أخبار مختارة

مصادر: البرهان يعتزم مباشرة مهامه من بورتسودان وزيارة مصر والسعودية

قال مراسل الجزيرة نت في السودان إن رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان سيزور مصر والسعودية منتصف الأسبوع المقبل لبحث تسريع وقف الحرب وتسوية الأزمة في بلاده، في أول زيارة له إلى خارج البلاد منذ اندلاع القتال في الخرطوم.

ونقل النور أحمد النور عن مصادر موثوقة أن البرهان سيتخذ من بورتسودان (عاصمة ولاية البحر الأحمر) مقرا له لمباشرة مهامه السيادية، كما يعتزم تشكيل حكومة طوارئ لإدارة شؤون البلاد برئاسة نائبه مالك عقار، ويتجه لتسمية بورتسودان عاصمة إدارية للبلاد، وود مدني (عاصمة ولاية الجزيرة وسط البلاد) عاصمة اقتصادية.

وقالت مصادر قريبة من مجلس السيادة في الخرطوم للجزيرة نت إن البرهان -الذي تفقّد اليوم الخميس مناطق عسكرية في أم درمان لأول مرة منذ بداية القتال بين الجيش والدعم السريع منتصف أبريل/نيسان الماضي- توجه برا من أم درمان إلى عطبرة بولاية نهر النيل وتفقّد مقر سلاح المدفعية.

وذكرت المصادر ذاتها أن البرهان سينتقل إلى بورتسودان لإدارة اجتماع لمجلس الوزراء المكلف، وسيغادر منتصف الأسبوع المقبل إلى القاهرة لإجراء مشاورات مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الذي تقود بلاده مبادرة دول الجوار السوداني لحل الأزمة السودانية.

من القاهرة إلى الرياض

وأوضحت المصادر أن البرهان سينتقل من القاهرة إلى الرياض لإجراء مباحثات مع القيادة السعودية التي ترعى مع الولايات المتحدة منبر جدة للتفاوض بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وستركز المحادثات على إنعاش المنبر بعد توقف المفاوضات خلال الأسابيع الماضية. ولفتت إلى أن برنامج البرهان يشمل زيارة دول أخرى -لم تسمها- خلال الفترة المقبلة.

وأضافت المصادر المقربة من مجلس السيادة أن البرهان سيقيم في بورتسودان -عاصمة ولاية البحر الأحمر- بعد جولته الخارجية، لمباشرة مهامه السيادية. ورجحت أن يسمي نائبه في مجلس السيادة مالك عقار رئيس وزراء لحكومة طوارئ يعتزم تشكيلها لإدارة شؤون البلاد إلى حين توصل الفرقاء السودانيين إلى اتفاق سياسي يؤدي إلى تشكيل حكومة مدنية تقود البلاد إلى انتخابات عامة.

وحسب المصادر ذاتها، تبين أن الشهور الماضية كشفت عن ضعف الإدارة المدنية في البلاد وأداء الحكومة المكلفة، مما أدى إلى تدهور الخدمات وغياب الخطاب السياسي والإعلامي، الأمر الذي استدعى مطالبة القيادات العسكرية التي تدير العمليات العسكرية بتشكيل حكومة طوارئ إلى حين توقف الحرب واستئناف العملية السياسية.

وكان البرهان تفقد مدينة أم درمان (غربي العاصمة الخرطوم)، وتجول بين جنود الجيش المتمركزين في المنطقة. ونشر الجيش مقاطع فيديو للبرهان وهو يحمل سلاحا خلال تفقده الجنود في عدد من المناطق العسكرية بالمدينة ولقائه مع مواطنين.

ويرجع آخر ظهور للبرهان إلى 18 يوليو/تموز الماضي، حين ظهر حاملا سلاحا رشاشا ومسدسا وقنبلة يدوية وهو يترأس اجتماعا عسكريا بمركز قيادة الجيش (وسط الخرطوم).

تطورات ميدانية

ميدانيا، قالت مصادر محلية بمنطقة شرق النيل -للجزيرة- إن الجيش السوداني قصف بالمدفعية والطائرات المسيرة تجمعات لقوات الدعم السريع قرب رئاسة محلية شرق النيل، شرقي جسر المنشية، وردت قوات الدعم السريع باستخدام المضادات الأرضية.

كما أفادت مصادر أخرى -للجزيرة- بأن مواقع الدعم السريع بمحيط مقر سلاح المدرعات (جنوبي الخرطوم) تعرضت أيضا لقصف بالطائرات والمدفعية.

الجيش يقول إن قوة تتبع لسلاح المهندسين نفذت عملية تمشيط في أم درمان#فيديو#الجزيرة_السودان

Posted by ‎الجزيرة – السودان‎ on Thursday, August 24, 2023

وفي الخرطوم بحري، أفاد مراسل الجزيرة بأن الجيش شن غارات بالمسيرات على مواقع للدعم السريع شمالي المدينة، وقد ردت قوات الدعم بالمضادات الأرضية، بينما استمر تحليق الطائرات والقصف لمواقع الدعم شرقي مدينة أم درمان.

