في حضرة سفير (حمار شرم الشيخ) !

عبد المنعم سليمان
هناك فنان مفضل وأغنية مفضلة وممثل مفضل ونادي مفضل ولاعب كرة مفضل .. ولكن للأسف لا يوجد سفير مفضل .. ولو ان هذه القائمة (المفضلة) ضمت (سفير) مُفضل .. لما ترددت لحظة في إختيار السفير / عبد المحمود عبد الحليم سفير عمر البشير لدى القاهرة كسفيري المُفضل دائماً وابداً ..
وتفضيلي للسفير عبد المحمود دون سائر سفراء (خارجيتنا) لم يأتِ نتيجة لإعجابي بمهاراته الخاصة ولغته الدبلوماسية – معاذ الله – بل هو إعجاب شكلي دون معنى أو مضمون .. إعجاب مثل إعجابي بعلامة مشروب السفن آب (فيدو ديدو) .. ومثل اعجاب سائقي الحافلات في بلادنا بصورة ذلك الحيوان صاحب الـ (6) أرجل التي تتصدر لافتات محطات وقود شركة ( Agip أجب).. وأصدقكم القول بانني كلما رأيت هذا السفير بشعره الأشعث وعينيه الذابلتين ومظهره غير الأنيق تذكرت قصة أهل الكهف .. ولا أذيعكم سراً بانني سأطالب وبشدة بعد سقوط هذا النظام بالمحافظة على هذا السفير الأشعث الأغبر .. وتسجيله ضمن قائمة بلادنا في السجل العالمي للتراث الإنساني باليونسكو ..
ولكن وبرغم دمامته وهيئته الرثة إلا ان (سفيرنا) – والحق يُقال ? يمتاز بالظرف وخفة الدم .. وقد أضحكني ذات جلسة من جلسات الأمم المتحدة عام 2009 بعد إتهام المحكمة الجنائية الدولية لرئيسه عمر البشير بإرتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية .. عندما خرج للصحافة العالمية التي كانت تنتظره خارج القاعة ، قائلاً لهم بأن: محكمة لاهاي هي في الأصل محكمة أقامها الرجل الأبيض لمحاكمة الرجل الأسود! ..
واليوم نفى السفير عبد المحمود في تصريحات صحفية من سفارته الفخيمة بالقاهرة .. نفى مغادرة الشيخ الصباح أمير الكويت والشيخ محمد بن راشد للقاعة بمؤتمر شرم الشيخ .. أثناء بدء رئيسه عمر البشير في إلقاء كلمته أمام المؤتمرين ..! واصفاً ما نشر على المواقع بهذا الخصوص بأنه كذب وإدعاء رخيص ! ويا سبحان الله !!
يا سبحان الله لان ما نشرته المواقع التي يقصدها لم تكن من نوعية الأخبار التي يرسلها المُراسلين فيُمكن نفيها أو التشكيك في مصداقيتها .. بل كانت عبارة عن مقاطع (فيديو) لا يأتيها الباطل من أمامها أو خلفها .. فيديوهات نُسخت من تسجيلات لمحطات تلفزيونية نطقت ببثها وتحدثت بنفسها .. ولكن وكما يُقال إذا أراد الله نشر فضيلة أتاح لها لسان حســــــود .. وبالطبع ليس هناك أحسد وأكذب من سفير السيرك الكبير / عبدالمحمود عبدالحليم .. والذي ثبّت ومن حيث لا يريد غُربة وعُزلة رئيسه الذي أصبح قادة العالم وليس قادة العرب وحدهم .. يفرون منه فرار السليم من الأجرب .
ويُذكرني تبرير عبد المحمود بالقصة القديمة التي تحكي عن الفقيه أبا محمد الأعمش .. والذي عندما حدثت مشكلة بينه وزوجته طلب من أحد أصحابه الذهاب معه لإصلاح ذات البيّن بينهما .. فرافقه الصاحب وقال للزوجة : ( يا أختي ان زوجك رجل كبير فلا يزهدنك فيه .. عمش عينيه وضعف ركبتيه .. وعرج رجليه.. ونتن إبطيه .. وبخر فمه – أي نفسهُ الكريه) .. وهنا إنتفض أبا محمد الاعمش وقال لصاحبه : قم قبحك الله فقد أريتها من عيوبي مالم تكن تعرف من قبل ..
