عودة الى حدث مصري قديم وقع في يوم ٩/نوفمبر عام ١٩٧٧:
١- في جرأة فاقت كل حدود التصور لم يقدم عليها اي رئيس عربي من قبل، أعلن الرئيس المصري الراحل انور السادات في خطاب القاه اثناء افتتاح دوره مجلس الشعب في يوم ٩- نوفمبرعام ١٩٧٧، وفي حضور نواب مجلس الشعب، ووزراء الحكومة، وكبار المسؤولين في الدولة، وقادة القوات المسلحة، والسفراء الاجانب، والصحفيين االمحليين والمراسلين الاجانب، ووكالات الانباء العالمية، عن رغبته في زيارة تل أبيب والالتقاء بالمسؤولين فيها هناك من اجل احياء عملية السلام، واقامة علاقة صداقة دائمة تنهي الحرب التي بدأت عام ١٩٤٨وما خمدت حتي اليوم نيرانها، قال السادات في خطابه “ستُدهش إسرائيل عندما تسمعني أقول الآن أمامكم إنني مستعد أن أذهب إلى بيتهم، إلى الكنيست ذاته ومناقشتهم “.
٢- جاءت الزيارة بعد مرور اربعة سنوات علي حرب اكتوبر عام ١٩٧٣، ورد السادات علي الدعوة يوم ١٧ نوفمبر، وحدد يوم ١٩ نوفمبر موعدآ للزيارة.
٣- وفي يوم ١٩من الشهر نفسه، أي بعد نحو عشرة أيام، كان المصريون والإسرائيليون وشعوب بلدان عربية وأجنبية أخرى يشاهدون الرئيس أنور السادات في الكنيست بعدما وجه له “مناحم بيجن” رئيس وزراء إسرائيل، دعوة شفهية إلى السادات ثم بعد ذلك بخمسة أيام أرسل دعوة مكتوبة إلى الرئيس المصري عبر السفارتين الأمريكيتين في تل أبيب والقاهرة، استقبل الإسرائيليون السادات بالرقص فى الشوارع فيما يشبه الهستيريا.
٤- وضع السادات اللبنة الأولى في السلام بين مصر وإسرائيل بخطابه أمام الكنيست الإسرائيلى فى ٢٠ نوفمبر١٩٧، ونقل التلفزيون الإسرائيىي على الهواء مباشرة الخطابات في الكنيست، واجتماعات الرئيس السادات مع مختلف المجموعات فى الكنيست ومؤتمره الصحافي المشترك مع بيغن.
٥- قال السادات في خطابه أمام الكنيست الإسرائيلى :”قد جئت اليكم اليوم على قدمين ثابتتين، لكى نبنى حياه جديدة لكى نقيم السلام وكلنا على هذه الأرض، ارض الله : كلنا مسلمون ومسيحيون ويهود .. نعبد الله ولا نشرك به أحدا .. وتعاليم الله .. ووصاياه .. هى حب وصدق وطهاره وسلام .أصارحكم القول بكل الصدق أننى اتخذت هذا القرار بعد تفكير طويل، وأنا أعلم أنه مخاطرة كبيرة، لأنه إذا كان الله قد كتب لى قدرى أن أتولى المسئولية عن شعب مصر، وأن أشارك فى مسئولية المصير بالنسبة للشعب العربى وشعب فلسطين، فإن أول واجبات هذه المسئولية أن أستنفذ كل السبل، لكى أجنب شعبى المصرى العربى، وكل الشعب العربى، ويلات حروب أخرى محطمة ، مدمرة، لا يعلم مداها إلا الله . إنني لم أجئ إليكم لكي أعقد اتفاقًا منفردًا بين مصر وإسرائيل. ليس هذا واردًا في سياسة مصر. فليست المشكلة هي مصر وإسرائيل. وأي سلام منفرد بين مصر وإسرائيل، أو بين أية دولة من دول المواجهة وإسرائيل، فإنه لن يُقِيم السلام الدائم، العادل، في المنطقة كلها. بل أكثر من ذلك، فإنه حتى لو تحقق السلام بين دول المواجهة كلها وإسرائيل، بغير حل عادل للمشكلة الفلسطينية، فإنَّ ذلك لن يحقق أبدًا السلام الدائم، العادل، الذي يلحّ العالم كله اليوم عليه. إنني لم أجئ إليكم لكي أسعى إلى سلام جزئي، بمعنى أن ننهي حالة الحرب في هذه المرحلة، ثم نرجئ المشكلة برمّتها إلى مرحلة تالية. فليس هذا هو الحل الجذري، الذي يصل بنا إلى السلام الدائم. “.