وكان الناطق الرسمي باسم الجيش العميد نبيل عبد الله قال -الأربعاء في تصريحات صحفية- إن الجيش بسط سيطرته بالكامل على معسكر سلاح المدرعات، بعد محاولات متكررة من “الدعم السريع” للسيطرة عليه. ونشر الإعلام العسكري بالجيش صورا لانتشار قواته جنوبي الخرطوم، بعد 3 أيام من المعارك.

ونشر الإعلام العسكري بالجيش صورا لانتشار قواته بسلاح المدرعات جنوبي الخرطوم، وأظهرت الصور التي بثت انتشارا لجنود ومدرعات تتبع للجيش داخل سلاح المدرعات.

المصدر : الجزيرة

‫30 تعليقات

  1. حميدتي يسمح للبرهان بالخروج من حصاره والتجول في امدرمان لمدة نصف يوم … البرهان في بورتسودان … محمد بن زايد في إثيوبيا … البرهان يشكل حكومة مدنية مؤقتة … البرهان يعمل على ابعاد الكيزان … حميدتي يتوقف تدريجيا عن مهاجمة مواقع الجيش … البرهان يوقف القصف الجوي … هدنة طويلة الأمد … تفاوض يفضي إلى معادلة جديدة/قديمة تضمن استمرار البرهان في قبادة الدولة وتقنين أوضاع الدعم السريع … لا محاسبة ولا يحزنون … تعود حليمة لقديمها … يظل دعاة التسوية يحلمون ويظل دعاة التغيير الجذري يتصايحون .. وتتواصل مسيرة الدغمسة واللغوسة والجغمسة

    1. صحيح القول حسبما تناقلته وسائل اعلام امريكية هو أن مروحيات أمريكية نزلت فى سفارة بلادها بسوبا جنوب شرق الخرطوم وخرجت منها عربتان مدرعتان اتجهتا نحو مقر اقامة البرهان بعد التنسيق بين امريكا والدعم السريع خرج البرهان من مقر اقامته بالقيادة فى مدرعة من هاتين المدرعتين الأمريكيتين متوجها نحو شمال أمدرمان وتقول الأخبار من كررى جوا سيتوجه الى عطبرة ومنها الى بورتسودان ومنها للقاهرة ثم يأتى الى جدة ويوقع على اتفاقية سلام السعودية وأمريكا لوقف الحرب ومن جدة للمنامة بالبحرين لينوم ماتبقى له من ايام
      البرهان نهايته عرفناها وهى المنفى الأجبارى بالبحرين حسبما يتداول
      فماذا ستفعلون فى البقية ناس كباشى والعطا وابراهيم جابر ومحمد عثمان الحسين
      قالوا الكباشى مات وقد يكون كلام غير صحيح
      امريكا تريد ان يذهب الجيش للسكنات
      ويتم تكوين حكومة تكنوقراط
      السودان ليس دولة موز يمكن ان يفرط فيه

      1. “للسكنات”؟؟؟
        ثكنات بالثاء يا مش مهندس ؟؟
        من ثُكنة مركز الجند … والجمع : ثُكَن، وثُكُنات ..

      2. شىء عجيب أن يحول دحر الدعامه بمعسكر المدرعات ومقتل ما يزيد عن 6000 مرتزق وملاقيطهم بداخل المعسكر فى 3 أيام …أن يحول هذا النصر الى سيناريوهات سخيفه تحاول أن تحط من قدر هذا الشعب وقواته المسلحه . سيناريوهات تحاول بشتى الطرق أن تنسب هذا النصر لتدخلات دول أخرى .فليحمدوا الله أن كشف الله لهذا الشعب المخطط السرطانى الذى تم استئصال اغلبه وبقى القليل لنظافة هذا البلد من عملائه الداخليين منهم …وهم كثر .

  2. وبهذا الهروب الكبير تمكن عبد الفتاح ربي عيالو ابن ابرهه -حفظه الله ورعاه- من تحقيق اهم الاحلام التي كانت تراوده في غياهب البدرون:
    – اولاً قطع لسان ياسر العطا المتفاصح خطب وتصريحات وعنتريات تاني ما معانا ..
    – ثانياً اخراس صوت الفريق اول مزنوق الكباشي ..
    – قطع دابر اي جولات مكوكية لمالك عقار -لزوم السففة والنثريات الدولارية-
    – مفابلة الكفيل الحبيب لزوم الظرف المليان والغمتات و الفيها النصيب.

  3. ده كلو من القحااطة … عملاء السفارات !!
    القحاطة هم من اخرج البرهان من البدرون !!

  4. حسبنا الله ونعم الوكيييل … سبحان الله ونعم الوكيل. -نصوت محامي المخلوع-
    انه التولي يوم الزحف … البرهان ولي دبره لاعداء الاسلام !! وهذه كبيرة الكبائر -نصوت عبد الحي يوسف-

  5. الشماشة ناس الراندوق عندهم مثل بقول:
    “العيب ما تجري يا فردة … العيب تجري ويقبضوك” !!

