قال الأمين العام للحزب الاتحادي الديمقراطي د.أحمد بلال وزير الداخلية السابق، إن رئيس الجمهورية المشير عمر البشير صادق في توجهه ونقل المشهد لمربع جديد، وأشار إلى أن الوطني لا يزال حاكماً بآلياته ومؤسساته ومنظماته، ولا يزال يتغذى من حبل سري ولم يفطم.
وقال بلال إن أحزاب الحوار كان أداؤها في الحكومة جيداً ولا يمكن لومها وانتقادها ومحاكمتها وتقديمها ككبش فداء، وقال إنه ضد تسميتهم بالترلات والديكور.وتابع الوطني هو المسؤول من تدهور الوضع الاقتصادي الذي يعاني منه العالم أجمع بدليل أن فرنسا المتقدمة شهدت احتجاجات لثمانية شهور وأعادت النظر في العدد الكبير للأحزاب والحركات التي تمارس الانسلاخات.وقال لا يمكن قيام انتخابات 2020 في هذا الوقت، وإن مبادرة الاتحادي تقوم على (نتحاور بس)، وتدعو لأن يعلن الرئيس العفو العام وإطلاق سراح المعتقلين، ويقود حكومة كفاءات مؤقتة تستمر لفترة انتقالية وتكمل السلام ثم تدعو الجمعية العمومية لحوار شامل مع الجميع.وقال خلال حديثه في برنامج (حوار المستقبل) بقناة النيل الأزرق، أن رؤية حزبه تقوم على مواصلة الحوار مع الجميع خاصة الشباب الذين انسد الأفق أمامهم بسيناريو يعالج الاحتقان والاستقطاب ويمنع الكراهية والاقصاء وجعل ملف السلام في المقدمة.
اكبر منافق هل كان في غيبوبه عندما كان وزيرا.
يا خي إنت مشكلتك مع الشعب أكبر من مشكلة الكيزان . لانك أحقر منهم بمراحل . إقصاء شنو البتتكلم عنه . والله بعد الثورة دي الا تشوف ليك بلد غير السودان ده . يا تافه يا حقير .. تفووو عليك وعلى أمثالك من المطبلاتية والمعرصين ..,,
العب غيرها يا نفعي
العشر قام ليه شوك.
عمك ده شايت وين؟ كل مرة يصرِّح تصريح مشاتر ، أمس ما مدحت المؤتمر الوطني الليلة قالوا ليك نهي ولا شنو؟ بعدين ما عندك طريقة معانا ولا حتى خسيمتك إشراقة ولا أبَّ كبير باعكم عنده معانا طريقة
نسأل الله ان يرينا فيك يوما اسودا ايها المنافق الوصولي الدجال. ارجى الراجيك يا حمد بلال. النظام ساقط لا محالة بإذن الله وسنرى اين ستذهب. وان شاء الله تركز وتبقى راجل لما تواجه المشنقة يا مجرم.
هذا البعاتي الجاحد!! هل نسي المؤتمر الوطني ولي نعمته؟ صحيح: إذا لم تستحِ فقل ما شئت!! ويييينك يا إشراقة؟ مع إنك زيو لكن بتختلفي منو في إنك انسلختي من الصعاليك بدري!!
أحمد بلال هو غوبلز الإنقاذ وقد كان له دور رئيس في شيطنة ثوار 2013 واستحلال دمائهم..
هذا المومياء لا يستحي ولا يرعوي..
لو اكتملت الثورة لكان نصيبة قطع الرأس أو المؤبد على أقل تقدير..