ما شكل العلاقات القائمة اليوم بين الدول العربية واسرائيل بعد التطبيع المصري – اسرائيلي؟!!
١- العلاقات الفلسطينية – الاسرائيلية: تعترف السلطة الوطنية الفلسطينية بدولة إسرائيل، إلا أن إسرائيل لا تعترف بدولة فلسطين، وإنما تعترف بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل للفلسطينيين وذلك حسب إتفاقية أوسلو. تتعاون كل من السلطة الوطنية الفلسطينية وإسرائيل في المجال الأمني، كما أن السلطة الوطنية الفلسطينية تتبع الطرق الدبلوماسية السلمية في حل نزاعاتها مع إسرائيل، وتنتهج طريق المفاوضات، أما حكومة حماس، والتي أصبحت تسيطر على قطاع غزة اليوم، فهي لا تعترف بدولة إسرائيل ولا تقبل المفاوضات معها، وتتبع الطرق الحربية والعسكرية لاستعادة الحقوق.
٢- قام إسحاق رابين رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك بزيارة عمان عام ١٩٩٤، عندما حظي باستقبال السلطان قابوس بن سعيد في العاصمة مسقط. ناقش الطرفين قضايا مثل تبادل المياه وكيفية تحسين إمدادات المياه، وقعت إسرائيل وعمان في يناير١٩٩٦اتفاقاً حول الافتتاح المتبادل لمكاتب التمثيل التجاري.
٣- العلاقات بين دولة قطر ودولة إسرائيل: قام البلدين بإنشاء علاقات تجارية منذ سنة ١٩٩٦، لكن كلا البلدان لا يوجد علاقات دبلوماسية كاملة بينهما.
٤- في لقاء مع سفير الولايات المتحدة في فبراير ٢٠٠٥ تفاخر ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة حول وجود اتصال مع وكالة الاستخبارات الوطنية الإسرائيلية الموساد. أشار إلى أن البحرين مستعدة لتطوير العلاقات في المجالات الأخرى أيضا. يقال أن الملك أعطى أوامر بأن التصريحات الرسمية لا تستخدم عبارات مثل العدو والكيان الصهيوني عند الإشارة إلى إسرائيل بعد الآن. ومع ذلك رفض فكرة وجود علاقات تجارية قائلا أنه من المبكر جدا سوف يتم تأجيلها حتى إقامة دولة فلسطين المستقلة.
٥- علاقات إسرائيل – الإمارات العربية المتحدة غير موجودة حاليا رسميا. لا تعترف الإمارات العربية المتحدة بإسرائيل كدولة، كما أن البلدين لا يتمتعان بعلاقات دبلوماسية أو اقتصادية عامة. وفي السنوات الأخيرة، اشتركت البلدان في تعاون غير رسمي واسع النطاق بسبب معارضتها المشتركة للبرنامج النووي الإيراني وللتأثير الإقليمي. فتحت إسرائيل في عام ٢٠١٥ بعثة دبلوماسية رسمية في أبو ظبي للوكالة الدولية للطاقة المتجددة.
٦- لا يوجد علاقات بين إسرائيل ولبنان من الناحية الاقتصادية أو الدبلوماسية، لكن لبنان كان أول بلد عربي يشير إلى رغبته بتوقيع معاهدة هدنة مع إسرائيل عام ١٩٤٩.
