أخبار مختارة

حمدوك يصل كاودا وسط إستقبالات شعبية حاشدة

الخرطوم: الراكوبة

وصل رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك والوفد الحكومي المرافق له الى مدينة كاودا معقل الحركة الشعبية / شمال، وكان في إستقباله قائد الحركة الشعبية عبد العزيز الحلو وسط استقبالات حاشدة من مواطني المدنية

ويعد حمدوك أول مسئول سوداني يصل كاودا منذ أكثر من 10 سنوات ظلت فيها المدينة حصنا منيعا تحت سيطرة الحركة الشعبية

وسيجري حمدوك مباحثات مع عبد العزيبز الحلو تتعلق باحلال السلام ووقف الحرب في إطار دفع العملية السلمية والمفاوضات التي تحتضنها عاصمة جنوب السودان جوبا

وجائت الزيارة بدعوة من عبد العزيز الحلو كبادرة لحسن النوايا فضلا عن تمديدة وقف العدائيات خلال اليومين الماضيين.

‫11 تعليقات

  1. مبروك للقاده الشركاء السودانيين، و التحية لعظماء بلادي . لتجسيدهم للقيم السودانيه الاصيله في اروع صورها . و هكذا دواما تسمو الروح الوطنية النقيه في عنان سماء عزه الشعب عندما يغيب عنها شيطان الفرقة و الشتات الذي كان يجثو به في دهاليز ظلام الطغيان .
    فالتحيا ثوره الوعي الجمعي و يحيا الوطن شامخا و يحيا عداله الاختلاف ثروه و فكرا .

  2. لنختبر معادن الرجال وحبهم للوطن، يا حمدوك سويت الفوت ويا عبدالعزيز دي ما صبقك عليها زول. اللهم اصدق النوايا وانعم علينا بالسلام.نري في هذا اللقاء كل انواع السلام ولون السودان الذي نحبه.

  3. نحن مع وقف الحروب والحرية والسلام والعدالة لكن يرفع علم دولة اخري فى السودان ويغيب علم السودان
    هذا غير معقول ويظهر النيه التى يحملها عبدالعزيز الحلو للاسف والله المستعان

    1. يا اخونا جميل بثينه ، في حاجه فائته عليك خالص بخصوص منطقه كاودا و علم الحركه اللي شفتو متضايق منو دا . في حاجات ينبغي انت تعرفو و بالمنطق كدا :
      – اولا كاودا دي كانت و لم تظل خارج حكم المركز و اعني دوله السودان و بعلمها المعروف دا و لسنين مش هسي و مش من زمن جون قرنق و من قبله من زمن يوسف كوه ، و مش كدا كمان المنطقة مهجورة من قبل المركز منذ الخمسينات و هي خارج منظومه المركز لسنين و ما فيها حاجه كدا عملوها كويسه ناس المركز بذكرك بانها تابعه للمركز علي الإطلاق ، حتي ميزانيات الدوله كانت ما بتحسبها تماما جزء منها حتي قبل نشوب الحرب ذاتها و غير مذكوره أصلا و لا أصلا في حاجه بذكر الناس اللي هناك بالخرطوم غير قنابل الانتنوف صباح و مساء ، طيب جهه تحت علمها كانت تسير جيوش جراره و تقذف فيهم بشكل اشبه الي الاباده الجماعيه و دبابات و طائرات كانت تحمل علم المركز و نازله فيهم تدمير. و تقتيل لسنين . بالله بالمنطق كدا و كمان قبل اي اتفاق سلام يرد ليهم اعتبارهم في زول واعي كدا فيهم يقدر يرفع علممركز بسببه عيالهم قتلوا و شردوا و نساءهم أرملت و ثكلت امهاتهم ساكت كدا .
      – ثانيا ، انت عارف كويس المنطقة لسه منطقه حرب بدليل تمديد فترات وقف العدائيات كل ثلاث شهور و لسه ما ذال هناك جنود مرابطين في خنادقهم من كلا الطرفين و كل واحد فيهم رافع العلم اللي مقتنع بيهو و بيحارب من تحت امرته ، طيب كيف ح تضمن تصرف عسكري قابع هناك في خندق و ما جايب خبر و فجاه يشوف ليهو عربيه رافعه علم الجهه اللي بتقاتل فيهم ، دا في حد ذاته ما بجيب هستيريا العسكريه للجندي دا اللي ح يمسكوا جنون المعارك و ح يقوم يعبي في العربيه دي صاروخ و يجيب خبر الناس اللي فيها . ، مش احسن يطمئن انو دي عربيتهم اللي جايه بالعلم من بعيد .
      – ثالثا زياره السيد رئيس الوزراء لكاودا مش زياره دوله لدوله مستقله حتي يرفع العلمين لإظهار سياده كل طرف عن الآخر و إنما زياره تعزيزيه لمساعي السلام و تزويب المرارات و الآلام اللي نتجت من هول عمايل الكيزان الخبيثة بالمنطقة و العنصريه البغيضه التي مورست هناك بكل بجاحه و استعلاء اجوف ، و أوجدت المرارات عميقه دي في وجدان الناس اللي هناك بصوره ما ممكن زول يتصوروا وهو جالس مرتاح في الخرطوم ، الناس اللي هناك حساسيه نظرتهم لعلم السودان اللي ما يوم جابت ليهم خير و بالعكس جابت الموت من وراها لسنين سببت ليهم عقده زي عقدتكم لرويه علم إسرائيل مع انو إسرائيل ما كتل فيكم زول زي الكيزان و مع دا انتو بتكشو في علمهم بالنفسيات ساكت من شغلهم مع الفلسطينين . بس هسه نفس الشعور اللي بجيهم من علم المركز ، عشان كدا زياره السيد حمدوك دا مش مجرد زياره و إنما علاج اجتماعي لازاله مضاعفات الحرب الاجتماعيه و تهيئتهم للرجوع الي حضن الأم . بعدين حتي في الاسره الواحدة ساكت اذا الوالد كان ظالم و بيعامل أولاده مش بإنصاف بحيث يحابي الباقين علي الآخرين و بيظلم واحد فيهم ، أكيد الولد المظلوم دا ح يتفش من البيت و اكيد ح يكره اي شي بيرمز للبيت دا كلو كلو ، الا اذا الوالد راجع نفسو و حس بظلمو ليهو و تواضع مشي ليهو و طبطب عليه اكيد ح يزيل منو الكره اللي الوالد ذاتو بنفسه زرعو فيهو .
      عشان كدا يا اخوي حلل موضوع العلم و الناس اللي حولوا بموضوعيه اكثر و ح تلقي اللي عملوا كان ما فيها اي حاجه و بالمنطق اللي هناك عادي جدا و مفروض كدا بس من غير حل تاني و من غير اي شائبه . و دمتم .

