أسامة داود: القمح المستورد مؤخراً الأسوأ والأغلى في تاريخ السودان

الخرطوم – مزمل أبو القاسم
نفى رجل الأعمال الشهير أسامة داود أن تكون شركة (سيقا) التي يمتلكها سعت لاحتكار استيراد القمح والدقيق، وقال في حديث صحافي: “سمحت الدولة للعديد من الشركات بالعمل في مجال استيراد الدقيق ومكنتها من استيراد أكثر من مليون وأربعمائة ألف طن، فكيف يتحدث وزير المالية عن احتكارنا لاستيراد الدقيق؟” مشيراً إلى أن القرارات الأخيرة ستصيب صناعة الدقيق بخسائر فادحة، وأكد أنهم لن يتوقفوا عن العمل في السودان ولو اضطروا للمواصلة بالخسارة، نافياً كل ما يتردد عن أنهم يرغبون في نقل استثماراتهم خارج السودان. وأكد داود أن وزير المالية الحالي أشرف على قرار إسناد استيراد الدقيق للشركات الحالية في العام 2013 (بصفته نائباً لمحافظ بنك السودان وقتها) وفوجئوا به يتهمهم بالاحتكار، وتساءل: “أين هو الاحتكار، ومن الذي سمح لتلك الشركات باستيراد القمح طالما أنه ظل محصوراً في ثلاث شركات كما يزعمون؟”. وبخصوص الاتهامات التي تلاحق أسامة داود وشركاته باستغلال القمح المستورد (والمدعوم بسعر صرف منخفض) في تصنيع بعض المنتجات الخاصة وبيعها للمواطنين بأسعار عالية، قال: “زرعنا القمح وأنتجنا أكثر من عشرة آلاف طن محلياً، وصدرنا كميات قليلة بتصديق من وزارة التجارة وصدرنا بعض منتجاتنا إلى السعودية ونجحت في المنافسة مع كل المنتجات العالمية ونحن نبيع جوال الدقيق بالسعر الذي حددته لنا الحكومة”، ووصف داود الدقيق المستورد من الخارج مؤخراً بأنه الأسوأ والأغلى سعراً في تاريخ السودان، وقال إن (المخزون الإستراتيجي) صار منافساً للقطاع الخاص، لأن الدقيق المستورد بوساطته يباع لنفس الجهات، مع أن الجهة المستوردة لا تدفع ضرائب ولا رسوماً للدولة، بينما يدفعون هم مبالغ طائلة، وتساءل: “لماذا يتم استيراد الدقيق بوساطة المخزون الإستراتيجي، وهل تم تقييم تجربته في مجال استيراد القمح والدقيق؟ ما هي إمكانيات المخزون في التفريغ والنقل والتخزين؟” مشيراً إلى أن استيراد الدقيق بالطريقة الجديدة سيزيد كلفة الاستيراد بما قيمته مائتا مليون دولار خلافاً لما ذكره وزير المالية. وذكر داود أن خياراتهم في مواجهة القرارات الأخيرة ستنحصر في العمل بالخسارة أو تقليص حجم الأعمال لتقليل حجم الخسائر المتوقعة
اليوم التالي
أسامة داود والبشير زي بعض: لو أي واحد فيهم خرج من مكان عمله فستنصلح أحوال الناس … تقولي تهديد؟
مشكلة القمح و الدقيق و الخبز سوف تشتعل نارها و تزداد يوما يعد يوم لا حكومة و لا اسامة داؤد حا يقدروا علي حلها —
الدولار وصل سعره الي 10 جنيهات و حا يمشي و يرمي قدام — و خزائن الدولة خاوية علي عروشها — انتاج ضعيف و ظهور بوادر فشل الموسم زراعي الحالي و عليه سوف تنخفض جملة الصادرات الي اقل من 4 مليار دولار بما فيها الذهب و البترول — سلعتي القمح و الدقيق فقط تحتاج الي 2 مليار دولار قي العام —- الحكومة امامها فقط لا غير القروض السلعية و فوائدها عالية جدا— و عندما تعجز الحكومة عن سداد اقساط هذه القروض حتما سوف تتوقف — الحكومة عارفة البير و غطاها — عشان كدا اعلنت عن استيراد مخابز من روسيا تشغل القمح المخلوط بالذرة — يعني حا تنتج كسرة و قراصة في شكل رغيف — و الما عجبوا صالة المغادرة موجودة و يشوف ليهو بلد تاني فيها رغيف نطيف —
هوى ياأسامه داؤد فى رأسمالى بيشتغل بالخساره؟وذكر داود أن خياراتهم في مواجهة القرارات الأخيرة ستنحصر في العمل بالخسارة أو تقليص حجم الأعمال لتقليل حجم الخسائر المتوقعة
إيه الإستنكاح دا يا أسامة, بالخسارة؟
معقولة؟ قول كلام يحترم عقول الناس!