وهذا نفس ما فعله سفير حمار شرم الشيخ .
[email][email protected][/email]
الكلام عن السفير بهذه السخرية ينم عن عدم الذوق وقلة الادب لك الحق يا اخي ان تقول ما تقول في مقادرة بعض الوفود ولكن ليس لك الحق في ما ذكرته من وصف لشخص السفير .
والله خلقة ربنا دي ما نتكلم فيها … لكن بالمقابل مفروض يحلق شعره ويلبس كويس خاصة وهو في منصب دبلوماسي يمثل البلد وياخد بدل لبس وبدل حلاقة ((البدلات دي بيوديها وين الزول دا))
هههههه..لى زمن ماضحكت زى دا
ان الوساخة والعفانه الجسمانية دي ديدنهم واخلاقهم انظر من رئيسهم الراقص الذي ﻻ يليق به هندام الرؤساء وعديم الهيبة واللباقة وﻻ يصلح اﻻ خادم او جرسون في قهوة او مطعم لقد ابلغت اخى عبد المنعم ولك الشكر ،، السفير الوسيخ عبدالمحمود انما هو الوسخ من ذاك العفن وبعدين اسم المحمود ليس من اسماء الله الحسنى كيف يعبد لهذا الاسم كانه اسم من اسماء الجاهلية فماذا نتوقع من رجل اسمه عبد المحمود انه الخزي والعار وجلب الاهانة والاستحقار ﻻنفسهم اولا ثم للشعب السودانى ثانيا وﻻحول وﻻقوة اﻻ بالله العلى العظيم ،،، في اعتقادك ما الذى جلب للسودان كل هذه المهازل ونكس الرؤوس غير الخنوع والانبطاح والركوع للمصريين وغيرهم وبالامس سمعنا شخص مصري يتمنن على السودانيين ويقول لوﻻ مصر لما كنتم تحلمو بالعروبة ولكنتم الان في مجاهيل افريقيا حتى العروبة تضفى على الشخص وتنتزع منه متى شاءو انه قمة الاستهزاء اين عرب السودان اﻻ يوجد عرب يستطيعون الرد على مثل هذه السخافات ام ان كلام هذا الشخص صحيح اليس هذه الاهانات المتكررة كافية وواعظة لننتبه الى مستقبلنا ونعيد حساباتنا ونشوف لنا هوية ننتمى لها غير الهوية العربية دي بلاش العناد والاستكبار والمضى قدما في طريق الخطا مستقبل السودان ليس مع العرب انما مع الافارقة يجب ان يعترف ويعيش ويندمج كل سودانى مع هذا الواقع وسيبكم من الاوهام في النخوة العربية وعرب العرب والكلام الفاضى اللى ﻻ بيودي وﻻ يجيب لقد شاءت ارادة الله ان تكونو افارقة سود البشرة يجب التكيف مع هذه الارادة واﻻ مصير الانسان الشقاء في الدنيا والاخرة ﻻعتراضه على امر من امور الخالق سبحانه وتعالى
هذه اطروحه وهرطقة جدل بيزنطى لاتنم عن وعى وادراك وبعد ثقافى او علمى !! فحوى الموضوع اكاد اعتبره للتشفى وأرواء نفس عطشى لمص وشفط قليل من الدماء ايا كان مصدرها!! وما خطه يراع كاتب المقال اننى ادلف به الى ركن قصى واحدد كيفية الخلاص منه!! موضوع اعتبره مكايده شخصيه تجاه المذكور وعليه فيا كاتب المقال افدنا فى ما لانعرف ….
وهذا هو عين النفاق عند السوداني المنافق فاقد كل احساس حتى ذاته لايدرك كينونتها فهو يوما مع هذا وآخر مع ذاك رزق اليوم..؟؟!!.. (واذا لقو الذين آمنو قالوا آمنا * واذا خلو الى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزؤن* الله يستهزء بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون…)
لا حول ولا قوة ال بالله من سفراا الانقاذ ديل ..اول معاير اختيار الدبلماسى هو الشكل المقبول لو ما الوجيه ..يعنى عفاف تاور دحين ما اوجه من شكل ابليس الفلسان دا ? وراسو فاضى وما وما يعرف ال difintion بتاع الدبلماسية شنو ..دا كان يخوفو بيهو المارضين فى الداخل مش يرسلوا سفير ..غايتو محن سودانية بس .
