في الذكري الثانية والتسعين علي انتفاضة الملازم عبدالفضيل الماظ ضد الظلم والقهر.
في الذكري الثانية والتسعين علي انتفاضة الملازم عبدالفضيل الماظ ضد الظلم والقهر.
١-
***- مرت اليوم الاحد ٢٨ نوفمبر الحالي ٢٠١٦، الذكري الثانية والتسعين علي اول مواجهة مسلحة وقعت بعد الاحتلال البريطاني للسودان عام ١٨٩٩ بين الضباط الوطنيين في (قوة دفاع السودان) وقوات بريطانية . جاء في كتب التاريخ عن هذه الانتفاضة:
(أ)-
***- خرج الملازم عبدالفضيل الماظ من وحدته العسكرية بلا اذن مسبق من القائد البريطاني ومعه رفاق السلاح من ضباط وجنود قادوا قوة عسكرية لم يتجاوز عددها المائة جندى متجهين من الخرطوم الى بحرى، اعترضتهم قوة انجليزية قرب كبرى الخرطوم بحرى بهدف السماح لهم بالتقدم الي داخل الخرطوم، رفضوا باصرار شديد التوجيهات والاوامر التي صدرت من قائد الكتيبة البريطانية بالعودة الي ثكناتهم، عندها بادرت القوة البريطانية باطلاق الرصاص علي مجموعة الضباط والجنود السودانيين،
(ب)-
***- دارت معركة حامية او قل ملحمة سقط خلالها العشرات من البريطانيين، ظلت المعركة دائرة فى عنف من مساء يوم الخميس ٢٧ نوفمبر ١٩٢٤ الى ضحوة يوم الجمعة ٢٨ نوفمبر ، نفذت ذخيرة الفرقة السودانية او كادت فتفرقو في اتجاهات مختلفة وانسحبوا تحت وابل من رصاص القوات البريطانية،
(ج)-
***- التجاء عبدالفضيل وحده الى مبنى وزارة الصحة، وهناك اخذ الذخيرة من مخزن السلاح التابع للمبني، واعتلى سطح البناية فى -صورة كأنها خيال- واخذ يمطر الرصاص بلا توقف على رؤوس القوة البريطانية من مدفعه المكسيم، عجزت القوة البريطانية تمامآ من الاقتراب منه ومن المبني.
(د)-
***- بقى الملازم عبدالفضيل وحده محاصرآ بجحافل من ضباط وجنود القوات البريطانية، ورغم كثافة عددهم ما استطاعوا دخول المبني،عندماعجزت القوات البريطانية تمامآ من القضاء عليه،امر المأمور البريطاني جنوده ضرب المبني بالمدافع الثقيلة، نفذت التعليمات وتم دك دك المبني على راس البطل عبدالفضيل، وعندما تم البحث عليه بين الانقاض، وجدوه منكفئا على مدفعه المكسيم وقد احتضنه بكلتا يداه وكأنه لا يزال يواصل فى المعركة ….وكان عمره وقتها لم يتجاوز الثامنة والعشرين.
٢-
***- مرت اليوم ٢٧ نوفمبر ٢٠١٦ الذكري الثانية والتسعين علي معركة الضباط السودانيين ضد القوات البريطانية..وغدآ الاثنين تمر الذكري الثانية والتسعين علي استشهاد البطل عبدالفضيل الماظ.
٣-
***- يا تري، هل هل محض صدف ام تدابير اقدار،ان رأينا اليوم -وفي نفس يوم ذكري واقعة يوم ٢٧ نوفمبر ١٩٢٤-احفاد عبدالفضيل الماظ قد نفذوا “اعتصام مدني” رائع تم بصورة حضارية وغدآ يدخل يومه الثاني؟!!
***- ما اشبه الليلة بالبارحة.
بكري الصائغ
[email][email protected][/email]
أستاذنا بكري انا متابع كثير لمقالات ودائما
بدايه عنوان مقالك كلمة (ذكرى )والمقال السابق
أيضا لاحظت كلمة (ذكرى) كأنك تحن للذكريات
مع أن في ذكريات لو رجعنا لها تسوء حياتنا
اعرف ردك اكيد تقول في ذكريات أبطال ومواقف
لا ننساها وربما تتجاهل التنبؤات طيب أستاذنا بكري
العصيان نجح نعرف تنبؤاتك ماذا سيحل بالوطن هل
الوضع سينصلح أم أزمة البلد تتعقد وماذا بعد العصيان
توقعاتك بما يحدث واذا قلنا المحلل عبده قابل أرشيف الرياضه متعه الله بالعافية نقول بكري الصائغ أرشيف
السياسه واكيد مررت بحكومات متعاقبة وسياسة كل حكومه
تختلف عن الأخرى ماذا تتوقع اوتتنبا عن الأحزاب هل سينضمون للشعب أو يتركون الشعب تتعارك مع النظام وهل الثوره السودانيه تكون مثل الثوره المصريه الشعب يناهض والعسكر يخطفون الثوره ونعود للمربع الأول وما مصير الأحزاب المتواطئه مع الحزب الحاكم وهل سيتفقون المناهضين
أو الثوار وهل مليشيات الدعم السريع سيتركون المواطن في حاله وهل الجيش القومي قادر على حفظ المواطن وممتلكاته وممتلكات الدوله وقبيلة الصحافيين مجمعه علي ضعف الجيش
وقوة الدعم السريع ماذا سيحل بالوطن في الايامات القادمة.
