وجدت زيارة وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، إلى العاصمة الخرطوم، رفضاً شعبياً واسعاً في مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال مجلس السيادة إن رئيس الانقلاب عبدالفتاح البرهان، عقد لقاءً مع وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين والوفد المرافق له، بحضور وزير الخارجية المكلف السفير علي الصادق.
وأشار إلى أن اللقاء تطرق لسبل إرساء علاقات مثمرة مع إسرائيل وتعزيز آفاق التعاون المشترك بين الخرطوم وتل أبيب في مجالات الزراعة والطاقة والصحة والمياه والتعليم لاسيما في المجالات الأمنية والعسكرية.
وحثّ الجانب السوداني، وفقًا لمجلس السيادة الانقلابي، الجانب الإسرائيلي على تحقيق الإستقرار بين إسرائيل والشعب الفلسطيني.
ويتوقع ألا تنفذ الحكومة المدنية المقبلة التفاهمات التي توصل إليها الانقلاب مع إسرائيل، حيث ان التطبيع يحتاج إلى موافقة مجلس تشريعي منتخب.
الديمقراطي
يجب ان تنتظر اسرائيل قدوم الحكومة المدنية والا فهي تنوي دعم الانقلاب مقابل التطبيع
هههههههههههه
ويييييين شيوخ الباسطة باللبن
وإلا شبعوهم
اها قول قاطعنا اسرائيل هل سترجع فلسطين للفلسطينيين؟ او قول ادناها في كل المؤتمرات و القمم العالمية هل هذا سيهز شعرة منها نحن ممكن ندين و نستنكر و نشجب الشيئ الذي نقدر عليه و في نفس الوقت ممكن تكون عندنا علاقة مع إسرائيل كما يحدث مع كثير من دول العالم امريكا ربيبة إسرائيل ذات نفسها بتشجب إسرائيل احيانا فلماذا نكون نحن ملكيين اكثر من الملك.
اكيد اولاد بمبا بقوا ملاك الامر