١-
عودة الي خبر ليس بالقديم وله علاقة بالمقال:
قضية قرض سيادي بـ(700) مليون دولار
لتشييد مطار الخرطوم تتحول للجنة إزالة التمكين
المصدر:- صحيفة “الراكوبة” – 3 يونيو، 2020 –
(ذكر مصدر من ديوان المراجع العام لجمهورية السودان، إن قضية قرض تشييد مطار الخرطوم تم تحويلها إلى لجنة إزالة التمكين ومحاربة الفساد، ويتوقع أن تصدر اللجنة قراراتٍ مهمة خلال فترة وجيزة بشأن القرض وأوجه الصرف. حصلت حكومة المخلوع على قرضٍ صيني بقيمة (700) مليون دولار، ولم يصرف على الغرض الأساسي وهنا تبرز قضية يمكن التحقيق فيها. وكانت حكومة النظام البائد قد حصلت على قرض من الصين بقيمة (700) مليون دولار بالفعل في 2016، وفق ما أبلغ وزير المالية الأسبق بدر الدين محمود، البرلمان في نفس العام.
ولكن سلطة الطيران المدني أعلنت في مارس 2019، تأجيل تشييد مطار الخرطوم نسبةً للأوضاع الاقتصادية التي تمر بها البلاد لفترة تتراوح بين (30) إلى (40) عامًا، بعد أن وقع الاختيار على منطقة تقع غربي مدينة أمدرمان. وأوضح المصدر لـ”ألترا سودان” أن القضية ظلت قابعة في ديوان المراجع العام دون إجراءاتٍ فعلية على الواقع، وذلك نسبةً للحماية التي كان يقدمها النظام السابق لشبكات الفساد، والتي بسببها تم خسارة قروض بملايين الدولارات، بددت دون الكشف عن أوجه صرفها. وتثير القروض السيادية التي حصلت عليها حكومة المخلوع قلق الحكومة الانتقالية، والتي تجبرها الاتفاقات الدولية على سدادها للجهات التي دفعت هذه القروض. وتابع المصدر “هنالك إجراءات لإدانة الأشخاص الذين بددوا القرض الخاص بتشييد مطار الخرطوم، وستصدر لجنة تفكيك التمكين ومحاربة الفساد، القرارات قريبًا خلال أسبوعين أو أقل”.
وأشار المصدر إلى أن القرض الصيني لتشييد مطار الخرطوم نص على السداد خلال خمسة سنوات بنسبة أرباح اثنين بالمئة، وكل هذه التبعات ستتحملها الحكومة السودانية الحالية، معربًا عن أسفه لعدم استفادة البلاد من القرض الصيني بسبب فساد النظام السابق. ونصح المصدر الذي يتمتع بخبرة محاسبية لسنوات في تفتيش المؤسسات، الحكومية السلطة الانتقالية، بملاحقة الأشخاص الذين تسلموا هذا القرض، وذلك “لمعرفة إذا ما حولوا القرض لمنفعةٍ خاصةٍ أو تم تبديده في الصرف الحكومي، وهذا التصرف أيضًا يحتاج المحاسبة بالإضافة للكشف عن أسمائهم للرأي العام، لأن القروض كبيرة ومرهقة للخزانة العامة في هذا الوقت الحرج للغاية، ووصف أفعالهم بأنها تصل لمستوى التهديد للأمن القومي السوداني”.). – انتهي –
٢-
جاء في الخبر اعلاه:
(حصلت حكومة المخلوع على قرضٍ صيني بقيمة (700) مليون دولار، ولم يصرف على الغرض الأساسي وهنا تبرز قضية يمكن التحقيق فيها. وأن القضية ظلت قابعة في ديوان المراجع العام دون إجراءاتٍ فعلية على الواقع، وذلك نسبةً للحماية التي كان يقدمها النظام السابق لشبكات الفساد، والتي بسببها تم خسارة قروض بملايين الدولارات، بددت دون الكشف عن أوجه صرفها.).
