اشتباكات قرب منزل علي عثمان محمد طه ومحمد عطا مدير جهاز أمن البشير

حدثت اشتباكات بين المواطنين وسلطات حزب البشير بشارع الستين أثناء المظاهرة الغاضبة قرب منزل محمد عطا مدير جهاز أمن حزب البشير ومنزل على عثمان محمد طه. وأكد مصدر الراكوبة وقوع عدة اصابات وسط المواطنين.

[URL=http://www.vb.alrakoba.net/t141958-10.html] تفاصيل أوفى هنا
[/URL]

تعليق واحد

  1. تحذير

    بيت الجرابيع علي ونافع فاضي انتقلوا بااسرهم الي مناطق اخري اذا حرقنا منزلهم هذه روشتة لضربنا بحجة اننا هجمنا علي بيوت مسولين علينا الزحف نحو القصر والتلفزيون وحوش بانقا كافوري ومحاولة اختطااااف المسوليييين

  2. شاهدوا معنا الفيلم الإسكوب بالألوان ( أب ساطور يضحك على اب قنبور )
    تعليق للحفظ والتوثيق حتى تظهر الحقيقة اليوم غد أو فى المستقبل القريب
    فى أمسية يوم الجمعة 27 سبتمبر 2013م وفى تمام الساعة الثامنة والنصف تقريبا وعلى قناة النيل الأزرق عرض لنا برنامج تلفزيونى مجموعة مجرمين يحملون فى اياديهم سواطير وألات حادة وهم داخل حراسات الشرطة حتى يثبتوا للشعب السودانى تورطهم فى جرائم حرق ونهب وسلب وتدمير ويثبتوا أن الحكومة صادقة فيما تدعيه وأن القتل كان مبرر ، وهذه سابقة لم تحدث فى أى دولة فى العالم أن قبض على مجرم ويصر هذا المجرم بالإحتفاظ بأداة الجريمة – نحن لم نمارس الإجرام والقتل ولكن شاهدناه فى الأفلام – أول شىء يعمل المجرم هو إخفاء أداة الجريمة كأن يلقى بالمسدس أو السكين فى النهر أو مزرعة أو يدفنها فى الأرض – لكن المجرمين المأجورين هؤلاء – نهبوا أحرقوا دمروا سلبوا وتحركوا فى مواكب مؤمنة غير خائفين يحملون أدارة الجريمة وسلموا أنفسهم لشرطة الحرطوم دون أى عناء أو جهد بدليل أن كل المجرمين الذين عرضوا علينا تخلو أجسادهم من جرح أو بطش الشرطة المعروف ، بل طلب منهم رفع السلاح ليتم تصويرهم عشان تعرض الصورة على الشعب السودانى ابو قنبور ليصدق الفرية- المجرمين رفعوا السلاح وهم سعداء ووجههم تملأه البهجة بما فعلوه وربما الفرحة مقابل ماقبضوه
    من قتل بالرصاص قتل فى قارعة الطرق الرئيسة بولاية الخرطوم
    لم تنقل لنا المصادر أى صورة لقتيل داخل متجر منهوب – وزارة تحترق أو بنك أو كنار
    ياجماعة أكثر من 600 مجرم يكسروا محلات ويحرقوها ويسلبوها فى وضح النهار ولا واحد منهم يقتل وتصور جثته داخل الدكان أو البنك أو الوزارة التى حرقها
    قالوا قبضنا على 600 مجرم وبعد القبض على الـ 600 مجرم اللى شاهدناهم تواصلت المظاهرات وتواصل القتل فى قارعة الطريق كان آخرهم الدكتور صيدلى السنهورى فى برة أمس
    خليكم معاى ركزوا معاى شديد
    مع تواصل المظاهرات توقف الحرق والنهب
    أتدرون لماذا لأن المجموعة المكلفة بهذه المهمة إنتهى دورها
    سيناريو غبى وبليد يشبههم
    ياجماعة قلنا المجرم أو ما يعمله التخلص من أداة الجرم حتى لو إرتكب الجرم وهو تحت تأثير الخمر أو المخدرات
    بعدين تجيبهم وتصورهم يحملون السلاح الأبيض بس ناقص يقولوا تكبير تكبير هى لله هى لله
    لا دى مكشوفه ألعبوا غيرها
