محاكمة سوداني بتهمة عبور نفق القنال من فرنسا إلى بريطانيا سيرا على الأقدام
دبي – رويترز
دفع مهاجر سوداني، عبر نفق القنال من فرنسا إلى بريطانيا سيرا على الأقدام (مسافة 50 كيلومترا)، بينما كانت القطارات تمر بجواره وألقي القبض عليه عند وصوله إلى المخرج البريطاني، ببراءته من التهمة الموجهة إليه المستندة إلى قانون من القرن التاسع عشر.
وكان عبد الرحمن هارون (40 عاما) تصدر عناوين الصحف العالمية بعد أن سلطت قصته الضوء على محنة آلاف المهاجرين الذين يخيمون في أوضاع مزرية قرب الجزء الفرنسي من النفق في كاليه في إطار سعيهم لايجاد طريقة سرية للوصول إلى بريطانيا.
وهارون هو أول مهاجر يقطع الرحلة سيرا على الأقدام إلى الطرف الآخر في فولكستون بإنجلترا ولكنه الآن يواجه محاكمة بتهمة “إعاقة محرك أو عربة تستخدم خط السكك الحديدية” استنادا لقانون يرجع إلى عام 1861.
ومثل أمام محكمة كانتربري كراون في كنت جنوب شرقي لندن عبر دائرة تلفزيونية مغلقة من سجن إلملي وقال للمحكمة إنه يدفع ببراءته من التهمة الموجهة إليه.
على الدول الإستعمارية أن تمثل أمام محكمة الضمير الإنسانى ( إذا وجد )
فى الجرائم العنصرية والسرقات التاريخية التى إرتكبتها فى حق الشعوب
الأفريقية أبان فترة الثورة الصناعية,وعلى سكوتها عن الجرائم والسرقات
التى تتم من قبل العصابات التى تحكم الان فى افريقيا, وهى تصمت لأن
ما يتم نهبه من أفريقيا يصب فى البنوك الأوربية ويدخل فى دورات الإقتصاد
الأوربى لذلك السبب هم يصمتون ويغضون الطرف عن جرائم التطهير العرقى
والإبادات الجماعية طالما تحدث بعيدآ عن ديارهم !و موجات اللجؤ والهجرة
الغير شرعية كما يسمونها نتيجة حتمية لكل ذلك التاريخ البغيض ولإقتصاد
الرأسمالية التى أفقرت ونهبت أفريقيا
أفريقيا أرض بكر غنية بالثروات وبإنسانها الذى أقام أول حضارة على الأرض
كل ماتحتاجه ماما أفريكا الحب ونكران الذات والثقة فى النفس وفى قدراتنا
وإستطاعتنا العبور.
عليكم محاكمة أنفسكم وأعطوا الرجل حق اللجوء وبلاش مزايدات.
راجل والله مفروض يكرموك ويمنحون
الإقامة هدية ويحتفلوا بك كل السودانية
هسع كده كويس يا ابراهيم هارون لا لميت في عنب اليمن لا بلح الشام لا لالوب السودان.
قبل سنوات انا كنت فى نفس السجن والمحكمه دى canterbery
و kent كمقاطعه قمه العنصريه فى اوربا الله يكون فى عونك
يمثل هذا الحدث 1% من ابناء شعبي المقلوب علي امره
بدل محاكمته ارى ان يدخل موسوعة جنس للارقام القياسية
ومنحه وساما لشجاعته النادرة ومنحه حق اللجوء فورا
لاصراره ومجاسفته بحياته للوصول لبريطانيا ..
القانون هو القانون . هذا المهاجر دخل دولة دون استئذان ودون ان يسمح له بالدخول . ( يا ايها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على اهلها ذلكم خير لكم لعلكم تذكرون * فأن لم تجدوا فيها احدا فلأ تدخلوها حتى يؤذن لكم وأن قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو ازكى لكم والله بما تعملون عليم . ( صدق الله العظيم ) سورة النور الآيتان ( 26 , 27 ) تخيلوا لو قدر لهذا المغامر ان يدسه القطار لا قدر الله . كان سوف يتسبب فى كارثة أمنية واقتصادية وسياسية الخ … من جراء فعله هذا . سوف يتم معاقبته بالسجن والأبعاد الى وطنه بعد قضاء عقوبة السجن .
ما لا يمكن فهمه لماذا يصر هذا المجازف الذهاب الى بريطانيا التي هي بألواضح لا ترغب في استقبال أي لاجئ وتضع جميع العراقيل لوقف وصولهم اليها, لماذا لايبقى في فرنسا التي لديه الحق في اللجؤ اليها, شيء غريب!