٣-
وجاء في الخبر اعلاه ايضآ:
(هنالك إجراءات لإدانة الأشخاص الذين بددوا القرض الخاص بتشييد مطار الخرطوم، وستصدر لجنة تفكيك التمكين ومحاربة الفساد، القرارات قريبًا خلال أسبوعين أو أقل”.).
٤-
(أ)-
ومن منا لم يستغرب سكوت النائب المبهم عن قضية الفساد الكبري التي طالت القرض الصيني بمبلغ (٧٠٠) مليون دولار؟!!
(ب)-
في يوم ٣/ يونيو ٢٠٢٠، وعدت “لجنة تفكيك التمكين ومحاربة الفساد” المواطنين بكشف كل الحقائق حول اين اختفي القرض الصيني، وما زلنا منذ ستة اشهر في الانتظار فك لغز الاختفاء!!
٥-
جاء في الخبر:
أن القرض الصيني لتشييد مطار الخرطوم نص على السداد خلال خمسة سنوات بنسبة أرباح اثنين بالمئة، وكل هذه التبعات المالية الباهظة ستتحملها الحكومة السودانية الحالية،…والان وبعد ان انقضت المدة المنصوص عليها في العقد، بالطبع بدأت عملية الدفع للصين دون ان يعرف احد في الحكومة اين ذهب مبلغ القرض الصيني!!
٦-
لقد مضت ستة اشهر علي فتح ملف القرض الصيني، وهي فترة كانت كافية للنائب العام لكشف كل
اسرار اختفاء هذا المبلغ..
ومن هم وراءه؟!!…واين هم الان؟!!
وهل المبلغ المختفي داخل السودان ام خارجه؟!!
٧-
مرفقات عن مطار الخرطوم، ولها علاقة بالمقال:
(أ)-
فضيحة مطار الخرطوم الجديد تتجدد…
(- المصدر- “التغيير” -الأحد, 17 مارس, 2019:- أكّد مدير عام شركة مطارات السودان القابضة، الفريق أول ركن السر حسين بشير حامد، تجميد العمل في مطار الخرطوم الدولي الجديد لفترة تتراوح ما بين ثلاثين إلى أربعين عاماً للظروف الاقتصادية التي يَمُر بها السُّودان رغم استلام حكومة السودان قرضا ماليا من الصين لتشييده عام 2008 ثم توقيعها اتفاقا مع شركة تركية لذات الغرض بنظام البوت. وكان وزير الدولة بالدفاع السوداني علي سالم كشف في ديسمبر عام 2017 عن عدم تلقي وزارته أي تمويل لإنشاء مطار الخرطرم الجديد، علي الرغم من تسلم الحكومة قرضا من الصين قيمته 700 مليون دولار.).
(ب)-
(- المصدر- “التغيير” -الأحد, 17 مارس, 2019:– وكان وزير الدولة بالدفاع السوداني علي سالم كشف في ديسمبر عام 2017 عن عدم تلقي وزارته أي تمويل لإنشاء مطار الخرطرم الجديد، علي الرغم من تسلم الحكومة قرضا من الصين قيمته 700 مليون دولار.وكان وزير المالية الأسبق بدر الدين محمود أكد في العام 2016 في البرلمان ان وزارته وقعت اتفاقا مع الصين لمنح السودان قرضا لبناء مطار الخرطوم الجديد بقيمة 700 مليون دولار ، مشيرا الي انهم استلموا تلك الأموال.).
(ج)-
(- المصدر- صحيفة “الجريدة”- 2017/09/20:- قبل ان يبدأ العمل فى المطار اضاف لديون السودان فوائد خدمة تكلفة القروض ، و بلفت المديونية فى 2017 م حوالى مليار و ثمنمائة مليون دولار ( 1,800,000,000 ) دولار ، البلمان يعلن عن فشل مبكر لخطته استيضاح 17 جهة مسؤلة عن تشييد المطار ، وهو لم يتعظ من تجربة سابقة لاستنطاق السؤلين حيث لم يحضر احد للاستجواب ، هذه المرة ولو حضرت هذه الجهات او لم تحضر فالنتيجة واضحة كالشمس و لا تحتاج لاستيضاح ، قروض المطار تم استغلالها فى اغراض اخرى ، بما يخالف اتفاقية القرض ، و بما يتعارض مع موافقة البرلمان التى بررقبوله للربا فيها على اساس ان المطار مشروع تنموى يعود عائده لكل السودان.).
