منصور خالد : علاقات الخرطوم مع الدول المؤثرة متوترة .. البيانات الرسمية تكشف عن حالة (إنكار)

دبي: قصي مجدي سليم
أكد الدكتور منصور خالد وزير خارجية السودان الأسبق في تصريحات لـ(البيان) أن علاقات السودان مع الدول المؤثرة على الاقتصاد يشوبها التوتر، مشيراً إلى أن البيانات الرسمية تكشف عن حالة (إنكار) وعدم اعتراف بذلك التوتر، الشيء الذي يظهر في التفاؤل المفرط- من الجانب الحكومي- في تعافي الاقتصاد.
وقال خالد، إن الدول التي تبلغ مديونتها الخارجية 40 مليار دولار ينبغي عليها أن تسعى لتحسين العلاقات مع الدول الأكثر تأثيراً على الديون مثل (صندوق النقد الدولي)، و(نادي باريس)، و(نادي لندن). وأوضح أن السياسة الخارجية في أي بلد لا تقوم بمعزل عن السياسة الداخلية، فالسياسة الخارجية الناجحة هي تلك التي تبدأ من مركز انطلاق داخلي، يعيش فيه أهل البلد في سلام وتصالح مع الجيران، وتعايش سلمي مع العالم.
وأشار الدكتور منصور خالد إلى العقبات التي تواجه اتفاق انفصال الجنوب الذي ينص على تعويض نقدي توفره دولة الجنوب مقابل نقل النفط عبر الشمال. وأوضح: تواجه البلدين ظروف عصيبة- لا صلة لها بالاقتصاد، ولكنها أثرت عليه تأثيراً مباشراً- على رأسها الاضطرابات السياسية في الجنوب وتأثيرها المباشر على الشمال..
مشيراً إلى أن هذا التأثير أخذ بعداً عدوانياً وصار كل طرف يتهم الآخر بتأجيج الصراع داخل بلده. وأوضح خالد أن هذا الإشكال بين الجنوب والشمال يلزم الدبلوماسية أن تلعب دوراً فاعلاً في تهدئته ومن ثم حله، ولكن- ومن المؤسف- تحول دور الدبلوماسية إلى وظيفة (شرطة مطافئ) بين البلدين، بدلاً من أن يكون واسطة العقد. وأوضح أن انخفاض أسعار النفط (عالمياً) وبصورة مذهلة جعل الموارد المتاحة للدولتين(جنوب وشمال السودان) أقل بكثير مقابل إنفاق حكومي داخلي غير مبرر. وأشار إلى أن أول ما يتجه إليه النظر- وفي مراحل الأزمات الاقتصادية تحديداً- هو إعادة تقدير الأولويات في الإنفاق الداخلي، خصوصاً الإنفاق غير المنتج، مثل الإنفاق الإداري غير المبرر.
البيان
نبدا من امثال دكتور منصور الي الموظفين الي العمال اصحاب العقول والعمل والانتاج بضمير حي وتقديم المصلحة العامة قبل الخاصة ليس لهم مكان ف مربط حمير المؤتمر الايبولي انهم يريدون قطيع من يشبهم تماما لصوص حلافين ب مهين لا يتورعون ف سقك الدما والاغتصاب ونقل القوالات ف لا مكان للشريفن وسطهم
كلام من ذهب
مؤكد يادكتور منصور خالد ان الاقتصاد في كل دول العالم ذات الحكم الرشيد هو من يوجه سياستها الخارجية ويؤثر على سياستها الداخلية سلبا وايجابا
ولكن فيما يخص السودان فان العكس تماما هو المتبع فان السياسة هي التي تقود الاقتصاد ومن اغرب الاشياء والتي هي حالة من الشذوذ ان النظام الحاكم يعتقد ان السياسة الداخلية شئ خاص جدا لايؤثر على السياسة الخارجية كانما السودان يعيش في جزيرة معزولة عن العالم وان السياسة الداخلية شئ قائم بذاته والسياسة الخارجية شئ اخر قائم بذاته .. ولكن سرعان مايسترجع المرء الى القاعدة المعروفة ( ليس للشاذ قاعدة)ومايشهده السودان داخليا وخارجيا واقليميا هو نوع من الشذوذ المقيت
كان ينبغى لقام بطول د منصور خالد ومفكر مثله ان يكون له دور اكبر من هذا ولا يكفينا ان يكون هكذا هولائى عمالقه يجب ان يكون اسهامه عملاق يليق بهذا البلد الهيبه لولا ذاك النجس اللهم اصلح نوايانا واصلح لنا بلدنا واعصمنا واعصمه ممن لا يخافك ولا يراعى فيه وفينا ذمةً ولا الا. انت ولى ذلك والقادر عليه
كل عام وكل شباب وشابات ونساء ورجال وأداريي وكتاب الراكوبة …ومناضلي السودان وبالاخص البوشي
..بالف خير …سائيلين المولى عز وجل ان يزيل عنا غمائم الانقاذ السوداء الممطرة غم وبلاء
…آمين
كلام من لدن خبير
باللهى عليكم شوفو الكلام المرتب المثمر, اتعلموا الله لا علمكم يازمرة الفساد والمتطفلة. بوركت يامنصور لعلة يفهم.
