سمحت السلطات المختصة؛ مساء أمس للرئيس المعزول عمر حسن أحمد البشير، بأداء العزاء في شقيقه الراحل د. عبد الله البشير.
وعلمت (السوداني) أن البشير ذهب وسط إجراءات أمنية مشددة، حيث صاحبه؛ طاقم أمني كبير مُكوّن من مختلف الوحدات العسكرية. وضربت القوات طوقاً أمنياً حول دار العزاء والشوارع المحيطة به.
والتقى البشير بأسرة الراحل عبد الله، وبعض أفراد من أسرته الكبيرة، حيث تم السماح له بقضاء ساعتين معهم.
وتوفي عبد الله البشير فجر ٢٨ نوفمبر الماضي، بعد صراع طويل مع المرض، ونتيجة لإصابته بـ«كورونا»، ومعاناته السابقة من مرض السرطان الذي كان يُخضع له بالعلاج أثناء الإيقاف. في وقت رفضت المحكمة، طلب أسرته السماح له بالسفر إلى خارج البلاد لتلقي العلاج.
ودُفن عبد الله البشير بجوار والدته الحاجة/ هدية الزين، التي توفيت العام الماضي، حيث سمحت السلطات حينها للبشير لحضور العزاء.
الجدير بالذكر ان كل من والدة البشير وشقيقه د. عبد الله توفيا بذات المستشفى “علياء التخصصي”.
ووفقاً لما تنص عليه القوانين السودانية ومواثيق حقوق الإنسان بالأمم المُتحدة، يجب أن يخطر السجين فوراً بأي حادث وفاة أو مرض خطير لقريب له. وإذا كان مرض هذا القريب بالغ الخطورة يرخص للسجين – إذا كانت الظروف تسمح بذلك – بالذهاب لعيادته برفقة حرس.
وتتهم أسر وهيئات الدفاع عن معتقلي النظام السابق، السلطات السودانية بإهمال الحالة الصحية للمعتقلين، ما أدى إلى تعرضهم لعدد من الأمراض. وكان قد توفي القيادي البارز بالمؤتمر الوطني المحلول، الشريف بدر أثناء فترة توقيفه بعد إصابته بـ«كورونا».
السوداني
يا جماعه ما هذا الهراء قاتل ٣٠٠ الف في دارفور يسمح له الخروج من السجن كأنه في نقاهه او رحله للراحه والايتجمام.
يا عالم بلا عواطف بلا كلام فاضي.. المخلوع متهم صدر حكم وما زالت باقي الجرائم في انتظار اصدار…
ثم السماح لهذا المجرم القاتل بالخروج مره للعلاج ومره وفاه امه وأخيه….
السؤال لماذا التميز في المعامله مع مجر م محكوم…. هل يسمح لجميع المحكومين في سجون السودان بهذا… وفيهم من حكم عليه لعجزه في دفع إيجار البيت الذي يسكنه ومن علبه مديونيات حكم علبه البقاء بالسجن لحين السداد..
على دوله المساواة والقانون كما تدعي المساواة بين المحكومين..
منتهي الفوضى والانبطاح والنفاق.
الرقاص مجرم وسيظل مجرم كفار الفحم وابو العفين واحمد هارون…
لماذا لا يسمح لموسى هلال مثلا في اداء واجب العزاء……. وهو شريك الرقاص ومطلوب للعداله مثله مثل الرقاص
نسأل الله ان يقوم فيروس الكورونا بأداء واجبه حيال الخايب
عمر بشير واراحة الناس من سيرته وعفنه
حرامي فات بعزى في اخوه الحرامي الذي مات ودفن جوار ام الحرامية ومربية عصابة ال البشير الحرامية والتى اتمرمغت في الحرام معهم
البشكير ود هدية اللص حتعيش كتير ََََوتتعذب
كتير، انت الموت عليك رحمة لكن نتمنى لك العذاب الطويل في هذه الدنيا َوالعذاب
الأبدي في العالم الآخر أيها الحقير التافه المنحطة الجبان اللص
اولا اتقوا الله ولا تقولوا الا قولا سديدا. ما شايفين الموت يحصد في الناس حصد.الثورة رفعت شعار العدالة. والعدالة للجميع. للمتهم حق وهو البراءة حتى تثبت ادانته. دا القانون للكل. البشير متهم بجرائم لم يدان للان بها. هذه واحدة والثانية حتى ولو محكوم فللمحكوم حقوق. ومنها حقوق تدخل في باب حقه الإنساني.
ما ينط واحد ويقول لي الكيزان ما كانوا براعوا الحقوق طيب الفرق شنو بينك وبينهم اذا عاملتهم بنفس معاملتهم.
ارقوا شوية وارتفعوا لمستوى الدولة المدنية وسيادة القانون.
نفس الشي ينطبق على حرمان اخوه من العلاج بالخارج. اهو ترك الدنيا ورحل بخصومته لله تعالى. وحمل الخصومة من منعه من السفر.
كان في داعي للكلام دا كله.
العدالة لنا وللاخر مهما كان الاخر حتى ولو كوز
اتكتم يا جبان
لن ارد على اساءتك بمثلها ليس عجزا مني ولكن ترفعا حتى تظل هذه الصحيفة خالية من الشوائب.
ولكن عتبي على أهل الراكوبة. لماذا يسمحون بمثل هذه التعليقات. والأمر لا يخرج من اثنين اما انهم راضون عنها وأرجو الا يكون هذا صحيحا وأما انهم لا يراجعونها.
وفي الحالتين ستفقد الصحيفة قرائتها الملتزمين بحسن الأخلاق والادب. ويتركون الساحة لتلك العورات.
اتفق تماما مع ابو السيدة فلا يجب معاملة الكيزان مهما كانوا بنفس طريقتهم لان الثورة قامت لا ساء قيم العدالة. وهم ليسوا قدوة لنا.
الناس البعلقوا تعليقات شتم وسب في الأموات اتذكروا انو دا مصير كل حي ما هم براهم البموتو الكل في نفس الطريق. والميت في رحاب الله. تعرفوا شنو رحاب الله يعني أمره لله. خلاص خلوه لخالقه.
وسباب الميت ما فلاحة ولا رجولة بل تأباه النفس السوية اما المرضى النفسيين ديل مفروض يتعالجوا اولا قبل كل حساب.
الأمية الديمقراطية هي السائدة الان. في ناس عندهم الديمقراطية لهم بس. يتكلموا بحرية وبحكموا على الناس على حسب هواهم وعايزين حقوقهم كاملة. أما الاخر فليس له إلا التخوين والعمالة وكبت الرأي ومصادر ة حقوقهم. ديل هم جماعة الضيق بالاخر لان البلد عندهم هي لهم والباقي عليهم السمع والطاعة هكذا يفهمون الديمقراطية والعدالة وديل ما الكيزان وبس ولكنهم داخل أسوار الثورة يمارسون ما ثار الناس ضده باسم الثورة
ان تسب الأموات ليس في ذلك شجاعة.
وان تشتم المسجون فليس في ذلك مكرمة لك.
وان تجرم الناس خارج نطاق القانون فليس في هذا عدالة.
وان تمارس ما كان عدوك يقوم به فهذا قمة العجز والحور والضعف.