    جميع الطلاب الذين قتلوا برصاص الشرطة الحى كانت رصاصة فى القلب أو فى الراس أو فى العنق
    جميعهم قتلوا فى قارعة الطريق ولم يقتل طالب داخل متجر أو بنك منهوب محترق أو بجوار صراف آلى مكسور ومنهوب
    الشهدار جلهم صغار السن شباب يلبسون ملابس المدرسة الثانوية او الجامعية
    المسئولين برروا قتل الدولة لمواطنيها الشباب بأنهم لو إلتزموا بمظاهرات سلمية لما قتلوا
    توقفت مسرحية النهب والحرق والسلب
    إستمرت المظاهرات السلمية دون نهب حرق او سلب
    لم يتوقف القتل
    الدولة أرادت ان تظهر المتظاهرين بعدم السلمية وكانت مسرحية حملة السواطير ياترى دى جماعة الساطور اللى النائب ابو ساطور بيعدهم لهزيمة إسرائيل – تبا لكم
    نأمل من كل الأخوة الموجودين داخل السودان والمحامين خاصة التوجه للدفاع عن هؤلاء المجرمين المحترفين (جماعة ابو ساطور) ليكشفوا لنا حقيقتهم ومن أى حراسات وسجون جىء بهم
    معقول زول عاقل يرفع أداة جريمته ويصور بها حتى لو كان مخمور لن يفعلها
    لكن إعلام الإنقاذ فعلها وظن انها ستفوت على شعبهم لأنهم يا جماعة بيحتقروا عقولنا بدليل أننا شعب شين وبيوتنا شينه وماسمعنا بالبيتزا ولا الهوت دوق ( الكلب الحار – خفة دم ) وقبل الأنقاذ كنا شحاتين
    شعب صوره حكامه بهذا الوصف ليه مايصدق مسرحية أبو ساطور
    لو الشرطة لم تكن خائفة من ردة فعل خطيرة من هؤلاء الخارجين على القانون وتركت السواطير فى أيديهم بغرض التصوير ، لأنها مسلحة ، فهل المصور التلفزيونى كان مسلح
    لاتوجد أى كدمات أو علامات عنف فى جسدهم
    لاتوجد أى قيود أو سلاسل لا فى الايادى لا فى الأرجل
    لا يظهر الخوع عليهم وأسارير وجههم تعكس عدم خوفهم
    كم ياترى دفع لكل شخص فى هذه المسرحية الخطرة والتى كان من الممكن أن يدفع ثمنها حياته
    أم انه كان مؤمن ومن كان يحرسه حتى كسر ونهب وسلب وحرق
    لماذا لم يقتل داخل المتجر أو البنك المنهوب
    الموضوع يصلح أن يكون فيلم بعنوان ( أب ساطور يضحك على اب قنبور فيلم بالألوان سكوب )
    لماذا بنادق الشرطة التى إصطيد بها ابناؤنا الطلاب فى الشوارع لم تصطاد واحد من ال 600 مجرم وتقتله داخل متجر منهوب محل محروق داخل كنار ( الأنترنت ) أو داخل وزارة ، ومن هو مالك ( كنار )
    ياجماعة حبل الكضب قصير وبكره لمان ينفضح هذا الأمر لن يكون لكم حق الحياة فى السودان
    ياريس الجماعة دى مش حتوديك فى داهية ديل أدوك فى داهية فعلا
    بالأمس حرمت من حقك فى مخاطبة الجمعية العامة للأمم المتحدة والسبب جماعتك دى
    أنت مجرم حرب وهم ابرياء أنت متهم بالإبادة وهم أبرياء
    وفيلم ( اب ساطور يضحك على اب قنبور ) سيعرض غدا فى دور السينما
    تحرك وأنقذ مايمكن إنقاذه
    أنا بقول للرئيس البشير فاليبادر بجمع الأدلة ضد قتلت الطلاب والشباب وتقديمهم لمحاكمات سودانية شفافة وعادلة حتى لايصعد الأمر للجنائية ويعقد مشكلتنا أكثر مما هى معقدة
    قالت حكومة ولاية الخرطوم أن المخربين هم من دفع رجال الشرطة والأمن للقتل بالرصاص الحى ، إلا أن المشاهد أن جميع شهداء ثورة سبتمبر المباركة طلاب ثانويين وجامعيين قتلوا فى قارعة الطريق ولم نشاهد جثة لشهيد داخل متجر يسرق أو يحرق حين قتل
