البيت الأبيض: ترامب بحث قراراته المحتملة حول القدس مع زعماء فلسطين والسعودية ومصر وإسرائيل

أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أجرى اتصالات هاتفية حول قراراته المحتملة بشأن القدس برئيسي فلسطين ومصر ورئيس وزراء إسرائيل والعاهل السعودي.

وأوضح البيت الأبيض أن ترامب، في المكالمات الـ4 المنفصلة، “أكد من جديد عزمه لإخراج مفاوضات السلام الفلسطينية الإسرائيلية من حالة الجمود، مشددا على ضرورة دعمها”.

وأشار ترامب إلى “ضرورة التعاون الثنائي مع كل شريك لدفع الجهود الرامية لدعم السلام قدما نحو الأمام في المنطقة كلها”.

ولفت بيان البيت الأبيض إلى أن “الزعماء بحثوا أيضا القرارات المحتملة حول مسألة القدس”.

وكانت مصادر عربية رسمية قد ذكرت، في وقت سابق من اليوم، أن الرئيس الأمريكي قد اتصل، بكل من رئيسي فلسطين، محمود عباس، ومصر، عبد الفتاح السيسي، والعاهل الأردني، عبد الله الثاني، والعاهل المغربي، محمد السادس، لإبلاغهم بنيته نقل السفارة الأمريكية في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس، فيما قالت تقارير إعلامية إنه بحث هذا الموضوع أيضا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو.

بدوره، أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، أن الرئيس، محمود عباس، طلب اليوم من عدد لزعماء دول العالم، من بينهم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، التدخل لعرقلة خطة الرئيس الأمريكي لنقل سفارة الولايات المتحدة إلى القدس.

وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، سارة ساندرس، اليوم، أن ترامب سيعلن عن موقفه بشأن هذه القضية يوم غد الأربعاء.

يذكر أن ترامب وعد، خلال حملته الانتخابية نهاية العام 2016، بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس من موقعها الحالي في تل أبيب، وكرر في أكثر من مناسبة أن الأمر “مرتبط فقط بالتوقيت”.

واحتلت إسرائيل القدس الشرقية في حزيران عام 1967، وأعلنت لاحقا ضمها إلى القدس الغربية، واصفة المدينة كلها بأنها “عاصمة موحدة وأبدية” لإسرائيل، وهو ما يرفضه المجتمع الدولي.

المصدر: وكالات

تعليق واحد

  1. منقوووووووووول—

    بروتوكول اممى من الامم المتحده –بوقف متابعة الولايات المتحده الامريكيه لعملية التسويه بفلسطين والشرق الاوسط وترك امر القدس للامم المتحده وارتباط المفاوضات حول القدس بما يقرره المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر السيدد-
    وليد الطلاسى–
    وماتتفق حوله قرارات الشرعيه الدوليه حول المفاوضات ان لم تكن هناك وصول للحلول بين الاطراف من خلال المفاوضات واعتبار الولايات المتحده الامريكيه من ضمن اطراف الصراع لامن يقرر مصير الصراع—-jتؤجل الاعتراف بالقدس انه عاصمة لاسرائيل ياسيادة الرئيس الامريكى- ترامب وانت ماتشوف الدرب طوعا او كرها—-

    تفضلو من هنا–

    وكالات الانباء العالميه والدوليه-
    الامم المتحده-
    مجلس الامن الدولى-.
    مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى المستقل والمؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله الامميه مسؤول المكتب الاعلى الاممى الدولى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده? —
    المايسترو الكبير وامين السر السيد-
    وليد الطلاسى-
    فى بيان وبروتوكول اممى دولى صدر عن الامم المتحده ووقعه واعتمده من مقره بالرياض سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده امين السر والمايسترو الكبير والمستقل الاممى سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى المستقل لحقوق الانسان السيد-
    وليد الطلاسى–
    حيث افادت المصدر عن البروتوكول الصادر عن الامم المتحده والذى يقضى بان امر فلسطين والقدس ليس مناط بقرار من الولايات المتحده الامريكيه نهائيا وقطعيا ولابغيرها من الدول كذلك ايا كانت لتعترف او لاتعترف اميركا بفلسطين وحق الامه العربيه والاسلاميه بفلسطين وعلى راسها القدس الشريف حيث ماتزال فلسطين تحت الاحتلال الاسرائيلى وهو كان وسيبقى احتل مرفوض ومدان من الشرعيه الدوليه والامميه —
    كما اضافت المصدر فى البيان الصادر هنا عن الرمز الاممى الكبير المراقب الاعلى الدائم والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس للمفوضيه الساميه العليا الامميه لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده سيادة امين السر السيد-
    وليد الطلاسى–
    بان الاحتلال الاسرائيلى اتى من خلال وعد بلفور من بريطانيا وليس من الولايات المتحده الامريكيه كى يقرر الرئيس ترامب الاعتراف هنا بالاحتلال الاسرائيلى او يعترف به من عدمه—

