علي عثمان!! اختفاء غامض ومريب متزامن مع الانتخابات!!

هؤلاء الاشخاص مثل الحيات لا يموتون او قل مثل الذئاب فإذا اختفى الذئب من امام عينيك فأعلم انه يستعد لمهاجمتك من جانب آخر ..لقد شغلهم الله بالتخطيط والسهر للمكر والخداع هنالك بعض الناس سلطهم الله على التأمر الناس في مشغوله مع معايشها واولادها وزراعتها وهؤلاء مشغولين في دراسة الخطط والاستراتيجيات التي تمكنهم من القبض على السلطة..

هم يعتبرون هذا النوع من الإنشغال بالذكاء ولكنه قلة عقل وفساد الدين والدنيا .. فالحرامي مثلا يحوم حول البيت الذي يريد سرقته ربما شهر او شهرين ويدرس احواله واحوال الناس الذين من حوله ثم ينقض عليه والناس تعتقد ان الحرامي ذكي صحيح قد يكون استغله بعض ما اعطاه الله به من ذكاء في التامر والدراسة واستغلال الوقت وتوظيف المعلومات ولكنه وظفها في الشر والاضرار بالاخرين هذا الرجل ذكي ولكن بدون عقل.

هذا هو الفرق بين الذكاء ونقصان العقل … ونقصان العقل ان تستغل ما عندك وما حباك الله به من ذكاء في الشر مثل الاستاذ في علم الفلك والنجوم والكون ولكنه يعبد حجر او تمثال بوذا وقديما قيل ان فرعون كان اذكي الشخصيات في زمنه ولكن اتخذه إلهه هواه وكان ناقص العقل لان عقله لم يعقله عن الشرء ولم يؤمن بموسى الذي جاءه بتسعة آيات بينات واضحات ؟ وكل اية اكبر من اختها…وعندما يتغطى عقل الانسان بالهوى والسلطة والمال والجاه ينقص عقله بمقدار ما يعتريه من غطاء.عندما احتضر محمد بن المنكدر احد التابعين فاق فوجد ابنته تبكي .. وقال لها لا تبكي على ابوك ولا تخافي عليه … لقد ختم ابوك القرآن في هذا المنزل اربعة ألاف مرة ؟؟ وعلى عثمان وغيره من اقطاب الجبهة يساهرون في مكاتب منظمة الدعوة الاسلامية او عمارة الفيحاء او القصر او مكاتب الامن من اجل التخطيط والمكر وضرب الناس وتجنيد المحاسيب والمجاذيب واستغلال اراضي السودان ببيعها للسودانيين او المستثمرين واستغلال الذهب والمعدنيين الاهليين او بيع بعض الاسرار والحركات للغير من اجل تقوية الجبهة وتفتيت الاحزاب الأخرى ..

سبق ان قلت ان اكثر ما يغيظ الحركة الاسلامية ان تجد اثنين متاحبين او حزبين متالفين او حزب واحد تربطهم علاقة طائفية او علاقة حزبية فيدخل المؤتمر الوطني بالترغيب والترهيب ليفت عضدهم ويشتت شملهم وهم يعدون ذلك من انواع القربات …

اين الحركة الاسلامية من موت المئات من الالوف من الناس في السودان بألة الحرب التي تزكي الحركة الاسلامية اوارها ؟ اين العقل الذين يهديهم وهم يعلمون مقدار حرمة دم المسلم؟

على عثمان كغيره له مخ ولكن يستغل مخه في الشر بالله قل ماذا يريد على عثمان؟ هل يريد ان يقود الناس الى الجنة بالسلاسل ؟ هل يريد ان يجتمع كل الناس لتطبيق الشريعة الاسلامية التي لم يحدد لنا ماهية الشريعة الاسلامية التي يريد تطبيقها والتي قيل ان الاجماع لم ينعقد الا في 67 مسالة من مسائل الشريعة الاسلامية وكل المسائل التي انعقد عليها الاجماع مسائل ثانوية ليس من اساس الدين.والشريعة الاسلامية وعلى عثمان يعلم قبل غير انه ينفذ اجندة اجهزة خارجية وان حركة الاخوان المسلمين حركة ماسونية بحته لا علاقة لها بالاسلام الا الاسم.. حركة سرية تعمل في الظلام باسم وتقيم سلسلة من الكليات الشورية وكل الكليات الشورية وهم في وهم ابتدعه الحركة الاسلامية