    كل الدلائل تشير الى أن من مارسوا النهب والحرق هم محسوبين على الحكومة أو مجرمين ماجورين جاءت بهم افكار أمن الدولة ، بدليل أننا لم نشاهد قتيل واحد بينهم
    كيف تتركوا من ينهب ويحرق ويخرب دون قتل ورصاصكم يوجه بمهنية عالية لرؤءس وصدور وأعناق شباب فى عمر الزهور لايحملون حتى عصى
    الموضوع يجب ألا يمر مرور الكرام
    فى عميد فى شرطة ولاية الخرطوم قال ألقينا القبض على معظمهم وإستولينا على أموال ضخمة ومنقولات كثيرة وهؤلاء المخربين الذين حرقوا واتلفوا ونهبوا فى السجون ومن هتف بعبارة يسقط النظام فى مظاهرة سلمية يقتل برصاصة فى الراس أو القلب أو العنق
    فى إفادة بتقول أن المواطنين قبضوا على 3 من رجال الأمن يحاولون كسر صرافة بنك الخرطوم بشارع الستين وألقى القبض عليهم وهم عريف امن خالد عبد الباقي النقيش، عريف امن الطاهر سليمان الحساني، جندي ادريس عبد الجبار ادريس، واربع اخرون كانو علي ظهر سيارة فروا هاربين بعد القبض علي المذكورين
    لم يصدر بيان من الحكومة أن أمنها هو من يسرق ويحرق وينهب بأمرها حتى يجهض الثورة
    صور القتلى من شهداء الثورة شباب صغار السن بملابس المدرسة وقتلوا فى قارعة الطرق لم يقتلوا داخل متجر أو بنك حتى يأتى واحد حقير محسوب على النظام يقول المتظاهرين سرقوا حتى زجاج البارد وقدرة الفول فهذا الشعب نال ما نال من مهانات هذا النظام من شحاتين للبيتزا والهوت دوق ويأتى إخوانى آخر يتهمنا بسرقة قدرة فول
    كيف تقبلون بحكم شعب يتصف بهذه الصفات
    أنتم من حرق ونهب وسلب وخرب حتى بصاتكم أنتم من حرقتموها لأنها جاءت فاقدة الصلاحية وتريدون إخفاء عيوبها الفنية
    وأنتم من قتل وأنتم من سيدفع الثمن
    تبا لك ربيع عبد العاطى فى كل كلمة قبيحة قلتها بوجهك القبيح فى حق هذا الشعب الجميل
    نريد مسئول أمنى سودانى رفيع أو والى ولاية الخرطوم بصفته مسئول الأمن الأول والحاكم بأمر الله فى ولاية الخرطوم ليبين لأوياء أمر 141 شهيد كيف قتل أبنائهم فى قارعة الطرق ولم يقتل مجرم واحد ممن مارسوا النهب والسرقة والتدمير والخراب الذى يستنكره الجميع
    من هم هؤلاء الذين حرقوا وسرقوا ونهبوا ودمروا ولم يقتلوا ولماذا تقتل هذه العصافير الصغيرة البريئة التى تهتف ولا تحمل حتى العصى فى يديها
    من هم المدمرون
    من أرسلهم
    من الذى أستفاد من فعلهم
    أم هم جاءوا كضرورة وتبرير للقتل العشوائى
    تبا لكم طال الزمن أو قصر ستحاكمون فى لاهاى لأنكم لم تقتلوا عدو أنتم قتلتم شعبكم
    ومن يقتل شعبه ولم يقم محاكم عادله لقتلته ستتولى الجنائية دوره
    سارعوا لتقديم الخضر وعصابته لمحاكم عادله
    اكشفوا لشعبكم حقيقة المخربين وإلا ستطالكم الجنائية التى حرمت رئيسكم من السفر لنيجريا وإيران ونيويورك
    فهل من مدكر
    ذاكرة الشعوب لا تنسى وكل جريمة موثقة بالصوت والصورة
    المطلوب من ( الراكوبة ) تركيب شريط فيديو على اليوتيوب يظهر المجرمين يرفعون أداة الجريمة (السواطير) داخل مبانى الأمن غير خائفين
    ونواصل
    المهندس سلمان إسماعيل بخيت على

