الخرطوم: الراكوبة
احتدم الخلاف داخل اجتماع الأمن والدفاع اليوم بين النائب العام وأعضاء من مجلس السيادة حول مصير لجنة تفكيك نظام الثلاثيين من يونيو واسترداد الأموال المنهوبة.
وعلى نحو مفاجىء من داخل الاجتماع طالب النائب العام مولانا الحبر بحل لجنة التفكيك والإسراع في تكوين مفوضية الفساد .
وكشفت مصادر متطابقة للراكوبة عن أن النائب العام حمل لجنة التفكيك مسؤولية كل الاشكالات التي تدور في الخرطوم، ونهر النيل، والبحر الأحمر .
ووقعت ملاسنات بين النائب العام وعضو مجلس السيادة محمد الفكي سليمان الذي دافع عن اللجنة في وقت هدد فيه بتقديم استقالته منها عند اي اتجاه للمساس بها.
وتعليقاً على الخبر نفى مصدر مقرّب من النيابة العامة أن يكون النائب العام قد طالب بحل اللجنة، وأكد المصدر للراكوبة ان النائب العام من الداعمين للجنة إزالة التمكين، وقدم لها كل التحريات والمعلومات التي تساعدها في اتخاذ قراراتها. مضيفاً: “يبدو أن هنالك من يصطاد في الماء العكر”
وأشار المصدر إلى أن هنالك عدم رضى داخل لجنة ازالة التمكين نفسها من أداء صلاح مناع، بسبب ادخاله اللجنة في صراعات غير مفيدة.
ووقعت خلافات مؤخراً بين النائب العام ولجنة تفكيك التمكين حيث اتهمت اللجنة ديوان النائب العام بالتأخير في مد اللجنة بالمعلومات المطلوبة وتدوين البلاغات.
وكان عضو اللجنة البارز صلاح مناع اتهم البرهان حميدتي بإطلاق سراح وداد بابكر بينما اتهم النائب العام بالتورط في إطلاق سراح رجل الأعمال التركي أوكتاي – أحد أبرز قادة الإخوان المسلمين في السودان – المتورط في قضايا فساد بقطاع الكهرباء.
ترأس الفريق البرهان اجتماع مجلس الأمن والدفاع، الذي تم اقامته مساء أمس الأثنين الموافق 2 فبراير 2021م، بالقصر الجمهوري، وناقش الأجتماع عدد من القضايا المهمة، شملت الوضع الأمني الداخلي وعلاقات السودان الخارجية في محيطيها الإفريقي والعربي.
الحل في استعادة الثورة فوراا
وازاحة كل هؤلاء وعلى راسهم البرهان وحميدتي وكل العسكر واشباه الكيزان..
قوموا الى ثورتكم
ولا نامت اعين الجبناء
يجب اعادة الثورة فوراً كما قال اخي مجلجل
العساكر يتربصون باحلامهم الزائفة
يحاولون الانقضاض على الثورة
هم يخنفقون البلد بالاقتصاد ،، في محاولة لتأليب الشعب
البرها ن الكوز حاول عدة مرات ان يمارس ممارسة الكيزان
فليعلم البرهان الكوز بانه مجلس السيادة مجلس شرفي
ولا يحق له تركيب مكينة رئيس جمهورية
حمدوك يجب ان يغور من رئاسة الوزراء لانه ضعيف واعطى مجلس امن البشير واذيال الكيزان الفرصة
لجنة إزالة التمكين هي آخر نفس تبقى في جسم الثورة. يجب على كل الثوار ولجان القومة دعم لجنة التفكيك بكافة اشكال الدعم الممكنة وتنظيم يوم لذلك.
من الذي اختار تاج السر الحبر لمنصب النائب العام؟؟
هل تم تمحيص شخصية هذا الحبر قبل اختياره؟؟
هل كانت هناك ادلة تثبت عدم تلوث هذا الحبر وتعاونه او انتمائه لمنظومة الكيزان والانقاذ؟؟
هل تمت مراجعة كل القضايا التي أفتى فيها الخائن العام في عهد الانقاذ، ومساعدته لكل القتلة واللصوص للافلات من العداله…
تم اتهام الخائن العام الحبر بعدة جرائم منها ضلوعه في جريمة افلات المصري الذي سرق ٨ مليون دولار يا ترى كم كان نصيب الحبر في هذه الجريمه؟؟
وماذا عن دوره بأنه كان المحامي الخاص لكبير اللصوص التركي اوكتاي.
كل هذه التهم تم توجيهها للخائن العام بواسطة نادي النيابة العامة ولم ينفيها..
لجنة البشير الامنيه والكيزان لن يتخلصوا من الحبر ولن يسمحوا بالمساس به ولن يستطع الوضيع الرعديد حمدوك مواجهتهم..