هل ضرب القبائل ببعضها او تفكيك الاتحاديين وتفكيك حزب الامة هو نوع من الذكاء ؟ وهل يضمن على عثمان ان يظل اعضاء المؤتمر الوطني متحدين الى الابد ؟ وما الفائدة من اتحادهم ؟ وماذا فعل نابليون بونابرت واين هو الآن؟؟

ان الذي لا يتعظ من التاريخ عقله ناقص ؟

جلهم ان لم يكونوا كلهم خريجى جامعة الخرطوم و هنا تكمن مأساة السودان و شعبه والجامعة جميعاوالتى لن تنتهى أو تزول بسهولة حتى و لو بزوالهم فبالقدر الذى بجلنا هذه المؤسسة التعليميةالعريقة و الوطن و كرم وطيبة وحسن خلق أهله بقدر ما أساءوا لهم والغريب أنهم لا زالوا يتشدقون باسم الدين فمن اين أتى هؤلاء؟كما قال الكاتب الانسان الطيب صالح فأى فكر يحملون؟ وبأى وطن يحلمون ؟

وصلتني رسالة من أخ عزيز يقيم في لندن، وكتب معلقآ علي المقال:

(سلام عمي الصايغ. عمر البشير اصلآ ما كان عاوز علي عثمان يكون ضمن مرشحين الحزب في الانتخابات القادمة. البشير كان عاوز علي عثمان في الفترة القادمة بعد الانتخابات يكون بعيد كل البعد من اي منصب حزبي، وان يبعده كمان من اي مؤسسة تابعة للمؤتمر،او اي مؤسسة دستورية. علي عثمان كان ضمن الاعضاءالمبعدين من قائمة المرشحين.
لكن ناس جهاز الامن نصحوا البشير، ان يرشح علي عثمان ويخليه قريب منه في الحزب، يراقبه ويحصي انفاسه والوقاية احسن من العلاج، وكما احسن من ما يكون بعيد وما عارفين بيعملوا شنو بعيد هناك؟!!، وبكده نأمن شره. وهكذا دخل علي عثمان قائمة المرشحين. وطبعآ كده ولا كده ناس الحزب حيفوزوه عشان يكون تحت النظر!) …

انت ما عندك مصادر تجيب لينا أخباره يا استاذ ؟؟؟؟

هؤلاء الاشخاص مثل الحيات لا يموتون او قل مثل الذئاب فإذا اختفى الذئب من امام عينيك فأعلم انه يستعد لمهاجمتك من جانب آخر ..لقد شغلهم الله بالتخطيط والسهر للمكر والخداع هنالك بعض الناس سلطهم الله على التأمر الناس في مشغوله مع معايشها واولادها وزراعتها وهؤلاء مشغولين في دراسة الخطط والاستراتيجيات التي تمكنهم من القبض على السلطة..

هم يعتبرون هذا النوع من الإنشغال بالذكاء ولكنه قلة عقل وفساد الدين والدنيا .. فالحرامي مثلا يحوم حول البيت الذي يريد سرقته ربما شهر او شهرين ويدرس احواله واحوال الناس الذين من حوله ثم ينقض عليه والناس تعتقد ان الحرامي ذكي صحيح قد يكون استغله بعض ما اعطاه الله به من ذكاء في التامر والدراسة واستغلال الوقت وتوظيف المعلومات ولكنه وظفها في الشر والاضرار بالاخرين هذا الرجل ذكي ولكن بدون عقل.