    كما شدد الرمز الاممى الكبير السامى السيد-
    وليد الطلاسى–
    فى بيانه حسب المصدر بالامم المتحده–

    بان الولايات المتحده الامريكيه اليوم ترى التهديد الايرانى لاوروبا ولاسرائيل كذلك ومن خلال التلويح الايرانى بالصواريخ البالستيه العابره للقارات والتى قد تدفن تل ابيب قبل اوروبا تحت البحر ولم تحرك ساكنا هنا لامن خلال مجلس الامن الدولى ولا من خلال القوه العسكريه الامريكيه ومعها حلفاءها هذا ان كان هناك حلفاء للولايات المتحده الامريكيه باوروبا خاصه وان الولايات المتحده الامريكيه تخفى حقيقة الخطاء الجسيم الذى ارتكبته الولايات المتحده الامريكيه منذ احتلال العراق وتمكين المليشيات الارهابيه الفارسيه وغيرها من التوغل بالعراق ثم بسوريا ايضا وسمحت الاداره الامريكيه السابقه برئاسة الرئيس السابق السيد—- اوباما– بتلك السيناريوهات الخطيره مع ايران فى امر احتلال العراق والتدخل بسوريا دون الرجوع لقرارات الشرعيه الدوليه ممثله بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى وشاركت بعد ذلك بريطانيا وفرنسا اميركا بتلك الجريمه ودخلو الحرب تحت ذريعة مكافحة الارهاب وداعش ومن دون الرجوع كذلك للشرعيه الدوليه عقب الامتناع لاشهر من المشاركه العسكريه وخاصه بسوريا بسبب عدم وجود قرارات امميه دوليه من الامم المتحده ومجلس الامن للتدخل بسوريا تحديدا ماجعل روسيا تقوم بضرب مصالح الولايات المتحده الامريكيه فى مقتل وتؤازرها الصين هنا للتدخل العسكرى الروسى بسوريا بحجة الدفاع عن نظام بشار الاسد والحقيقه ان الوضع هو تمدد للنفوذ الروسى بوجود وتعزيز هذا الوجود العسكرى الروسيا بقاعدة حميميم وطرطوس لفك الحصار المفروض على روسيا اميركيا واوروبيا فى القرم واوكرانيا بالتحديد ايضا —