من هذا المقال يتضح ان معايير تعين السفراء بوزارة خارجية دولة بني كوز:-
(1)ان تكون دباباً
(2)ان تكون مطيعاً
(3)ان تكون منافقاً
(4)ان تكون كذاباً
(5)المظهر والهندام ليس مهماً
(5)ان تكون مغلاطي
ولديك المقدرة علي تغير الألوان بمعني اذا كنت تلبس قميصاً ابيض فالسيد السفير يصر علي اقناع الناس بانك تلبس قميص احمر ويفرض علي الناس ان تصدقه( ديل عندهم الغاية تبرر الوسيلة) اكذب اكذب اكذب اكذب حتي يصدقك الشعب العندو قمبور هم أصلا عاشين علي الكذب خمسة وعشرين سنة يعني شنو لو كذب وقال الجماعة ديل مشوا صلوا الضهر ورجعوا في بلادي الما عادي عادي
أرجو أن يطلع المدعو عبد المنعم صورته للمقارنة مع صورة سفيرنا المحترم في القاهرة. يا هذا الرجال لا يقاسون بأشكالهم إنما بعقولهم وأحسب إنك يا منعم لا تملك عقل بعوضة ( إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون )
الحبوب عبدالمنعم
يا أخى ألم تلاحظ بأنه نحن أمرنا عجيب وغريب نحن بنخوف البخوف البخوفنا وبنخاف من البخاف من البنخوفوا.
يعنى نحن امريكا لما يجيبوا ليها سيرتنا بتشخ فى هدومها ولما نحن يجيبوا لينا سيرة مصر بنشخ فى هدومنا.
قول لى دى يفهموها كيف؟؟؟؟؟؟؟
أما المنغولى جنى سبعه الأسموا سفير ده…أنساهوا لأنه زول منتهى
ياجماعة الخير حمير (الديش) الألكتروني كاترين وباقين لينا في حلقونا….!!!! هههه عجييييييييييييييييييييييب
بِسْم الله الرحمن الرحيم
الأخ
عبد المنعم سليمان
من الأدب فى النقد ان لا نتطرق الى الأمور الشخصية لان اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ولا اعتقد ان لك مشكلة شخصية مع سعادة السفير الهمام الفذ عبد المحمود عبد الحليم فإذا كان لك نقد او وأي فى حكومة السودان فنحن نحترم رأيك ولكن طريقة الاستهزاء بمخلوقات الخالق والأمور الشخصية فإنها تدل على جهل ونقص فى شخصكم لأننا كقراء لم نستفيد شيء مما ذكرت فأين موضوعك ؟ اذا كان موضوع الفديو الذى ظهر فيه القادة العرب خروجهم من القاعة لحظة صعود البشير فهدة حقيقية شاهدها الجميع !! ولكن انت شخصيا لم تأت بمعلومة جديدة مفيدة او بتحليل نستفيد منه بخصوص هذا الفديو انت تركت الفديو وتطرقت بصورة شخصية للسفير عبد المحمود ، مما أوحيت للقراء بان لك ثار شخصي من هذا الرمز المقدر عالميا
والله يااخى انا اكره الانقاذ واكره كل من شارك فيها واتمنى زوالها اليوم قبل غد-ولكننى بالمقابل اعرف الاستاذ السفير عبد المحمود معرفة شخصية-والله هو ليس كما وصفته انت -قد يكون خطاه هو ركوب موجة الانقاذ وانجراره وراء دبلوماسيتها القذرة(والسياسة كما تعلم هي بالفعل لعبة قذرة)وانا اتمنى ان بسحب نفسه منها اليوم قبل الغد-صحيح ان المظهر مهم جدا – ولكن وجود صورة واحدة وتكرارها لايدل على تلك الصورة هى الدائمة ولقطة واحدة ليست بالضرورة هى تلك الشخصية-واعود فاقول كلنا يخطئ- وهو بالتاكيد اخطا في التقدير وركب مع هؤلاء الارذال المنحطين فاقدي المروءة من زريبة المؤتمر اللاوطنى ولكن ياخى الكريم هو رجل ذو مروءة ومن عائلة كريمة جدا ومحترمة ولاينبغى ان يسام بمثل هذه الالفاظ غير الكريمة -مع تحياتى واحترامى لاهلى الكرام قراء وكاتبى الراكوبة المحترمين الاعزاء
أتفق معك في تعرية مواقفة السياسية ولكن أن تسيئ إليه بهذا الأسلوب الشوارعي فهذا ما لا نرضاه .. فالسفير عبد المحمود عبد الرحيم رغم اختلافنا معه سياسياً فهو ذو خلق عالية ومن اسرة كريمه أما شكله فلا نفتي ونعترض على خلق الله ولا أرى فيه شيئ يختلف عن خلق الله.