لا حل لشباب الثوره وأبناء شعبنا بالوقوف ضد هذا الخائن والمطالبه بالقبض على هذا الخائن العام ومحاكمته على تغيير مجري العداله وجرائمه ترقى لذلك كما حدثنا مولانا سيف الدوله حمدنا الله عبد القادر..
هذا النائم الهملان مكتوب على جبينه كوووز مهما حاول التستر.
نسأل الله أن يفضحك يوم الستر يا مجرم.
حــان وقــت تـنـحـيـة الـنـائــم الـعــام , المـلـيـونـيـة القادمة يجـب ان تكون خاصة بالتطـهـير لكل الخــونة . يالله يا تــروس , قومـوا الى حـماية ثــورتـكـم .
النائب العام الحبر كوز اصلى كامل الدسم، واختارته لجنة البشير الأمنية لوأد اهم اهداف الثورة.
و هناك حبر آخر و هو مؤسس حزب ‘الأخوان المسلمون’ فى خمسينيات القرن الماضى، و سيء الذكر الترابي كان منتمياً لذلك الحزب المشئوم قبل ان ينقلب على الحبر الأول و يؤسس ‘جبهة الميثاق الإسلامى’ فى منتصف ستينيات القرن الماضى، و تمحورت تلك الجبهة عدة مرات حتى صارت ‘المؤتمر الوطنى’. (اظن ان هذه المعلومات صحيحة لحد كبير و اطلب المعذرة إن كان فيها خطأ غير مقصود).
و ما أظن أن النائب العام الحالى (بحكم إنتمائه الأُسرى) إلا جزء من المأساة اعلاه و طرف اصيل من تلك المنظومة المتخلفة الفاسدة. و هؤلاء القوم جُبِلوا على الغش و الخداع و الكذب و التدليس و على إظهار ما لا يبطنون، و لذا تمكن الحبر الحالى من التسلل لموقعه الحالى للأسف.
و الحبر الحالى ليس إلا ظلاً للفيل، و الآخير هو العصابة الحاكمة الآن و تتكون من: الجنجويدى المجرم (و أخيه) و الضابط الخائن و الآخر الكذوب ( الشهير ب: مسيلمة الكضباشى الزائغ) و مقاول أنفار الدبابين السابق (عن المؤتمر الشعبى) و مساعد رئيس الجمهورية السَابِقَيْن و أعوانهم. و عن هذه العصابة نقول جميعنا بنفسٍ واحد: لعنة الله تعالى تغشاهم.
أهل ما زلنا نستغرش من تصرفات النائب العام أيها الثوار الأشاوس؟
الناءب العام كوذ جايبنه العسكر لحمايتهم و حماية الكيزان و ما فى مجرم اتحاكم لحد الأن و العسكر مستلمين السلطة و بيفكوا فى المجرمين و بيضعوا عراقيل فى عدم تحقيق اهداف إزالة التمكين و معادة أعضاء إزالة التمكين و بالزات صلاح مناع و وجدى صالح الشجعان و إلى بيعرضوا حياتهم للخطر
هذا يا جماعة الخير شئ بديهى لم يصر العسكر تعين هذا الشخص النائب العام إلا لحمايتهم ورئسة القضاء كذلك ولولا ذلك لكان تركوا تعينهم لرئيس الوزارء كباقى المدنيين ولكن نسبة لهذين المنصبين بالنسبة لطقمة العسكر وكل فاسد كان فى العهد البائد ان يكون هذا ن المنصبان من نصيبهم وكده تكون الشغلة معروفة ولا فى داعى للتحليلات الكثيرة ادعوا الله ان يسلم ثورتنا من كل فاسد ومندس .
سيقاتل جميع عسكر الكيزان لازاحة صلاح مناع من اللجنة دكتور مناع تفتيحة لدرجة الفضيحة
لا تضيعوا زمن الثوره والثوار
اسفطو فورا هذا الخايب العام
بلاغ لمن يهمهم الآمر معلومه مؤكده بنسبة 1000٪البرهان هو من اوشي بالضباط الذين اعدموا فى رمضان الكيزان زرعوه وسط البعثيين وهو يخشى الآن ان يفضحه الكيزان ولذا هو يتستر عليهم بشتى الطرق واحاط نفسه بسياج أمني كثيف وزملائه من المكون العسكرى يعرفون هذه المعلومه جيداً طبعاً ماعدا حميدتي!!
ألم يلاحظ احدكم بأن الناجي الوحيد من مذبحة الضباط كان البرهان وفى حلقات الآسرار الكبرى البشير كان قد تحدث عن المعلومات التى كانت تصلهم من كان مزروعاً وسط الضباط الشهداء!!.