٧- في يوم ٢٦/ اكتوبر ١٩٩٤، تم توقيع اتفاقية سلام بين الاردن واسرائيل، سميت “معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية”.
٨- زار النائب العراقي مثال الآلوسي إسرائيل مرتين؛ مرة واحدة في عام ٢٠٠٤ ومرة أخرى في عام ٢٠٠٨، ما استرعى احتجاج من الكثيرين في الحكومة العراقية. ودعا إلى العلاقات الدبلوماسية وتبادل الاستخبارات العسكرية بين العراق وإسرائيل.
٩- صدرت إسرائيل منذ عام ٢٠٠٤ التفاح إلى سوريا عبر معبر القنيطرة. في عام ٢٠١٠، تم إرسال حوالي (١٠) آلاف طن من التفاح الذي يزرعه المزارعون الدروز في مرتفعات الجولان إلى سوريا. ودعا الوزير الإسرائيلي أيوب قرا للتوصل إلى اتفاق مع سوريا على إمدادات المياه للمدن في مرتفعات الجولان. وتوفر سوريا اليوم، عشرة في المائة من المياه في بلدة مجدل شمس الدرزية، من نبع عين التفاح. وقد تم التوصل إلى هذا الاتفاق منذ ٢٥ عاماً.
١٠- العلاقات التونسية الإسرائيلية: هي علاقات ثنائية محدودة حافظوا عليها منذ 1950، فتحت إسرائيل مكتبا لرعاية المصالح في تونس في أبريل عام ١٩٩٤، وبعد ستة أسابيع، في مايو، ذهب الدبلوماسي التونسي خميس جهيناوي إلى إسرائيل لفتح مكتب اهتمام ببلاده في تل أبيب.
١١- منذ اعتلاء الملك الراحل الحسن الثاني عرش المغرب ظل خيط رفيع (خيط “أريان” حسب التعبيرالفرنسي) يربط بين الرباط وتل أبيب، ولم ينقطع يوما، حتى في أوج الصراع العربي – الإسرائيلي وغليان الشارع المغربي بهذا الخصوص. علما أن مغاربة إسرائيل ظلوا يلعبون دورا مهما في الاحتفاظ بهذا الخيط الرفيع قائما، كيف لا وعددهم يناهز 700 ألف إسرائيلي من أصل مغربي، وهو الأمر الذي تكون له تأثيراته وتداعياته على الصعيد الاقتصادي كذلك.
١٢- زيارة الرئيس السوداني برهان الي عنتبي في اوغندا قبل يومين وقابل هناك رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو من اجل اقامة علاقات طبيعية بين البلدين، لم تجد اي امتعاض او استنكارعربي – علي اعتبار ان كل البلاد العربية (مطبعة) تطبيع كامل او جزئى مع اسرائيل بما في ذلك السلطة الوطنية الفلسطينية التي اعترفت بدولة إسرائيل حسب إتفاقية أوسلو ١٩٩٣.
علاقة دول الجوار السوداني مع اسرائيل:
١- دولة السودان الجنوبي عندها علاقة مع اسرائيل: فقد إعترفت إسرائيل بدولة جنوب السودان في يوم ١٠ يوليو ٢٠١١ ، بعد يوم من إعلان استقلال الدولة. في ١٥ يوليو، أعلنت جنوب السودان عن نيتها إقامة العلاقات الدبلوماسية الكاملة مع إسرائيل. في ٢٨ يوليو أعلنت إسرائيل عن ترحيبها بإقامة العلاقات الدبلوماسية مع جنوب السودان.
٢- العلاقات الإثيوبية الإسرائيلية: تأسست العلاقات الدبلوماسية بين البلدين عام ١٩٩٢. لإثيوپيا سفارة في تل أبيب، ولإسرائيل سفارة في أديس أبابا. وتقدم إسرائيل مساعدات عسكرية لإثيوپيا، ودعمت الحكومة الإثيوبيا أثناء حرب الاستقلال الإرترية.
