أخبار السودان
ناشطة: جهاز الأمن اعتقل رضيعاً خلال المظاهرات الأخيرة ورفض إطلاق سراح أمه

افرجت السلطات الشهر الماضي عن السيدة (هاجر.م.م) وهي ام لرضيع لم يتجاوز الاربع اشهر وتعود تفاصيل اعتقال هاجر الي يوم 17يناير اثناء عودها من السوق حيث كانت تشتري لوازم طفلها ووقفت علي مقربة من التظاهرة لكنها تفاجاءت باخذها مع قيادات الاحزاب دون ابداء اي سبب وافاد مصدر ان هذا الطفل كان متنازع بين البقاء مع امه في المعتقل او الحرية خارجه وكانت اسرةوهاجر تاتي به ليمكث مع امه ثم يعودون به لعدم ملائمة اجواءالمعتقل لطفل في عمره . واكدت الناشطة في حقوق المراة ماجدة محمد احمد للمدراية عدم مرعاة ادارة المعتقل لظروف الام (المرضع) حتي تم الافراج عنها مع الدفعة الاولي الشهر الماضي
المدارية
جبناء
واذكر ان جنينا كان يتظاهر فى بطن امه وسجن بعد اخراجه من بطن الام ههههههههه
لا شك ان المبدع المسيخ الدجال له فنونه التي سوف يطبقها الواحدة تلو الأخرى ، رغم أن الرجل حرامي من الدرجة الأولى وقد نهب أموال الشعب السوداني عند تكليفه بإدارة استيراد البترول ، وامتلك المليارات من عرق هذا الشعب. ولكن نقول سبحان الله له في خلقه شئون ، جشع منقطع النظير ولهفة لمزيد من الثروات.
كأن أهل الإنقاذ قيل لهم ( مافي قيامة انهبوا ما طاب لكم من ثروات شعبكم وعذبوهم )
وقد احتج الطفل كثيرا علي السياسة الداخلية والخارجية واتصل بترامب
في مثليين براعو شي ؟ في مثليين عندهم اخلاق ؟ في مثليين ولصوص وقتلة لهم رحمة او شفقة ؟ديل أعوذ بالله ما عندهم احترام وتقدير الا للعضو الذكري ؟ يبجلونه ويقدسونه منذ أيام حنتوب . وزي ما قالو قديما كل ذو عاهة جبار
جبناء
واذكر ان جنينا كان يتظاهر فى بطن امه وسجن بعد اخراجه من بطن الام ههههههههه
لا شك ان المبدع المسيخ الدجال له فنونه التي سوف يطبقها الواحدة تلو الأخرى ، رغم أن الرجل حرامي من الدرجة الأولى وقد نهب أموال الشعب السوداني عند تكليفه بإدارة استيراد البترول ، وامتلك المليارات من عرق هذا الشعب. ولكن نقول سبحان الله له في خلقه شئون ، جشع منقطع النظير ولهفة لمزيد من الثروات.
كأن أهل الإنقاذ قيل لهم ( مافي قيامة انهبوا ما طاب لكم من ثروات شعبكم وعذبوهم )
وقد احتج الطفل كثيرا علي السياسة الداخلية والخارجية واتصل بترامب
في مثليين براعو شي ؟ في مثليين عندهم اخلاق ؟ في مثليين ولصوص وقتلة لهم رحمة او شفقة ؟ديل أعوذ بالله ما عندهم احترام وتقدير الا للعضو الذكري ؟ يبجلونه ويقدسونه منذ أيام حنتوب . وزي ما قالو قديما كل ذو عاهة جبار