المصيبة انت تدرى وتتصرف كانك لا تدرى أليس هذا هو من سمات إسلامي الموتمر الوطنى!!!!
الحركة الاسلاموية العالمية والتى منبعها من مصر ناس حسن البنا وسيد قطب وفى الهند وباكستان ناس المودودى والجماعة الاسلامية لا علاقة لها بما قال الله او قال الرسول وبالتالى وجب على كل مسلم يحب الله ورسوله ان يقاتل هذه الافكار فى كل بيت او حارة ويقاتل افرادها حتى لو دخلوا فى بطون امهاتهم ووالله الذى لا اله غيره لا يستقيم امر الدين والوطن الا بالقضاء على هذه الجماعات وفنائها فناءا مبرما ودفنها والى الابد والله على ما اقول شهيد الاسلام دين رحمة وعدل ومساواة وحرية ولو كان الرسول فظا غليظ القلب لانفض الناس من حوله وما انتشر الاسلام الذى اصبح محاربا بفضل افكار هذه الحركات الاسلاموية التى منبعها كما قلت شذاذ الآفاق الله لا تبارك فيهم دنيا واخرى!!!!!! ولو لاهم لانتشر الاسلام فى ارجاء المعمورة باللتى هى احسن والقدوة الحسنة وليس بالتفجيرات والقتل وغليظ القول!
كسرة:والله انا اعتقد ان هذه التنظيمات الاسلاموية ما هى الا من عمل الصهاينة واعداء الاسلام!!!
مغهوم اسلامي اليوم في السودان تعني شخص حرامي كضاب مختلس متعدد الزوجات صاحب عقارات و يكثر و يتباهى بالحج و الغمرة و يحب الدجل و الشعوذة و يجيد النصب و الاحتيال و يمتلك اموال من مختلف العملات العالمية —-
العلماني يقصد بها الانسان الذي يدعو لمحاربة الفساد و الظلم و يطالب بالعدالة و السلام و الحرية و المواطنة المتساوية و سيادة حكم القانون و الديمقراطية و التعددية و حقوق الانسان و الكرامة الانسانية —
اذن الفرق واضح و بون شاسع و كبير و لن يلتقي النقيضين —
اولا موضوع ركيك ليس فيه اى مزاق او جذب ثانيا الطيب مصطفى لا دخل لنا به لو حمل كروت اصفر و احمر او حتى خفف من رزاز لعابه اثناء الحديث بعدين خلينا من الانسان هذا اسلامى و هذا علمانى و وضح لينا ما الفرق بين مدارس…القرانية و ترحيلات …الاسلامية و بنك …الاسلامى و تلك الاخرى التى يكتب عليها مدارس النجاح مثلا من غير صفة اسلامى او ترحيلات بساط الريح او بنك الضمان هل يختلفون فى انضمامهم تحت وزارة التربية او وزارة المواصلات او بنك السودان..وهكذا لو كان علمانى و لا اسلامى حقيقى و ليس لون او يهودى او مسيحى هل هو سودانى و وطنى
الاسلام مع جماعة المسلمين ومن الغرائب في هذا الزمان تثق الحكومات في من ليس بمسلم كما في المحادثات والاتفاقيات المالية والسياسية ومن ينطق بالشهادتين يقال له علماني او اي صفة هذا تناقض غريب ةيجب على المسلمين افشاء المسامحة والسلام بينهم وايجاد العذر لاخيك حتى ولو جاهر بالمعصية ….دعك من قراءة الافكار قبل خروجها ….
الغريب انه خال الرئيس الطيب مصطفي كل يوم يهاجم وينتقد في الحزب الاتحادي الاصل
ومافي شائف عوجة رقبته
هم كل الاحزاب دي فاشلة
الامة الموتمر الوطني الاتحادي الاصل
لانه كلهم احزاب كرتونية لا قواعد لها
الاتحادي والامة انشطروا الي عدة احزاب كالايميبا
والموتمر الوطني انقسم الي ثلاثة احزاب
موتمر وشعبي واصلاح عتباني
وكلهم احزاب ليس لها قواعد ولا مستقبل لها
لان العضوية كلهم عجايز ما في شباب ولا طلاب
وبعد فترة حينقرضوا
وكلها احزاب بيوتات وطوائف
مغهوم اسلامي اليوم في السودان تعني شخص حرامي كضاب مختلس متعدد الزوجات صاحب عقارات و يكثر و يتباهى بالحج و الغمرة و يحب الدجل و الشعوذة و يجيد النصب و الاحتيال و يمتلك اموال من مختلف العملات العالمية —-
العلماني يقصد بها الانسان الذي يدعو لمحاربة الفساد و الظلم و يطالب بالعدالة و السلام و الحرية و المواطنة المتساوية و سيادة حكم القانون و الديمقراطية و التعددية و حقوق الانسان و الكرامة الانسانية —
اذن الفرق واضح و بون شاسع و كبير و لن يلتقي النقيضين —
اولا موضوع ركيك ليس فيه اى مزاق او جذب ثانيا الطيب مصطفى لا دخل لنا به لو حمل كروت اصفر و احمر او حتى خفف من رزاز لعابه اثناء الحديث بعدين خلينا من الانسان هذا اسلامى و هذا علمانى و وضح لينا ما الفرق بين مدارس…القرانية و ترحيلات …الاسلامية و بنك …الاسلامى و تلك الاخرى التى يكتب عليها مدارس النجاح مثلا من غير صفة اسلامى او ترحيلات بساط الريح او بنك الضمان هل يختلفون فى انضمامهم تحت وزارة التربية او وزارة المواصلات او بنك السودان..وهكذا لو كان علمانى و لا اسلامى حقيقى و ليس لون او يهودى او مسيحى هل هو سودانى و وطنى
الاسلام مع جماعة المسلمين ومن الغرائب في هذا الزمان تثق الحكومات في من ليس بمسلم كما في المحادثات والاتفاقيات المالية والسياسية ومن ينطق بالشهادتين يقال له علماني او اي صفة هذا تناقض غريب ةيجب على المسلمين افشاء المسامحة والسلام بينهم وايجاد العذر لاخيك حتى ولو جاهر بالمعصية ….دعك من قراءة الافكار قبل خروجها ….
الغريب انه خال الرئيس الطيب مصطفي كل يوم يهاجم وينتقد في الحزب الاتحادي الاصل
ومافي شائف عوجة رقبته
هم كل الاحزاب دي فاشلة
الامة الموتمر الوطني الاتحادي الاصل
لانه كلهم احزاب كرتونية لا قواعد لها
الاتحادي والامة انشطروا الي عدة احزاب كالايميبا
والموتمر الوطني انقسم الي ثلاثة احزاب
موتمر وشعبي واصلاح عتباني
وكلهم احزاب ليس لها قواعد ولا مستقبل لها
لان العضوية كلهم عجايز ما في شباب ولا طلاب
وبعد فترة حينقرضوا
وكلها احزاب بيوتات وطوائف