التحرير والعدالة والعدل والمساواة تدفعان بشروط للتوافق على رئيس جديد للسلطة الإقليمية

ومن جهته أرجع نائب رئيس حزب التحرير والعدالة د. تاج الدين نيام في مؤتمر صحفي بمقر الحزب أمس، فشل اجتماع اللجنة التشاورية مع الأطراف الموقعة على اتفاقية الدوحة في التوصل لاتفاق حول اختيار رئيس جديد للسلطة الإقليمية إلى رفض رئيسها الحالي مراجعة أداء السلطة والتحقيق حول مزاعم فسادها بتشكيل لجنة محايدة، وقال إنهم اشترطوا بجانب الشرطين السابقين عدم اخضاع منصب رئيس السلطة للمحاصصة .
وشدد نيام على وجود فساد إداري في توزيع المشروعات و الانشاءات الهندسية، ودلل على ذلك بحادثتي سقوط مدرستين في دارفور، وسخر من تهديد السيسي بمحاسبة المتورطين في الفساد بالسلطة وذكر (كيف يريد السيسي لعب دور القاضي في جريمة هو جزء منها؟).!!!!!!!!!!!!!!!

أي تحقيق عن هذه السلطة المنهوبة يجب أن يبدأ من الفقرة أعلاه،، ويبدو أن السيسى وأمين حسن عمر قد إرتكبا دواهى في أموال النازحين واللاجئين بطريقة أمغمتى ويستميتون الآن في التستر عليها.

أرمى لقدام يا أبوقردة وجيب الدبايب من ديولها،، لصوص وحرامية لا بارك الله فيهم.

بحر ادريس ابوقردة رءيس حركة التحرير والعدالة وناءبه تاج الدين نيام ورءيس حركة العدل والمساوة دبجو ومسؤوله السياسى نهار كلهم من قبيلة واحدة وهم من يؤجج هذه الصراعات فى الفاضى فقط لتحقيق مآرب ذاتية وهنالك جبريل ابراهيم ومنى اركو مناوى رؤساء حركتى العدل والمساوة وتحرير السودان من نفس القبيلة ايضا قاتلا فى تشاد وليبيا وجنوب السودان وماشاء الله نهبوا امولا لا تعد ولا تحصى وشركاتهم وصلت حتى الصين ماذا يريدون هؤلاء المرتزقة ..هل يريدون حكم السودان وتشاد عسكرياً وبهذه الفوضوية وهذا الجشع………
نرحب بكم ونستقبلكم بالدفوف والهتافات على قمة السلطة فقط اتركوا الارتزاق ومص دماء اهل دارفور وساهموا معنا ايجابياً لنغير هذه السلطة العنصرية الجهوية الطبقية ونتنافس جميعا فى ظل انتخابات حرة ونزيهة واذا فزتم والله نشيلكم على رؤوسنا.

بحر ادريس ابوقردة رءيس حركة التحرير والعدالة وناءبه تاج الدين نيام ورءيس حركة العدل والمساوة دبجو ومسؤوله السياسى نهار كلهم من قبيلة واحدة وهم من يؤجج هذه الصراعات فى الفاضى فقط لتحقيق مآرب ذاتية وهنالك جبريل ابراهيم ومنى اركو مناوى رؤساء حركتى العدل والمساوة وتحرير السودان من نفس القبيلة ايضا قاتلا فى تشاد وليبيا وجنوب السودان وماشاء الله نهبوا امولا لا تعد ولا تحصى وشركاتهم وصلت حتى الصين ماذا يريدون هؤلاء المرتزقة ..هل يريدون حكم السودان وتشاد عسكرياً وبهذه الفوضوية وهذا الجشع………
نرحب بكم ونستقبلكم بالدفوف والهتافات على قمة السلطة فقط اتركوا الارتزاق ومص دماء اهل دارفور وساهموا معنا ايجابياً لنغير هذه السلطة العنصرية الجهوية الطبقية ونتنافس جميعا فى ظل انتخابات حرة ونزيهة واذا فزتم والله نشيلكم على رؤوسنا.