    وجعل الامر تعدد اقطاب دوليه وعدم وجود قطب اوحد هى اميركا لتحكم وتقرر مصير العالم فكان التهديد الخطير جدا هنا لاميركا وحلفاءها من دويله صغيره جدا تعيش على المعونات الصينيه وهى الفناء الخلفى لاشك للصين وهى كوريا الشماليه حيث قامت بتوجيه الضربات بالصواريخ البالستيه لحلفاء واشنطن كاليابان وكوريا الجنوبيه تحت مسمى التجارب الصاروخيه واميركا نفسها وصل اليها هذا التهديد وحيث مازال هذا التهديد من كوريا الشماليه قائما ضد الولايات المتحده الامريكيه وعسكريا وخلف هذا التهديد الكورى الشمالى الصاروخى بالطبع قوى تقف خلف كوريا الشماليه وهى روسيا والصين وما كان لروسيا ولاللصين ولا حتى لكوريا الشماليه ان يقومو بكل تلك التحديات لاميركا لولا تخبط الاداره الامريكيه والتناقضات الكبرى بالمواقف السياسيه تلك التى تعيشها الاداره الحاليه فى الولايات المتحده الامريكيه وخاصه المواقف مابين الخارجيه الامريكيه والبيت الابيض والاعلام عدا اللعب من الرئيس الحالى السيد -ترامب بالتغاريد التويتريه الجنونيه يوميا بل كل ساعه تقريبا وقد تجاهل الجميع هنا خطورة اقدام الرئيس الامريكى واصراره على خروج وانسحاب بريطانيا من الاتحاد الاوروبى واضعاف النيتو اميركيا مع تفكك الاتحاد الاوروبى واضعافه ايضا اميركيا–من هنا اصبحت ايران تلعب ارهابيا من خلال مليشياتها الارهابيه بالعراق وبسوريا ولبنان واليمن وكل ذلك يجرى فى ظل روسيا والصين خاصه عقب ان افرجت اميركا بكل غباء عن الاموال الايرانيه المجمده لايران لديها وقامت المانيا وبكل غباء بالتوسط بالاتفاق النووى بين اميركا والغرب وايران بل انه تم استخدام صعلوك سلطنة عمان ليجمع اميركا وايران لوضع الاتفاق النووى قيد التطبيق —
    وهاهى النتيجه لذلك التخبط السياسى الاميركى اذ انه هناك من يريد اليوم الانضمام ايضا لهذا المحور الروسى الصينى كالسودان بعد ان تخلت الولايات المتحده الامريكيه عن حلفاءها الاكبر والاقوى وهم العرب والمسلمين سواء بالشرق الاوسط وشمال افريقيا واسيا—

    لياتى الرئيس الاميركى ترامب ويقرر نقل السفاره الامريكيه للقدس او ليعترف باسرائيل كدوله وعاصمتها القدس–
    وهذا لاشك شكل من اشكال التخبط والجنون بالاداره الامريكيه فايران تهدد اوروبا اليوم واسرائيل كذلك بتلك الصواريخ البالستيه وكوريا الشماليه من الجهه الاخرى تعبث بكرامة اميركا وحلفاءها اليابانيين وكوريا الجنوبيه لتبقى مهزلة اختراق روسيا للانتخابات الامريكيه مع رقصة التانغو مابين اميركا وروسيا تلك المهزله المزعومه التى تجرى بقتل الابرياء فى سوريا وفى العراق حيث المليشيات الارهابيه الفارسيه او المدعومه ايرانيا حتى بلبنان—

    وهذا ماترتب عليه وبقرار اممى وبروتوكل اعتمده ووقعه المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر السيد-
    وليد الطلاسى–

    لوقف الوساطه الامريكيه مابين العرب والامه الاسلاميه واسرائيل حيث ان الولايات المتحده هى طرف بالصراع وطرف معادى ايضا –وربط الامرهنا بالشرعيه الدوليه ممثله بالرمز الاممى الكبير فى الامم المتحده وقرارات الشرعيه الدوليه عقب ذلك حيث يرى المايسترو الكبير وامين السر سيادة السيد–
    وليد الطلاسى —
    بان على العرب والدول الاسلاميه مواصلة ضرب المليشيات الارهابيه بدولهم المدعومه غربيا او من ايران وعدم الالتفات لاى دوله اخرى بالعالم كانت كبرى او تحالف او غير ذلك مالم تعود الاداره الامريكيه لرشدها وتضبط الاداره الامريكيه ايقاع سياستها الدوليه بالعالم وبالشرق الاوسط والمنطقه اذ لااميركا ولااسرائيل اليوم يساوون مقدار كعب جزمه من دون امة العرب والمسلمين وبالعالم اجمع–

    اى سفاره تنقلها اميركا بالقدس واى اعتراف ترامبى باسرائيل واى كلام فاضى نجده هنا من الاداره الامريكيه وادارتها واعلامها كذلك ففاقد الشىء لايعطيه واميركا لاتملك ربع قرار لابفلسطين ولابالقدس ايضا اعترفت ام لم تعترف بذلك بلا كوشنر بلا كونغرس بلا لعب فارغ هنا ليس الامر لعب التغاريد واحلام هلافيت وطواغيت هنا الشرعيه الامميه والدوليه—

    حيث انهت المصدر من الامم المتحده ماجاء فى البيان الاممى الصادر عن الامم المتحده والذى اعتمده ووقعه
    سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده المؤسس ومسؤول المكتب الاعلى لمكافحة الارهاب الدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده المايسترو و امين السر السيد-
    وليد الطلاسى–
    مع التحيه—