رجل فاهم وراقي ويكاد يكون هو القدوة ومضرب المثل الأوحد الباقي للسودانيين .
الله يحفظه ويديه الصحة والعافية وطول العمر ونستفيد من وجوده وعقله الموزون الكبير وقلبه المنفتح الطيب .
صحيح ياخواننا صلعة عن صلعة تفرق كتييير !
الراكوباب جميعا كل سنة وأنتم بخير وأخص بالشكر ومعايدتى بالسنة الجديدة أدارة الراكوبة سائلا المولى الكريم أن يجعل لنا جميعا وطنا ومواطنين هذه السنة سنة الخير والعافية بأقتلاع السرطان الذى أصاب الأمة السودانية من جذوره نهائيا وأستعادة العافية لوطننا الحبيب.
يتولى علي كرتي “تاجر الاسمنت والسيخ” شؤون العلاقات الخارجية بينما يجلس د. منصور خالد في مقاعد المتفرجين..!
البلد باظت من شوية..؟!
ان السودان يعيش الان في ظل نظام المؤتمر الحاكم حالة توهان ولاتوازن في الاقتصاد والسياسات الخارجية وذلك لجهل من هم على راس وزارتي الخارجية والمالية والاقتصاد والاصرار على تدمير السودان لا وطنية ولامهنية لدى حزب المؤتمر الوطني
شكرا استاذي
أمرتهم أمري بمنعرج اللوى فلم يستبينوا النصح إلا ضُحى الغد
تسلم يا دكتور فقد عهدناك رجل دبلوماسية و علم و ادب ولكن هل هوْلاء المتخلفين المنافقين اللصوص يفهمون ما تقوله .؟؟ل لا والف لا هى لله و الله اكبر ههههههه؟؟؟
أكد الدكتور منصور خالد وزير خارجية السودان الأسبق في تصريحات لـ(البيان) أن علاقات السودان مع الدول المؤثرة على الاقتصاد يشوبها التوتر.
ينبغي للسيد/ منصور خالد أن يكون أكثر وضوحا أو قل إفصاحا ماذا يقصد بالدول المؤثرة؟؟
نعم هذا النظام لم يراعي مصالح السودان الخارجية ولكن يجب أن نقف بقوة أمام هيمنة الدول الكبرى على إرادة السودان لأن الدول الكبرى كما هو معلوم بالضرورة ليست حريصة على مصالح السودان ولا تراعي مصالح السودان بقدر ما تراعي مصالها هي.. أقول وبكل قوة يجب أن لا نرهن إرادة وطننا للإجنبي .. هل تريد يا سيد منصور خالد ضحك على الدقون أكثر مما هو حاصل الآن؟؟ وعود ثم وعود ثم عدم إيفاء!!
على السودان أن يراهن على إرادة شعبه ومقدراته الذاتية ..
أكد الدكتور منصور خالد وزير خارجية السودان الأسبق في تصريحات لـ(البيان) أن علاقات السودان مع الدول المؤثرة على الاقتصاد يشوبها التوتر.
ينبغي للسيد/ منصور خالد أن يكون أكثر وضوحا أو قل إفصاحا ماذا يقصد بالدول المؤثرة؟؟
نعم هذا النظام لم يراعي مصالح السودان الخارجية ولكن يجب أن نقف بقوة أمام هيمنة الدول الكبرى على إرادة السودان لأن الدول الكبرى كما هو معلوم بالضرورة ليست حريصة على مصالح السودان ولا تراعي مصالح السودان بقدر ما تراعي مصالها هي.. أقول وبكل قوة يجب أن لا نرهن إرادة وطننا للإجنبي .. هل تريد يا سيد منصور خالد ضحك على الدقون أكثر مما هو حاصل الآن؟؟ وعود ثم وعود ثم عدم إيفاء!!