كتب شريف ضرغام : مما أوحيت للقراء بان لك ثار شخصي من هذا الرمز المقدر عالميا
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
عبد المحمود رمز مقدر عالميا ههههههههه
اثبتو انكم أمة تستحق يحكمها البشير 100 سنه تاني لانه البهمكم ما البلد بل القرابات والاسر .. قال ابن اسره كريمة قال .
منعم سليمان بردت بطونا الله يبرد بطنك
أستاذ عبد المنعم / لك الشكر ولكن وفي هذا المقال ورغم كرهي الشديد لهذا السفير الذي ينضح غباء الا إني أخالفك الرأي في مسألة قبح شكله / لأنه وحتى لو كان جميل الشكل ? سنراه قبيحا وهو يدلف مع حكومة الحرامية / نحن نحتاج لتعريتهم وتبيان سوءهم وقبح أخلاقهم ولا تهمنا أشكالهم …. فهي كلها عندنا سواء///// من اسحاق أحمد فضل الله ومرورا بنافع وحتى آخر بلدوزر
الناس البتقول مفروض ما يتكلم في شكلو. غريبة والله !!!
يا اخوانا ده سفير .. يعني عنوان البلد ..
مظهروا مهم جدا
مفروض يحلق شعروا بصورة محترمة مش مخنفس ومفلفل كده زي الشماسة
وبعدين لابس لي كرفتة صفراء مع قميص ازرق.
الاخ عبدالمنعم
مقال جميل ورائع جدا
وفي الفترة الاخيرة انا تركت (الراكوبة) واليوم بالصدفة دخلت..عشان صاحب الموقع اصبح ينشر اخبار النظام ووزاراته وسفراءه وحركته ونشاطه بينما ناس النظام اعلامهم يمنع نشر اي اخبار للآخرين.
وقبل ايام قريت اخبار عن هذا (السفير) الخنزير التافه
لماذا الراكوبة تروج لاخبار وزارة الخارجية ولماذا تنشر اخبار الوزارات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!؟
نعم انشروا اخبار الفساد والافساد والخراب لكن لا تنشروا اخبار النظام وتساعدوه على ظلمه لنا
هم الان متكيفيين بان الراكوبة تنشر اخبارهم.
اما الاخ الكاتب الكبير عبدالمنعم سليمان أحييك على هذا المقال وضد هذا السفير بالذات
* السفير عبدالمحمود, لمن لا يعرفونه, هو فى الاصل رجل لا علاقة له بالكيزان, لا من قريب و لا من بعيد, هذه حقيقة أؤكدها.. لكنه إنتهازى من الطراز الأول!..و هو “وصولى” و ارزقى لا يستحى من إرتزاقه ابدا..و هو رجل “منافق” بكل ما تحمل هذه الكلمه من معنى.
* لقد اصبح السفير عبدالمحمود “منهم و منافحا قويا عنهم بما يفوق حد الوصف”, بعد ان تخطى حوالى سن ال40, و صار “وزيرا مفوضا” بالخارجيه, و ذلك إستنادا على “ارزقيته و وصوليته و نفاقه”.
* إنها حقائق عن شخصية هذا الرجل يعرفها كل من يعرفه..و هو لم يكن فى استطاعته الإستمرار فى وظيفته الدبلوماسيه خلال فترة “تصفية” الخدمه المدنيه, لو لم يكن يحمل هذه “المواصفات” العجيبه!!
