هل رئيس الوزراء القادم هو علي عثمان محمد طه

لااعتقد ذلك؟الشايقى دا ماعبيط؟ الحاله جنازه…وهو مانفك من تهمه انفصال الجنوب والكيزان عدد كبير منهم غير راضين عنه.ممكن يلعب خلف الكواليس .إذا ما قدر بانه سيصبح رئيس وزراء عندها فقط يصبح هو بطل التدخل واستباحه السودان

تمت الناقصههذا الرجل هو من ارتكب
1.من اعد وخطط في فصل الجنوب
2.هو من اعد وخطط لهذه حروب جبال النوبه والنيل الازرق نعم كانت قبل جئتهم المشؤمه لكن ارتفعت وتايرها باشكال عنصرية الطابع
3.وهو مشرف ومعد للحروب دارفور بشكلها الكريه
4.هو من اعد ان يوضع في السجل المدني تصنيف القبيله وهومن اعد شرط في لجان الاختيار ان توضع اسم القبيله لا امتياز اكبر لخارج قبائل الهامش لمنعها من التوظيف الى في حدوده الدنيا
5.هو من جعل القوات النظاميه تحدد القبيله اولا
6. انه علي شريف الاخير

هذ االملعون الذي دمر هو وازياله مشروع الجزيرة هذا المسخ المشوه الذي تربي من من غذاء الوحوش يجب ان لا يعود للواجهة ويكفيه خيبة نيفاشا لا سلام ولا وطن موحد ومشكلة ابيي التي سوف تظل الى ماشاءالله … لو لديه مثقال ذرة من كرامة فيجب عليه ان يلزم غرفة مظلمة الا ان يأتيه الموت.

علي عثمان خلاص وووودع عمره تاني مارجع للسلطة العميل اتكشف يا سيدي

على عثمان فشل فشلا ذريعا فى التعاطى مع نيفاشا التى ادت الى انفصال الجنوب لان على عثمان لم يكن مفاوضا جيد ولم يضع تدابير قانونية تحول دون الانفصال بالرغم من انه رجل قانون !!!!, وقع على عثمان على الاتفاقية مغمد العينين بلا اعمال العقل وممارسة الحيل القانونية . كان من الممكن وضع شروط فى الاتفاقية لتفادى الانفصال مثل : ان يتم اقتسام النفظ مناصفة بين الشمال والجنوب لمدة خمسين عام فى حالة الانفصال وكذلك ان يدفع الجنوب نصف ديون السودان مع ضرورة وضع حدود متفق عليها من قبل الطرفين قبل الاستفتاء لتفادى حدوث اى نزاع حدودى بين الدولتين فى المستقبل .هذه الشروط كفيلة ان تجعل الجنوب لا يفكر فى الانفصال ولكن من الغباء ان نفكر ان يصوت الجنوب مع الوحدة ضد الانفصال الذى سيؤول النفط فيه كله الى الجنوب اذا ما اختاره . لا اعتقد ان تسند رئاسة مجلس الوزراء لعلى عثمان لانه من الغباء ان نعيد تجريب المجرب حيث كان نائبا اول لرئيس الجمهورية وكان يمثل نفس سلطة رئيس الوزراء فما الجديد ؟؟؟؟!!! رئيس الوزراء سوف لا يكون من نصيب المؤتمر الوطنى باى حال من الاحوال والا لا فائدة من الحوار . واذا افترضنا ان رئاسة الوزراء من نصيب المؤتمر الوطنى فانها ستسند لوجه جديد من دارفور .