الخرطوم: الراكوبة
عبرت بيانات صادرة كيانات سياسية وهيئات قانونية وآلاف التغريدات على وسائط التواصل الاجتماعي عن صدمتها الشديدة حيال المحتوى الذي تضمنه مقطع فيديو لبث حي كانت تنقله وكالة السودان للأنباء “سونا” لتغطية جلسة الثلاثاء الخاصة بمحاكمة المخلوع وأعوانه؛ لكن الكثير من المتفاعلين رأوا أن المحتوى السافر الذي تضمنه المقطع يعكس طبيعة سلوك الإخوان وحنقهم الشديد على الثوار ومحاولاتهم المستمرة لإجهاض العدالة.
واشار مغردون إلى ان الظرف الزماني للعبارات المسبئة التي تفوه بها بعض محامو عناصر الإخوان يعيد الذاكرة للعديد من الجرائم التي ارتكبها الإخوان في رمضان خلال العقود الثلاثة الماضية.
ووفقا لما نشره متابعون فإن محامون كانوا يتجاذبون اطراف الحديث ظنا منهم ان البث المباشر كان متوقفا اثناء فترة الاستراحة التي تخللت جلسة اامحتكمة التي يمثل أمامها عددا من قيادات الإخوان في قضية تدبير انقلاب يونيو 1989 الذي حكموا بموجبه البلاد 30 عاما.
وتضمن المقطع إساءات عنصرية وأخرى مسيئة للمشاركين في الاحتجاجات التي يشهدها الشارع السوداني حاليا إضافة إلى سبأ للعقيدة.
وبعد ساعات من نشره؛ سحبت سونا المقطع الذي أثار ردود فعل واسعة ودعوات لفتح تحقيقات وبلاغات في حق المتحدثين في المقطع؛ محذرين من خطورة ما احتواه المقطع على التماسك الاجتماعي في السودان الذي يشهد حالة من الاضطراب السياسي والأمني والمجتمعي بسبب التداعيات الناجمة عن انقلاب قائد الجيش عبدالفتاح البرهان على الفترة الانتقالية في الخامس والعشرين من أكتوبر 2021، وما تبعها من احتجاجات واسعة استشهد على إثرها 94 شخصا بسبب القمع المفرط من قوات الانقلابيين.
وتنتاب الشارع السوداني مخاوف متزايدة من مخاطر عودة الإخوان للمشهد السياسي من جديد في ظل صدور قرارات قضائية خلال الأيام الماضية أعادت المئات من العناصر الإخوانية التي فصلتها لجنة التفكيك المجمدة والتي كان القلق من قراراتها هو أحد أسباب الانقلاب من وجهة نظر العديد من المراقبين.
وربط مغردون بين الإساءات التي تضمنها مقطع الفيديو ومحاولات الإخوان المستمرة على الهيمنة على الأجهزة العدلية وإجهاض كافة القضايا والتهم الموجهة ضدهم والتي تتضمن عمليات فساد وقتل وإساءة استخدام نفوذ أثناء فترة حكمهم.
وارتبط شهر رمضان في ذاكرة السودانيين بالعديد من الجرائم التي ارتكبها الإخوان منذ تسلمهم السلطة في منتصف العام 1989.ففي اول رمضان بعد مجيئهم للحكم اعدموا 28 ضابطا من الجيش؛ وسط تقارير تتحدث عن دفن بعضهم إحياء دون أن يتمتعوا بمحاكمات عادلة.
وشهدت السنوات التي تلت تلك الحادثة العديد من التصفيات والاغتيالات التي تمت في حق معارضين.
حيجوك اهل دار كوز ويقولو لك ديل اهل الشريط النيلي اي دارفوري ولو وضعت السكين على رقبته لايقول لك ديل الكيزان بل ديل جماعة الشريط النيلي
ربنا يهديهم بس و يهديك انت كمان
لكن انت كمان ما كل ما يجيبو خبر عن دارفور تجي تقول داركوز
يا ود الجاك
كنت متابع تعليقاتك زمان اعتقدت انك دارفوري
اهل دارفور ليسوا كلهم كيزان
بل و شاركوا في ثورة ديسمبر و مليونيات ما بعد الانقلاب
يا اخوانا انتوا كدي خلونا من المقطع الفضيحة الذي عم العالم والقري والحضر ..كسرة:- كدي عاينوا لاي واحد ظاهر في الصورة الفوق دي وعاينوا لي عنقرتو ..يا جماعة دي عنقرة ناس نصاح؟ شوفوا الرقبة وشوفوا الوجوه البتلمع دي؟؟ يا أخونا الناس ديل يا ربي كانوا بتغدو وبتعشو بي شنوا في زمن الأنقاذ وجوههم وعناقرهم دي بقت لامعة ومنفوخة كدي؟؟ في حاجات مهمة انتوا ما بتلاحظو ليها بس جنكم سياسة ؟؟ الله لاكسب ناس الأنقاذ والله عناقر تبغر
ي زول والله مافي اى صدمة ولافي اى جديد
جماعة الكيزان (اغلب اعضائها من دارفور لدرجة انهم اطلقوا عليها داركوز بدلا من دارفور لانهم يشكلون اكثر من ٨٠% من عضوية الكيزان) علي طول بي بيسمعوا شتيمتهم من كبار الكيزان هذا بجانب الجرائم الكبري والابادات الجماعية والتى ارتكبها تنظيم الكيزان الارهابي في دولة دارفور. ومع ذلك تجد ان معظم الدارفورين كيزاااااااااان وحتى الحركات الدارفورية المسلحة القبلية العنصرية تضامنت وتحالفت معهم لكن المصيبة انو الدارفوريين يجوا يشيلوا كل بلاوى الكيزان وبلاويهم التى يعملوها في اهلهم ويرموها في راس الجلابة ويتهموننا بالعنصرية و و و والكلام البايخ دا
لذا يجب ان نعود دولتين كما كنا قبل يوم الاثنين الموافق الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م الذي تم فيه الارتباط المصنوع هذا.
شوكت يبدو ماعنده مرايا بشوف فيها وجه شديد البياض وسعره الشبيبي المسدل وعينوه الحجازيه وانافه الاوكرانيه
بلطجة الاخوان وعنصريتهم امور معروفة من زمان. المحير في الامر هو ما الذي يجعل الناس وخصوصا اهل الهامش يتبعونهم؟
لقمان لشوكت زي جاكي شان الهندي بس شوكت رطاني ولقمان ليسانه عربي مبين
دعوها انها نتنه السودانيين الاختلاف ١/١٠٠٠٠٠٠٠
شوكت ده لاطش ليهو اسم تركى وعايش فى حلم أنو أصلو تركى, هههههههه