  6. A Tale of Two Thugs

    )مصادر: البرهان يعتزم مباشرة مهامه من بورتسودان وزيارة مصر والسعودية(

    العامل المعنوى في الحروب قد يكون العامل الحاسم للحرب بأسرها و ليس
    لمعركة واحدة فحسب و قد يقلب ميزان القوى رأساّ على عقب بل إن بعض
    القادة الكبار في التأريخ يرون أن العامل النفسى أقوى بنسبة 1:3 بالمقارنة
    بالعوامل الأخرى كلها كالتكتيكات و اللوجيستيات و العتاد .
    في العام 1941- 1942 كان هتلر قد وصل بالفعل لتخوم موسكو العاصمة السوفيتية
    و عندها قرر السكرتير العام للحزب الشيوعى ( رئيس الإتحاد السوفيتى آنئذٍ)
    يوسف إستالين (والداه عمّداه على يوسف فيساريونوفيتش دجوغاشفيلي) قرر نقل
    جُلَ المصانع الإستراتيجية بما فيها المصانع العسكرية الى سيبريا على مبعدة آلاف
    الكيلوميترات من موسكو حتى لا تقع في أيدى الغزاة النازيين أو تتعرض للدمار.
    لكن إستالين فعل شيئاً مهما للغاية و هو أنه غامر بحياته هو و طاقم إدارته و أختار
    البقاء في موسكو عوضاً عن إتخاذ أية مدينة سيبريا عاصمةً له كما يوشك أن يفعل
    البرهان الآن باتخاذه بورتسودان عاصمة بديلة .
    لو كان إستالين قد غادر موسكو قيد أُنْمُلة لسقطت موسكو و لانتهت الحرب بهزيمته
    حتو لو كان فى فيلاديفوستوك فى أقصى شرق يسبيريا.
    لو فعل البرهان ذلك يكون قد زَوَّد الجنجويد بدَفْقٍ من القوة المعنوية لا يحلمون
    به حيث أنهم الآن فى أضعف حالاتهم بعد فشل هجومهم الأحمق على المدرعات.
    و لو فعل ذلك تكون الحرب قد انتهت بالفعل بهزيمته هزيمةً زؤاما .
    إن الذى أشار إليك بالبقاء في بورتسودان إما أن يكون جاهلاً وما أكثر (الخبراء
    الاستراتيجيين) في جيشنا وإمّا أن يكون عنصراً مدسوساً من عناصر الجنجويد.
    تغيير العاصمة أثناء الحرِب ِ من حيث لا تقصد يعنى شيئا واحداً هو الاستسلام
    لعدوٍ على وشك الإنهيار . إستالين لم يفعلها مع هتلر و ما أدراك ما هتلر فلماذا
    تفعلها أنت الجنجويد .
    إجعل من الخرطوم إستالينينغراد ( القُرادة الفي ….ك)

    1. يا كوز انت ماك نصيح استالينغراد شنو و بطيخ شنو !! كل السلطات رحلت الى بورتسودان منذ بداية الحرب و تركوا الخرطوم مهجورة ينعق فيها البوم فوق مؤسساتها المدمرة تماما, قال استالينغراد قال!!!

    2. موسكو لم يدخلها العدو بينما الخرطوم مستباحة من الجنجويد من أول ايام الحرب و يمركز العدو فيها من قبل اطلاق الرصاصة الاولى .. مافي مقارنة بين موقف موسكو حينها و الخرطوم الان .. ارتقوا بفهمكم شوية يا عبدة استالين …

  7. A Tale of Two Thugs

    )مصادر: البرهان يعتزم مباشرة مهامه من بورتسودان وزيارة مصر والسعودية(

    العامل المعنوى في الحروب قد يكون العامل الحاسم للحرب بأسرها و ليس
    لمعركة واحدة فحسب و قد يقلب ميزان القوى رأساّ على عقب بل إن بعض
    القادة الكبار في التأريخ يرون أن العامل النفسى أقوى بنسبة 1:3 بالمقارنة
    بالعوامل الأخرى كلها كالتكتيكات و اللوجيستيات و العتاد .
    في العام 1941- 1942 كان هتلر قد وصل بالفعل إلى تخوم موسكو العاصمة السوفيتية
    و عندها قرر السكرتير العام للحزب الشيوعى ( رئيس الإتحاد السوفيتى آنئذٍ)
    يوسف إستالين (والداه عمّداه على يوسف فيساريونوفيتش دجوغاشفيلي) قرر نقل
    جُلَ المصانع الإستراتيجية بما فيها المصانع العسكرية الى سيبريا على مبعدة آلاف
    الكيلوميترات من موسكو حتى لا تقع في أيدى الغزاة النازيين أو تتعرض للدمار.
    لكن إستالين فعل شيئاً مهما للغاية و هو أنه غامر بحياته هو و طاقم إدارته و أختار
    البقاء في موسكو عوضاً عن إتخاذ أية مدينة فى سيبريا عاصمةً له كما يوشك أن يفعل
    البرهان الآن باتخاذه بورتسودان عاصمة بديلة . ولو كان إستالين قد غادر موسكو قيد
    أُنْمُلة لسقطت موسكو و لانتهت الحرب بهزيمته حتو لو كان فى فيلاديفوستوك
    فى أقصى شرق يسبيريا.
    لو فعل البرهان ذلك يكون قد زَوَّد الجنجويد بدَفْقٍ من القوة المعنوية لا يحلمون
    به حيث أنهم الآن فى أضعف حالاتهم بعد فشل هجومهم الأحمق على المدرعات.
    و لو فعل ذلك تكون الحرب قد انتهت بالفعل بهزيمته هزيمةً زؤاما .
    إن الذى أشار إليك بالبقاء في بورتسودان إما أن يكون جاهلاً وما أكثر (الخبراء
    الاستراتيجيين) في جيشنا وإمّا أن يكون عنصراً مدسوساً من عناصر الجنجويد.
    تغيير العاصمة أثناء الحرِب ِ من حيث لا تقصد يعنى شيئا واحداً هو الاستسلام
    لعدوٍ على وشك الإنهيار . إستالين لم يفعلها مع هتلر و ما أدراك ما هتلر فلماذا
    تفعلها أنت الجنجويد .
    إجعل من الخرطوم إستالينينغراد ( القُرادة الفي ….ك)