(د)-
(- المصدر- صحيفة “الجريدة”- 2017/09/20:- هل هذا الاستدعاء لان السادة اعضاء البرلمان لا يعرفون اسباب توقف العمل فى المطار ؟ ام انهم يعرفون و ( يتغابون العرفة ) ؟ ام لرفع العتب ؟ يا برلماننا العزيز هناك قروض استجلبت لمشاريع و استغلت فى اغراض اخرى ، هل لدى البرلمان استعداد للتقصى حولها ؟ اليكم ،(( قرض كهرباء الفولة (480) مليون دولار، قرض ترعتى سد مروى (500 ) مليون دولار ، قرض انشاء سكة حديد جديدة من الخرطوم الى بورتسودان (2) مليار دولار………….الخ )) ، ان كان البرلمان يريد اصلاحآ فليحصر كل القروض و ليتخذ فيها قرار واضح ، لماذا يخشى البرلمان مساءلة الحكومة عن اهدارها للمال العام فى وضح النهار.).
(هـ)-
اين اختفت مليونيات السعودية والامارات للبشير…وثلاثة مليارات حميدتي؟!!
اين اختفت مليونيات السعودية والامارات للبشير…وثلاثة مليارات حميدتي؟!!
(و)-
مطار الخرطوم (ثاني) أسوأ مطار في افريقيا
المصدر – كالات / “راديو دبنقا” – أكتوبر ٢٤ – ٢٠١٥-
– (احتل مطار الخرطوم مرتبة ثاني أسوأ مطار في أفريقيا ، للعام 2015 ، واعتمد التقييم على أربع نواحي، وهي النظافة، الراحة، الازدحام والضجيج وخدمة العملاء إلى جانب الموظفين غير المتعاونين، والفساد، وعدم توفر أماكن كافية للجلوس وتعطل أجهزة التكييف. وحسب التقرير فإن أسوأ (5) مطارات افريقية هي ، مطار بورت هاركورت النيجيري، مطار الخرطوم، مطار كنشاسا بالكونغو، مطار جوبا ومطار جيبوتي.)-.
(ز)-
سفير بريطاني: مطار الـخرطوم الأسوأ عالمياً..!
(-1 ديسمبر، 2013- صحيفة “الراكوابة”:- وصف السفير البريطاني في الأردن “بيتر ميليت” مطار الخرطوم الدولي بأنه الأسوأ في العالم. ووفقاً لـ(سودان تربيون) فإن “ميليت” طلب من رواد موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) بأن يتحدثوا عن أسوأ تجربة لهم في المطارات، بدءاً بنفسه. وكتب الدبلوماسي البريطاني في موقع (تويتر) “ما هو أسوأً مطار في العالم”. وأضاف (إنه بالنسبة لي فإن أسوأ مطار في العالم هو مطار الخرطوم، فقد كان الأسبوع الماضي حاراً ومتسخاً وليست به معلومات أو ترحيب.).
بكري الصائغ
[email protected]
لقد تم توقيع القرض في مملكة البحرين لا ادري لماذا وقد كنا شهودا عليه. وقعته امرأة كانت الشخص المسؤول عن انشاء المطار في ذلك الوقت، فإن كانت تلك السيدة حية ترزق فلديها كل المعلومات عن القرض لأنها ازيحت من المنصب بعد ذلك. وقد جرى تساؤل عن الموضوع وذكر احد المسؤولين ان القرض تم الاستفادة منه وتحويله لجهة اخرى.