على السودان أن يراهن على إرادة شعبه ومقدراته الذاتية ..
د / منصور هو اخر دبلوماسى عملاق جاد به السودان وما زال على قيد الحياة
إلى من تتحدث سيدي منصور خالد؟؟
إلى حفنة لصوص وخُشب مُسنَّدة؟؟
لقد انطبق عليهم قول من قال:
ولقد نصحت لقومي عند منعرج اللوى..
فلم يستبينوا النصح الا ضحى الغدِ…
وهؤلاء لم يستبينوا النصح في ضحى 26 عاماً
كنت اتشكك فى حالة تعافى الاقتصاد ولكن دكتور منصور خالد
قطع شكى بيقين تام …لسبب ان صاحب تحليل صائب … كما وصفهم الطيب صالح ذو النظرة البعيدة ..وكذلك وصف لهم محمود محمد طه نهايتهم
غريب امر هؤلاء الاخوان المسلمين
ديل وزراء اب عاج نميري الله يرحمة انهم وزراء لايجود بهم السودان قريبا وفي ظل الانقاذ واسلوب التمكين لايوجد وزير مؤهل
تسلم أستاذنا منصور خالد ولكن ماذا نفعل مع الذين يكون فلسفة إقتصادهم التوكل على الله (ونعما بالله) كما قال حسبو نائب الرئيس،،
وأضاف: الإنقاذ جاءت ليس لتوفير الطعام، أو توفير الشراب، أو رصف شارع ظلط، ولكن لربط الأرض بقيم السماء!!!!!!!!!!!!!
عليكم الله زول زى دة مش المفروض يدوه 20 جلدة ثم يسألوه تفسير العبارات التائهة أعلاه وبحالته نائب رئيس،، أعوذ بالله وتف عليهم.
الحكومة في وادي ومصالحنا نحن باقي الشعب الفضل في ناحية اخرى
الملاحظ أن حديث الدكتور خالد كان فيه مجاملة أكثر من اللازم لحكومات السودان والجنوب على حد السواء وهذا المنحى أتجه اليه دكتور خالد أخيراً بعد عودته للسودان وأصبح مستشار في القصور بلا مشورة . أظنه بعد هذه السن والعطاء الجزل في ميدان السياسة والدبلوماسية والكتابة الرصينة قد نأى الرجل بنفسه من أي أقوال قد توتر علاقته مع كلا الجانبين ولو من باب النصح
هو واحد من اسباب تخلفنا هذا الدكتور
الحالة ليست التفاؤل المفرض..االتفاؤل يعنى هناك جهد متواضع بذل ونية خالصة ومخاطر تحيط يتجاوزها المرؤ الى الشعور بالتفاؤل..بل هؤلاء دهاء إجرام هم محرقة للضمير الانسانى..العبارة الصحيحة هى المكابرةالقاتلةوذرى السجم والرماد على عيون السواد الاعظم ملح الارض الشعب مستهل رأس السنة فى غيبوبة الاحتفال بعيد الاستقلال الذى اضحى عيد الاستغلال ,,بالحفلات الغنائية مجانا للشباب الذى استورد له شحنات المخدرات وصرف الناس بمحادثات الواتساب المبتذلة وخبر اغتصاب طفلة عمرها شهور واشاعة ذبح االحمير.. سألت جزار امزح معه كيف افرق بين العجالى ولحم دحش قال لى ياخى الحمار اغلى من العجل مين جزار يجازف بسرقة حمار ..
وشركات الاتصال تضرب نفس الطبول بترخيص المكالمات ليلا تنشيط النت بعد الساعة الثانية عشر ليلا..