٣- العلاقات الإثيوبية الإسرائيلية: تأسست العلاقات الدبلوماسية بين البلدين عام ١٩٩٢. لإثيوپيا سفارة في تل أبيب، ولإسرائيل سفارة في أديس أبابا. وتقدم إسرائيل مساعدات عسكرية لإثيوپيا، ودعمت الحكومة الإثيوبيا أثناء حرب الاستقلال الإرترية.
٤- العلاقات الإريترية الإسرائيلية هي علاقات خارجية بين دولة إريتريا ودولة إسرائيل. و أقام كلا البلدين علاقات دبلوماسية في عام 1993 عقب استقلال إريتريا. إريتريا لديها سفارة في البرجين التوأمين، رمات غان وإسرائيل لديها سفارة في أسمرة. العلاقات بين إسرائيل وإريتريا معقدة بسبب علاقات إسرائيل الوثيقة مع إثيوبيا، التي اشتركت مع إريتريا في حوار غير ودي مع إريتريا منذ زمن طويل. و مع ذلك، تعتبر روابطهما وثيقة بصورة عامة.
ما شكل العلاقة التي تربط السعودية باسرائيل:
(أ)- رسميا لا تربط اسرائيل والعربية السعودية أية علاقات، لكن في الحقيقة خطا البلدان منذ 2002 خطوات كبيرة نحو بعضهما البعض. ففي تلك السنة أطلق الملك السعودي السابق عبد الله مبادرة لحل النزاع بين اسرائيل والفلسطينيين. وفي عام 2015 التقى ممثلو البلدين مجددا لإجراء محادثات. ويجمع البلدان القلق من البرنامج النووي الايراني الذي يُعتبر في الرياض وكذلك القدس كتعبير عن تطلع اقليمي للقوة. ولهذا السبب لم تعد الحكومة في الرياض تسمح بتحويل أموال لسلطة الحكم الذاتي الفلسطينية. وهي خطوة صغيرة من الناحية الفعلية، لكن هامة من الناحية الرمزية قامت بها اسرائيل نهاية الأسبوع المنصرم حين وقع وزير الداخلية الاسرائيلي ترخيصا يسمح للاسرائيليين لأول مرة بالسفر إلى العربية السعودية. وهذا الترخيص يتم منحه فقط في حالتين: لأسفار لأسباب دينية مثلا لأداء الحج أو لأسفار عملية. والشرط هو أن تكون دعوة من الحكومة السعودية متوفرة. لكن العربية السعودية أوضحت الاثنين (27 كانون الثاني/ يناير 2020) أن زيارات الاسرائيليين إلى المملكة غير مرحب بها.
(ب)- يبدو أن هناك تحالفا فعليا بين السعودية وإسرائيل في الصراع ضد نفوذ إيران المتنامي في المنطقة. وهذه علاقة متطورة وشديدة الحساسية في نفس الوقت، لكن في غالب الأحيان هناك تلميح لما قد يجري تحت السطح على مستوى هذه العلاقة. لقد أعرب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال غادي إيزينكوت الأسبوع الماضي في مقابلة مع صحيفة “إيلاف” السعودية ومقرها بريطانيا استعداد إسرائيل لتبادل المعلومات الاستخباراتية مع الجانب السعودي بهدف التصدي لنفوذ إيران. وقال: “هناك مصالح مشتركة (بين إسرائيل والسعودية) وفيما يتعلق بالمحور الإيراني فإننا في توافق تام مع السعوديين.”وبعد أيام قليلة وفي حديث له عقب مؤتمر في باريس، قال وزير العدل السعودي السابق، محمد بن عبد الكريم العيسى لصحيفة معاريف الإسرائيلية أن “الإرهاب باسم الإسلام غير مبرر أينما كان، بما في ذلك في إسرائيل.”كان هذا التصريح انتقادا علنيا نادرا من داخل العالم العربي للهجمات التي تستهدف إسرائيليين.
٥-
واخيرآ: ما أشبه الليلة بالبارحة، على خطي انور السادات مشى برهان… وخير مافعل.