حمار شرم الشيخ
والله دي احلي من قصة السفير
سعادة السفير ( اى سفير ) الاصل فى توظيفه هو انفاذ سياسات دولته والدفاع هن موافقها لكن بما يقبله العفل والمنطق ولاباس من بعض الكذب الذى لاتفضحه وقائع _ المحظور الذى وقع فيه سعادة السفير هو نفيه لانسحاب بعض القادة العرب من قاعة المؤتمر وهو امر شاهده الملايين حول العالم -اما ان كان لديه تبريرا لهذا الانسحاب فذلك امر اخر – وعليه لابد من تذكير سعادة السفير ان المرحوم السفير تاج السر محجوب كان ان نفى مغادرة الرئيس البشير لاجتماع فمة فى ابوجا بسبب تهديدات خاصة بالجنائية رغما ان الامر تناولته الصحافة النيجيرية باسهاب وبعدها بقليل توفى السفير لرحمة الله قبل ان تزول اثار الكذبة !!!!…. والعاقل من اتعظ بغيره
اقول قولى هذا واستغفر الله لى ولكم
الاخ مننعم ؟ شكرا لك الاعمش وصف في محلو انتهازي…وهلمجرا؟
فعلى الارحج أن المجموعات السكانية التي تعيش اليوم في شمال مصر، و الذين يتميزون بالبشرة البيضاء لم تكن لهم أي صلة بالمجموعات السكانية القديمة في عصر بناء الحضارة المصرية القديمة، و انما يمثلون بقايا الاجناس البشرية التي استعمرت مصر منذ قديم الزمان. ونظرا لموقع مصر الجغرافي على مفترق طرق، وقربها من قارتي اسيا واوربا، شهدت مصر عددا كبيراً من الغزوات الأجنبية خلال العصور التاريخية و الحديثة. فلقد خضعت من قبل للهكسوس، وللميتاني (Mitanni)، والحثيين Hittites)) و شعوب البحر ( Sea People) والليبيين والآشوريين والبابليين والفرس و الإغريق والرومان (أوائل العصور الوسطى)، والعرب والأتراك العثمانيين والفرنسيين والبريطانيين. و بعد غزوات البابليين والفرس، و الإغريق ، والرومان، يعتقد بأن جزءاً مقدراً من سكان مصر القدماء تراجع الي جنوب مصر الحالية و شمال السودان الحديث حيث موطنهم الأول، بينما بقي في شمال مصر- شمال بلاد النوبة ? الكثير من هذه الشعوب الغازية، والذين استوطنوا هذه المناطق و صاهروا فيما بعد الجنس العربي، وربما كان بينهم نتاج اختلاط بعض هذه الاجناس مع سكان مصر ذوي الأصول السودانية.
سعد مدني-فيس بوك-كوش ارض الاقواس-
انت عارف كان احسن يوزنها بان الجماعة زنقهم البول ولما بشه اعتلى المنصه اتعصرو شديد وزى بنات الحلة فى المناسبات مرقو مرقتهم دى….على الاقل نقول رد دوبلوماسى….وبعدين العرور فى الوقت داك ما كان جايب خبر اصلو العتبات بتاعت المنصة وجعت له الركب الجديده وبرضو كان مزنوق وجع من
المليارات البقت نازلة زى المطر على السيسى والحلبى بقى يحلب ساكت …..
وبشه يمصمص فى الشلاليف ساكت خاصة بعد كضبته الفكاها فى الامارات بان عمره ما كان اخو مسلم وكان مفتكر انو كضبته دى بتخلى العرب الطير يفكو له البلف شويه…بشه طرد الايرانيين وقفل مراكز التشيع وانابيب ايران غاز ونسى موضوع انحشاره فى الطياره المؤجرها جمال الوالى لمباركة منصب الرئاسة للرئيس الايرانى الجديد والرجعتها السلطات السعودية وبلع كسفة الرجيع وكسفة استقبال الشفع لوفده بالامارات وحوامته الفارغة فى معرض الدفاع….بشه يا ناس بقى زى الكلب الاجرب ما فى زول داير شوفته وسماع كضبه وانتقام ربنا فوقه بقى يظهر وهو فى عز سلطته المحميه بمرتزقة عصابات الجنجويد بقى مهان محل ما قبل
شعبنا الطيب المثل بيقول اليبارى الجداد يوديه الكوش ونحن سكتنا للكيزان اكتر من ربع قرن من الزمان عشان كده بقى الخروج العفوى لاقتلاع جزور العفن الاخوانى هو واجب اللحظة….