    انتهى—
    حرر بتاريخه
    الامم المتحده—
    مجلس الامن الدولى—-

    معتمد من مكتب المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده
    امانة السر2221 معتمد برقم 52016ع
    مكتب ارتباط دولى 877د تم سيدى-
    مكتب حرك844ج منشور دولى سيدى–

    نسخه
    للدول الاعضاء بالامم المتحده
    نسخه الى المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده?
    نسخه الى
    مجلس الامن الدولى?
    نسخه لجميع وفود الدول الاعضاءبالامم المتحده-
    نسخه لمجلس الامن الدولى-
    نسخه للجنائيه الدوليه-والادعاء العام بالجنائيه الدوليه
    نسخه لمحكمة العدل الدوليه -لاهاى-
    نسخه للوكالات والهيئات الدوليه?
    معتمد من الرمز الاممى الكبير من مقره بالرياض برقم – ق-562314
    امانة السر 2221 معتمد للنشر
    الرياض

    منقول من صفحة الرمز الاممى الكبير المايسترو -وليد الطلاسى- فى صفحته التى هى باسم– الثائر الحقوقى العالمى المستقل– فيسبوك——-

  2. منقوووووووووول—

    بروتوكول اممى من الامم المتحده –بوقف متابعة الولايات المتحده الامريكيه لعملية التسويه بفلسطين والشرق الاوسط وترك امر القدس للامم المتحده وارتباط المفاوضات حول القدس بما يقرره المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر السيدد-
    وليد الطلاسى–
    وماتتفق حوله قرارات الشرعيه الدوليه حول المفاوضات ان لم تكن هناك وصول للحلول بين الاطراف من خلال المفاوضات واعتبار الولايات المتحده الامريكيه من ضمن اطراف الصراع لامن يقرر مصير الصراع—-jتؤجل الاعتراف بالقدس انه عاصمة لاسرائيل ياسيادة الرئيس الامريكى- ترامب وانت ماتشوف الدرب طوعا او كرها—-

    تفضلو من هنا–

    وكالات الانباء العالميه والدوليه-
    الامم المتحده-
    مجلس الامن الدولى-.
    مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى المستقل والمؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله الامميه مسؤول المكتب الاعلى الاممى الدولى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده? —
    المايسترو الكبير وامين السر السيد-
    وليد الطلاسى-
    فى بيان وبروتوكول اممى دولى صدر عن الامم المتحده ووقعه واعتمده من مقره بالرياض سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده امين السر والمايسترو الكبير والمستقل الاممى سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى المستقل لحقوق الانسان السيد-
    وليد الطلاسى–
    حيث افادت المصدر عن البروتوكول الصادر عن الامم المتحده والذى يقضى بان امر فلسطين والقدس ليس مناط بقرار من الولايات المتحده الامريكيه نهائيا وقطعيا ولابغيرها من الدول كذلك ايا كانت لتعترف او لاتعترف اميركا بفلسطين وحق الامه العربيه والاسلاميه بفلسطين وعلى راسها القدس الشريف حيث ماتزال فلسطين تحت الاحتلال الاسرائيلى وهو كان وسيبقى احتل مرفوض ومدان من الشرعيه الدوليه والامميه —
    كما اضافت المصدر فى البيان الصادر هنا عن الرمز الاممى الكبير المراقب الاعلى الدائم والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس للمفوضيه الساميه العليا الامميه لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده سيادة امين السر السيد-
    وليد الطلاسى–
    بان الاحتلال الاسرائيلى اتى من خلال وعد بلفور من بريطانيا وليس من الولايات المتحده الامريكيه كى يقرر الرئيس ترامب الاعتراف هنا بالاحتلال الاسرائيلى او يعترف به من عدمه—

    كما شدد الرمز الاممى الكبير السامى السيد-
    وليد الطلاسى–
    فى بيانه حسب المصدر بالامم المتحده–