اما دور الخارجية التى تطرد افراد الامم المتحدة برجالة قد اغلت كلمة الزول ده دبلوماسى؟؟؟..ورئيس دولة يحلف بالطلاق وتدخل قوات الامم المتحدة برشوة يشهدوا ضد المغتصابات ..هؤلاء يرشوا ابليس بنشر الرذيلة وسيلة للتمكين..وقلبوا الاية التمكين اقامة الصلاة والامر بالمعروف والنهى عن المنكر…الصلاة اجاز لهم شيخهم بجواز امامه المرأة وامروا بالمنكر حفلات غنائية مجانا ونهى عن المعروف بافشال الحوار والشورى ومنع المساعدات الإنسانية من المشردين بدافور والمرعبون بالجنوب الجديد(ج.كردفان ــ وج.النيل الازرق)
رحل الطيب صالح بلل الله ثراه بدهشته من اين جاء هؤلاء ..ومفكرهم يجوز امامة المرأة فى الصلاة..هل يجوز السيدة عائشة رضى الله عنها بعد وفاة زوجها سيد المرسليين وابيها رضى الله عليه ان تكون خليفة وتصلى بالمسلميين هل يعقل واهدروا دم محمود محمد طه بانه لا يصلى يعتبر تشريع خارج الكتاب والسنة تعتبر نبوءة جديدة يصلب فيها مدعيها بل ظل المفكر والمرشدة الاوحد..هذا اهل الطرق الصوفية لم يخلفوا امرأة شيخة بعد ابيها ولا اسماء بنت محمود محمد طه خلفت بصلاة ولوا مرفوعة كم اتهم حقا ام زورا..بن الصلاتة رفعت عنه..
شكراً دكتور منصورانك لاتسمع الصم الدعاء
هذه نصيحة غالية جدا، إن كان في العقل بقية يجب الاستنارة وأخذ الدورس من هذا الإنسان العملاق، فعلا السودانيون لا يقدرون أهمية ما عندهم من أناس يمكن أن يقودوه إلى بر الأمان، دمت بخير وصحة
كلما اسمع تصريحا للدكتور / منصور خالد … ازداد تأسفاً على الدبلوماسية السودانية .
ليس كل من عارض الانقاذ وطني … منصور ليس لديه مانع ان يعمل مع الانقاذ ينبغي ان نفرق بين القدرات الخطابية و الارادة الوطنية….. قال منصور خالد … يا عالم أصحوا …. عايزين تصوموا و تفطروا علي بصل .. عالم …
لا شك في تحليل الدكتور منصور ولكن ما يحير ان هذا الرجل ماذا كان يعمل بالقصر الجمهوري قبل سنوات قليلة مضت.ان منصور خالد لا يختلف عن النخبة الفاشلة التي كتب عنها مجلدات وليس بخاف دوره المحوري في ماسورة نيفاشا الراح من خلالها الجنوب الي غير رجعة. لمن هم معجبون بالرجل اقول ان منصور رجل في قمة الانتلجنسيا ولكنه نرجسي ومغرور لم يقدم لبلاده واهله ما يجعلهم يمجدونه به لانه عايش في برج عاجي ومعرفته بالسودان محدودة جدا لانه منغمس في حياة ارستقراطية زائفة
جميع الشعب السوداني يتفق علي فشل النظام الحاكم في سياساته الخارجية والداخلية وكافة الشعب السوداني يتفق بان الدكتور منصور خالد سياسي مخضرم ،حيث اقتحم ابواب السياسة من حين كان يعمل سكرتير لعبد الله بيك خليل ، ولكن مطالبة الدكتور منصور خالد للسودان للرضوخ لمطالب الدول الاستعمارية كقولة بأن السودان علاقته مع الدول المؤثرة علي الاقتصاد يشوبها التوتر ، هذة مطالبة للسودانيين للرضوخ للدول الاستعمارية و صفحة الدكتور منصور خالد لم يكون بيضاء حيث اتهم لعدة مرات بالعمالة لدول اجنبية ، وهو في بداية دراسته في جامعة الخرطوم كلية الحقوق السنة الثانية حيث اتهم بأنة يعمل لحساب المخابرات الامريكية وبالتحديد عن الشيوعية في السودان حيث اورد ضابط الاتصالات في السفارة الامريكية في الخرطوم جوزيف سويني اسم الدكتور منصور خالد في المتعاونين مع المخابرات الامريكية بين 11 شخص ذكرهم وكان الدكتور منصور خالد التاسع بين هؤلاء وذلك عام 1953م وهو طالب بكلية الحقوق جامعة الخرطوم السنة الدراسية الثاني وذكر ذلك الدكتور عبد الله علي إبراهيم حيث كان هذه التهمة يرافق الدكتور منصور خالد حتي عام 1985م تاريخ انضمامه للحركة الشعبية في الجنوب وعمل مستشار لزعيم الحركة الشعبية ، وايضاً لدكتور منصور خالد اليد الطوله في فصل جنوب السودان عن بقية الوطن ، والخشية من اطلالة الدكتور منصور خالد بعد غياب فترة طويلة من الساحة السياسية في السودان وفي هذه التوقيت بلذات شيء ان لا يكون هنالك مؤامرة اخرة تحاك للسودان وللشعب السودان لفصل بقية المناطق الملتهبة عن السودان حيث طالب رفيق درب الدكتور منصور خالد ، ياسر عرمان الامين العام للحركة الشعبية قطاع الشمال بالحكم الذاتي للنيل الازرق وجنوب كردفان ،في المحادثات الجارية بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية قطاع الشمال ، وياسر عرمان احدي القيادات التي اصاغ ووقع علي اتفاقية السلام الشامل التي فصل بموجبة جنوب السودان عن السودان والدكتور منصور خالد لم يكون بعيد عن هذه الاتفاقيةونخشا ان تتكر نفس سناريو الجنوب في المنطقتي الانيل الازرق وجنوب كردفان .