أيها الساخر المبدع الزول ده من كشانتو… خلاك تشكر فى باروكتو.
بسم الله الرحمن الرحيم:”فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا (26) فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ۖ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا (27) يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28) فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ ۖ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا (29) قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا (31) وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا (32) وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا (33) ذَٰلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ۚ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (34) مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ ۖ سُبْحَانَهُ ۚ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ (35) وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ ۚ هَٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ (36) فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ ۖ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ (37) أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا ۖ لَٰكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (38)
إلى المعلق “لحظة لو سمحت”
ليس من الأدب والحياء والدين من شيء أن نسخر ونبكت على أنبيائنا وأهليهم ومقدساتنا الدينية وعلينا احترامهم واجلالهم كما أمرنا المولى عز وجل وسيدتنا مريم العذراء هي أم نبينا عيسى ابن مريم أمرأة مؤمنة بربها بشهادة القرآن المنزل وواجب علينا احترامها وليس السخرية منها ومن يفعل ذلك فهو جهول يوفي به جهله إلى النار.
والنكتة بايخة لدرجة الغثيان
هذا المهرّج ، سفرجي كتيره عليه ، دعك من سفير .
تحياتنا منعم ،
دي لغتهم التي يتحدثون بها معنا ليل نهار .
هل تذكرون اجتياح القوات العراقية لدولة الكويت إبان حكم صدام حسين؟؟……………
هل تذكرون دول الضد التي عارضت رجوع الحق لأهله وكانت السودان، ليبيا، فلسطين، اليمن، والأردن؟؟…..
لكن حكومة المؤتمر الوطني ذهبت إلى أبعد من ذلك وصارت فرعوناً أكثر من الفرعون ذاته حيث أمر الزبير محمد صالح بإنزال علم الكويت من سارية السفارة الكويتية ورفع مكانه العلم العراقي باعتبار أن الكويت صارت أمارة عراقية.
فماذا كنتم تنتظرون من أمير الكويت ؟؟ ينصت باهتمام وشغف حتى يفرغ الرئيس من خطابه ويصفق له حتى تدمي يداه؟؟
من كان يتوقع ذلك فهو أخرق أحمق.
ومن كان يظن أن العرب ينسون ثآراتهم ومسيئيهم فهو هوان يسهل الهوان عليه
اخى الكريم(الساكت عن الحق شيطان اخرس) تحياتي واحترامي لك ولقراء الراكوبة الاماجد-كما ذكرت في تعليقي السابق ان خطا الاستاذ عبد المحمود هو ركوبه موجة الانقاذ-والانقاذ كما هو معلوم لايمكن ان تتماشى معها الا اذا كذبت-وان كنت لم تتربى على الكذب-وللاستاذ عبد المحمود اخوان هما (محمد الكامل وعبد الرحيم الكامل الذى كثيرا مايكتب في اعمدة الراكوبة) وقد فر هؤلاء الاثنان – من جحيم الانقاذ قبل اكثر من 20عاما كما فررنا نحن وغيرنا من الملايين من السودانيين الكرام من نفس الجحيم, وانا لازلت عند رايي ان الرجل ذو مروءة يشهد بها الكثيرون ?وان كانت هذه المروءة مغموسة بسوءات الانقاذ التى لاتحصى ولاتعد-واتمنى من الاستاذ عبد المحمود ان يسحب نفسه اليوم قبل الغد من هؤلاء المجرمين(وكما قيل ان تاتي متاخرا خير من الاتاتى ابدا)-مع تحياتى واحترامي لك ولقراء الراكوبة الكرام-وادعوالله الكريم رب العرش العظيم ان نلتقي في مثل هذا اليوم من العام القادم وجميع الطيور المهاجرة في رحاب وطننا الحبيب السودان وقد زالت والى الابد عصابة الانقاذ المجرمة وتعافى وطننا من ويلاتها-نلتقي وقد القى كل منا اسمه المستعار وظهر باسمه الحقيقي لا يخشى احد ?مع ودي واحترامي