كشف رئيس المكتب التنفيذي للمكتب الاتحادي، وعضو المجلس المركزي للحرية والتغيير، بابكر فيصل، إن الاتصالات مستمرة مع الحزب الشيوعي، وحزب البعث، للدخول في الجبهة المدنية.
وقال: بابكر فيصل في حوار (لراديو دبنقا) في برنامج “ملفات سودانية”، إن الحرية والتغيير، ظلت في تواصل مع الحزب الشيوعي، منذ خروجه من الحرية التغيير؛ وقال: بابكر فيصل ان “الحرية والتغيير، في اجتماعاتها قررت إرسال مناديب للحديث مع الحزب الشيوعي.
وتابع: حتى إذا لم يعود الشيوعي للحرية والتغيير، على الأقل يجب أن يكون هناك تنسيق في المواقف، وأشار إلى أن الحزب الشيوعي في فترة ما قبل الحرب وضع اشتراطات، بالنسبة لنا شبه مستحيلة، وهي حل قوى الحرية والتغيير، والجلوس معه كأحزاب منفردة.
وأكد فيصل إن الاتصالات لا تزال مستمرة، داعياً الحزب الشيوعي للتنازل من هذه الاشتراطات، من أجل وقف الحرب. وتابع: بابكر فيصل (يجب تنسيق المواقف.
وحول التواصل مع حزب البعث، قال: فيصل منذ خروجه، من الحرية والتغيير لدينا ميثاق غير مكتوب، بيد ان هناك التزام من الأطراف.
وأضاف: “نختلف في وجهات النظر، لكننا لا نسير في طريق تخوين، بعضنا ونحن مصرين على أن يكونوا جزء من الجبهة المدنية؛ وإذا لم نصل إلى توافق في هذا الأمر نأمل أن يكون هناك تنسيق، في الحد الأدنى.
دبنقا
الحزب الشيوعى يمارس التكلس كعادته والانغلاق بمزاعم المبدئية النفترى عليها….وحدة الصف المدنى مبدأ سودانى عالى القيمة فى هذا الظرف الاستثنائي العصيب… لأن فى توحيد الصفوف منجاة للانتقال لا خصما عليه…الوقت والظرف يقتضى التفاعل لا التشرذم …
يا عزيزي لم يكن الاختلاف مع الكيزان في من يحكم السودان وانما كيف يحكم السودان و الجذريين لم يعرف عنهم بانهم طلاب سلطة و ثروة والاتفاق على كيف يحكم السودان شيء مبدئي سوف يخرجنا من المزايدات واللف والدوران وثانيا قحت (أول قصيدتها كفر) لماذا الخبث والاتصال بالحزب الشيوعي والبعثيين فقط اليس الجذريين كتلة لماذا لا يتفاوضون مع الجذريين ككتلة ام يرغبون في تفتيت وحدة الجذريين وحكاية التحالفات سمك لبن تمرهندي وتكبير الكيمان بصورة غير مبدئة جربناها ما جابت لنا غير شراكة الدم والانقلابات و جماعة الموز والحروب بسبب الاستسلام لشروط و تسلط اللجنة الامنية الكيزانية فيما سبق لعدم وجود اتفاق مبدئي يحكم الجميع ويمنع الشغل تحت الطاولة مع العسكر وتفتيت التحالف الجديد كما حدث من قبل
الم تتعلم خلال اربع سنوات من الاتفاقات بين القوى السياسة أن اتفاقيات الحد الادنى و الهشة بين القوى السياسية ضررها اكثر من نفعها الم تسمع ان الاتفاقات الهشة تولد الحروب هذه من ابسط مبادئ العلوم السياسية لذا على الناس المتعلمة أن تثقف نفسها سياسيا عشان تضيف بدل عن التشوش على افكار الناس البسطاء
بابكر فيصل رجل كان يرجى كنه لكن منذ عودتها من امريكا فى معية الأصم واخرون وانحراطه فى العملية السياسية دون أن يعلمو انها فى خط الهبوط الناعم وهى جملة لم يتعرفو عليها جيدا والحرب الشيوعى معايشها لحظة بلحظة كان عليهم ان يستمعون اليه ويعرفو منه بدل الجرى وراء اطروحات قوش وحيران النظام المباد
بابكر لم يحالفه التوفيق فى دعوته للحزب الشيوعى بالتنازل عن طرحه بحل قحت والانخراط فى صف قوى التغيير الجزرى منفردين لاسترداد الثورة اذا كان بابكر مازال يؤمن بأن قحت يمكن أن تخدم غرض للشعب السودانى بشكلها الحالى يكون وإهمال لان قحت بها من هو مع التطبيع وبها من يهرب سبائك الذهب ومنهم شركاء الإنقاذ ورموزها فى حدائق أمدرمان الكبرى وفيها من يساند عسكر اللجنة الأمنية وثالثة الاثافى الدعم السريع الذى قتل واغتصاب ومازال فلماذا يتنازل الحزب الشيوعى ليسعدكم ويبارك خطاكم وانتم على هذا الشكل من القبح والدناءة
لماذا لا تتنازلي انتم وتحلو قحت او تتركو الحزب الشيوعى وحاله عسى ولعل تحتاجوه فى يزم ما كما تدل قرين الأشياء بعد تدخل الايغاد للفصل بين حميدتى طرفكم العزيز والبرهان عدو الشعب اللدود
الحرية والتغيير غرقت في وحل هذه الحرب رغم كل الادعاءات بعكس ذلك وكان قادتها مثل النشطاء الذين ليس لهم بعد نظر مما اكسبهم عداءات كبيرة في اوساط الشعب وقد استغل الفلول كذلك هذه الاخطاء القاتلة لهذه المجموعة السياسية فرسخوها في الاذهان. فالسياسي لا بد ان يكون له بعد نظر للوصول للنتائج من اي مقدمات، انتم كسياسيين كان يجب ان تتوصلوا لنتيجة ان المعطيات في الساحة كان يجب ان تقود للحرب لا محالة وابعاد نفسكم على الاقل من المشاركة في ذلك ناهيك أن تصبحوا جزءا من ذلك الواقع البئيس
الحزب الشيوعي ميزته أنه يحسب خطواته وينطر الى ما وراء الاشياء وقد اثبتت الايام بعد نظره.
