أبناء ودمدني بالسعودية يتكفلون بشراء جهاز تنقية المياه لمرضى الكلى

بصفتي عضو بهذه الهيئة الشعبية، يحب كما اتفقنا أن نركز على الزراعة بدلا عن الغسيل، جيث أن من نزرع له سيوفر مكان لشخص يحتاج للغسيل الي أن يجد من يتبرع له بالكلية. وعمليات زراعة الكلى بالولاية ناجحة بنسبة 100% كما قال الأطباء أعضاء الهيئة والسبب أن المتبرع متوفر ومن الأسرة والأنسجة متوافقة بدرجة كبيرة والنتبقي تقوم به الأدوية.
كما أن هنالك وحدة معالجة مياه أخرى تتبرع بها أحدى الشركات السودانية الكبرى وسنحتفظ بها كاحتياطي.
المطلوب للمركز الجديد ببانت توصيل المياه والكهرباء وتوفير الكوادر.
نتوقع قريبا تبرعات من دولة قطر نتيجة اتصالات شخصية بالأطباء السودانيين هناك.

الجهاز ما غالي
الجهاز ب 1300 ريال سعودي فقط

يا أخوانا طاهر إيلا مشغول بتشيد شوارع الزلط ، المرجو الهدوء وعدم الازعاج . غسيل الكلى ما مشكلة ، يمكنهم الانتظار أو استعمال الغسيل الجاف.

ياناس مدنى اخذتوا موافقة مامون حميدة ولا لا!!!! لانو قال فى اجهزة غير مطابقة للموصفات يرسلها المغتربين،ويقوم ناس الجمارك بحجزها،وبعد ذلك يتم بيعها فى مذاد علنى، ويطلبو منكم ان تدخلوا المذاد اذااردتم استرداد الجهاز،( واقعة قريتها فى النت بمستنداتها) عرفت ان جهاز تنقية المياه رخيص،ولكن اعملوا حسابكم.

الى متى يقوم الشعب بواجبات الدولة،
يفيض النيل ويستنفر الشباب ويقوم بواجب الدولة
تحدث فجوة عذائية ويتبرع الشعب ويفوم بعمل الدولة
تشيخ المدارس و يقوم الشباب بصيانتها وتنوم الدولة
تملأ الشوارع بالأوساخ ويقوم نفير الشباب بالنظافة وتنوم الدولة
الامطار
الهدام
العلاج
اجهزة مستشفيات
كل مصيبة تحدث يقوم ابناء المناطق بواجب الدولة
لماذا تعمل الدولة في وجود من يقوم بواجباتها نيابةً عنها بل ويدفع كل الجبايات حتى شهادة الوفاة برسوم
على فرد في السودان ان يترك وسوم شهادة وفاته تحت وسادته قبيل نومه لأن الحكومة لا تسمح بأستخراجها مجاناً
انا لست ضد عمل الخير في حالات المحن التي اتوقع ان اقوم بها مرة او اثنتين في ست وعشرين سنة وليس كل يوم
الى متى يستعبط الشعب
الحل واضح قيام دولة تعرف واجباتها
عشان كدة اتوقع استمرار حكم البشير حتى تسلم الحكومة للمسيح كما قال أحد منسوبي النظام
مسأل الله ان يفْتح بصيرة الشعب الشوداني

الى متى يقوم الشعب بواجبات الدولة،
يفيض النيل ويستنفر الشباب ويقوم بواجب الدولة
تحدث فجوة عذائية ويتبرع الشعب ويفوم بعمل الدولة
تشيخ المدارس و يقوم الشباب بصيانتها وتنوم الدولة
تملأ الشوارع بالأوساخ ويقوم نفير الشباب بالنظافة وتنوم الدولة
الامطار
الهدام
العلاج
اجهزة مستشفيات
كل مصيبة تحدث يقوم ابناء المناطق بواجب الدولة
لماذا تعمل الدولة في وجود من يقوم بواجباتها نيابةً عنها بل ويدفع كل الجبايات حتى شهادة الوفاة برسوم
على فرد في السودان ان يترك وسوم شهادة وفاته تحت وسادته قبيل نومه لأن الحكومة لا تسمح بأستخراجها مجاناً
انا لست ضد عمل الخير في حالات المحن التي اتوقع ان اقوم بها مرة او اثنتين في ست وعشرين سنة وليس كل يوم
الى متى يستعبط الشعب
الحل واضح قيام دولة تعرف واجباتها
عشان كدة اتوقع استمرار حكم البشير حتى تسلم الحكومة للمسيح كما قال أحد منسوبي النظام
مسأل الله ان يفْتح بصيرة الشعب الشوداني