دعا اللواء فضل الله برمة ناصر رئيس حزب الأمة القومي في السودان، فرقاء السودان الى الاتفاق لخروج البلاد من الأزمة، مضيفا: “ما زال الباب مفتوحا لمن لم يوقع على الاتفاق، شريطة ان يؤمن بالديمقراطية مع استثناء الذين يريدون العودة بنا إلى الوراء والذين لا يشاركون في الفترة الانتقالية والذين ميزوا نفسهم قبل سقوط النظام فاهلا وسهلا بهم، فهناك أكثر من 60 مكون تقدم للحاق بالاتفاق”، مشيرا إلى أن الثورة تعالج كل الأخطاء.
أضاف رئيس حزب الأمة القومي في السودان، في لقاء على قناة القاهرة الإخبارية، نحن ندافع عن قضية وطن وليس قضية أحزاب أو قضية شخصية، فالأولوية هي إعادة بناء السودان، ولدينا مكونات عسكرية على ارض الواقع لكن في الاتفاق الاطارى توصلنا الى رؤية واحدة وهو جيش قومي مهني واحد لا قبيلة له إلا السودان ولا حزب له الا السودان ، ولكن نتيجة سياسات النظام السابق نرى أكثر من جيش، وذلك يحتاج الى اندماج ولكنه تحقيق ذلك يتطلب بعض الوقت، فلدينا قوة الدعم السريع حوالى 200 الف، وقوات الجبهات الثورية التي وقعت على اتفاق جوبا.
عن شروط الخروج من الأزمة، قال: الخروج من الأزمة يجب أولا ان يكون هناك فهمًا على مستوى المنطقة والعالم، وهو أن عدم استقرار السودان سينعكس إقليميا ودوليا، وعلى العالم ان يتحمل مسؤولياته، فأمريكا والصين سيتأثرون وعلى العالم ان يستشعر أهمية الأزمة في السودان”.
أولا لماذا سمح اتفاق جوبا للحركات المسلحة العديدة بالاحتفاظ بقواتها الهمجية التي لاتعرف أي انضباط عسكري حيث اتجهت الى النهب المسلح لتمويل نفسها لعدم وجود رواتب لها؛ ونفس الشيء ينطبق على قوات الدعم السريع الهمجية التي ليست لديها انضباط عسكري أو عقيدة عسكرية وأصبح المواطنين يخشون على أنفسهم من هذه القوات ويخشون سطوتها وبأسها حيث انهم عزل وهي مدججة بمختلف أنواع الأسلحة. غايتو العملوا اتفاق جوبا دا الا ضروا البلد و م نفعوها بشيء.
بالمناسبة اتفاقية جوبا بالرغم من عيوبها وبلاويها لكن شرطت دمج وتسريح الحركات وفوكلر عدة مرات تحدث معهم صرخوا جااااك مناوي وجبريل مناوي طبعا ديك عدة مسطول عميل لديه فضائح جبريل في حضن ذريته الكيزان
كلام منطقي ومقبول ينبع من الواقع. احسنت القول!
برمة ناصر رجل انقلابي بامتياز وشارك في انقلابيين الاول انقلاب حزب الامة والكيزان وسماهم نظام نميري (بالمرتزقة) ووقتها كان عقيد في الجيش كما شارك في انقلاب 25 اكتوبر مع البرهان وما يأكد صحة كلامي هو الشخص الوحيد الذي كذب على حمدوك وغبش وعيه وهو في الاقامة الجبرية وكان ماشي جاي بين القيادة العامة وبيت حمدوك وسايق معه اعضاء من حزب الامة وبرمة ناصر هو الوحيد من قيادات قحت الذي حضر توقيع حمدوك والبرهان وكان يتحدث باسم قحت وعندما حدثت مقاومة الانقلاب بدأ يتحدث باسم قحت عند حمدوك وباسم حزب الامة في الاعلام وحمدوك طبعاً معتقل ومعزول عن العالم الخارجي لا يعلم عن المؤامرة؟؟؟ هل هناك شخص غير برمة ناصر وشلته في حزب الامة حاول اقناع عبدالله حمدوك بان القوى المدنية معه و ورط حمدوك في التوقيع مع الانقلابيين ؟؟؟؟ أنا كنت بدعو الله ليل نهار يخلصنا من الصادق المهدي والترابي والميرغني واكتشفتا هؤلاء مجرد نصابين بالميلاد يستغلون الغباء أينما وجدوه للارتزاق والنصاب هذا شغلهم اينما وجد الغباء استرزق النصاب للاسف كنا نلعن هؤلاء ليل نهار واكتشفت ان العيب فينا وما للزمان عيب سوانا.
مفروض حميدتي لا يخرج دافعات جديدة من الدعم تاني ويمنع منع باتا شنو كل يوم مخرج دافعات ديل البيدفع ليهم منو القروش والمواهي وبعدين ذاتو هي قوات غير مؤهله ومفروض يتم تسريح قوات الدعم وليه الحكومة تدفع ليهم المواهي مفروض يتم تسريح قوات الحركات كلها والدعم ويمشو يشوفوا ليهم شغلة اخري والحكومة غير ملزمة بي دفع المواهي ليهم واي منطقة تعمل تجنيد جديد للدعم من ابناءها خلاص تلتزم بدفع المواهي ليهم والحكومة غير ملزمة بلاء دعم بلاء حركات معاكم
كلامك صحيح يا ست الشاي..المشكلة انو البرهان قاعد ساي و حميدتي يبرطع شمال و يمين و الجيش بيعاين فيهو و ساكت و اكيد في ضباط كثيرين ما عاجبهم الوضع ده ..بس لو عملوا اي حاجة يتهموهم بالخيانة كما فعلوا مع قائد المدرعات ..حليلك يا نميري اياموا الجيش كان ليهو هيبة و انضباط و مافي حاجة اسمها دعم سريع و لا بطيء..الله لا كسب الانقاذ
تلميع وتخويف من ال دقلو
لو كان ال دقلو يمتلكون جيش بهذا الحجم
لما اتجهوا لتجنيد الصبية وارسالهم لليمن
والنت موجود،، دى اكبر اكذوبة يروج لها
البعض من السياسيين وعساكر المعاش
نفس التلميع الذي يقوم به ثروت قاسم
لاقناع الناس لتناول الخراء، الدعم السريع
لا يصل حتى الي خمسين الف، لكننا في
زمن الساسة الأوغاد المرتشون
يا ست الشاي الكوز المقرف ما إنتم يا كيزان يا حرامية هم من صنع هذه المليشيات. عليكم اللعنة الي يوم الدين.