السكان اشتموا رائحة الحريق ..مجهولون يحاولون حرق سكان بناية بالخرطوم
الخرطوم:إنعام آدم
سكب مجهولون بنزيناً بالطابق الأرضي لعمارة يقطنها أجانب يعملون أساتذة بمدارس كامبردج بحي بري شرقي الخرطوم لحرقها وهم يغطون في نوم عميق..إلا أن ساكنيها اشتموا رائحة الحريق وتعالت أصواتهم بالصراخ وأخلوا المبني.وقال شهود عيان أن سكان البناية انتهبوا حوالى الساعة الثانية فجراً لرائحة غير مألوفة تسري داخل المبنى ثم تبينوا إنها رائحة حريق بالمبنى وخرجوا مسرعين إلى الشارع حيث عثروا على قارورتين للمشروبات الغازية(الحجم العائلي) بهما مادة البنزين وقارورة ثالثة بذات الحجم ممتلئة حتى النصف بمادة البنزين .
وعلى الفور قاموا بالاتصال على المدير العام لمجموعة كامبردج د.صلاح عبدالعزيز الذي أسرع إلى المبنى وقام بالاتصال على الشرطة التي هرعت إلى مكان الحادثة وقامت بإجلاء القاطنين الأجانب لمبنى آخر تحت حراسة الشرطة فيما سيطر الخوف على السكان.وبدأت الشرطة في تكثيف تحرياتها لكشف ملابسات الحادثة ومعرفة دوافع الجناة.
التيار
جرائم من صنع الانسان لابد ان يكون مدبرها امين حسن عمر م كوز كوني حرامي الهلفوت كان ب الحزب اليساري لا يملك ابو النوم عاوز يطفشهم خوفا من تسديد الايجار
عمل داعشى دنئ حقير
يكونوا سقطوهم فى الامتحان ما كلها مدارس فاقد تربوى
ده فيليم جديد كمان!
الخبر ناقص.ان وراء الحادث شئ ما.فيا اخت كان تسالى الجيران عن ما يحدث فى العمارة.واخشى من السلفيين.وبكره تشوفى.وهذا شئ جديد فى السودان.وله شنو
تساهل الحكومة على التطرفين فى السابق هو الذى قوى عينهم لهذا العمل الجبان
عمارة بحروقها بي قارورة بنزين ؟؟؟؟
موضوع وراءه أشخاص لهم مصلحة ذاتية دنيئة ……
الموضوضوع واضح المعالم والبصمات تشير الي الجماعات المتاسلمة و الاخوان المسلين التي ترفض التعليم والعلم و يعملون علي احلال الظلام في بلاد السودان و العالم وكفي انهم اغتالوا اكثر من ثلاثمائة سوداني متعلم ممن يحملون جنسيات اجنبية وحاصلةن علي مستوي تعليمي عال غربية فقط ذهبوا الي السودان في. زيارة عائلية من بعد غيبة ويتم تصفيتهم بواسطة حادث سيارة او حتي كباية شاي ملغمة وا القاء في النهر او اختطاف وكا هذا يحدث في السودان بينما الشعب السوداني نايم في العسل
حقد دااااااعشششششششششي
وممكن الشغلة تكون لماذا أجانب يعملون أساتذة وساكنيين في عمارة والبلد مليانه أساتذة عطاله مالاقين حق اللقمه
يكون صاحب العمارة حاول يطلع المستاجرين وهم رفضو وطبعا قانون الاجارات مع المستاجر – ودى حاجة قاسية جداً على صاحب العمارة -المفروض ينتهى عقد الايجار حسب مدة العقد اذا كان سنة يحق لصاحب البناية اخراج المستاجر – المالك يشترى الارض من ماله الذى دفع عليه ضرئب وذكاة ويسجلها ويدف رسوم وضرائب وذكاة – ويبنيها ويدفع ضرائب وذكاة ورسوم عدغد ماء وكهرباء ويؤجرها ويدفع ضرائب وعوائد وذكاة والجنيه كل يوم ينزل والقانون يحرمه من زيادة الايجار او خروج المستاجر – طبعاً الحل الوحيد تهديد المستاجر بالحرق
اولا عمارة سكنية يقطنها اساتذة اجانب . طيب وهذا على معظم عمارات السودان لا حارس لا منظف العمارة قدامها خور مليان ورق ووسخ وكوم طوب مكسر وحجار وكوم تراب . اصحاب هذه المبانى لا يهتمون ب ما حولها يجب تعين حراس على اى مبنى يحوى اكثر من طابقين ثلاث اولا لان ينظفها وان يهتم بالشارع امام العمارة وان يكشف مثل هذه المشاكل لا يمكن ان تمشى الامور بطريقة سائبة وفى النهاية يبحثون عن من حرق ومن سرق اعقلها وتوكل .
يكون صاحب العمارة حاول يطلع المستاجرين وهم رفضو وطبعا قانون الاجارات مع المستاجر – ودى حاجة قاسية جداً على صاحب العمارة -المفروض ينتهى عقد الايجار حسب مدة العقد اذا كان سنة يحق لصاحب البناية اخراج المستاجر – المالك يشترى الارض من ماله الذى دفع عليه ضرئب وذكاة ويسجلها ويدف رسوم وضرائب وذكاة – ويبنيها ويدفع ضرائب وذكاة ورسوم عدغد ماء وكهرباء ويؤجرها ويدفع ضرائب وعوائد وذكاة والجنيه كل يوم ينزل والقانون يحرمه من زيادة الايجار او خروج المستاجر – طبعاً الحل الوحيد تهديد المستاجر بالحرق
اولا عمارة سكنية يقطنها اساتذة اجانب . طيب وهذا على معظم عمارات السودان لا حارس لا منظف العمارة قدامها خور مليان ورق ووسخ وكوم طوب مكسر وحجار وكوم تراب . اصحاب هذه المبانى لا يهتمون ب ما حولها يجب تعين حراس على اى مبنى يحوى اكثر من طابقين ثلاث اولا لان ينظفها وان يهتم بالشارع امام العمارة وان يكشف مثل هذه المشاكل لا يمكن ان تمشى الامور بطريقة سائبة وفى النهاية يبحثون عن من حرق ومن سرق اعقلها وتوكل .