غير ان المهم في الموضوع ع ان الصينيين كانوا ضالعين في كل الفساد الذي حدث في تعاملهم مع الانقاذ بما ذلك عائدات البترول، ولولا تواطؤهم مع قادة الانقاذ في ذلك لما كان هناك فساد في الاصل
الحبوب، ميمان،
١-
خبر جريدة صحيفة “الراكوبة” بتاريخ 3/ يونيو/ 2020 اوضح بجلاء شديد، أن ملف قضية اختفاء القرض الصيني قابعة في ديوان المراجع العام دون إجراءاتٍ فعلية على الواقع طوال مدة ستة شهور، وخلال هذه الشهور لم يصدر من المراجع العام اي تصريح يفيد الي ان وصلت مراحل البحث عن ال(٧٠٠) مليون دولار المختفية!!..واقول بكل صراحة، لا استبعد اطلاقآ ان هذا الملف موجود الان في مكتب المراجع العام، والا نال حقه من الاهتمام!!
٢-
واذكر يا حبيب، انه في يوم On 17 ديسمبر, 2020، نشرت الصحف المحلية والاجنبية خبر عن اختفاء مستندات مهمة عن منصرفات نائب الرئيس السابق عثمان محمد يوسف كبرمن محضر الدعوى، وجاء في الخبر:
( اختفى مستند الاتهام المتعلق بالمنصرفات التي صرفها نائب الرئيس السابق ، عثمان محمد يوسف كبر ، من محضر الدعوى مما أدى الى تأجيل الجلسة المنعقدة بمحكمة أراضي الديم بالخرطوم جنوب.والمستند يحتوي على (11ظرفا) يوضح المستندات المؤيدة للتقريرين اللذين سبق وأن قدمهما المراجع للمحكمة والمتعلقين بالمنصرفات التى صرفها (كبر) وذلك فى ملف اتهام (كبر) وابنته ومتهم ثالث وذلك على ذمة اتهامهم بخيانة الامانة وقانون مكافحة الثراء الحرام والمشبوه.كما يحوي (11) ظرفا على الشهور التى تم الصرف فيها بغير وجه حق من قبل المتهمين في القضية فيما حددت المحكمة جلسة في نهاية الشهر الجاري لمعرفة كيفية اختفاء المستند.) . – انتهي –
٣-
وقع لك كلامي يا ميمان، وازيدك علمآ، يقال ان كل العقود المبرمة بين السودان والصين، الخاصة باستخراج النفط في البلاد، والتي كانت محفوظة عند الدكتور/ عوض الجاز قد اختفت تمامآ!!، ولا احد يعرف مكانها غيره!!
كان في الصالحة اشترينا قطعة هناك
تاني و دوهو حتا تانية قريبة من طريق مدني الواحد جازف ليهو واطة هناك
لحدي هسا ساكينو ما عرفنا موقعو من الاعراب حايكون وين
الواحد كان بحلم يكون نزل العاش راقد في الحوش يعاين في
اللفتهانزا نزلت
الاثيوبية ظهرت
البرطانية اقلعت
سودانير طشت
في النهاية الواحد حسبا اخماس في اسداس انا المسكني شنو جنب المطار مع سواقين الركشة ديل.
يا حبيب،
لو كانت الحكومة مهتمة اهتمام جاد باسترداد الاموال المنهوبة، لفتحت بقوة مئات الملفات التي فيها مليارات الجنيهات السودانية وملايين الدولارات الضائعة ، ولكن شاءت الاقدار ان بقيت الملفات علي حالها القديم بدون فتح او بحث ما فيها من فساد!!