قيل حدث العاقل بما لايعقل فأن صدَّق فلا عقل له.
قبل سبع اعوام احتجنا لجرعه كيماوي وسألنا طوب الارض حتى وجدنا ان دال تحتكر هذا الدواء في السودان. كانت الفاتوره المبدئيه لدال اضعاف ذلك الذي اشترينا به الدواء من الخليج. هل من يتاجر في ادويه الامراض المستعصيه التي تعوزها بشده البلاد يمكنه ان يعمل بالخساره؟
أسامة داؤد رجل أعمال نظيف ووارث التجارة من والده وأسامة داؤؤد يتكلم قليلا ويعمل كثيرا وهو عقلية تجارية ناجحة وواعية ويمثل الرأسمالية الوطنية النظيفة والغيورة على البلد لانه مربى بالحلال ومن أسرة معروفة منذ القدم فى محال التجارة قبل أن يقتحم الاوباض والفاسدون وأثرياء الغفلة (عصابات المؤتمر الوطنى) المجالات التجارية والصناعية والزراعية والخ.
أسامة داؤد لا يقول الا الحقيقة.
هناك مساحات من الاراضي غير المستغلة تحديد في الولاية الشمالبة لماذا لا تزرع هذه الاراضي ب2 مليار دولار التي يدعمون بها القمح المستورد وعلى الحكومة ان تاتي بالتقانات الحديثة لزراعة القمح من روسيا بدلا من هذا المصنع الذي بنتج فقطً2 مليون وغيفة الحل هو الزراعة ثم الزراعة عيب بلد فيها ارض وماء وطقص مناسب اذا مافي ايدي عاملة يمكن استجلابهم من بنغلاديش او اي دولة
أسامة داؤود يعتبر نقلة نوعية في الفكر الاستثماري الايجابي الناجح ، لو كان جزء بسيط من أموال البترول استثمرت مثل استثمارات اسامة لما كان هنالك عاطل في البلد، ولكانت الواجهة الحضارية لبلدنا أكثر إشراقا.