  4. هذا ما يسمونه بالرجال كالسود الضارية لنوتشرق نور شمس كاودا من اكثر من عشرة سنوات وهي تقاتل وتصارع وتناجي من الموت لاجل السلام ولامان وها هي اليوم تضع التاج فوق راسها شامخه وترفع قبعة الاحترام وتنهنى حبآ وتقديرآ واحترامآ لذاك الشجاع الذي جاء وحامل معه حقيبة العدل والمساواة الذي ظلت الحركات السياسية في محاربتها طوال هذه السنوات وهي تناضل من اجل الحريةوالسلام والعدالة ولان هي زيارة حمدوك هي بشارة خير للوطن الذي سيشهد تغيرات في المستقبل #شكرآ حمدوك

  5. اقترح أن تكون مدينة كادوقلي العاصمة السودانية الجديدة بدلاً عن الخرطوم … جنوب كردفان جنة الله على الأرض لكن للأسف مهملة ومهمشة شأنها شأن جميع المدن والمناطق السودانية … بصراحة الخرطوم بوضعها الحالي أصبحت غير قابلة للسكن الآدمي زحمة ووسخ وعفن وانعدام تام للبنية التحتية وفوضى وعشوائية وانعدام أمن و إجرام خطييير جداً … كثير من الدول قامت بإنشاء عواصم جديدة .

  6. الدكتور حمدوك .. القائد الحلو …….
    لكم التحية وانتم تسعون لبناء السلام في ربوع الوطن العزيز ..
    نسال الله ان يجنب بلادنا الفتن …وان يخلصنا من بقايا الكيزان في اسرع وقت حتى يعود الوطن معافى ويعم السلام بلادنا الحبيبة …
    حرية ………..سلام ……..وعدالة ..
    الثورة مستمرة ….واستيقظ الوطنيين من ثباتهم العميق ….
    ان تاتي خير من ألا تاتي ….
    مبروووووووووك الزيارة ومبروووووك للوطن

  7. نسأل الله العلي القدير أن يلهم القادة الصواب و ان يجمع شمل الأمة و علي جميع الأطراف نبذ العنف و الجنوح للسلم فبدون سلام دائم لن تستقر أحوال السودان و ليكن تنوعنا مصدر قوة لنا ..دارفور و كردفان حباها الله بالخيرات التي تكفي كل السودان لو أحسن استغلالها..فالنتوحد و نفوت الفرصة علي الذين يريدون دمار السودان و زعزعة آمنه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..