أهم الأخبار والمقالات

عبد الله رزق: حديث البرهان حول تعقيدات عملية الإصلاح العسكري يهدف لاستمرار وجوده بالسلطة

تتواصل أعمال ورشة الإصلاح الأمني والعسكري لليوم الثاني وسط نقاش واسع حول الجدول الزمني للدمج.

وقال المحلل السياسي عبدالله رزق إن حديث البرهان عن أن عملية الإصلاح العسكري معقدة وتحتاج إلى وقت طويل، يهدف إلى استمرار وجوده في السلطة خلال الفترة الانتقالية .

وأوضح في حديث لراديو دبنقا إن استمرار عملية الإصلاح إلى ما بعد الفترة الانتقالية من شأنه تعقيد عملية خضوع الجيش للسلطة المدنية في الفترة الانتقالية .

وقال إن حديث البرهان بشأن خضوع الجيش لسلطة مدنية منتخبة يعني عدم الإشراف عليه من الحكومة الانتقالية ، واعتبر ذلك مدخلاً للخلاف المبكر حول وضع الجيش وعلاقته بالسلطة الانتقالية.

وقال إن المكون العسكري سيحظى بوجود مؤثر في الفترة الانتقالية وسينفرد بعملية الإصلاح.

دبنقا

‫2 تعليقات

  1. ومتين قال ليكم انه ماحيكون عنده وجود في الحكم ويترك لكم السلطة ياناس ياعبطاء في النهاية حيكون حكمكم صوري وسلطتكم صفرية ماتصدعونا الدنيا رمضان والجيش قال ماحيترك السلطة الا لحكومة منتخبة يعني جايه فايزة في انتخابات وطبعا الانتخابات دي حتقوم لما القيامة تقوم فاحكمكم حكمكم الصوري ده ساي

  2. البرهان كاذب لا تصدقوه ، وإن تعلق بأستار الكعبة ..

    لا تنتطح عنزتان في ان البرهان فاق سيده ، وصانعه ولي نعمه الماجن المخلوع في السوء بآلاف المرات.
    يبحث عن التوافق السياسي ليمني نفسه بمخرج ، من جرائمه ، والجيش الذي يجلس علي عرشه عبارة عن خرابة ، ورث مقدراتها ، وسيادتها المولود غير الشرعي للإنقاذ إسم الدلع “الدعم السريع” ، المليشيا التي تقودها اسرة عبارة عن نبت شيطاني ورثت اسرة الماجن المخلوع في كل شيئ.

    * ليصدقك الشعب السوداني لبي طموحه في جيش وطني محترف قوي بعقيدة محترمة.
    * ليصدقك الشعب السوداني احسم امر مليشيا الدعم السريع إما ان تدمجها في الجيش، او تدمج الجيش الذي فضل في هذه المليشيا القبلية.
    يشابه افعالك مثل سوداني قبيح يليق بك ” غل….ة شايلة موسها تطهر”
    تبحث عن المستحيل في توافق، وتطابق القوي السياسية التي يُعتبر الإختلاف، وتباين وجهات النظر، حد التعارض، وعدم التطابق هو اساس العمل السياسي المدني المنتج للديمقراطية.
    التطابق، والتوافق الذي تبحث عنه معنية به المؤسسة العسكرية التي تحكمها التراتبية، والنظام، والضبط، والربط.
    التوافق، و التطابق الذي تبحث عنه في غير محله، ولسان حالك يضع المتاريس علي الطريق.. ابدأ برسم معالم دولة محترمة بها جيش نظامي محترف، منضبط.
    ابدأ بوضع حد لهذا المشهد الشاذ الذي جعل من مليشيا تقودها اسرة واحدة ان تبتلع الجيش، ومؤسسات الدولة.معلوم للجميع ان وجودك مرتبط بشكل عضوي بهذه المليشيا، وهي كذلك، فالذي لا تعرفه انك فاقد للأهلية، والمصداقية امام الشعب السوداني، تجيد الكذب، والمراوغة، والتخفي وراء معسول الكلام.
    ألم تجزم من قبل بأنك لا يمكن ان تفض إعتصام القيادة؟ألم تُعلن إنحيازك الي الثورة ثم إنقلبت عليها، وتعمل آلة قتلك في رقاب الثوار ليل نهار، والعشرات منهم في المعتقلات، والمئات جرحى، ومفقودين، ومغتصبات؟ألم تعلن وقوفك مع زملاء الامس ضحايا غدرك، وخيانتك الضباط والصف، والجنود الذين شردتهم آلة الصالح العام اللعينة؟ألم تقم بالتصديق علي تزوير اللجان الكيزانية التي اعادت عتاة الكيزان، وكرمتهم باحدى آليات الثورة “لجنة الفصل التعسفي” وانت تعلم ذلك، وقد ثبت ذلك امام القضاء، وفضح امرك؟ .

    كسرة..

    من يتوافق مع البرهان، وهذا المشهد كما هو عليه فهو خائن، سيضع نفسه امام مواجهة الشعب السوداني بكل اطيافه.اعني الذين مثلوا الثورة عبثاً، وتحالفوا مع لجنة المخلوع الامنية ..وقد جاءتكم الفرصة لتغتسلوا، وتتطهروا من خيانة الثورة، ودماء الشهداء الكرام.

    كسرة و نص..

    البرهان .. رهائن الاحزاب في معتقلاتك لا يمثلون الثورة بأي حال، فالثورة تجاوزتهم بآلاف السنين الضوئية، فلا يملك احداً صك نجاة من غضبة الشعب السوداني الثائر لأجل إسترداد دولته..

    كسرة، و تلاتة ارباع..
    البرهان .. امراء الثورة، وحماتها هم الراسطات، والسانات الواقفين قنا، فالثورة متقدة في صدورهم، لا يقبلون بأنصاف الحلول، فاولى اولويات التغيير عندهم ذهابك انت، ولجنة المخلوع الامنية، ودولة آل دقلو الي مزابل التاريخ.

    اخيراً ..

    اخجل علي شنبك، انت رجل كاذب يديك ملطخة بدماء كثييييرة من دارفور مروراً بفض الإعتصام، وصولاً الي الامس القريب، والشهداء يتساقطون علي مدار اليوم، والساعة.

    لا احد يُصدقك، فأنت اوطأ، واحط مكانةً من الماجن المخلوع الذي يشفق علي ذله، وهوانه احقر، واوضع نشال في ازقة السوق العربي

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..