قالها حسين خوجلي من قبل: ” شكلوا السلاح حيزغرد قريب”!! 

أخوي الحبوب،
جقدول،
١-
حياك الله، ووجعل كل ايامكم افراح دائمة،
٢-
يا حبيب، اختلف معك في تعليقك وكتبت:(لا خوف من مسار (الكيسو فاضي) او من الاسلحة المنتشرة بيد بعض العصابات الضالة ولا قلق ابدا من فلول علي عثمان البائسة والمهزومه ..)!!،
٢-
الزول الوصفته ب(الكيسو فاضي) ده، يعتبر واحد من اخطر الشخصيات بين كل بقايا فلول النظام السابق المدحور خارج السجون، الزول ده هو العقل النشط والمفكر، من عاصر تاريخه وهو لسه طالب في جامعة القاهرة فرع الخرطوم، ومرورآ بانتمائه لجماعة الترابي، ثم فجاءة اصبح صاحب امبرطورية اعلامية ضخمة آلت اليه بعد تفليس بنك “نيما” في غرب البلاد، – كارثة بنك “نيما” حجمها (١٢٠) مليار دولار!!)!!، طالع الرابط ادناه:
حسين خوجلي وراء افلاس بنك “نيما”…

٣-
اخطر ثلاثة جهات تعمل ضد الوضع القائم في البلاد هي:
(أ)- اعلام وصحف والمحطات التابعة للنظام السابق.
(ب)- الوحدات الجهادية.
(ج)- كتائب الظل.

عينة من فوضي التهديدات في الشودان:
غندور يهدد بحاله إقصاء المؤتمر الوطني ستكون هنالك حربا عالميه ثالثه !!!
المصدر:- Facebook मा ANAN MEDIA –
بقلم الدكتور/ هشام عباس
الرابط مع شريط فيديو:
https://ne-np.facebook.com/AnanMedia/posts/2611724992243558

هذا المقال الرائع المعبر الذي اتمني ان يصل لكل فرد في السودان من الذين يمكن ان يؤثر عليهم خزعبلات وولولات بقايا الكيزان واعوانهم ومن لف لفهم . بغض النظر ان المذيع نفسه معلوماته ضيقة لكن من المعيب ان من يسأل هذا السؤال ويصدر منه هذا الاستغراب كان في يوم ما وزير خارجية لجمهورية السودان ما يعنى مدى تواضع معلوماته السياسية ومتابعته للشأن السياسي .
بغض النظر ان المذيع نفسه معلوماته ضيقة لكن من المعيب ان من يسأل هذا السؤال ويصدر منه هذا الاستغراب كان في يوم ما وزير خارجية لجمهورية السودان ما يعنى مدى تواضع معلوماته السياسية ومتابعته للشأن السياسي .

بدلاً من ان تضع حل الحزب النازي في رأسك كمعلومة جديدة كما تقول يا سيد غندور دعني اريحك من العودة للتاريخ القديم الذي عفى عليه الدهر واهديك معلومات حدثت وانت مسؤول وقيادي بالنظام الحاكم وربما كنت وقتها وزيراً فهى احداث لم تمر عليها ايام :
بتاريخ 16/4/2011 اصدرت المحكمة الادارية العليا في مصر قراراً يقضي بحل الحزب الوطني الذي كان يحكم بقيادة حسني مبارك في اعقاب ثورة يناير المصرية وصودرت كل ممتلكات الحزب لصالح الدولة .

بتاريخ 9/3/2011 اصدرت محكمة البداية التونسية قراراً يقضي بحل حزب التجمع الدستورى الديمقراطي الذي كان يحكم بقيادة زين العابدين بن علي في اعقاب الثورة التونسية .
والامثلة كثيرة لو عدنا للتاريخ القريب بما فيه قيام حزبه هو شخصياً بحل الاحزاب السودانية عقب انقلابهم علي الديمقراطية عام 1989م لكن ما يجب ان يفهمه وزير عهد الغفلة والجهالة السيد غندور انه لم يحدث في التاريخ ان قامت ثورة ضد نظام ما وبقي حزب النظام الحاكم بعدها اذاً السؤال الصحيح ليس كما سأل هو اين حدث ذلك السؤال الصحيح الذي يجب ان يجيب عليه غندور هل حدث غير ذلك ؟؟،ما ارتكبتموه من جرائم سياسية وانسانية كفيلة ليس بحل حزبكم انما اعدامكم جميعاً ومن ايدكم وهتف لكم وزين لكم سوء فعلكم .).