وهل يا استاذ بكرى اخذنا استقلالنا لنقع فريسة لاستعمار داخلى من ابناء جلدتنا؟؟
اقسم بالله ان الاستعمار الداخلى من اى حكم عسكرى او حزب عقائدى اوطى واوسخ واقذر من الاستعمار الاجنبى والله على ما اقول شهيد!!
من يكون هذا السودانى او الحزب العقائدى حتى يحكم على الشعب بالخضوع امامه ويمشى البلد على كيفه؟؟؟
اقسم بالله ان الحكم الديكتاتورى اكثر شراسة على شعبه وقدام الاجانب من محتلين او مستغلين لاراضينا او معتدين مثل النعاج والنعام!!
أستاذنا بكري انا متابع كثير لمقالات ودائما
بدايه عنوان مقالك كلمة (ذكرى )والمقال السابق
أيضا لاحظت كلمة (ذكرى) كأنك تحن للذكريات
مع أن في ذكريات لو رجعنا لها تسوء حياتنا
اعرف ردك اكيد تقول في ذكريات أبطال ومواقف
لا ننساها وربما تتجاهل التنبؤات طيب أستاذنا بكري
العصيان نجح نعرف تنبؤاتك ماذا سيحل بالوطن هل
الوضع سينصلح أم أزمة البلد تتعقد وماذا بعد العصيان
توقعاتك بما يحدث واذا قلنا المحلل عبده قابل أرشيف الرياضه متعه الله بالعافية نقول بكري الصائغ أرشيف
السياسه واكيد مررت بحكومات متعاقبة وسياسة كل حكومه
تختلف عن الأخرى ماذا تتوقع اوتتنبا عن الأحزاب هل سينضمون للشعب أو يتركون الشعب تتعارك مع النظام وهل الثوره السودانيه تكون مثل الثوره المصريه الشعب يناهض والعسكر يخطفون الثوره ونعود للمربع الأول وما مصير الأحزاب المتواطئه مع الحزب الحاكم وهل سيتفقون المناهضين
أو الثوار وهل مليشيات الدعم السريع سيتركون المواطن في حاله وهل الجيش القومي قادر على حفظ المواطن وممتلكاته وممتلكات الدوله وقبيلة الصحافيين مجمعه علي ضعف الجيش
وقوة الدعم السريع ماذا سيحل بالوطن في الايامات القادمة.
وهل يا استاذ بكرى اخذنا استقلالنا لنقع فريسة لاستعمار داخلى من ابناء جلدتنا؟؟
اقسم بالله ان الاستعمار الداخلى من اى حكم عسكرى او حزب عقائدى اوطى واوسخ واقذر من الاستعمار الاجنبى والله على ما اقول شهيد!!
من يكون هذا السودانى او الحزب العقائدى حتى يحكم على الشعب بالخضوع امامه ويمشى البلد على كيفه؟؟؟
اقسم بالله ان الحكم الديكتاتورى اكثر شراسة على شعبه وقدام الاجانب من محتلين او مستغلين لاراضينا او معتدين مثل النعاج والنعام!!
القراءة الصحيحة للتاريخ ان هؤلاء كانو عملاء للمصريين ومغرر بهم
عند شعور المصريين بالتفات الانجليز للسودان والشروع فى بناء خزان سنار والتخطيط لمشروع الجزيرة دفعوا بهؤلاء العسكر لهذه العملية الساذجة ولم يتضامنو معهم كما وعدوهم
لا دور للجيش السودانى او قوة دفاع السودان فى مقاومة المستعمر وانما تلميع عبدالفضيل الماظ وعلى عبداللطيف فى الاونة الاخيرة يتم من كتاب تحت الطلب لارضاء الحركة الشعبية وثورة مايسمى بالهامش باعتبار ان ثوار 24 من ابناء الهامش
استاذنا الغالي بكري الصائغ
لك تحياتي وتقديري واحترامي
أولاً أنا معترض على العنوان
اقتباس (في الذكري الثانية والتسعين علي انتفاضة الملازم عبدالفضيل الماظ ضد الظلم والقهر.)