  8. الهروب الكبير
    الهروب الكبير
    الهروب الكبير
    خرج العنبج البرهان قاتل الثوار ومن ورائه تنظيم الكيزان الارهابي الدموي الفاشل من البدروم بعد ان اخذ التعهد من امريكا والسعودية واشاوس الدعم السريع بعدم التعرض له وهو في طريق الهروب الى بورتسودان لمواصلة تامره علي البلد والشعب والثورة لعقد هدنة جديدة تنجيه وعصابة الكيزان الارهابيين المخانيث وصعاليقهم من كل البلاوى والموت والدمار والخراب اللى عملوه الكيزان ورباطتهم في الجيش والشرطة والامن والقضاة والنيابة العامة
    لاحل الا بقتل ونحر اخر كوز وقتل كل من يتعاطف معهم.

    الكوز لم يصبح كوزا الا من اجل المال الحرام الذي توفره له عصابة الحركة الاسلامية وجميع واجهاتها الارهابية من مال الدولة المنهوب
    الكوز لم يصبح كوزا الا من اجل الوظيفة الحرام
    الكوز لم يصبح كوزا الا من اجل الامتيازات الحرام
    الكوز لم يصبح كوزا الا من اجل الترقيات الحرام
    الكوز لم يصبح كوزا الا من اجل السكن الحرام
    الكوز لم يصبح كوزا الا من اجل ان يتزوج بالحرام
    الكوز لم يصبح كوزا الا من اجل ياكل اولاده واسرته بالحرام
    الكوز لم يصبح كوزا الا من اجل ينهب ويسرق ويفسد علي كيفه
    الكوز لم يصبح كوزا الا من اجل يغتنى بالحرام
    الكوز لم يصبح كوزا الا من اجل ان يمارس شذوذه وانحرافاته الاخلاقية من غير مسالة
    الكوز لم يصبح كوزا الا من اجل يرتكب كل الجرائم والمجازر والموبقات ثم يفلت من العقاب
    الكوز حياته كلها حرام في حرام حرام
    الكوز عارف نفسو مكروة عشان كدا بيخلي الشارع النشأ فيهو وبيقطع صلتو بكل معارفو ومابيمشي الا مع كوز زيو
    الكوزنة عار ووصمة اجتماعية تلحق بصاحبها واسرته (ان وجدت) وهي عار وصغار وشنار عشان كدا الكوز ما بيمشي الا مع الكيزان لانهم كلهم في الهواء سواء
    واكبر دليل علي انهزامية الكوز وتشوة نفسياته انو الكوز بينكر انو كوز
    اتحدى اى واحد يطلع يقول انا كوز
    الكوز بيخبي انو كوز لانو عارف انو دى فضيحة كبيرة ووصمة اجتماعية
    كلمة كوز اصبحت مرادفة لاسؤا واحط الصفات
    فكوز تعنى ان الشخص الموصوف بالكوز هو شخص حرامي كذاب مجرم بطبعه زانى خسيس منحط جاسوس غدار نهاب قاتل منحل اخلاقيا.
    لايوجد اسؤا من الكوز الا كوز تانى

  9. يا عاصم مزمل الموضوع اكبر من الكيزان العواليق، الموضوع الآن في يد أمريكا اقنعت حميدتى بفك الحصار عن البرهان بشرط اقتلاع الكيزان من الجيش اعتقال واعادة اعتقال البشير وجماعته والذهاب الي السعودية لتوقيع الاتفاق علي حكومة تكنوقراط مدنية وابعاد الكيزان من كل شيء في الدولة، لذلك خموا وصروا يا كيزان يا حرامية في النهاية اشعلتوها الحرب للعودة الي السلطة بقت عليكم بالساحق والماحق. الله لاكسبكم.

  10. “حميدتي” اعتقل البشير وسجنه… وطرد البرهان من الخرطوم!!