ادارة الأصول والإنتاج و اللوجستك ويضاف اليها فرضية التعامل مع إدارة حكومية لا تريهم الا ما ترى دي كلها مقدرة ادارية فذة في سودان العجب
ورد في المقال
بعض الجهات المستوردة لا تدفع ضرائب ولا رسوماً للدولة
يتم استيراد الدقيق عن طريق المخزون الإستراتيجي وهو ضعيف في سلسلة الامداد مما يزيد التكلفة
يا أسامة داؤد في ألف شخص يدعون عليك ليل نهار لاستغلالك أرضهم (مشروع الواحة الزراعي) والتي تجني منها ملايين الدولارات ولا تخاف الله وتعطيهم الفتات وفيهم الأرامل والأيتام… اتقي الله يا هذا ولا بارك الله فيك أبداً
أطلعوا من السودان عدييييييييييييييييل وخذ معك البشير ووزير المالية وبقية الكيزان وستنصلح أحوالنا كلها يا أسامة داوود، أخذكم الله أخذ عزيز مقتدر
انت زاتك يا اسامة داؤود ما كوز مع الجماعة ديل وقاعدين يسهلوا ليك ويمكنونك كمان .. عجبي من صراع الكيزان
انت ياسامة داوود ما اظنك بتخسر مؤجر ليك 10 الف فدان تخص الف من الضباط واسرهم لا يملكون شيئ من حطام الدنيا غيرها ب 1200000جنيه بالقديم فى السنة ولمدة 20 سنة,علما ان العشرةفدان بتنتج برسيم يباع بالعملة الحرةبما تعادل 880000000 فى العام بعملية حسابية بسيطة يعنى بيدفع لكل ضابط 0012.% من عائد العشرة فدادين وتقول بتخسر يا ود داوود, ياخ ادى الناس حقهم لانه دا ظلم واكل مال الناس بالباطل واكل مل اليتيم ,اشترى منهم بالسعر السائد او اجر بالسعر السائد او اديهم ارضهم وليكن معلوم لديك العساكر ما بخلو حقهم ان طال الزمن او قصر والعسكرى البتخلى عن شبر من ارضه غير جدير بالعيش فيها وهؤلاء الضباط الانت بتتجراوتاكل حقهم مستعينا ببعض ضعاف النفوس قد دفعوا دماءا عزيزة عشان انت تنعم بهذه الارض وتنعم بخيراتها
Ostensibly, we live in a unique place! Indeed hard to come across anywhere on this globe!!
What are the first few words that come to mind when you think of the majority of the people whom our fates in them hands so far? Here are mine: elitist, regressive, pandering. That may sound cynical, but this is how I see them. As they (government or individuals) come out of the weeds, I see neither little awareness of historical perspective nor the day-to-day life or else a wanton disregard for it. Wonder when this nightmare will end??
يا جماعه الخير طن القمح في السودان بيعادل كم دولار؟؟
واحد قال جنرال سابق واحد قال جندى سابق يدعون على اسامه الذى اجر منهم الارض حسب سعر السوق فى وقته ويبكى الان لانه لانه يريد ان يزيد الايجار ..اذا ترك اسامه اراضيكم فلن تستطيعوا ان تنتجوا كيلو خيار يباع بعشرة جنيه ..العساكر لانهم تعودوا على اكل الميته والفطيس بتخويف الناس بقوة لا يملكونها والناس فيهم مغشوشه يريدودون ان يستمروا فى تخويف الناس وتهديدهم بالقول انهم لا يفرطون فى حقهم .ز وهو ليس اصلا حقهم لماذا يسلمونكم الاراضى وانتم اكثر الناس عبئا على المواطنين ..موظفىالدولة الاحسن منكم لم يعطوا مثلما اعطيتم ..ثم انتم طردوكم فى 89 زى الكلاب وما قلتوا بغم زى الارانب دخلتم فى جحوركم يا (حماة الوطن) اخر عساكر السودان كانوا فى سرية اللواء محمد نصر عثما ن سنة 1941 فى كسلا اما انتم تماما زى الباشبزق ..
ياجماعة بخصوص مشروع الواحة الزراعي
وكثرة اللغط فيه
فمشروع الواحة معروف للجميع ان ملكيته تعود لمجموعة من الضباط المتقاعدين
الذين فشلو لمدة عشرة سنوات او اكثر في استغلال المشروع او تاجيره
فسعت في ذلك داخل السودان وخارجه
فلم تجد رغبة لدى احد
وقبلت مجموعة دال بذلك وتم توقيع العقد مع ادارة منتخبة ومعينة من الملاك
وكان شرطهم وجود شرط جزائي ..وهذا يشير لتاكدهم من فشل دال في المشروع
الذي رفضته جهات استثمارية في الداخل والخارج
فقالو نورط الحلفاوي دا ولمن يزهج ويبقى مارق ندفعه الشرط الجزائي
لكن دال وبعد تخطيط واتقان اسست لمشروع ناجح ممارسة زراعية وتسويقا
واصبح المشروع بعد ان كانت ارضا جرداء قبلة لكل من ينشد الاستثمار في السودان
ومثالا لنجاح الاستثمار الزراعي في السودان
واصبح المشروع يدر ملايين الدولارات من العملة الصعبة ليس من البرسيم فقط
بل من الاستزراع السمكي والبيوت المحمية .