هذا هو الفرق بين الذكاء ونقصان العقل … ونقصان العقل ان تستغل ما عندك وما حباك الله به من ذكاء في الشر مثل الاستاذ في علم الفلك والنجوم والكون ولكنه يعبد حجر او تمثال بوذا وقديما قيل ان فرعون كان اذكي الشخصيات في زمنه ولكن اتخذه إلهه هواه وكان ناقص العقل لان عقله لم يعقله عن الشرء ولم يؤمن بموسى الذي جاءه بتسعة آيات بينات واضحات ؟ وكل اية اكبر من اختها…وعندما يتغطى عقل الانسان بالهوى والسلطة والمال والجاه ينقص عقله بمقدار ما يعتريه من غطاء.عندما احتضر محمد بن المنكدر احد التابعين فاق فوجد ابنته تبكي .. وقال لها لا تبكي على ابوك ولا تخافي عليه … لقد ختم ابوك القرآن في هذا المنزل اربعة ألاف مرة ؟؟ وعلى عثمان وغيره من اقطاب الجبهة يساهرون في مكاتب منظمة الدعوة الاسلامية او عمارة الفيحاء او القصر او مكاتب الامن من اجل التخطيط والمكر وضرب الناس وتجنيد المحاسيب والمجاذيب واستغلال اراضي السودان ببيعها للسودانيين او المستثمرين واستغلال الذهب والمعدنيين الاهليين او بيع بعض الاسرار والحركات للغير من اجل تقوية الجبهة وتفتيت الاحزاب الأخرى ..

سبق ان قلت ان اكثر ما يغيظ الحركة الاسلامية ان تجد اثنين متاحبين او حزبين متالفين او حزب واحد تربطهم علاقة طائفية او علاقة حزبية فيدخل المؤتمر الوطني بالترغيب والترهيب ليفت عضدهم ويشتت شملهم وهم يعدون ذلك من انواع القربات …

اين الحركة الاسلامية من موت المئات من الالوف من الناس في السودان بألة الحرب التي تزكي الحركة الاسلامية اوارها ؟ اين العقل الذين يهديهم وهم يعلمون مقدار حرمة دم المسلم؟

على عثمان كغيره له مخ ولكن يستغل مخه في الشر بالله قل ماذا يريد على عثمان؟ هل يريد ان يقود الناس الى الجنة بالسلاسل ؟ هل يريد ان يجتمع كل الناس لتطبيق الشريعة الاسلامية التي لم يحدد لنا ماهية الشريعة الاسلامية التي يريد تطبيقها والتي قيل ان الاجماع لم ينعقد الا في 67 مسالة من مسائل الشريعة الاسلامية وكل المسائل التي انعقد عليها الاجماع مسائل ثانوية ليس من اساس الدين.والشريعة الاسلامية وعلى عثمان يعلم قبل غير انه ينفذ اجندة اجهزة خارجية وان حركة الاخوان المسلمين حركة ماسونية بحته لا علاقة لها بالاسلام الا الاسم.. حركة سرية تعمل في الظلام باسم وتقيم سلسلة من الكليات الشورية وكل الكليات الشورية وهم في وهم ابتدعه الحركة الاسلامية

هل ضرب القبائل ببعضها او تفكيك الاتحاديين وتفكيك حزب الامة هو نوع من الذكاء ؟ وهل يضمن على عثمان ان يظل اعضاء المؤتمر الوطني متحدين الى الابد ؟ وما الفائدة من اتحادهم ؟ وماذا فعل نابليون بونابرت واين هو الآن؟؟

ان الذي لا يتعظ من التاريخ عقله ناقص ؟

جلهم ان لم يكونوا كلهم خريجى جامعة الخرطوم و هنا تكمن مأساة السودان و شعبه والجامعة جميعاوالتى لن تنتهى أو تزول بسهولة حتى و لو بزوالهم فبالقدر الذى بجلنا هذه المؤسسة التعليميةالعريقة و الوطن و كرم وطيبة وحسن خلق أهله بقدر ما أساءوا لهم والغريب أنهم لا زالوا يتشدقون باسم الدين فمن اين أتى هؤلاء؟كما قال الكاتب الانسان الطيب صالح فأى فكر يحملون؟ وبأى وطن يحلمون ؟