بكري الصائغ
ظاهرة غريبة، اغلب الرؤساء الذين “طبعوا” بلادهم في علاقة مع اسرائيل، كانوا جنرالات:
١ – انور السادات، مارشال – (مصر) –
٢- عبدالله بن الحسين، مشير – (الاردن) –
٣- ياسرعرفات، رئيس الاركان – (السلطة الفلسطينية) –
٤- إدريس ديبي، رئيس أركان الجيش -(تشاد) –
٥- سلفا كير مَيارديت، القائد العام للقوات المسلحة – (جمهورية جنوب السودان) –
٦-عبدالفتاح البرهان، فريق أول – (السودان) –
٧- أسياد أفورقي ـ شارك في الصراع المسلح ضد الحكومة الإثيوبية وتعرض للنفي إلى السودان
لفترة قصيرة، وعاد ليقود الثورة والاستقلال ويصعد إلى سدة الحكم -(ارتريا) –
٨- قابوس بن سعيد، ملازم ثان – (سلطنة عمان) –
السودان واسرائيل في عناوين دون الدخول في التفاصيل بسبب طول الاخبار والمواضيع..
١-
مغنية سودانية تثير الغضب بقرارها الغناء في تل أبيب في أول سابقة…
٢-
إسرائيل تغازل السودان! و تعفى السودانيين من تأشيرة الدخول!!
٣-
علاقات قديمة مع إسرائيل وتقارير عن لقاءات جديدة… هل يركب السودان قطار التطبيع؟!!
٤-
هل ستستقبل الخرطوم رئيس الوزراء الاسرائيلي؟!!
٥-
مسؤول إسرائيلي: السودان لم يعُد مُهدِّداً للأمن القومي…
٦-
صحفي إسرائيلي زار السودان: الحديث عن التطبيع هناك لم يعد جريمة …
٧-
لاجئ سوداني يتزوج إسرائيلية ونتنياهو يهنئ…
٨-
سودانى يتزوج إسرائيلية ويدخلها الإسلام…(صورة)
https://www.facebook.com/Hajejn2/posts/1166677470085678/
لاجى سودانى يتزوج اسرائيليه ورئيس الوزراء الإسرائيلي ليس مستغربا
ذكرت صحيفة هاماكوم العبرية :أن اللاجى السوداني إلى إسرائيل (موسى إبراهيم خميس سليمان ) تزوج باسراءيليه من مدينة حيفا وذكرت الصحيفة إن علاقة حب نشأت بين اللاجى السودانى والمواطنة اليهودية حتى تكلل حبهما بالزواج :وأشارت إلى أن القصة وصلت إلى مسامع رئيس الوزراء أبدى عدم استغرابه من القصة بل وهناهما على الزواج
٩-
لاعب هلالى يظهر فى اسرائيل ومتزوج اسرائيلية…
(لاعب سوداني يظهر في إسرائيل بعد 4 سنوات من اختفائه لندن: كمال قبيسيعثرت «الشرق الأوسط» على لاعب كرة قدم سوداني، كان قد اختفى من الخرطوم عن عائلته ومعارفه قبل 4 سنوات، ولم يعد يظهر له أثر، سوى الآن، وقد اتضح أنه تزوج اسرائيلية، يقيم معها ومع ابنه الوحيد منها في اسرائيل، حيث يهيئ للتعاقد مع فريق لكرة القدم هناك، بعد حصوله على الجنسية الاسرائيلية العام الحالي.واللاعب هو مجدي يونس، البالغ عمره 29 سنة، والذي كان يلعب لنادي الهلال السوداني طوال 6 سنوات في بداية التسعينات قبل تعرفه في منتصف 1997 على اسرائيلية، من عمره، كانت ضمن مجموعة سياح اسرائيليين بصحراء سيناء، فكانت بينهما علاقة تطورت وانتهت بزواج أثمر طفلا عمره الآن 16 شهرا، بحسب ما قاله يونس حين فوجئ باتصال هاتفي أجرته معه «الشرق الأوسط» أمس.).