بعدا احد العاملين بالمشروع سرب معلومة الارباح الخيالية دي للملاك
وبدا الشقاق وبقو يطالبو عديل كدا يدوهم بالدولار
لانو الارباح بالدولار
مافي زول بيوقع عقد ايجار ليشاركه المالك في ارباحه
وتم التوجه للقضاء وتم رفض القضية واثبت ان عقد الايجار الطويل صحيح
وتمت نصيحة الملاك انو قضيتكم خسرانة والامور اللاشكالية دي بتتحل بالتراضي
مابالبلاغات والتهديد
بعدين مجموعة دال صرفت اكثر من خمسين مليار لانشاء الترع وتجهيز الارض
والمعدات.
على قولة المصريين
من الاخر انتو بتاخدو فلوس متلتلة ما تزودو لينا الاجار
طمع وبس
ويقوليك مظلومين .
ودي قضية قانونية متكررة في المحاكم السودانية
طلب المالك تزويد الاجر بحجة انو الارباح عالية والايجار بسيط.
نجي لموضوع الدقيق
الحكومة استفادت من مجموعة دال بعلاقاتها الاقتصادية في الخارج في الالتفاف
على العقوبات الامريكية فحلت ليها مشكلات كتيرة من ضمنها استيراد القمح لفترة طويلة
ورغم ادعاء الحكومة انها تدفع مليارات الدولارات لدعم الخبز
فلازم تدرك ياقارئ موقع الراكوبة المميز ان الربح الذي تاخذه دال لايقارن بارباح اصحاب المخازن. الذين ينتمون للحكومة بطريقة او اخرى
فالربح من جهتين هو احتكار تصديق الافران لفئة معينة وعبث هذه الفئة في اوزان الخبز بلا قيب او حسيب.
والان تمكنت الحكومة من جاوز هذه العقوبات بعدة شركات يملكها اعوان النظام
في تركيا ودبي…لكن المصيبة هي تدني جودة القمح المستورد وارتفاع سعره
العملية بسيطة الحكومة التي تدعي دعم الخبز بالمليارات
تستورد قمح ردئ بسعر عالي و بهذه الطريقة القروش طلعت من وزارة المالية ودخلت
حساباتهم الخارجية…ودي طبعا ماسرقة دي فهلوة وشغل عصابات .
وصلتني معلومة غير مؤكدة ان القمح المستود الان منع من الاستهلاك داخل تركيا وتم بيعه للحكومة
نرجو تاكيد هذه المعلومة او نفيها ممن لديه معلومة مؤكدة.
Salam Osama is esparto
لا أعرف استثمارات اسامة داؤود ولا أستطيع الكلام نزاهته أو عدمها .. لكن من يستطيع أن يعمل ويحقق أرباح في بيئة فاسدة تماما وتحت ظل نظام مبني على المحسوبية والرشوة يثير نجاحه الأسئلة المتشككة
انتو لا بتشتغلو لا بتخلو خلق تشتغل يا ريت السودان كان فيهو زي اسامة داوود ميه الراجل مدور قروشو جوة السودان و مشغل اكتر من خمسة الف موظف يعني غاتح خمسة الف بيت كان بامكانو يشيل قرو شو يمشي الحبشة و لا الخليج ولا اوربا والله انا اؤبد انو السودان دة كلو ياجرو لاسامة داود علشان يوريكم الشغل الصاح و النضيف