الصحافة السودانية سرد انتماء معلن :.. الصورة بامكانها قول كل شيء
الصحافة فى عهد دولة المشروع ..يوسف عبد المنان صحفى من نتاج المشروع كتب فى عموده المسمى خارج النص – والذى ينشر فى جريد المجهر والتى رئيس تحريرها الهندى عز الدين – مجموعة من الرسائل احداها موجهة لمرشح الرئاسة الامريكى دونالد ترامب وفي جزء منها ورد قوله (لقد تذوقنا صورايخ [COLOR=#FF0017]كلينتون والد المرشحة هيلارى كلينتون[/COLOR] ) قبلها بايام ذكر ان الشاعر على عبد القيوم مات منتحرا فى روسيا وكان يقصد عبد الرحيم ابو ذكرى ..
[CENTER]
[/CENTER]
يوسف ليس وحده فى كم الجهالة والضحالة التى يتم استكشافها يوميا .لكن الامر اكبر بكثير جدا من جهل متسلقى التمكين والمطبلين فى بلاط الفساد ..ربما الصورة المرفقة تشرح وتفصح اكثر من اى قول لا استغراب ولا مفاجاه ففى الاصل هم ينتمون لمؤسسة مبدأها وشعارها المعرفة بقدر الحاجة (need to know ) ..
وكم المهام العملية والحياة النظامية لا تتيح مساحة للاضطلاع ولا المعرفة خصوصا ان اضفنا لهذا فترات التدريب والمعسكرات والدورات الامنية المكثفة …
[/CENTER]فى الصورة محمد عطا مدير جهاز الامن والمخابرات – والصحفيين ضياء الدين لبلال رئيس تحرير صحيفة السودانى وعادل سيد احمد رئيس تحرير صحيفة الوطن سابقا.
ملحوظة : المرجو استصحاب اعترافات الترابى عن وجود التنظيم السرى وان كثير من المناصب ماهى الا تغطية للوظيفة الحقيقية جهاز امن الاسلاميين السرى نقطة على السطر .
قد يكون القائمين على المطابع والخطاطيين في السودان هنود وباكستان والمراجعين إنتحروا أو مشغولين في بيت عزاء فالوضع أصبح غير طبيعي ويحتاج إلى تدخل .. المصيبه بعد قامت الإنقاذ بتعريب الجامعات في ثورة تعليمهم التي تشدقوا بها توقعناأن تخرج لناالدكتور عبد الله الطيب والسراج
للأسف لا طلنا العربي ولا لحقنا بالإنجليزي الإنقاذ زرعت وها نحن نأكل من حصادها ياساده ياكرام والقادم أقوى
قد يكون القائمين على المطابع والخطاطيين في السودان هنود وباكستان والمراجعين إنتحروا أو مشغولين في بيت عزاء فالوضع أصبح غير طبيعي ويحتاج إلى تدخل .. المصيبه بعد قامت الإنقاذ بتعريب الجامعات في ثورة تعليمهم التي تشدقوا بها توقعناأن تخرج لناالدكتور عبد الله الطيب والسراج
للأسف لا طلنا العربي ولا لحقنا بالإنجليزي الإنقاذ زرعت وها نحن نأكل من حصادها ياساده ياكرام والقادم أقوى