  3. 1/ لابد ان يقتص الناس باياديهم في يوم ما لكل دم ولكل الانفس البشرية البريئة عبر عمليات انتقام موجهة الى صدور الظالمين والى قلوب فلذات اكبادكم المتورطة وكل من عاونهم لابد ان يتجرعون من نفس الكاس المرة .
    2/ قطع شك سياخذ الناس حقهم باياديهم وبالانتقام لانه لا توجد وسيلة اخرى فالأجهزة العدلية غير مستقلة فلا نيابة ولا قضاء يستطيع محاسبة الحكام الظالمين فهى اجهزة ضعيفة فاسدة تدور في فلك قوى الظلم.
    3/ فلابد ان تظهر في السودان ردود افعال منظمة للاخذ بحقوق الناس في دمائهم واموالهم واعراضهم والله اكبر على الظالمين وتقبل الله الزميل الشهيد/دكتور سنهورى وكل الشهداء والهم الهم وذويهم وزملائهم الصبروحسن العزاء.

  4. إختيار واعي .. واجب المرحلة كسر الشوكة الأمنية للنظام. يجب أن يعي زبانية النظام أن يد الشعب طويلة والعنف سيرده الشعب أضعافاً.

  5. الآن أصبح حمل السلاح ضد النظام فرض عين علي الجميع. علينا أن نلتحق بالجبهة الثورية فورا وهذا بمثابة نداء لجميع الشباب فلا يفل الحديد إلا الحديد والعين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم. كذلك علي مقاتلي الجبهة الثورية تخصيص مجموعات إنتحارية تنفذ عمليات إغتيالات لكبار قادة الأمن والشرطة و مسئولي الحكومة بداية من المعتمدين والتنفيذيين والدستوريين. يجب أن نستثني من الإغتيالات قادة الجيش الذين وضح أنهم لا حول ولا قوة لهم.

  6. الخطوة السليمة هي استهداف رموز النظام وتصفيتهم جزاءً بما اقترفت أيديهم من جرائم خلال الأيام الماضية، وطوال عمر الانقاذ…. ولأنهم متعلقون بالدنيا وزينتها، فلن يستطيعوا الصمود في وجه الثوار ولو للحظة واحدة وسيفرون إلى الخارج…. اللهم أنصر شعب السودان على طغاة الانقاذ وزبانيتهم.

  7. على النظام الفاسد و زبانيته عددم الافراط فى استخدام القوة و سفك المزيد من الدماء و ازهاق الارواح البرئه وهى سلميه ومحميه بموجب القانون ؟
    وهل انتم غافلون ايها الاوغاد أن لكل فعل رد فعل ؟
    السلاح منتشر فى السودن و بكميات كبيرة و عدد من المسرحين الاف مألفه و هم يجيدون استخدام السلاح و حرب العصابات والشوارع عصيه عليكم ويوجد كل المواد الخام لانتاج سلاح فتاك مدمر لكل منازل العصابة بمجرد الضغط على ازرار الهاتف النقال ؟
    خروج الشعب مطالبا بحقوقه وسلميه لا يوجد اى مبرر للتعدى عليهم و استخدام الرصاص الحى ؟
    و ما هى الفوائد التىتجنوها لحمايتكم لمجرمى النظام من الجاز وعلى السجمان و ابو تلاليش وابوالعفين و غيرهم من العصابة الاجراميه التى هيمنت على البلد و ايتعبدة المواطن و استباحت الحرمات و نهبت خيرات البلد و الاموال العامه و لم تترك لنا الا اللظى و الحياة الضنكه ؟
    هل هذا هو القسم الذى اقسمتوهو امام هذا الدجال المنافق بالولاء و الطاعه و عدم الخروج عليه وحمايته ولو قدمتوا ارواحكم رخيصه وهى بالحق رخيصه لا قيمة لها لانكم مؤدلجين ومسيرين ومبرمجين و تقتلون الابرياء العزل ولوطن محتل ن الشرق و الشمال ايها الأمعات انصاف الرجال .
    كل الحيارات متاحه واذا تأوم الموقف و لم يتعظ هؤلاء الاوغاد و ينحازوا الى ارادة الشعب لا بدأ من استخدام نفس السلاح و البادى اظلم والله اكبر ولنصر للشعب السودانى الابى و الحرية للوطن .