    خبر صحيفة “الراكوبة” اعلاه حول هروب البرهان الي بورتسودان كان متوقع بنسبة (١٠٠%)، لثلاثة أسباب وهي:
    السبب الاول:
    انه ما كان بأي حال من الأحوال أن يبقي الي الأبد في بدرون القيادة العامة، شاء أم أبى كان لابد من مغادرة مخبئه.
    السبب الثاني:
    بقائه الطويل في البدن عرض القياديين العسكريين والضباط والجنود في القوات المسلحة الي إحراج بالغ- علي اعتبار ان القائد العسكري هو أول من يتصدر الصفوف الاولي للمقاتلين في الجبهات، ويرفع من روحهم المعنوية ويحفزهم للقتال-.
    ثالثا:
    حادث اغتيال اللواء ياسر فضل الله في يوم الأثنين ٢١/ أغسطس من قبل احد افراد حرسه الخاص في مدينة نيالا، أدخل عدم الثقة في من هم يحيطون به في القيادة العامة، وأن تكرار حادث اغتيال ياسر قد يتكرر في القيادة العامة، خصوصا أن غالبية الضباط والجنود يعيشون منذ فترة طويلة في حالة نفسية نفسية غير سيئة نتيجة طول البقاء محاصرين في القيادة العامة.

    من طالع خبر وصول البرهان الي بورتسودان، يجد ان الخبر قد صدر في عدة مواقع باشكال مختلفة تعددت فيها الأسباب وتنوعت حول موضوع كيف في خرج البرهان من القيادة العامة ولماذا الآن وليس من قبل؟!!، وهو سؤال غير مهم بقدر ما هو مهم اليوم البحث عن إجابة سؤال: هو من القائد الذي يقود معارك القوات المسلحة الأن في العاصمة المثلثة وبقية المناطق بعد هروب البرهان من الخرطوم؟!!
    هل هو الفريق أول/ شمس الدين كباشي؟!!
    ام الفريق أول/ ياسر العطا؟!!
    هل عندهما الكفاءة والقدرة علي تغيير سير المعارك وحرب الشوارع الي الاحسن، ام سيكون مصيره نفس مصير البرهان الهروب الى خارج القيادة العامة وبعدها الى خارج الخرطوم؟!!

    خروج البرهان من القيادة العامة ومن بعدها الهروب الي بورتسودان ، تعد- بكل المقاييس- انتصار كبير حققته قوات “الدعم السريع” دون أن يشاركوا فيه وجاءتهم هدية من البرهان نفسه، وهو الشيء الذي رفع الروح المعنوية عالية عند الضباط والجنود ، وخجل صامت في القيادة العامة.

    هناك سؤال طرح عدة مرات في بعض المواقع حول سبب اختيار البرهان من بورتسودان (عاصمة ولاية البحر الأحمر) مقرا له لمباشرة مهامه السيادية، كما يعتزم تشكيل حكومة طوارئ لإدارة شؤون البلاد برئاسة نائبه مالك عقار، ويتجه لتسمية بورتسودان عاصمة إدارية للبلاد، وود مدني (عاصمة ولاية الجزيرة وسط البلاد) عاصمة اقتصادية؟!!.. ولماذا لا يكون العكس هو الصحيح ، في أن يكون هو في ود مدني القريبة من الخرطوم وليس في بورتسودان البعيدة عن الخرطوم؟!!

    كنا نتوقع أن يقوم الناطق الرسمي للقوات المسلحة العميد الركن/ نبيل عبدالله بوضع النقاط فوق الحروف وعدم التعتيم علي كيفية خروج البرهان من القيادة العامة حتي وصوله الي بورتسودان!!، خروج البرهان من مخبئه بدون معوقات او صعوبات مازال محل غموض وابهام، وعدم تصديق من المواطنين انه خرج بلا ضمانات من جهات خارجية!!

    قمة الماسأة، أن آخر ثلاثة رؤساء حكموا البلاد خلال الفترة من ابريل ٢٠١٩ حتي الآن ٢٠٢٣، قد انتهوا نهاية مرة:
    ١- الرئيس المخلوع يرقد في مستشفى علياء الخرطوم.
    ٢ الرئيس السابق/ بن عوف في القاهرة.
    ٣- الفريق أول/ البرهان خرج مطرودا من الخرطوم واستقر في مدينة بورتسودان… ولا احد يعرف اين استقرت اسرته؟!!، هل هي معه في نفس المدينة بورتسودان، ام في القاهرة مقر الجنرالات السودانيين بعد المعاش؟!!

    ملحوظة هامة:
    هروب البرهان الي خارج العاصمة، وترك عن عمد القيادة العامة بلا قيادة عسكرية حاسمة تدير المعارك، هي فرصة لوقوع انقلاب قادم، خصوصا أن غالبية القياديين العسكريين عندهم حساسية وعدم ولاء لكباشي وياسر.

  11. كبرا كبرا بالباب الورا ههههههههههه

    دا حال اي عميل مرتزق بيكون خائن وجبان لا دين ولا اخلاق.
    وين ح تهرب..ستلاحقك كل الأرواح التي زهقت منذ2019 وما قبلها والي أن تقف هذه الحرب لانك السبب فيها يابن الكلب يا مجرم…قال جعلي…الرجال ماتو في كرري..
    عموما باقي ايامك في الدنيا ح تقضيها في خوف وهلع لانك اتوقع قتلك في أي لحظة يابن الكلب.
    النصر لقوات الدعم السريع.