ليت الحرية تمارس اسلوب الحزب الشيوعي في ممارسة النضال، مع تذكيرهم بأن الوجود بالخارج في ضيافة جهات سياسية محلية أو اجنبية أمر مخز وهناك تنطيط من بلد لاخر وبمختلف العناوين والمسميات لا داعي له اطلاقا.
الحرية والتغيير للاسف ثلة من النشطاء. حماس دون عقل
أن الحزب الشيوعي في فترة ما قبل الحرب وضع اشتراطات، بالنسبة لنا شبه مستحيلة، وهي حل قوى الحرية والتغيير ؟؟؟؟ لم نسمع بهذا الكلام من قبل
تانى زعلانيين بعد الحصل ده كلو …يا هي ده مسلسل ما ينتهي ..ده أمة غير مسؤولة……والله المستعان
لو الجبهة المدنية هي بنفس الفكر الذي قادنا للحرب فكر “منع الاغراق” كما سمته قحت لاقصاء الاخرين فخير لهذه الجبهة ان لا تقوم!
البلد الان تغزوها جيوش تنهبها بلا حياء وتهجر اهلها وتدمر بنيتها التحتية
نحن بحاجة لجبهة سودانية موحدة تقوم على الحد الادنى من اجل انقاذ السودان. ما ممكن كل يومين 3 عاملين لي جبهة وعاملين لي حوار ولما ننظر نلقى المتحاورين هم نفسهم وهم اصلا غير مختلفين مع بعضهم، اما من هم مختلفين معهم مثل الكيزان والجماعات المعارضة فهم لا يتحاورون معهم وقد اثبت هذا النهج فشلا ذريعا وشنيعا خلال السنوات الاخيرة مما قاد البلاد لهذه الحرب التي يمكن ان تستمر اذا استمر المناخ الذي صنعها
ما دام في اتصالات بينكم وبين الحزب الشيوعي والبعثيين يبقى الموضوع تمام … نحن راجينكم، طيران الجيش يقتلنا والجنجويد يشردونا … مافي أكل ولا علاج ولا كهرباء، كلوا ما مشكلة نحن مبسوطين ومتطامنين وراجين نتيجة الاتصالات … اتصالات بتاعت فنلتك … انتو لما كان معاكم شارع يهز ويرز ما عملتوا حاجة وضيعتوا الثورة في المهاترات وفي تحنيس العساكر وفي تقسيم الكراسي جاي هسي تقول لينا في اتصالات … هسي ده وقت القلع والشلع والبلع والماعندو بندقية يخرس بلا اتصالات بلا كلام فارغ … كلكم رمم ومنافقين، مركزي على جذري على مهنيين، ومسؤوليتكم في ضياع البلد لا تقل عن مسؤولية الفلول والدعم السريع.
دا بتاع التصريح اما الاطاري او الحرب تصريح زول اهبل انت عندك بندقية ي دعامي الشعب السوداني حفظكم عن ظهر قلب ي عملاء ي ارزقيه الدعم السريع دفع ليك كم ي منحط
في زول بيربط ليه ثعبان في وسطه ؟؟؟؟
دايرين بيهم شنو وهم تحالفوا مع الكيزان لإسقاط حكومة الثورة وفركشوا وحدة قواها
هم ما ناس ديمقراطية
نقطة سطر جديد وشايفين أي مجهود يؤدي للديمقراطية تعب ساكت
لأنه الديمقراطية ما بتجيبهم للسلطة
ناس إنقلابات عشان كدا دايرين يحافظوا علي الجيش عشان ينقلبوا بيهو علي السلطة
الشيوعيين إتعينو في حكومة البشير في البرلمان
وعندهم نفس يتكلموا عن الهبوط الناعم