هههههههههه الا تبقى رقاشي يا فردة
اقتباس -غير ان المهم في الموضوع ان الصينيين كانوا ضالعين في كل الفساد الذي حدث في تعاملهم مع الانقاذ بما ذلك عائدات البترول، ولولا تواطؤهم مع قادة الانقاذ في ذلك لما كان هناك فساد في الاصل —————————————- نعم , الصـيـنـيـون هم من شجعوا الكيران على الفساد لأنهم هم ايضا فاسدون والدليل على ذلك , عـدم الـتـزام الصينيون بشروط هذه العقود و التى حسب العرف الدولى ان يتم تنفيذ القرض فى المجال المعنى به القرض واذا قام اى طرف بالنكوص عن تنفيذ ما عليه فى العقد , يعتبر ذلك مخالفة تستدعى العقوبة , وهو ما لم يتم فى كل القروض الصينية وبعلم الصينيين . لذلك يجب على لجنة تفكيك النظام ومحاربة الفساد تذكير الصينيين بهذه المخالفات وتوقيع جزاءات عليهم لعلمهم بالخروقات التى ارتكبها الجانب السودانى . ولسكوتهم هم عليها الذى يعتبر ايضا مخالفة تتساوى مع مخالفة الجانب السودانى وبالتالى الغاء العقد كأن لم يكن وفرض غرامة مالية على مقدم القرض . وملاحظة اخرى عن فساد الصينيون وهى الم تلاحظون ان الدولة الوحيدة فى العالم التى لم تهنى السودانيون بالثورة وحتى لم تعلق ولو بخبر صغير يوضح مشاركتهم السودانيين فرحتهم . موضوع آخر : كل الدول رحبت وساهمت بالعمل على تخفيض ديون السودان ومنها من بادر باعفاء ديونه على السودان ومنهم من اقترح قيام مؤتمرات لذلك , الا الصين , فانها لم تصدر منها اى اشارة الى ذلك والسبب فى ذلك فى انها خائفة من فضح نفسها لتعاونها الفاسد الوثيق مع النظام البائد . على السودان ان يبحث له عن اصدقاء جــدد واولهم جمهورية الصين الوطنية الى تقدم مساعدات لدول العالم الفقيرة دون طلب المقابل .
يا حبيب،
الحكومة في الخرطوم لن ولن تفتح ملف ضياع (٧٠٠) مليون دولار، لان من نهبوا هذا القرض مازالوا اقوياء في السودان الجديد… سودان ما بعد ١١/ ابريل ٢٠٢١!!
نعـم , موقف الصين من الثورة السودانية غـريب ويدعو الى الشك والحيرة والدهشة والأستغراب . كنا نظن ونـأمل ونتوقع منها الكثير و هى تعلم اكثر من غيرها الموقف والظروف التى يعيشها السودان بسبب تعاون النظام البائد معها وتمـليكه لها كل مقومات نهضته وثرواته وجعل كلمتها هى الأولى فى السودان واكثر من ذلك تملكهم كل شئ وحتى تواجدهم فى السودان كان ظاهرا للعيان لدرجة كانوا يعملون باعة متجولين الخ …. فى النهاية نحن نلوم انفسنا لأننا اخترنا عـدونا بانفسنا ليفعل فينا ما يريد . على الحكومة فى هذا العهد قفل كل المنافذ التى تملكت بها الصين السودان لآنها فعلا تستحق والغلط مننا وليس منها .
يا حبيب،
كل ملفات الفساد بانواعها من سرقات اراضي، ونهب المال العام، والاختلاسات، وافلاس البنوك، والعمولات والرشاوي، وعدم سداد القروض للبنوك…كلها ملفات غطاها التراب في ادارة النائب العام!!، ومن رابع المستحيلات فتح هذه الملفات في زمن البرهان وحمدوك وحميدتي!!
لم تعلق يا استاذ / بكرى على موقف الصين من الثورة والديون ؟
الصين اشترت البلاد وناس عندها القرش وهي كبير البلاد حاليا عشان كدا لازم كبير يوازن لينا الدفة عشان ما نغرق
الصين دولة انتهازية لا يهمها غير مصالحها وهى لم تقدم لشعوب افريقيا شيئا رغم توسع استثماراتها فيها .الموقف الوحيد الذى اقف فيه مع ترامب هو كراهيته الشديدة لهذا البلد القذر..
لم نستعمل الشرعية الثورية ونقطع رؤوس الفساد وسقطنا فى حقل التمييع لكل شىء تحقيقات وملفات والحصيلة صفر
ملعون ابوكى بلد