١١-
“المصالح أهم” .. تفاعل سوداني كبير مع لقاء البرهان ونتانياهو…
١٢-
المتسللون.. سودانيون في إسرائيل…
اخر الاخبار الجديدة المحلية والعالمية ـ اليوم الجمعة ٧/ فبراير ٢٠٢٠- عن “التطبيع”
١-
هل السعودية والمغرب على طريق التطبيع مع إسرائيل؟!!
( مصدر الخبر / فرانس 24: – في ظل صمت عربي، صحيفة “إسرائيل اليوم” تتحدث عن محادثات مكثفة بين الإسرائيليين والأمريكيين والسعوديين والمصريين لعقد قمة في القاهرة يلتقي خلالها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو خلال الأسابيع المقبلة. وسائل إعلام إسرائيلية كانت تحدثت عن صفقة أخرى تشمل المغرب مقابل التطبيع.).
٢-
الكشف عن تفاصيل جديدة حول لقاء البرهان ونتنياهو
المصدر:-
https://www.sudanakhbar.com/672136
٣-
تفاصيل لقاءه بقادة ورؤساء تحرير الصحف ..الرئيس البرهان يترافع بقوة ويكشف المثير عن
كواليس اجتماعه مع «نتنياهو»
المصدر:
https://www.sudanakhbar.com/672252
٤-
صحيفة إسرائيلية: استعدادات لقمة تجمع نتنياهو وبن سلمان في القاهرة
(الجمعة – ٧/فبراير ٢٠٢٠:- نقلت صحيفة “إسرائيل اليوم” عن مصادر دبلوماسية عربية رفيعة قولها إن هناك اتصالات مكثفة بين واشنطن وتل أبيب والقاهرة والرياض من أجل عقد قمة في القاهرة، يتخللها اجتماع بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وولي العهد السعودي محمد بن سلمان. وأشارت الصحيفة إلى أن القمة من المحتمل أن تعقد في الأسابيع المقبلة، وستشارك فيها -إلى جانب مصر- الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية، وكذلك قادة الإمارات والسودان والبحرين وسلطنة عمان. وقالت “إسرائيل اليوم” إن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو يجري اتصالات “مكوكية” لعقد القمة منذ عدة شهور. وأضافت الصحيفة أن الأردن دُعي أيضا للمشاركة، إلا أن الملك عبد الله الثاني لم يؤكد مشاركته، ودعا إلى إشراك السلطة الفلسطينية في القمّة، وأن عمّان تلقت رسائل من واشنطن مفادها أن هناك اتصالات في هذا الشأن مع السلطة الفلسطينية، وأن هناك موافقة إسرائيلية مبدئية على مشاركة الفلسطينيين.).
٥-
هل أقالت تونس سفيرها في الأمم المتحدة بسبب دعمه الكبير لفلسطين؟!!
( الجمعة – ٧/فبراير ٢٠٢٠:- تونس: أعلنت تونس الجمعة، إعفاء مندوبها لدى الأمم المتحدة المنصف البعتي من مهامه، معلّلة قرارها “بضعف الأداء وغياب التنسيق” معها في مسائل وصفتها بـ”الهامة”. وكانت مصادر دبلوماسية في الأمم المتحدة ذكرت الخميس، أنه تم وضع حد لمهام البعتي على خلفية موقفه من مشروع قرار فلسطيني يدين خطة السلام الأمريكية التي أعلن عنها أخيرا.
وقال أحد المصادر إن البعتي ذهب أبعد مما أرادت السلطات التونسية في ملف الشرق الأوسط، وقدم دعما كبيرا للفلسطينيين يهدد بإفساد العلاقة بين تونس والولايات المتحدة. واستدعت تونس مندوبها لدى الأمم المتحدة على نحو مفاجئ. ولم يشارك الخميس في الاجتماع الذي نظمته الولايات المتحدة بين عرّاب خطتها للسلام جاريد كوشنر ومجلس الأمن.).