أخبار السودان
هروب التوم هجو بعد محاصرته أثناء اجتماع مع الإدارات الأهلية بالنيل الأبيض

حاولت مجموعة من الشباب، الاعتداء على رئيس مسار الوسط، القيادي بالجبهة الثورية التوم هجو، أثناء وجوده في إجتماع بمدينة ربك في ولاية النيل الأبيض.
ووقعت محاولة الاعتداء على التوم هجو عندما اقتحمت مجموعة من الشباب إجتماعاً لقيادات الإدارة الأهلية والطرق الصوفية بولاية النيل الأبيض والذي كان منعقداً بقاعة جمعية القرآن الكريم بمدينة ربك، وكان التوم هجو ضمن حضور الإجتماع.
وأبلغ شهود عيان لصحيفة (الصيحة)، أن مجموعة الشباب حاولت الاعتداء على التوم هجو الذي غادر مقر الإجتماع عائداً إلى الخرطوم دون إكمال برنامجه بولاية النيل الأبيض.
الصيحة
هذا هو العمل
الطيبة الزايدة هي افضل بيئة لنمو الفطريات أمثال هجو
لا يمكن أن يشارك في قتل الشباب ويترك مرحا يمشي في الأسواق
هو مش قال السودان ليس الخرطوم والولايات تويد انقلاب العسكر الكيزاني كويس لحقوك في ربك
سيحاصر الشباب الثائر كل من يحيد عن طريق الثورة أو يكيد لها الدسائس
لقد اصبح التوم هجو وامثاله من غير الشرفاء في متاهة
ولج اليها من بوابة العسكر ولن يخرج منها إلا الى مزبلة التأريخ
عشان التور هجم يعرف انه غير مرغوب فيه هو والكوز جبريل والتشادى اركو مناوى بالله عليكم حسع اركو مناوى دا اسم سوداني. غايتو الله بلانا بقرف علي كل يا التوم هجو انت في السودان دا باذن الله الا تبيع بصل يا متامر مع العسكر
زول بشتري منه مافي
لازم علي شباب الثورة مهاجمت هجو ومناوي وجبريل حيثما وجدو ولاتهاون في هذا وهم من قتلو الشباب والجرحي فلازم ينالو جزائهم لانهم هم اعداء الوطن؟
الإمعة التوم هجو
والحشرة جبريل
والتافه المنحط مناوي
هم ثالوث الشر وهم من يكيدون لثورة ديسمبر المجيدة وهم من نعاونو مع انقلاب العسكر وهم من يسعون للردة في السودان وهم من يتحملون جرائم قتل الشهداء في مليونيات رفض الإنقلاب .. يجب على الشعب محاصرتهم ولفظهم وعدم احترامهم أو التعاون معهم اين ما وجدوا وحيث ما حلو
قاتلهم الله
كل الاحترام و التبجيل للسادة الصوفية و قيادات الادارة الاهلية و لكن كلنا يعلم بان هؤلاء لا يمكن ان يكونوا ممثلين لجموع الشعب السودانى
وحدهم و انما الشباب الثورى الذى كان و ما زال يقود النضال ضد الدكتوريات المدنية و العسكرية هو وحده القادر على المجابهة و تقديم الشهداء فى سبيل
شعار الحرية و الديقراطية و العدل . ان قطاع كبير من قادة الادارات الاهلية كانوا للاسف عونا للانظة الشمولية حيث كان يسهل رشوة البعض بالمال و السلطة
و هذا كان واضحا طيلة فترة تسلط تلك الشموليات على نظام الحكم فى السودان حيث انها لم تحرك ساكنا ضد تلك النظم بالرغم من ما قامت به من قمع و ظلم للشعب
بل ان اغلبها كان مؤيدا لقمع الشعب من تلك النظم . لقد كانت قيادات الادارة الاهلية هى الملجا و اليد الضاربة لكل ديكتاتور و ظالم حيث يقدمون لهم العون فى حشد
الناس للانتخابات المزورة التى يسعى اليها كل سدنة و فلول النظام المباد الان و يطالبون بها حثيثا و اثقين انهم باموالهم التى اغتصبوها ابان الحكم البائد فى العودة الى كراسى اللحكم . لقد فعل اولئك الشباب خيرا فى تتبعهم و كشف الاعيب كل من يسعون للعودة من بوابات الادارات الاهلية ظلما و عدوانا وخيانة للشباب الذين دفعوا الدم رخيصا فى سبيل اعلاء راية الحرية والحق.
التوم هجو سلالة متحورة من الكيزان خطرة جدا ، لا وجود للقاح لها ، يجب محاربتها بالتباعد ولبس الكمامة لأن رائحتها عفنة قد تسبب الاغماء والغثيان
هههههههههههه. صدقت
التوم هجو تاريخك اسود في أمريكا أيها التاجر الدجال.
زمن الطحالب والطفيليات السياسية.. لو سقت هذا القطيع إلى سوق المويلح لما وجدت من يتمن فيهم.. السودان انتهى
الواجب الحتمي هو إهدار دمه بفتوي ثورية، لأنني لعلي يقين راسخ، أنه لن يطلع حياً من مدينة ودمدني، إن هو فَكَّر في زيارتها !!!!!
قال مسار وسط، قال، وهو ليس من أهل الوسط خالص !!!
بلاء يبلاك اليوم قبل الغد !!!
حيوان بن بهيمة !!!