الدكتور مهران .. وما ادراك ما مهران
من خطيب الميدان تحول الى ايقونة الخذلان .
لا احد يدرى كيف تسلل الى الميدان ولكن دخوله الى الميدان كشف عن ثغرة كبيرة كانت على جدران الاعتصام .
وليس هذا المهرج فحسب لقد ركب على ظهر الثورة غيره من عناصر الثورة المضادة في وقت لم يكن من الممكن الانتباه اليهم في طوفان الثورة العارمة في تلك الايام الخالدة من تاريخ شعبنا .
ان من سمات هذا المهرج هو الصراخ والعويل وإطلاق العنان لحنجرته بلا سقف، ليخفى عجزه الفكرى وعدم قدرته على اقناع مستمعيه بالهداوة . في خطبته الاخيرة يبدو انه اصيب بالذعر من احكام الاعدام الصادرة بحق قتلة الشهيد احمد الخير فكشف عن مخاوفه دون ان يشعر على جهاز الامن التابع للحركة الاسلامية . فهذا الجهاز هو آخر القلاع التى تأوى اليها الثورة المضادة لذلك صب جام قضبه على قوى الحرية والتغيير وعلى ( عدالتها ) .
اننا نناشده ونتحداه ان يظهر في اي ندوة للجان المقاومة او اي مناسبة عامة مفتوحة ليعرف قدره ووزنه الحقيقى .
ان الاحتماء بالمساجد لن يجعل منه خليفة للداعشى الارهابى عبدالحى يوسف ولن يمهد طريقه الى قطر وتركيا . فالطريق الى جيوب القطريين واعلام الاتراك يمر بالظهور العلنى وليس الاختباء وراء منابر المساجد وهزها بالعويل والصراخ والولولة .
عمر دفع الله
لك الشكر والتقدير استاذنا دفع الله عمر صاحب الريشة الاكثر صخبا من رصاص الكيزان الغادر .
أها ده نفس فصيلة شيخ محمد مصطفى عبد القادر , عبارة عن مهرجين ولو أنو عبد القادر يتفوق عليه بماركته المسجلة التفاف التي وجدت شعبية لدى محبى الكوميديا, شيوخ الضلال نشأوا وترعرعوا في العهد الكيزانى لذا سيظل ولاءهم دائما لذلك العهد الظلامى.
الى الثورجية ومستجدى النضال
هذا من قدمتموه للصلاة في ساحة الاعتصام وهذا من فضلتم على الحبيب نصر الدين مفرح ليتكم تعترفون بقصر نظركم وخيبتكم وسوء تقديركم
جزي الله الشيخ مهران خيرا.حيث بشرنا بسقوط عملاء المخابرات الاجنبية قريبا ويرجعون الي اسيادهم منكسي الرؤؤس وبيعيشوا علي هبات الجمعيات الخيرات وفضلاتهم المنتهية الصلاحية.لا وفقكم الله يا شيخنا الفاضل وبشربات كثيرة تلوح في الافق لقرب سقوطهم غير ماسوف..
الشيخ مهران يمهروك ويختموك بختم نيران جهنم.الي الدرك الاسفل من سقر.شيخ كوز حاول مرة ثانية واخطب خارج دور العبادة عشان تعرف وزنك يادعي المشيخة.ثكلتك امك في الدارين.