  8. …نعم هذا هو الخط الصحيح للثورة , اقتحموا بيوتهم ومساكنهم حتى يشعروا برهبة الخوف,لشل تفكيرهم والامن الذى كانوا يشعرون به ذهاء 25 سنة,ايضا يجب معرفة او تخمين مساكنهم ومخابئهم واوكارهم البديلة ومهاجمتها ,لا تتركوا لهم فرصة ولا لابنائهم وعائلاتهم ,هاجموا الكلاب بمختلف درجاتهم فى سلك نظامهم المترنح الهالك بايدينا نحن فقط..!!

  9. تباً للقتلة الفجار .. يوم الحساب قادم بحول الله وقدرته .. لن يفلت قاتل .. لن يفلت لص .. لن يفتلت مرتشي .. لن يفلت ظالم.

  10. احرقوا منازلهم حتى لو كانت فاضية فهي رسالة لهم بأن يد الثوار يمكنها أن تطول أي شبر في البلاد وهي دفعة معنوية كبيرة لبقية المواطنين المترددين بأن ينضمو لركب الثورة.

  11. ايوا والله لو اديتوها قشوه لي بيوتم وشوية وشربتو الجبنة كان سواها ليكم علي عثمان من الخوف وعبد العاطي قبل تصلو بدق البن وبرقص من الرعب تسلمو شباب بلدي ولا ضيم شعب انتم تنتمون له سلمت ياسودان من كل شر وداء عضال اسمة الكيزان ………….

  12. تلك البيوت يجب المحافظة عليها لأننا نحتاجها كمقار للبلديات والمجالس المحلية واقسام الشرطة ومكاتب للأحوال المدنية وذلك بعد مصادرتها وتحويلها للصالح العام لأنها فعلا بنيت من اموال الشعب المنهوبة طيلة الـ25 سنة الفائتة…..

    انها بيوت الشعب وستعود اليه في اول بداية العهد الجديد ان شاء الله…….

  13. الخروج نحو القصر بالملايين
    اخرجو لا ترددوا
    اخرجو انتم احرار
    اخرجو انتم ثوار
    القضاء على اللصوص
    وسارقي قوت الشعب
    وعلي راسهم الاهبل
    الهوت دوق
    النصر للشعب السودان
    ولا نامت اعين الجيناء

  14. الإعتصام في مدرج المطار …

    هو الحل …

    حتى لايغادر منهم أحداً …

    دون حساب …

    عاش السودان حراً مستقلاً …

  15. اقطعوا رؤووس الحية، على عثمان، نافع و البشير والجاز و بكري حسن صالح، بعدين الصف اللي بعدو، كلاب الأمن يجب ان يتلقوا اوامر من شخص ما، استهداف القيادات هو الحل.

  16. ياجماعة لازم رأس من رؤوس النظاميتم تصفيته حتى ولو البشير نفسه مع انى اتمنى ان يكون الرأس

    نافع – وين الضباط وضباط الصف والجنود الاحرار الذين تمت تصفيتهم ؟؟ لماذا السكوت ؟؟ أخسروا

    طلقة واحدة فى رأس هذا الكلب – اصطادوهم تباعا وليكن هو أولهم – ثورة حتى النصر –

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..