حركة الحلو: على لجان المقاومة تحديد موقفها من علاقة الدين بالدولة

الخرطوم : وجدان طلحة
وصفت الحركة الشعبية بقيادة عبد العزيز الحلو، ميثاق “سلطة الشعب” الذي طرحته لجان المقاومة بالخرطوم، بأنه “خطوة إيجابية”، وطالبت تنسيقات لجان المقاومة بإعلان رأيها حول جملة من القضايا من بينها هوية البلاد، وعلاقة الدين بالدولة.
وقال القيادي البارز بالحركة، د. محمد يوسف أحمد المصطفى، لـ(السوداني)، إن الميثاق هو جهد إنساني تنقصه بعض الجوانب، ولابد من استكمالها ليجمع كل الناس، ويروا فيه حل الأزمة السودانية، أو على الأقل الجوانب التي يعانون منها .
وأضاف: “القضايا الأكثر جذرية، وتتجاوز المظاهر هي أزمة البناء السياسي، أو المتعلقة بتغيير نظام الحكم من عسكري إلى مدني، ومن بينها قضية هوية السودان ونظام الحكم، وعلاقة الدين بالدولة، وإتاحة الحرية لمكونات الشعب السوداني أن تمارس حقها وأن تقول رأيها في الوحدة الطوعية”.
وتابع: “التغافل عن هذه القضايا أو تأجيلها إلى مؤتمر دستوري أو منابر أخرى بعد تشكيل الحكومة هو من السلبيات”.
وأردف د. محمد يوسف: “على لجان المقاومة أن تعلن رأيها في هذه القضايا”.
السوداني
ما زالت الحركة الشعبية جناح الحلو في المربع الأوّل ووضع العربة أمام الحصان .
الوقت للتضامن للخلاص من حكومة الإنقلابيين ثم يأتي البحث في القضايا الخلافية حيث لكل حادث حديث .
الحصة وطن .
لجان المقاومة ليست هى المجلس الدستورى أو التشريعى , و على حركة الحلو أن تتفهم الظرف الحالى الذى تمر به البلاد وما تعانيه لجان المقاومة من أجل وحدة الصف.
دا سؤال بايخ – لجان المقاومة ما هي البتحدد دين الناس الناس لهم دينهم والدولة لا دين لها ولكن المصالح العامة (مصالح الشعب) التي ترعاها الدولة وتسعى لتحقيقها تشمل مصالحهم الدينية كحقوق سياسية ستتمتع بالحماية على قدم المساواة بين جميع ملل الشعب! فقط أسألوهم عن ضمانة المساواة وعدم التمييز السياسي والاجتماعي والديني الخ
كج….أوافقك الرأي
انت متخلف جداً، عقدتك الدين شكلك؛ و بعدين دي مرحلة صراع يا رمة، ما مرحلة ممارسة سياسية؛ السودان ده عايز و احد يقتل نصف أمثال هؤلاء العاهات حتى يفكر في إن يصبح دولة.