    بان الولايات المتحده الامريكيه اليوم ترى التهديد الايرانى لاوروبا ولاسرائيل كذلك ومن خلال التلويح الايرانى بالصواريخ البالستيه العابره للقارات والتى قد تدفن تل ابيب قبل اوروبا تحت البحر ولم تحرك ساكنا هنا لامن خلال مجلس الامن الدولى ولا من خلال القوه العسكريه الامريكيه ومعها حلفاءها هذا ان كان هناك حلفاء للولايات المتحده الامريكيه باوروبا خاصه وان الولايات المتحده الامريكيه تخفى حقيقة الخطاء الجسيم الذى ارتكبته الولايات المتحده الامريكيه منذ احتلال العراق وتمكين المليشيات الارهابيه الفارسيه وغيرها من التوغل بالعراق ثم بسوريا ايضا وسمحت الاداره الامريكيه السابقه برئاسة الرئيس السابق السيد—- اوباما– بتلك السيناريوهات الخطيره مع ايران فى امر احتلال العراق والتدخل بسوريا دون الرجوع لقرارات الشرعيه الدوليه ممثله بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى وشاركت بعد ذلك بريطانيا وفرنسا اميركا بتلك الجريمه ودخلو الحرب تحت ذريعة مكافحة الارهاب وداعش ومن دون الرجوع كذلك للشرعيه الدوليه عقب الامتناع لاشهر من المشاركه العسكريه وخاصه بسوريا بسبب عدم وجود قرارات امميه دوليه من الامم المتحده ومجلس الامن للتدخل بسوريا تحديدا ماجعل روسيا تقوم بضرب مصالح الولايات المتحده الامريكيه فى مقتل وتؤازرها الصين هنا للتدخل العسكرى الروسى بسوريا بحجة الدفاع عن نظام بشار الاسد والحقيقه ان الوضع هو تمدد للنفوذ الروسى بوجود وتعزيز هذا الوجود العسكرى الروسيا بقاعدة حميميم وطرطوس لفك الحصار المفروض على روسيا اميركيا واوروبيا فى القرم واوكرانيا بالتحديد ايضا —

    وجعل الامر تعدد اقطاب دوليه وعدم وجود قطب اوحد هى اميركا لتحكم وتقرر مصير العالم فكان التهديد الخطير جدا هنا لاميركا وحلفاءها من دويله صغيره جدا تعيش على المعونات الصينيه وهى الفناء الخلفى لاشك للصين وهى كوريا الشماليه حيث قامت بتوجيه الضربات بالصواريخ البالستيه لحلفاء واشنطن كاليابان وكوريا الجنوبيه تحت مسمى التجارب الصاروخيه واميركا نفسها وصل اليها هذا التهديد وحيث مازال هذا التهديد من كوريا الشماليه قائما ضد الولايات المتحده الامريكيه وعسكريا وخلف هذا التهديد الكورى الشمالى الصاروخى بالطبع قوى تقف خلف كوريا الشماليه وهى روسيا والصين وما كان لروسيا ولاللصين ولا حتى لكوريا الشماليه ان يقومو بكل تلك التحديات لاميركا لولا تخبط الاداره الامريكيه والتناقضات الكبرى بالمواقف السياسيه تلك التى تعيشها الاداره الحاليه فى الولايات المتحده الامريكيه وخاصه المواقف مابين الخارجيه الامريكيه والبيت الابيض والاعلام عدا اللعب من الرئيس الحالى السيد -ترامب بالتغاريد التويتريه الجنونيه يوميا بل كل ساعه تقريبا وقد تجاهل الجميع هنا خطورة اقدام الرئيس الامريكى واصراره على خروج وانسحاب بريطانيا من الاتحاد الاوروبى واضعاف النيتو اميركيا مع تفكك الاتحاد الاوروبى واضعافه ايضا اميركيا–من هنا اصبحت ايران تلعب ارهابيا من خلال مليشياتها الارهابيه بالعراق وبسوريا ولبنان واليمن وكل ذلك يجرى فى ظل روسيا والصين خاصه عقب ان افرجت اميركا بكل غباء عن الاموال الايرانيه المجمده لايران لديها وقامت المانيا وبكل غباء بالتوسط بالاتفاق النووى بين اميركا والغرب وايران بل انه تم استخدام صعلوك سلطنة عمان ليجمع اميركا وايران لوضع الاتفاق النووى قيد التطبيق —
    وهاهى النتيجه لذلك التخبط السياسى الاميركى اذ انه هناك من يريد اليوم الانضمام ايضا لهذا المحور الروسى الصينى كالسودان بعد ان تخلت الولايات المتحده الامريكيه عن حلفاءها الاكبر والاقوى وهم العرب والمسلمين سواء بالشرق الاوسط وشمال افريقيا واسيا—