اتمنى يرجعوهو الى بلدو بعد ما يقضي فترة السجن ان شاء الله
راجل ما تهموا الا مصلحتو الشخصية وبسببو يتم التضييق على جميع اللاجئين ، ضيق الخناق على الآخرين ، هم اصلا كانوا ناقصين
الله يكون في عونك ياصحبي
طعبا بعد حادثة اخونا هارون الخواجات يزيده المراقبة 100% ونملة ما تدخل
وبقية الناس ما في أي طريقة للتسلل؟
هارون شكلو انسان طيب نقي السريرة وزول قلبو ابيض زي ما بيقولو
والله ده حقو تدوهو جواز موش لجو يا خواجات يا كلاب
عندما تتساوى رغبت الموت والحياة ستكون النتجة صفر لديه يتحدوث عن محاكمته لاعاقة محرك القطار ولكنهم لا ينظرون الى انه سيفقد روحه المحرك سيتم صيانته ولكن من ذا الذي يعيد اليه روحه الانسانية فوق القانون انه يهرب من قدر الله الى قدر الله حيث الحياة الكريمة
بطل أولمبيات،بس التحكيم فاشل.
والله لو رجعوا مفروض كلنا ندعمه وانا اولهم هذا انسان والله يستحق التكريم مش لانو مخالف او غيره لانو عنده امل يعيش زي وزي اي انسان كريم انا شفته ناس كتيره بجاذفوا بحياتهم فى افريقيا وسودانيين بعد وفى دول اسوا حال ممنابس نحنا اهلك يا هارون لو ضاق علي السودان مره تعال راجع وتلاقه فاتح ليك صدره وانا اول من يدعم نحنا والله رغم البقى والكان لكن نفضل احلي شعب فى العالم
الشئ الغريب ان المهاجر عبد الرحمن سوف تتم محاكمته بقانون يعود الى عام 1861
التهمة الموجهه له هي
(إعاقة محرك او عربة تستخدم خط السكك الحديدية)
بالامس تحدث السيد نيكولاس جونز محامي هارون للمحكمة وقال ان لغته الاولى هي الزغاوة(وردت كذلك بالنص) في اشارة الى انه ربما يكون من إقليم دارفور.
شركة يورو تانيل تريد عقوبة مشددة على هارون حتى لا يفتح المجال للاخرين.
في نهاية اللقاء قال المحامي أنه سوف يدفع ببراءة هارون استناداً للمادة 31 من قانون الامم المتحدة الذي يمنع محاكمة اللاجئين لاستخدامهم طرق غير مشروعة لدخول بلد المأوى.
نتمنى ان يتمكن الاخ هارون من الحصول على الاقامة ولكن ايضاً لا يجب ان نرمي بانفسنا للتهلكة.
مع مودتي
لك التحية يا ود قبيلتي _ ربنا ينصرك _
لو ما طاق به الحال لما اضطر إلى قطع 50 كيلو متر بجوار قطار سريع معرضاً نفسه للموت السريع . فهذا العمل يوضح بجاء إلى أي درجة وصل بنا الحال في السودان
نحن الزغاوة _ لا نقبل الاهانة _ اما الحياة بكرامة او الموت بشهامة _
لك التحية _ بري بور
نحن السودانيين دائما في دخولنا لاي معترك نسأل من سبقنا وعلية الاخ هارون يبدو والله اعلم انه اعتمد على من سبقة على هذا الفعل وبما انه نجح في الدخول واخطأ في الخروج لكن يبدو ان العشرات قبله نجحوا في الدخول والخروج ويبدو ان اللاجئين في فرنسا يعضون اصابع الندم على طريق سد امامهم .
على الدول الإستعمارية أن تمثل أمام محكمة الضمير الإنسانى ( إذا وجد )
فى الجرائم العنصرية والسرقات التاريخية التى إرتكبتها فى حق الشعوب
الأفريقية أبان فترة الثورة الصناعية,وعلى سكوتها عن الجرائم والسرقات
التى تتم من قبل العصابات التى تحكم الان فى افريقيا, وهى تصمت لأن
ما يتم نهبه من أفريقيا يصب فى البنوك الأوربية ويدخل فى دورات الإقتصاد
الأوربى لذلك السبب هم يصمتون ويغضون الطرف عن جرائم التطهير العرقى
والإبادات الجماعية طالما تحدث بعيدآ عن ديارهم !و موجات اللجؤ والهجرة
الغير شرعية كما يسمونها نتيجة حتمية لكل ذلك التاريخ البغيض ولإقتصاد
الرأسمالية التى أفقرت ونهبت أفريقيا
أفريقيا أرض بكر غنية بالثروات وبإنسانها الذى أقام أول حضارة على الأرض
كل ماتحتاجه ماما أفريكا الحب ونكران الذات والثقة فى النفس وفى قدراتنا
وإستطاعتنا العبور.
عليكم محاكمة أنفسكم وأعطوا الرجل حق اللجوء وبلاش مزايدات.
راجل والله مفروض يكرموك ويمنحون
الإقامة هدية ويحتفلوا بك كل السودانية
هسع كده كويس يا ابراهيم هارون لا لميت في عنب اليمن لا بلح الشام لا لالوب السودان.
