في ظل ظروف بورتسودان القاسية من صيف وانعدام مياه الشرب وارتفاع اسعار الحصول عليها حتى وصل سعر التانكر 10 طن الى 12000 جنيه دون رقيب.
وفى ظل والي سلبي ليس له اى أثر في الولاية اطلت الكرونا والحمى الحبشية فى ظل انعدام الخدمات العلاجية والطبية ارتفعت درجه الموت بصورة مزعجة للغاية وليس هنالك اى بحث لمعرفة السبب هل هو الأكسجين الطبي في مركز العزل الذى أصبح بصنع ببورتسودان وما هي مواصفاته هل هي علاج خطأ كلها اسئلة محتاجة الى اجابة.
— كذلك السوق الذي ارتفع ارتفاع جنوني السؤال أين المسئولين فى الولاية وبالخصوص وزارة التجارة أين الأمن الاقتصادي وفوق ذلك اين الوالى الهمام.
– اداره ولايه ليس بالامر السهل والاداره علم وليس عسكرية.
— حرام ان تقبر ولايتنا الحبيبه وتظل هكذا.
محمد علي الدنقلاوي
[email protected]
قول والله عشان نتاكد منك ما تكون سوداني