    1. ياجنجويدي ياتشادي يا أجنبي يامنافق ياكذاب يامرتزق. عصابات الجنجويد ينتحرون ويلفظون أنفاسهم الأخيرة في شوارع وأحياء وأسوار محلِّيات ولاية الخرطوم. أكثر من 85 ألف جنجويدي تم الإجهاز عليهم وإبادتهم وسحقهم منذ تفجُّر الحرب قبل أكثر من أربعة أشهُر مضَت . الموت والفناء والإبادة والهلاك والعار لمرتزقة آل دقلوا التشاديين المجرمين قُطَّاع الطُّرق والقتَلة.

    2. يا محمد عيسى خاطر
      لماذا تشتم ابوه ؟
      انا ما عارف ناس الراكوبة مراجعتهم دي فايدتها شنو
      اذا كان يمرروا مثل هذا الاسفاف

      وعشان ما تقول اني ادافع عن البرهان
      البرهان اكذب رئيس مر على السودان
      لكن انا ضد الانحطاط في الألفاظ

  12. قال اييييه ؟؟ البرهان توجه برا الي عطبره بولايه نهر النيل ياااخ كووولنا شفناهو نازل من الطياره في المدفعيه عطبره وحتي لو مشي عطبره بالبر هذا يدل علي ان الامن مستتب والجنجا اتجغموا