قبل سنوات انا كنت فى نفس السجن والمحكمه دى canterbery
و kent كمقاطعه قمه العنصريه فى اوربا الله يكون فى عونك
يمثل هذا الحدث 1% من ابناء شعبي المقلوب علي امره
بدل محاكمته ارى ان يدخل موسوعة جنس للارقام القياسية
ومنحه وساما لشجاعته النادرة ومنحه حق اللجوء فورا
لاصراره ومجاسفته بحياته للوصول لبريطانيا ..
القانون هو القانون . هذا المهاجر دخل دولة دون استئذان ودون ان يسمح له بالدخول . ( يا ايها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على اهلها ذلكم خير لكم لعلكم تذكرون * فأن لم تجدوا فيها احدا فلأ تدخلوها حتى يؤذن لكم وأن قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو ازكى لكم والله بما تعملون عليم . ( صدق الله العظيم ) سورة النور الآيتان ( 26 , 27 ) تخيلوا لو قدر لهذا المغامر ان يدسه القطار لا قدر الله . كان سوف يتسبب فى كارثة أمنية واقتصادية وسياسية الخ … من جراء فعله هذا . سوف يتم معاقبته بالسجن والأبعاد الى وطنه بعد قضاء عقوبة السجن .
ما لا يمكن فهمه لماذا يصر هذا المجازف الذهاب الى بريطانيا التي هي بألواضح لا ترغب في استقبال أي لاجئ وتضع جميع العراقيل لوقف وصولهم اليها, لماذا لايبقى في فرنسا التي لديه الحق في اللجؤ اليها, شيء غريب!
اتمنى يرجعوهو الى بلدو بعد ما يقضي فترة السجن ان شاء الله
راجل ما تهموا الا مصلحتو الشخصية وبسببو يتم التضييق على جميع اللاجئين ، ضيق الخناق على الآخرين ، هم اصلا كانوا ناقصين
الله يكون في عونك ياصحبي
طعبا بعد حادثة اخونا هارون الخواجات يزيده المراقبة 100% ونملة ما تدخل
وبقية الناس ما في أي طريقة للتسلل؟
هارون شكلو انسان طيب نقي السريرة وزول قلبو ابيض زي ما بيقولو
والله ده حقو تدوهو جواز موش لجو يا خواجات يا كلاب
عندما تتساوى رغبت الموت والحياة ستكون النتجة صفر لديه يتحدوث عن محاكمته لاعاقة محرك القطار ولكنهم لا ينظرون الى انه سيفقد روحه المحرك سيتم صيانته ولكن من ذا الذي يعيد اليه روحه الانسانية فوق القانون انه يهرب من قدر الله الى قدر الله حيث الحياة الكريمة
بطل أولمبيات،بس التحكيم فاشل.
والله لو رجعوا مفروض كلنا ندعمه وانا اولهم هذا انسان والله يستحق التكريم مش لانو مخالف او غيره لانو عنده امل يعيش زي وزي اي انسان كريم انا شفته ناس كتيره بجاذفوا بحياتهم فى افريقيا وسودانيين بعد وفى دول اسوا حال ممنابس نحنا اهلك يا هارون لو ضاق علي السودان مره تعال راجع وتلاقه فاتح ليك صدره وانا اول من يدعم نحنا والله رغم البقى والكان لكن نفضل احلي شعب فى العالم
الشئ الغريب ان المهاجر عبد الرحمن سوف تتم محاكمته بقانون يعود الى عام 1861
التهمة الموجهه له هي
(إعاقة محرك او عربة تستخدم خط السكك الحديدية)
بالامس تحدث السيد نيكولاس جونز محامي هارون للمحكمة وقال ان لغته الاولى هي الزغاوة(وردت كذلك بالنص) في اشارة الى انه ربما يكون من إقليم دارفور.
شركة يورو تانيل تريد عقوبة مشددة على هارون حتى لا يفتح المجال للاخرين.
في نهاية اللقاء قال المحامي أنه سوف يدفع ببراءة هارون استناداً للمادة 31 من قانون الامم المتحدة الذي يمنع محاكمة اللاجئين لاستخدامهم طرق غير مشروعة لدخول بلد المأوى.
نتمنى ان يتمكن الاخ هارون من الحصول على الاقامة ولكن ايضاً لا يجب ان نرمي بانفسنا للتهلكة.
مع مودتي
لك التحية يا ود قبيلتي _ ربنا ينصرك _
لو ما طاق به الحال لما اضطر إلى قطع 50 كيلو متر بجوار قطار سريع معرضاً نفسه للموت السريع . فهذا العمل يوضح بجاء إلى أي درجة وصل بنا الحال في السودان
نحن الزغاوة _ لا نقبل الاهانة _ اما الحياة بكرامة او الموت بشهامة _
لك التحية _ بري بور
نحن السودانيين دائما في دخولنا لاي معترك نسأل من سبقنا وعلية الاخ هارون يبدو والله اعلم انه اعتمد على من سبقة على هذا الفعل وبما انه نجح في الدخول واخطأ في الخروج لكن يبدو ان العشرات قبله نجحوا في الدخول والخروج ويبدو ان اللاجئين في فرنسا يعضون اصابع الندم على طريق سد امامهم .