هي ليس انتفاضة للبطل عبدالفضيل الماظ ….. هي ثورة ضد المستعمر الانجليزي تحت حركة اللواء الأبيض بزعامة علي عبداللطيف….. فاستخدام انتفاضة خطأ خطأ…
هي كانت ثورة مخطط لها .. وكان من المفروض أن يشترك فيها الجيش المصري .. ولكنهم انسحبوا وتركوا السودانيين لوحده وهي عادة المصريين…
وقال عنهم الشاعر السوداني……
يا حليل الصيد الرحل..
أعيب على ثورة اللواء الأبيض .. أنها كانت تريد بعد النصر أن يتم دمج السودان مع مصر في بلد واحد… ودي دائماً عادة السودانيين الذين عاشوا في ذاك الزمن عايزين مصر باي شكل من الأشكال …. ناسين بأن المصريين هم من قتل اجدادنا في معركة استعمار السودان …. وبالذات في معركة كرري … التي تم اعدام 13 ألف جريح سوداني …. فكيف لشعب يعدم جرحاه ويطالب بالوحدة مع القتلة…
خلوا العنصرية حتى تنجح ثورتكم.اللواء الابيض ما كانت حركة شعبية. وأنا سمعت وربما ده ما صحيح ان المهدية والمرغنية خذلوا هولاء الضباط الأحرار بحجة أنه ثورة العبيد. شوفوا حال السودان بجنوبه كيف.
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
القراءة الصحيحة للتاريخ ان هؤلاء كانو عملاء للمصريين ومغرر بهم
عند شعور المصريين بالتفات الانجليز للسودان والشروع فى بناء خزان سنار والتخطيط لمشروع الجزيرة دفعوا بهؤلاء العسكر لهذه العملية الساذجة ولم يتضامنو معهم كما وعدوهم
لا دور للجيش السودانى او قوة دفاع السودان فى مقاومة المستعمر وانما تلميع عبدالفضيل الماظ وعلى عبداللطيف فى الاونة الاخيرة يتم من كتاب تحت الطلب لارضاء الحركة الشعبية وثورة مايسمى بالهامش باعتبار ان ثوار 24 من ابناء الهامش
استاذنا الغالي بكري الصائغ
لك تحياتي وتقديري واحترامي
أولاً أنا معترض على العنوان
اقتباس (في الذكري الثانية والتسعين علي انتفاضة الملازم عبدالفضيل الماظ ضد الظلم والقهر.)
هي ليس انتفاضة للبطل عبدالفضيل الماظ ….. هي ثورة ضد المستعمر الانجليزي تحت حركة اللواء الأبيض بزعامة علي عبداللطيف….. فاستخدام انتفاضة خطأ خطأ…
هي كانت ثورة مخطط لها .. وكان من المفروض أن يشترك فيها الجيش المصري .. ولكنهم انسحبوا وتركوا السودانيين لوحده وهي عادة المصريين…
وقال عنهم الشاعر السوداني……
يا حليل الصيد الرحل..
أعيب على ثورة اللواء الأبيض .. أنها كانت تريد بعد النصر أن يتم دمج السودان مع مصر في بلد واحد… ودي دائماً عادة السودانيين الذين عاشوا في ذاك الزمن عايزين مصر باي شكل من الأشكال …. ناسين بأن المصريين هم من قتل اجدادنا في معركة استعمار السودان …. وبالذات في معركة كرري … التي تم اعدام 13 ألف جريح سوداني …. فكيف لشعب يعدم جرحاه ويطالب بالوحدة مع القتلة…
خلوا العنصرية حتى تنجح ثورتكم.اللواء الابيض ما كانت حركة شعبية. وأنا سمعت وربما ده ما صحيح ان المهدية والمرغنية خذلوا هولاء الضباط الأحرار بحجة أنه ثورة العبيد. شوفوا حال السودان بجنوبه كيف.
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا
الاخ الحبوب بكرى
نحن فى اليوم الثانى فى بيوتنا
اليوم نرفع راية استقلانا 27 نوفبر ستكون ذكرى اعادت اليوم الوطن فى ملحمة لاتقل عن تلك التى قادها عبداللطيف وصحبه الابرار لاتقل عن ما فعله المستعمر فى حق الوطن الذي يجرى أخى بكرى فعل شرذمة استولت على مفاصل الدوله من سحت وقتل
ونهب
ابدا ما هنت يا سوداننا يوم علينا
حقيقه فى بيوتنا حول وسائل الاتصال
لا نامت اعين الجبناء
لنا فى محمد احمد المهدى الذي اطل علينا يلوح بيده ويقود جحافله بنى وطنى الى النصر
من أبا وشيكان واكتوبر الاخضر
احيكم الوطن حقنا ويسعنا