  13. أشهر عشرة رؤساء هربوا من بلادهم عند الزنقة والملمات:
     ١-
     (ايطاليا)- بينيتو موسوليني:
    بعد خسارة ايطاليا الحرب، حاول موسوليني الهرب مع عشيقته كلارا اختبائه في مؤخرة سيارة نقل متجها إلى الحدود ولكن السائق أوقف السيارة وأمرهم بالنزول وأخذ بندقيته وأخبرهم بأنه قبض عليهم باسم الشعب الإيطالي. اعتُقِل القائد وعشيقته كلارا بيتاتشي في يوم ٢٦ أبريل ١٩٤٥ في دونغو في منطقة بحيرة كومو شمال البلاد فيما كانا يحاولان الفرار إلى سويسرا. في اليوم التالي أتت الأوامر من مجلس جبهة التحرير الشعبية بإعدام موسيليني وجاء العقيد «فاليريو» الذي انضم سراً للجبهة إلى مكان اعتقال موسوليني وأخبره بأنه جاء لينقذه وطلب منه مرافقته إلى المركبة التي كانت في الانتظار. ذهب به إلى فيلا بلموت المجاورة حيث كان في انتظارهم فرقة من الجنود. كانت جبهة التحرير قد قبضت على أغلب معاونيه وحددت 15 شخصا منهم بإعدامهم وفي يوم 29 أبريل تم تجميعهم بما فيهم موسوليني وعشيقته «كلارا» وتم وضعهم مقلوبين من أرجلهم في محطة للبنزين في مدينة ميلانو. وتعتبر هذه الطريقة في الإعدام مخصصة للخونة في روما القديمة التي حاول موسوليني إعادة أمجادها. وعُرِضت جثتيهما مع جثث خمسة قادة فاشيين آخرين في ساحة عامة في ميلانو معلقة من الأرجل أمام محطة لتزويد الوقود. وجاءت الجماهير تسبهم وتشتمهم وتبصق عليهم وترميهم بما في أيديهم. فقد الجماهير السيطرة على أنفسهم فأخذوا بإطلاق النار على الجثث وركله بالأرجل.
    ٢-
     (رومانيا)- نيكولاي تشاوشيسكو وزوجته إلينا:
    اليوم الأول من ديسمبر ١٩٨٩ القي القبض على الدكتاتور/ نيكولاي تشاوشيسكو وزوجته بينما كانا يحاولان الفرار من البلاد اثر أعمال شغب اندلعت في تيميشوارا وأشعلت حركة ثورية هدفت إلى الإطاحة بالنظام.   وفي يوم ١٧/ ديسمبر أطلقت قوات الأمن النار على آلاف المتظاهرين (أكثر من ألف قتيل). تشاوشيسكو وزوجته ايلينا فرا على متن مروحية إلا أنهما ما لبثا أن اعتقلا في منطقة آسيا قرب تبر وفيست (شمال بوخارست)، واعدما في 25 كانون الأول/ديسمبر اثر محاكمة خاطفة.
    ٣-
     (بوليفيا)- غونزاليس سانشيز دو لوزادا:
     أكتوبر 2003 -الرئيس البوليفي غونزاليس سانشيز دو لوزادا يستقيل ويغادر القصر الرئاسي تحت جنح الليل على متن مروحية متجها إلى الولايات المتحدة هربا من حركة احتجاج شعبية قوية ضد مشروع غازي وضد سياسته الليبرالية للغاية.  لا يزال الرئيس السابق مطلوبا في بوليفيا بتهم قمع تظاهرات ما أسفر عن 65 قتيلا وأكثر من 500 جريح.
    ٤-
     (إيران)-  الشاه رضا بهلوي:
      في يوم ١٦/ يناير ١٩٧٩ دفعت تظاهرات شعبية بشاه إيران إلى الفرار إلى مصر لينتهي بذلك النظام الامبراطوري. فتح فرار الشاه رضا بهلوي الطريق أمام عودة مظفرة الخميني من فرنسا في الأول من فبراير ١٩٧٩   وما هي إلا بضعة أيام حتى انتصرت الثورة الإسلامية إثر توقف الجيش عن دعم النظام في يوم ١٠/ فبراير ١٩٧٩.
    ٥-
     (قرغيزستان)- عسكر اكاييف:
     في  يوم ٢٤/ مارس ٢٠٠٥ ينهار نظام الرئيس عسكر اكاييف الحاكم منذ  (١٥) عاما في غضون بضع ساعات لا غير تحت وطأة مئات آلاف المتظاهرين الذين كانوا يحتجون على نتائج الانتخابات وفساد السلطة.  الرئيس يفر من البلاد وروسيا تمنحه حق اللجوء، ويتولى السلطة بالوكالة أحد قادة هذه الثورة الخاطفة كرمان بك باكييف.
    ٦-
     (ليبيا)- معمر القذافي:
     بعد انهيار نظامه بالتام عام ٢٠١١ ، لجأَ القذافي إلى أنبوب صرفٍ كبيرٍ مع عدد من الحراس الشخصيين لكنّ قوات المجلس الوطني الانتقالي عثرت عليهم ففتحتَ النار صوبهم مُصيبةً القذافي بالرصاص الحيّ في ساقه وظهره، ومن غير الواضحِ ما إذا كانت طائرات الناتو قد شاركت في المساعدة في تأمين القبض على القذافي أم لم تفعل. اقتربت مجموعةٌ من الثوار من أنبوب الصرفِ الذي كان يختبئ القذافي فيه وأمروه بالخروج ففعلَ ببطء؛ قبلَ أن يتمّ جرهُ من قدميه بينما هتف الثوار «معمّر، معمّر!» ومع ذلك؛ كشف تقرير للأمم المتحدة صدرَ في مارس ٢٠١٢ رواية مختلفة عن لحظة القبض على القذافي؛ حيثُ قيلَ إنّ معمر قد أُصيب بشظايا قنبلة يدوية كانَ قد ألقاها أحد رجاله مما تسبّبَ في تمزّقِ سترته الواقية من الرصاص؛ فَجلس على الأرض في حالة ذهول وصدمة وهو ينزف من جروحهِ ثمّ لوح أحد الموالين له بعمامة بيضاء في إشارةٍ إلى استسلام الهاربين بمن فيهم معمّر.
     ٧-
     (تونس):
     انطلقت الثورة التونسية التي مهدت لما يسمى “الربيع العربي” في عديد من الدول في المنطقة، في ١٧/ ديسمبر٢٠١٠ ، حين أضرم الشاب والبائع المتجول محمد البوعزيزي النار في نفسه احتجاجاً على تعامل الشرطة معه. وعندما تازمت الامور واصبح وضعه كرئيس للبلاد في خطر لا يمكن تلافيه، اضطر الي الهروب من قصره بصورة عاجلة ومرتجلة ومعه زوجته ليلى الطرابلسي،  ولجأ إلى السعودية في يوم ١٤/   يناير ٢٠١١.
     ٨-
    (العراق)- نوري السعيد:  
     بعد سماع نوري باشا السعيد بتفاقم الأحداث المتلاحق بعد إعلان الجمهورية العراقية – فإنه لم يكن لديه الوقت الكافي للمقاومة ولا للهرب – لذا حاول الاختباء لمدة يومين كاملين تمهيدا للهرب ومقاومة النظام الجديد كما فعل عند قيام حركة رشيد عالي الكيلاني عام ١٩٤١. عرف نوري السعيد بمقدم قوة عسكرية من المهاجمين بغرض إلقاء القبض عليه، فتنكّر بزي امرأة ليتمكن من المرور من بين المهاجمين والحشود الملتفة حولهم، وأسقطت من يده كل محاولات الاختباء والهرب وبدأت تضيق الدائرة حول تحركاته، لقد كان هدفه أن لا يبقى مختبئا بل الفرار إلى خارج العراق ليتدبر أمر مقاومة النظام الجديد. أُصيب بعدد من الإطلاقات من قبل أحد عناصر القوة المهاجمة والتي أدت إلى وفاته، وتذكر رواية أخرى وردت في مذكرات الدكتور صالح البصام أحد اصدقاء نوري السعيد الشخصيين، بأنه عندما وجد نفسه محاصرا وأن مصيره سيكون مشابه لمصير الأميرعبد الإله أطلق على نفسه رصاصة الرحمة، كي لا يعطي فرصة لخصومه للإمساك به وإهانته وتعذيبه.
    ٩-
     (السودان)- جعفر النميري:
     (أ)-
     عندما وقع انقلاب المقدم/ حسن حسين في يوم الجمعة ٥/ سبتمبر ١٩٧٥ ، هرب جعفر النميري سرآ من منزله لحظة سماعه خبر الانقلاب تاركا زوجته بثينة بلا حماية، وقتها لم يعرف احد له مكان ، بعد فشل الانقلاب سمع الناس صوته عبر إذاعة أمدرمان حيث راح يشيد بيقظة الشعب والجيش وقال: “ان ما حدث يثير الدروس والعبر ويستوجب الوقوف عنده، فقـد هزمنا الطائفية في عقر دارها بالجزيرة آبا، وهزمنا الشيوعية وانقلاب ١٩ يوليـو، ودحرنا أحداث شعبان في جامعة الخرطوم”.
     (ب)-
     المرة الثانية التي لجأ النميري فيها للهرب، كانت في يوم الجمعة ٢/ يوليو ١٩٧٦عندما وقعت أحداث “حركة ٢ يوليو”ـ والمعروفة باسم “حركة المرتزقة”، أربعة ايام بلياليها لم يعرف احد اين اختفي الرئيس النميري ؟!!، وبعد ان تم القضاء تماما علي الحركة، ظهر النميري، وظهر في التلفزيون وهو في حالة هستيريا وهاج وماج وملأ الدنيا صراخ وتهديدات، كانت حصيلة الأحداث المريعة قد اودت بحياة نحو (٥) الف شخص، اغلبهم كانوا مواطنين بسطاء من اثيوبيا وارتيريا اتهموا ظلما انهم مرتزقة.
     ١٠-
     (السودان)- عبدالفتاح البرهان:
     (أ)-
     جاءت الاخبار في يوم الجمعة ٢٥/ أغسطس الجاري، أن الفريق أول/ عبدالفتاح البرهان نجح في الخروج من القيادة العامة بعد حصار دام اكثر من (١٤٠) يوم قضاها في بدروم بالقيادة العامة تحت حراسة قوية، و غادر الخرطوم الي بورتسودان، واكدت بعض المصادر الصحفية، انه سيقيم في بورتسودان -عاصمة ولاية البحر الأحمر- بعد جولته الخارجية، لمباشرة مهامه السيادية. ورجحت أن يسمي نائبه في مجلس السيادة مالك عقار رئيس وزراء لحكومة طوارئ يعتزم تشكيلها لإدارة شؤون البلاد إلى حين توصل الفرقاء السودانيين إلى اتفاق سياسي يؤدي إلى تشكيل حكومة مدنية تقود البلاد إلى انتخابات عامة.
     (ب)-
     هروب البرهان بالامس الي خارج الخرطوم تاركا خلفه الجمل بما حمل، ولاذ بالفرار المخجل الي بورتسودان تعرض الي سخرية الملايين من تصرفه الجبان الذي ما كان يجب أن يصدر منه وهو الذي حارب في الجنوب ودارفور واليمن ، والسؤال المطروح بشدة في وجه البرهان، الذي سبق أن صرح من قبل وادلى بتصريح قال فيه عن عدوه اللدود “حميدتي”: ” لن أتركه إلا على نعش”!!… اين وعدك يا برهان بارسال “حميدتي” للاخرة؟!!  

