الخرطوم: الراكوبة
التقت وزيرة الخارجية أسماء محمد عبد الله وفدا من قوى إعلان الحرية والتغيير .
وتناول الوفد أثناء اللقاء, الخميس, أهمية عمل المجلس الاستشاري ودوره في دعم الوزارات المختلفة من خلال تقديم الاستشارات، وذلك بغرض إنجاح الفترة الانتقالية وتحقيق المصلحة العليا للبلاد.
وقدم الوفد شرحاً عن المجلس الاستشاري ومنهاج العمل, كما تمت إحاطة وزيرة الخارجية ببعض المسائل المتعلقة بأهدافه.
من جانبها أشادت الوزيرة بالدور الإيجابي والكبير الذي يمكن أن يلعبه المجلس الاستشاري في دعم الوزارات المختلفة من أجل خطط وبرامج الفترة الانتقالية.
المجالس الاستشارية فكرة ممتازة اقترحها الاستاذ ابراهيم علي ابراهيم المحامي مع بداية تشكيل الحكومة الانتقالية. وتم الترويج لهذه الفكرة داخل مجلس الوزراء وداخل قحت. تختص المجالس الاستشارية برسم سياسات الوزارة وتقديم الاستشارات اللازمة للوزير
لَـگِنْ وزيره خارجيتنا غير فاعله لانشك بوطنيتها لَـگِنْ السن… كانت فاعله وحركه ..ايام ما طردها البشير من الوزاره لَـگِنْ الان كبر سنها وتباطأت حركتها فالمرجو شكرها وتكريمها واستبدالها بوزير او وزيره خارجيه تتماشي مع المتطلبات الحاليه. وقد سعدنا بتعيين وزير دوله بالخارجيه ونتمني ان يحل محلها… وقد كان مرشحا قبلها للمنصب… لاادري هل الوطنيه تجعلها تتمسك بالمنصب وهي غير القادره علي التفاعل مع الاحداث ? لْـۆ دامت لغيرها لماوصلت اليها… اعتذري قبل ان تقالي يرحمك الله
المجالس لو قدر لها ان تتن بطريقة علمية ممنهجة ختما ستخدم بكل كفاية وكفاءة الوزارة وحتى لا تقع فيما وقع فيه النظام المباد الابتعاد عن أخطاء الآخرين ببساطة.