وصلتني رسالة من أخ عزيز يقيم في لندن، وكتب معلقآ علي المقال:

(سلام عمي الصايغ. عمر البشير اصلآ ما كان عاوز علي عثمان يكون ضمن مرشحين الحزب في الانتخابات القادمة. البشير كان عاوز علي عثمان في الفترة القادمة بعد الانتخابات يكون بعيد كل البعد من اي منصب حزبي، وان يبعده كمان من اي مؤسسة تابعة للمؤتمر،او اي مؤسسة دستورية. علي عثمان كان ضمن الاعضاءالمبعدين من قائمة المرشحين.
لكن ناس جهاز الامن نصحوا البشير، ان يرشح علي عثمان ويخليه قريب منه في الحزب، يراقبه ويحصي انفاسه والوقاية احسن من العلاج، وكما احسن من ما يكون بعيد وما عارفين بيعملوا شنو بعيد هناك؟!!، وبكده نأمن شره. وهكذا دخل علي عثمان قائمة المرشحين. وطبعآ كده ولا كده ناس الحزب حيفوزوه عشان يكون تحت النظر!) …

انت ما عندك مصادر تجيب لينا أخباره يا استاذ ؟؟؟؟

أخـوي الحبوب،
الحلومر،
(أ)-
مساكم الله تعالي بالعافية ومتعكم بجمعة مباركة سعيدة باذن الله تعالي، والف شكر علي الحضور الكريم والتعليق السمح.
(ب)-
حسن الترابي اعتذر للشعب السوداني عن الانقلاب في عام ١٩٨٩. الترابي صرح بان الذين ماتوا في حروب ما يسمي بالجهاد في “ساحات الفداء” ليسوا بشهداء انما فطائس!!- (هذا التصريح بثته كثير من المواقع التي تهتم بالشأن السوداني، واثار موجة من ردود الفعل المتباينة)-، كان غرض حسن الترابي ان يحرج حزب البشير ومن فيه امثال علي عثمان ونافع وقوش. البشير رفض الاعتذار عن الانقلاب، وعلي عثمان ظل طوال ٢٥ عام يمجد في الانقاذ ويرفض ان يدين سياسة القمع..الاغتيالات .. الاغتصابات.. والاعتقالات بلا تهم رغم انه قانوني وضليع في علمه!!.

(ج)-
لم نسمع عنه ولا مرة انه قد انتقد الفساد الذي ضرب كل ارجاء البلاد، ولا قام بادانة اسلوب التصفيات الجسدية التي طالت مئات الآلأف من الضحايا خاصة في دارفور وجبال النوبة!!..سكت علي عثمان عن الحصار العسكري المضروب علي سكان ولاية النيل الازرق منذ اكثر من اربعة اعوام، وما زال الحال متردي بصورة ازعجت دول الاتحاد الاوروبي، التي ارسلت خطاب شديد اللهجة للبشير، لكن لاحياة لمن تنادي في السودان المنكوب!!

(د)-
***- ما سمعنا ولا مرة -ولو عن طريق الخطأ-، ان علي عثمان صاحب انقلاب يونيو، قد نادي بالاصلاح او تعديل مسار حزبه الذي بالغ في سوء ادارة البلد وقسم السودان!!.. طوال ٢٥ عام وعلي عثمان يشارك في فساد النظام، ويسكت عن الحق، ولا يبدي اي شعور او ردود فعل تجاه ما يقوم به المؤتمر الوطني من خراب وتدمير للبلاد!!..نجد علي عثمان يقف دومآ وبصورة ثابتة لا تتزحزح في صف السلطة، ولا يعير التفات الي اوجاع الملايين والمسحوقين، الذين يزدادون كل يوم عددآ!!