أستاذ ااستاذى خالد تعرف متى نستفيد من علمكم كوطن حينما تطلع على ماذا يدور فى خلد اقل مواطن ، من فضلك أعطى وقت قليل واقراء الراكوب والتعليق على المقالات حينها ستعرف كيف يستفيد الوطن .
ماذا نفعل وحكامنا يعتقدون بأنهم وحدهم الصاح وباقى العالم غلط . غباء ما منظور مثيله .
الكتور منصور خالد .. فلتة من فلتات السياسة الخارجية السودانية, ورجل قل ان يجود بمئله الزمان , دبلوماسى حصيف ورجل موسوعى المعرفة وكاتب لا ينافسه احد الان فى السودان , للرجل المام مذهل ومقدرة مؤسسة فى ادارة امور السياسة , فلقد استعان به جون جارانج ليعمل معه مستشارأ سياسيأ فاجاد وجعل للحركة الشعبية من مليشيات مقاتلة متمردة الى حركة لها ابعاد سياسية قوية وحضور ومقدرة ورؤية لتطرحها حتى جلست مع الحكومة الواهية الضعيفة لتجادلها الحجة بالحجة والمطلب بالمطلب .
لم يستطيع الاخوان المتاسلمين الاستفادة من الرجل رغم انه لن يبخل لو طلب منه ان يدير السياسة الخارجية وترميم ما خربه الجهلا المعاقين عقليأ امثال الطفل المعجزة وتاجر السيخ والاراضى …
لله درك ايها العالم فلقد اعطيت على قلته لوطنك ما لم يعطه الذين تسمروا على الكراسى لا هم قادرون على فعل شى ولا هم راغبون فى تركه لاخرين قادرين على الابداع والعطاء .. عزائنا اسفارك القيمة المستنيرة , الوعد الحق والفجر الكاذب , النخبة السودانية وادمان الفشل , السيرة الماجدية , وكتابك باللغة الانجليزية (قصة دولتين)..
اين بقية الحوار
مع مودتي
بالرغم من اعتراف الكثيرون من عبقرية منصور خالد؛ وبغض النظر عن اختلاف الرؤى حوله؛ الا انه يمكن القول ان منصور خالد ساهم مساهمة فاعلة في فصل جنوب السودان عن شماله، فهو يعد العقل المدبر للحركة الشعبية … فهو بذلك لا يقل وزره عن وزر على عثمان او المؤتمر الوطني الذي يتحمل الجزء الاكبر من المسئولية التاريخية والوطنية في جرم انفصال الجنوب. …. عن أي وطنية يتحدثون؟؟ لا عمر البشير ولا علي عثمان ولا الترابي ولا منصور خالد … لديه وطنية .. كلهم ساسة نفعجية تهمهم مصالحهم فقط … وكلهم يخدمون اغراض خارجية … لذلك يلزم علينا او يجب علينا تطهير البلد من هؤلاء المرتزق الفاشلين الذين لا خير فيهم ولا حسنة.