عينة من فوضي التهديدات في السودان:
١-
حسين خوجلي يهدد المتظاهرين
رابط الفيديو:
https://www.youtube.com/watch?v=bBBqcJ_d5Jk&app=desktop
تاريخ البث – في يوم ١٧/ مارس ٢٠١٩ –

٢-
حسين خوجلى يقول ان الاسلاميين يمثلون 98% من الشعب السودانى ولن يحكمهم شذاذ الافاق والجرذان!!
رابط الفيديو:
https://twitter.com/abdallaelhillou/status/1107297003229327361?lang=de
– 18.03.2019 –

عينة من تهديدات صدرت من بقايا فلول االنظام البائد:

الداعشي “عبد الحـي يوسف ” يهدد بخراب السودان بعد مبايعته من أنصاره أميراً للمؤمنين !!
المصدر: -السودان اليوم –
– Oct. 16, 2019 –
الرابط:
https://sudanalyoum.com/3654-2/
– (من بين كثير جدا من قيادات النظام البائد أو بالأحرى نظام الإخوان المسلمين بالسودان الذين قاموا بالسلب والنهب والثراء الحرام علي حساب أبناء الشعب السوداني وأحلوا الحرام طالما يتفق مع مصالحهم المتطرفة والقذرة يبرز الينا أهم هؤلاء علي الأطلاق وهو الداعشي عبد الحـي يوسف نائب رئيس هيئة علماء المسلمين والمعروف بميوله المتطرفة والإرهابية والذي قد تم توثيق أكثر من فتوي إرهابية علي لسانه تبيح قتل النفس بـل وتصف الإرهاب وعملياته بالشهادة وهي أرقي منزلة بديننا الحنيف والذي استخدمه أمثال هؤلاء شعاراً لهم – والدين منهم براء – وكما تحدثنا من قبل عن فتوي عبد الحي يوسف المتطرفة والذي نسب االيه عدة فتوي تجيز قتل المتظاهرين بالثورة السودانية المجيدة حيث برر عبد الحي يوسف عضو هيئة علماء السودان فض اعتصام السودان بأن شارع النيل الذي شهد الاعتصامات وما حوله تحول إلى منطقة لترويع الآمنين وشرب المخدرات وتعاطي المسكرات. هذا الأمر كان لابد من القضاء عليه، والتعامل معه. وأشار إلى أنه إذا ما لم يتم القضاء على الفوضى، فإنه بذلك لا توجد ما يسمى بـ ” الدولة” وتلك الفتوي المشابهه لنظيرتها والتي بني الرئيس المخلوع غمر البشير عليها فتواه بجواز قتل نصف المتظاهرين علي المذهب المالكي –كما ادعي – ف عند بدء الثورة، دعا عبد الحي في خطبه لضرورة فض الاعتصام وحرمة الخروج عن الحاكم، كما دعا للتظاهر ضد المجلس العسكري، وقال: “الدين خط أحمر سنحشد كما تحشدون كما خصص أكثر من 50 مسجدا بالخرطوم، في وقت سابق للهجوم على الدعاة الذين يدعون لفصل الدين عن الدولة، وشددوا على التمسك بالدين والشريعة الإسلامية كمطلب لأغلبية السودانيين، وأصدر عبد الحي فتاوى دينية لدعم نظام البشير منها فتوى تكفير من يخرجون في مظاهرات عت لها الحركة الشعبية عام 2009 لتعديل عدد من القوانين. بجانب الكثير من الفتوي والتحريضات العنيفة المغلفة بدعوي الجهاد الكاذب والتي أباحت جرائم الحرب التي أقامها النظام السابق بدرفور ونتج عنها إنفصال جنوب السودان بعد سنوات من والتعذيب تحت مسمي الجهاد ضد النصري الذي اباحة بالأصل من يطلق عليه من قبل أتباعه “الشيخ ” عبد الحي يوسف.).