(هـ)-
***- علي عثمان شخص مثقف، حاصل علي شهادة قانونية من جامعة الخرطوم، مارس مهنة المحاماة، ودخل البرلمان ممثلآ عن الشعب قبل انقلاب يونيو، هو من اسرة متواضعة مثلها مثل ملايين الاسر السودانية، نستغرب بشدة، انه قد نسي كل ما درسه في الجامعة والوقوف الي جانب الحق والفضيلة، نسي الاسر الكادحة وكيف تعيش في السودان، راح يتطلع الي حياة اخري مرفهة علي حساب الجميع.

***- نجح في انقلابه، ولكنه ما حقق ما يصبو اليها من نجاحات ونفوذ، وها هو اليوم بعد خمسة وعشرين من الانقلاب (مجرد موظف بالمجلس الوطني)!!…

***- قال نبينا الكريم:( لا بارك الله في علم لا يخدم أهله).

أخـوي الحـبوب،
سيد السودانى،
(أ)-
مليون مرحبا بك وبزيارتك الكريمة،
(ب)-
انت شايت وين ياحبيب؟!!
اقول لك علي عثمان موظف في المجلس الوطني، تقول لي: “شيخ على عاكف على اختيار الوزراء الجدد فى الحكومة القادمة وكذللك الولاة ووزرائهم ورئيس المجلس الوطنى القادم ونواب الرئيس وكل الناصب الدستورية الحساسة”!!.

***- اول مرة اسمع موظف في البرلمان يشكل حكومة!!ولو انها ما حاجة غريبة، ففي زمن البشير شفنا العجائب.

(ب)-
كتبت في تعليقك:
“وعلى عثمان مهندس مشاركة السودان فى عاصفة الحزم”. دي يفهموها كيف ياسيد السوداني اذا كان نافع عل نافع قال في تحقيق صحفي، ان حزب المؤتمر يناقش اشراك السودان في حزب اليمن؟!!.

(ج)-
وكتبت ايضآ:
” الم يكتفى الرجل بالبقاء على الرصيف زهاء العامين واكتفى بوزارة التخطيط الاجتماعى وهى فى الحقيقة التخطيط الاستراتيجى”.
يعني اعترفت صراحة، ان علي عثمان كان قاعد في الرصيف؟!!، طيب هو حسه قاعد وين؟!! في القصر “الصيني”؟!!..في مجلس الوزراء؟!! رئيس قطاع كبير في المؤتمر الوطني؟!!..ماسك ملفات سودانية هامة؟!!

***- اذا عاوز تعرف حقيقة كيف اصبح علي عثمان، هاك هذه المعلومة:
( أكد الأستاذ حسبو محمد عبد الرحمن نائب رئيس الجمهورية رئيس القطاع السياسي للمؤتمر الوطني أن علي عثمان ونافع والحاج أدم لم يخرجوا من الحزب والكيان ولكنهم انتظموا اخر الصف مشيراً الى ان هذا انضباط تنظيمي ودعا للإنضباط والمساءلة لكل أعضاء حزبه).
-المصدر: -الراكوبة- 06-26-2014 05:09 PM-

***- ارجو ان تتمعن في تصريح حسبو وتحديدآ في الفقرة التالية:
( مشيراً الى ان هذا انضباط تنظيمي ودعا للإنضباط والمساءلة لكل أعضاء حزبه)..
***- فهل نفهم من سياق تصريح حسبو محمد عبد الرحمن نائب رئيس الجمهورية، ان علي عثمان ونافع والحاج أدم لم يكونوا منضبطين حزبيآ لذلك تم ارجاعهم الي اخر الصف؟!!..من يصدق بالله، ان علي عثمان مخطط ومنفذ انقلاب ٣٠ يونيو، “وسيد الشي ذاته”، يرجع للصف الاخير؟ !!..فعلآ صدق من قال “الثورة تاكل بنيها”…والإنقاذ تأكل بنيها: بإستثناء الفريق بكري حسن صالح.

على عثمان
أصابته لعنة فصل الجنوب !
التى سنلاحقهم الى قبورهم .