المعتقلون يواجهون ظروفا قاسية للغاية ببيوت الأشباح

ابراهيم علي ابراهيم
أفادت أنباء مؤكده ان العميد عبد العزيز خالد يواجه ظروفاً صعبة وقاسية للغاية ، نسبة لإعتقاله في حبس انفرادي في زنزانة مساحتها ( متر في متر ونصف ) ولا توجدبها تهوية أو إضاءة .. , وهو مصاب بالعديد من الامراض .. , وقالت مصادرنا إن كل المعتقلين يواجهون ظروفا مماثلة .. مما يستوجب الي ضرورة قيام حملة للمطالبة بإطلاق سراحهم أو تقديمهم للمحاكمة . وطالبت المنظمات الدولية تسهيل زيارة المعتقلين والوقوف علي أوضاعهم الانسانية والصحية .
نريد ان نعرف ماهى الفائدة التى تعود على هذه الطغمة من اعتقال عبد العزيز خالد او الكودة؟
هل لديهم القوة العسكرية التى يمكن بها تغييركم؟
وكلاهما رافض للعمل المسلح من اجل التغيير
وتفاوضوا مع من ستتفاوضون معهم رغم الجقلبة
هؤلاءالدكتاتوريون الذين جاؤعن طريق الإنقلاب يعذبون من يحاول أن يكون مثلهم يحق لهم أماالأخرين لا هذه الدكتاتوريه بعينها
ان الاعتقال هو امر معروف ومتوقع وهو مصير كل معارض لهذا النظام وهي من ضمن التضحيات التي يقدمها اصحاب الفكر والرأى في مواجهه الانظمه القمعيه السلطويه
دايرين يخوفوا الصادق المهدي … اصلوا بخاف من السجن ، ولكن ما لم تناضل كوادر الصف الاول من الاحزاب وتدخل المعتقلات وتقنع الشعب بالتضحية من اجل الحرية لن تعود الثقة بين الشارع والاحزاب.
حكومة العجز والظلم حكومة الفساد والمفسدين هولاء قوما نسو الله فانساهم انفسهم التحية لكل الشرفاء الذين جاهرو بكلمة الحق ونقول للمتكبر الفاسد ان هذا سيزيدهم قوة وسيزيد الشعب عزيمة على هد نظامكم المستبد وحتما ارادة الشعوب ستنتصر وانتم الى مزابل التاريخ ولن يكون هناك عفاء الله عما سلف العقاب لكل من تجراء على ظلم هذا الشعب الخزى والعار لكل من يقوم بتعذيب ابناء الوطن الشرفاء والتحية والاجلال للشرفاء فقط من ابناء بلادى
وبالرغم من ذلك ستذهب حكومة خليفة المسلمين الاعرج للتفاوض مع الجبهة الثوريه .. لانها افلست تماما ولم يعد هناك من يقاتلون من اجلها لان مخدر هيئة علماء السودان اصبح بلا تأثير فى الغوغاء .ولم نسمع ان حكومة الرئيس الدائم الخالد فى السلطه انتصرت فى معركة واحده .امامكم خياران اما تحول ديمقراطى حقيقى .. او جهزوا خريطة جديده للسودان الفضل .. صوت الرشاش هو الصوت الوحيد الذى يسمعه المشير وبطانته ..
يفترض أن تكون الحملة لدك معاقل النظام وإطلاق سراحهم وليس لترجي النظام لإطلاق سراحهم أو تقديمهم لمحاكمة فماذا فعلوا لكي يقدموا لمحاكمة بينما مثليي النظام ينعمون بالحرية وكافة الضمانات والمساعدة لتبرأتهم من جريمة يهتز من هولها عرش الرحمن
وفي رأي أن الاحزاب واهل هؤلاء المعتقلين يمكنهم إستخدام عدة أساليب لفك أسر هؤلاء فيمكنهم التخطيط لخطف واعتقال مجموعة من من كلاب المؤتمر الوثني الكبيرة والمساومة بهم لإطلاق سراح هؤلاء وإلا تصفية هؤلاء الكلاب فصدقوني فورا سيتم إطلاق سراح منسوبيهم واعتقد أن تنفيذ هذه العملية ليس بالصعب فهؤلاء الكلاب وأسرهم موجودون بيننا في الأحياء في المرافق العامة
واحد مشى كمبالا وقع على وثيقة الفجر الجديد وجا راجع السودان كانو ما عمل شيء اعتقلتوه لحدي هنا مافي مشكلة كلب وراح في قنيص
بس في حاجة يا ناس الموتمر الوطني الله بسألني دقستو فيها انو خليتو بت الزول تبقى اعلامية ومذيعة وقد حباها الله جمال ووسامة تواضع وادب (قامة واستقامة هيبة مع البساطة) حتى اصبحت نجمة مجتمع يفرح قطاع كبير لفرحها والعكس
وقد افجعتم البنية في ابيها وافجعتم وخسرتم الكثير من محبي وعشاق غادة اللذين يتعاطفون معها في محنتها
غادة في هواك نحن الجبال
وللبخوض حماك غادة نحن النبال