    1. يا بكري الصائغ زولنا قال لن أتركه إلا على نعش !! وتركه متعجلاً علي سفنجة وهو الوحيد من بين كل هؤلاء هرب عند الزنقة والملمات وفي رجلية سفنجة ويرتدي فنيلة … حتي قال فيه احد الظرفاء ..
      سأل البرهان حرسه عندما خرج:
      – كم لبسنا ؟
      فرد الحرس:
      – أظن فنيلة واحدة بس يا سعادتك !!

      1. الحبوب، نادر الرشيد.
        حياكم الله واسعد ايامكم.
        البرهان ينتظر بفارغ الصبر انتصارات كباشي وياسر والقضاء علي الدعم السريع ليعود للخرطوم من بورتسودان في صورة البطل الهمام، كل أمله ان يرفع اصابعه بعلامة النصر (V) وهو علي عتبة بوابة الطائرة قبل النزول من السلالم في ارضية مطار الخرطوم، وان يجد جماهير غفيرة في استقباله اكبر حجما من استقبال جون قرنق عام ٢٠٠٥ عندما جاء للخرطوم..يتمني ان لا تطول إقامته في بورتسودان، ويبقى ملازما لمحمد الطاهر ايلا والناظر ترك.

  14. هههه.. انتو تاعبين نفسكم في التحليل لشنو.. كلها ايام وكل شي يظهر واضح لكم بس قولوا ان شاء الله خير.. انا شخصيا متفائل خير منو فيكم ماذهج من الوضع الحاصل في البلد ده.

  15. عبد عبد عرد ود المرا كبرا

    البرهان الوسخان عرف عنه الخيانة والكذب

    دا حال كل مرتزق وعميل وخائن

    ستكون هارب باقي عمرك واتوقع الاغتيال في أي لحظة

    لان الله يمهل ولا يهمل

  16. البرهان الرجل اللطيف الذي قال للأفارقة في دارفور “أنا إلهكم!”، أصبح الآن محاطاً بالتشاديين. عند الكيزان العرب المزيفين الذين يتاجرون بالدين فإن أي سوداني (إفريقي) هو تشادي !!!

    بعد عودة السلام إلى السودان، سيكون لدى الدكتور علي بالدو الكثير من العمل للقيام به: إعادة الأشخاص مثل علي كرتي إلى هويتهم السودانية الحقيقية من خلال مساعدتهم على التخلص من عروبتهم المزيفة والتطرف الديني الممزوج بالعنصرية وكراهية الذات. .

    تحياتنا الحارة لأخينا العزيز الدكتور علي بلدو ابن السودان الحبيب.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..