    لياتى الرئيس الاميركى ترامب ويقرر نقل السفاره الامريكيه للقدس او ليعترف باسرائيل كدوله وعاصمتها القدس–
    وهذا لاشك شكل من اشكال التخبط والجنون بالاداره الامريكيه فايران تهدد اوروبا اليوم واسرائيل كذلك بتلك الصواريخ البالستيه وكوريا الشماليه من الجهه الاخرى تعبث بكرامة اميركا وحلفاءها اليابانيين وكوريا الجنوبيه لتبقى مهزلة اختراق روسيا للانتخابات الامريكيه مع رقصة التانغو مابين اميركا وروسيا تلك المهزله المزعومه التى تجرى بقتل الابرياء فى سوريا وفى العراق حيث المليشيات الارهابيه الفارسيه او المدعومه ايرانيا حتى بلبنان—

    وهذا ماترتب عليه وبقرار اممى وبروتوكل اعتمده ووقعه المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر السيد-
    وليد الطلاسى–

    لوقف الوساطه الامريكيه مابين العرب والامه الاسلاميه واسرائيل حيث ان الولايات المتحده هى طرف بالصراع وطرف معادى ايضا –وربط الامرهنا بالشرعيه الدوليه ممثله بالرمز الاممى الكبير فى الامم المتحده وقرارات الشرعيه الدوليه عقب ذلك حيث يرى المايسترو الكبير وامين السر سيادة السيد–
    وليد الطلاسى —
    بان على العرب والدول الاسلاميه مواصلة ضرب المليشيات الارهابيه بدولهم المدعومه غربيا او من ايران وعدم الالتفات لاى دوله اخرى بالعالم كانت كبرى او تحالف او غير ذلك مالم تعود الاداره الامريكيه لرشدها وتضبط الاداره الامريكيه ايقاع سياستها الدوليه بالعالم وبالشرق الاوسط والمنطقه اذ لااميركا ولااسرائيل اليوم يساوون مقدار كعب جزمه من دون امة العرب والمسلمين وبالعالم اجمع–

    اى سفاره تنقلها اميركا بالقدس واى اعتراف ترامبى باسرائيل واى كلام فاضى نجده هنا من الاداره الامريكيه وادارتها واعلامها كذلك ففاقد الشىء لايعطيه واميركا لاتملك ربع قرار لابفلسطين ولابالقدس ايضا اعترفت ام لم تعترف بذلك بلا كوشنر بلا كونغرس بلا لعب فارغ هنا ليس الامر لعب التغاريد واحلام هلافيت وطواغيت هنا الشرعيه الامميه والدوليه—

    حيث انهت المصدر من الامم المتحده ماجاء فى البيان الاممى الصادر عن الامم المتحده والذى اعتمده ووقعه
    سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده المؤسس ومسؤول المكتب الاعلى لمكافحة الارهاب الدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده المايسترو و امين السر السيد-
    وليد الطلاسى–
    مع التحيه—

    انتهى—
    حرر بتاريخه
    الامم المتحده—
    مجلس الامن الدولى—-

    معتمد من مكتب المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده
    امانة السر2221 معتمد برقم 52016ع
    مكتب ارتباط دولى 877د تم سيدى-
    مكتب حرك844ج منشور دولى سيدى–

    نسخه
    للدول الاعضاء بالامم المتحده
    نسخه الى المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده?
    نسخه الى
    مجلس الامن الدولى?
    نسخه لجميع وفود الدول الاعضاءبالامم المتحده-
    نسخه لمجلس الامن الدولى-
    نسخه للجنائيه الدوليه-والادعاء العام بالجنائيه الدوليه
    نسخه لمحكمة العدل الدوليه -لاهاى-
    نسخه للوكالات والهيئات الدوليه?
    معتمد من الرمز الاممى الكبير من مقره بالرياض برقم – ق-562314
    امانة السر 2221 معتمد للنشر
    الرياض

    منقول من صفحة الرمز الاممى الكبير المايسترو -وليد الطلاسى- فى صفحته التى هى باسم– الثائر الحقوقى العالمى المستقل– فيسبوك——-

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..