نجحت ناشطة على وسائل التواصل الاجتماعي من تصوير فيديو يظهر فيه أحد الأمنجية، المندسين الذين اختصاصهم القبض على الفتيات.
ولاحقاً تم التعرف على الأمنجي الذي يدعى أنس عبدالخالق، وهو خريج جامعة الرباط.
وأكتشف الناشطون أن أنس عبدالخالق كان يندس وسط المتظاهرين يوم 7 فبراير، وكان يركز نشاطه حول البنات، وتسبب في اعتقال مجموعة من البنات، وأضاف ناشطون أن أنس كان يدعى أنه لا يحتمل الغاز المسيل للدموع ويقترب من المتظاهرين في انتظار عربات الدفع الرباعي التابعة للجهاز، ليساعد عندها في رفع المتظاهرين.
وأكد ناشطون أن أنس عبدالخالق أعد كميناً في يوم 25 ديسمبر، وتسبب ذلك في اعتقال الكثيرين.
حساب أنس على مواقع التواصل الأجتماعي هو ANAS ABDAIKHALIG
احذروه ما في محلها… اضربوه اجلدوه اطردوه من الحي هي الكلمات المناسبة
ما دام انكشف هذا الامنجى القذر مفروض الثوار يجعلوا حياته جحيم من الآن وصاعدا, عليهم أن يجعلوه يلتفت يمين و شمال خائفا في كل مكان وكل الوقت و ألا يشعر بألامان , هؤلاء يجب التعامل معهم بحزم حتى لا يعتقدوا أن جرائمهم القذرة ستمر دون عقاب.
والله والله عرفت انك يامين وين وحده تشوف والله العجب العجاب ابقي راجل قسما عظما يا انا يا انت وحدي تشوف النجوم عز الضهر
يا ابراهيم ساميد
عليك الله لو قبضتوا خلي لينا فيهو كدة نحن برضوا كايسنوا
تافه منحط
حسب توجيه قادة الثورة، وجب على كل مهتمانيسعى لتكوين خليةالمقاومة في حيه، ومن اول المهام كشف الامنجية بالحي و تحزير الثوارمن المندسين ، منسوبي المؤتمر الوطني و كلاب الامن. والتنسيق في القيام بكلالواجبات.
قاطعوه اجتماعيا وانشروا صوره في كل مكان
التعامل بطيبة لا يجدي مع جرذان الأمن
زى دا يستاهل حاجة تانية بس!!!