لا صحة للأنباء التي تناولت رحيل الشاعر السوداني الفيتوري

على صفحته بفيسبوك أكد الأستاذ طارق جبريل، أن الشاعر السوداني الكبير محمد الفيتوري بخير. وأضاف أنهم كانوا معه ليلة الأمس، وأن حالته مستقرة ونفسياته في السماء.
وكتب طارق مناشداً بأن نتركه يستمتع بأيامه، فالسودان تنكر لشاعره، وأسكثر عليه جواز السفر، كما استكثر عليه حقوقه المادية.

وقال طارق أن هنالك جوانب تفاصيل مؤلمة لا يريد الخوض فيها، لأنه يرى أن السودان أصبح يترك مبدعيه في الطرقات.

فيسبوك

تعليق واحد

  1. هذا هو حال دولة المشروع الحضاري لا تألو جهدا في محاربة الكتاب و المبدعين , لو كان الرجل ارهابيا متاسلما لمنح من اموال السودانيين اوراقا خضراءوفيلا وجوازا,تموت الاسود في الغابات جوعا و لحم الضأن تاكله الكلاب الان عرفنا ان بهنس لم يمت بالبرد والجوع بل قتلته دولة الاسلامويين.

  2. حيث يحلم من صبغوا وجهك العربي ..
    ومن قتلوني
    انهم قتلوني
    أتمرد فيك على الموت يا وطني
    جاعلا منه سيفي
    وقنبلتي
    وشهادة جيلي الطعين
    وأعود أقاتل باسمك
    وفي ظلمات السكوت
    لأُعلم من قتلوني
    انني وطن لا يموت
    ++++++++++++
    أصبح الصبح

    ولا السجن ولا السجان باقي

    واذا الفجر جناحان يرفان عليك

    واذا الحزن الذي كحل تلك المآقي

    والذي شد وثاقا لوثاق

    والذي بعثرنا في كل وادي

    فرحة نابعة من كل قلب يابلادي

    أصبح الصبح

    وها نحن مع النو التقينا

    التقى جيل البطولات

    بجيل التضحيات

    التقى كل شهيد

    قهر الظلم ومات

    بشهيد لم يزل يبذر في الأرض

    بذور الذكريات

    أبدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا

    بالذي اصبح شمسا في يدينا

    وغناء عاطرا تعدو به الريح

    فتختال الهوينى

    من كل قلب يا بلادي

    فرحة نابعة من كل قلب يابلادي
    ( الفيتورى)

  3. الجماعة مافاضيين من استضافة الاخوان المسلمين من مصر وغير ومصر ومساعدتهم في عمل المؤامرات والمكائد.

  4. متعك الله بالصحة يا فيتورى .
    فى حضرة من اهوى لعبت بى الاشواق .
    حدقت بلا عين ورقصت بلا ساق .
    وزحمت براياتى وطبولى الافاق .
    عشقى يفنى عشقى وفنائى استغراق .

  5. لو لم يكن لك غير (أصبح الصبح ) لكفاك لقد الهمت الشعب السوداني و غيره من الشعوب معاني الحرية و الكرامة و الإنعتاق ؟؟؟ لكن هل يقدر لك الكيزان هذا.؟؟؟
    السودان يزخر بالمبدعين في شتي المجالات لكن ليس لهم بواكييبدعون خارج السودان في أجواء الحرية لكنهم ينكمشون و ينزوون داخل هذا السجن الكبير المدعو ب (السودان) ما الفرق بين نظام الكيزان و نظام المقبور القذافي الذي كان لا يري إلا نفسه حتي نقل مباريا كرة القدم لا يتم نقلها إلا عبر أرقام اللعيبة و ليس عن طريق أسمائهم.. و هنا في السودان لا مكان للمبدعو إن كان محظظوظا وجد فرصة لمغادرة السجن الكبير إلي دول مجاورة أو عبر البحار السبعة ؟؟؟؟
    ألا يستحق المبدعين منا أدني تقدير و هم أحياء ؟؟فما الذي يستفيده المبدع إذا تم تكريمه بعد مماته ؟؟؟؟ 82

  6. هكذا اصبحنا في ظل نظام فاسد بغيض لايحترم شعبه فكيف له ان يحترم مبدعيه هولاء قتلة الابداع والتميز وكما قلت الاخ طارق مبدعينا يموتون في الطرقات ونحن كذلك لا نعفي انفسنا من التقصير فاستاذنا ومبدعنا الفيتورى اعطى بسخاء لهذا الشعب كى يعيش وينتصر ورفع اسمه عاليا بين الامم بلسانه وقلمه فاين نحن الان من الفيتورى لماذا لايكون هناك تحرك شعبي مدنى لتكريم وتقديم العون لهذا الرجل واتسال كيف لا نعطى الفيتورى جوازا سودانيا وهو فخر السودان ونعطى الجواز للاعب كرة لايعلم من هم السودانين وحينما يشطب او يغادر يرمى بالجواز في اقرب سلة مهملات هل اصبحنا ناكرى جميل وهل وصلنا لهذه الدرجة من الهوان وانعدام الوطنية والعزة والشموخ اتمنى ان لانقف مكتوفى الايدى ولتكن هذه الاشاعة وخزة دبوس لنصحى من غفوتنا التى طالت وظلمنا انفسنا قبل ان نظلم مبدعينا

  7. ****** في زمن يُوزع في الجواز السوداني الي اخوان مصر **** و لاعبوا كرة فاشلون ***** و يُحرم مبدع اعطي للسودان ما اعطي ****** و قدم للوطن ما قدم *****

    *********اليس هو القائل:-
    ******** إهداء الى الشعب السوداني المناضل، وقواته المسلحة الباسلة. اليك يا شرفة التاريخ اليك يامفجر الثورات اليك يا صانع المعجزات اليك ياقاهر الإستعمار والطغاة عبر تاريخك العظيم*****

    ************
    لقد وقفوا ..
    ووقفت
    لماذا يظن الطغاة الصغار
    وتشحب ألوانهم
    أن موت المناضل موت القضية ؟
    أعلم سر احتكام الطغاة الى البندقية
    لا خائفا .. ان صوتى مشنقة
    للطغاة جميعا ..
    ولا نادم .. ان روحى مثقلة بالغضب
    كل طاغية صنم
    دمية من خشب
    وتبسمت .. كل الطغاة
    ربما حسب الصنم الدمية المستبدة
    وهو يعلق أوسمة الموت فوق صدور
    الرجال ..
    انه بطلا ما يزال
    وخطوت على القيد
    لا تحفروا لى قبرا
    سأصعد مشنقتى
    وأغسل بالدم رأسى
    وأقطع كفى
    وأطبعها نجمة فوق واجهة العصر
    فوق حوائط تاريخه المائلة
    وأبذر قمحى للطير والسابلة
    ****
    قتلونى وأنكرنى قاتلى
    وهو يلتف بردان فى كفنى
    وأنا من؟ سوى رجل
    واقف خارج الزمن
    كلما زيفوا بطلا ..
    قلت: قلبى على وطنى

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..