للذين لا يعرفون الدكتور منصور خالد..فهو واحد ..من افضل..وزير خارجية..للسودان على مر التاريخ..وكان يلغب كسنجر العرب..ايام هنجرى كنسجر وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية ..وهنجرى كسنجر للذين لا يعرفونه فهو افضل واشهر وزير خارية على مر على تاريخ العالم..وبالمناسبة ..وزارة الخارجية ..السودانية حتى الان ..شغالة .بالسستم ..الوضعو ..الدكتور منصور خالد..بالإضافة الى انه من أفضل الكتاب السودانيين..فهو بالجد ..رجل موسوعة ..بالاضافى الى انه استاذ جامعي ..بدرس فى ارقى ..وافضل الجامعات فى العالم..ومستشار ..لاكبر الشركات فى العالم..وللاسف ..نحن …السودانيين. .الوحيدين. .اللذين لم نستفيد من مقدرات هذا الرجل …بقدر ما استفاد..منه الاخرين
المواطن الجنوب سوداني سعيد بالانفصال. و هذا هو ألاهم . و عند انفصال إقليم دارفور الذي آمل ان يتم في هذا العام قبل الغد، حينها يهنأ الجميع. و بدل سودان واحد صرنا ثلاثة سودان. يربطنا النيل ويربطنا العرق و المصير المشترك. و بانفصال دارفور سقطت حكومة المؤتمر الوطني/الشعبي/الطائفي البغيضة.
مؤلفات الدكتور منصور خالد كافية للدفاع عنه.
منصور خالد وياسر عرمان وزملائهم خرجوا وثاروا ضد دولة السودان الظالمة لانقاذ ملايين الجنوبين والذين لا تعبرونهم بشر من مقصلة الجهاد والاضهاد والعنصرية والكراهية وانسحب منصور خالد من الميدان لظروف يعرفها ولم ينسحب من المعركة وواصل ياسر عرمان وزملائه في الكفاح والقتال من اجل الانسانية والانسان في دارفور والنيل الازرق وجبال النوبة وفي اي مكان يضهد في الانسان السوداني هذه قناعاتهم (الانسان اولاً) ومن اجل هذا يعيشوا .. أما أن يأدى ذلك لانفصال الجنوب أو تفكك دولة السودان ، الارض ستبقي باسم السودان أو اي اسم أخر باقية في كوكب الارض وانسانها ولن تذهب للمريخ والاهم أن يبقى الانسان في ارضه موفور الصحة والكرامة .
أصلا العقلية السودانية عقلية تبعية، لا تستطيع أن تدير أي مؤسسة ناهيك عن إدارة دولة فيها تنوع عرقي وثقافي وديني، بالتالي لا يجب أن نبكي على إنفصال إقليم، لأنه ببساطه يجب أن ينفصل، نظراً للتخبط في السياسة والإقتصاد وغيره ونظراً للتبعية والذيلية المفرطة لدول بعينها كالجارة الشمالية، أما المعلم منصور خالد فهو معروف بأنه تبعي من الطراز الأول خاصة للدولة المشؤومة سالفة الذكر.. لذا لا يجب أن تتفاؤلوا كثيراً، لأن السودان عرقيات وعنصريات وفير أند لوفلي، حتى ناس الراكوبة شغالين بنفس النظرية..
مشكلة الشعب السوداني كغيره من الشعوب العربية وكما قال الهالك موشي ديان ( ان مشكلة الشعوب العربية انها لاتقرا وذاكرتها ضعيفة ) ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، تعجبت وان معظم ن علق على هذا المقال اشاد بالمدعو منصور خالد ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،والسودان يواجه اشرس حرب يخوضها في تاريحه وهي الموجة الثانية من الجيل الرابع من الحروب ففي الموجة الاولى نجحت الصهيونية العالمية وبالتعاون مع الاخوان المتاسلمين من فصل جنوب السودان وتهدف الموجة الثانية من فصل غرب السودان تنفيذا لمخطط عدو البشرية اليهودي برنار لويس رائد مخطط الشرق الاوسط الجديد ،،،،،،،،،،وفي هذا السياق نعرف بالمدعو منصور خالد ،،،،،،،،،،،،،،،، تولى عددا من المناصب الوزارية أبان حكم الرئيس النميري؛ كوزارة الشباب والرياضة ووزارة الخاجية ثم التحق بالحركة الشعبية في جنوب السودان وعمل مستشاراً لقائدها جون قرنق وأصبح مستشاراً للرئيس السوداني بموجب اتفاق السلام بين الشعبية بجانب رئاسته لشركة الصمغ العربي الرجل واحدمن قيادات الجيل الرابع من الحروب وسبب اساسي في انفصال جنوب السودان وذو علاقات مشبوهة مع الخارج والحديث يطول عن الرجل .