غوتيريش يحذر من التشكيك باتفاق حمدوك مع الجيش

دعا الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش الشعب السوداني إلى تغليب “الحسّ السليم” والقبول بالاتفاق الذي أبرمه رئيس الوزراء عبد الله حمدوك مع الجيش لضمان انتقال سلمي “إلى ديموقراطية حقيقية في السودان”.
وقال غوتيريش خلال مؤتمر صحافي “أتفهّم ردّة فعل أولئك الذين يقولون +لا نريد أيّ حلّ مع الجيش+” لكن “بالنسبة لي، فإنّ إطلاق سراح رئيس الوزراء وإعادته إلى منصبه هو نصر مهمّ“.
وأضاف الأمين العام “ينبغي عليّ أن أدعو إلى الحسّ السليم. أمامنا وضع غير مثالي ولكن بإمكانه أن يتيح انتقالاً فعّالاً إلى الديموقراطية“.
وتوجّه غوتيريش للمعارضين للاتفاق الذي أبرمه حمدوك مع الجيش والذين يواصلون التظاهر في العاصمة خصوصاً للمطالبة بحكم مدني، محذّراً إيّاهم من أنّ “التشكيك في هذا الحلّ (…) حتّى وإن كنت أتفهّم سخط الناس، فهو سيكون خطيراً جداً على السودان“.
وتابع الأمين العام “ندائي للقوى المختلفة وللشعب السوداني هو أن يدعموا رئيس الوزراء حمدوك في الخطوات المقبلة لانتقال سلمي إلى ديموقراطية حقيقية في السودان“.
وأتى نداء غوتيريش غداة احتجاج آلاف السودانيين قرب القصر الرئاسي في الخرطوم للمطالبة بحكم مدني، في تظاهرة أطلقت خلالها قوات الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين.




يا بليد يا عاجز يا غوتيريش السياسة ليست بالنوايا الطيبة. نحن نعرف من هو البرهان و من هو حميدتي أكثر منك يا فاشل
عاوز تقيس معرفتك و زكاءك برجل في اعلي واصعب منصب سياسي بالعالم .الأمم المتحدة لديها بيوت خبرة وتعرف أن فشل حمدوك مع العسكر نتائجه كارثية في ظل ضباط حزبيين يقتلون لاجل حزبهم ومرتكبي جرائم تصل إلي جرائم الحرب
والله يا طه انت ما عارف التكتح.
رجل زي دا يعرف ما يقول:دول اقوى من السودان واغنى منه وكانت اكثر تماسكا منه قد وصلت للوضع الخطير جدا الذي وصفه: ليبيا، سوريا، العراق ، اليمن، الصومال وكلها دول من المنطقة.
العيال البتجاروا في الشوارع ديل لا رؤية سياسية لهم ومعظمهم ما بين 14 الى 17 سنة والاحزاب التي تحرضهم هل التي باعتهم يوم فض الاعتصام وباعتهم يوم كلمتهم في منصات الاعتصام عن حكومة كفاءات واذا بذات الاحزاب تتسلل للمناصب ونسيوا تماما اولئك الشهداء الكرام الذين نزفوا الدماء والارواح.
الوضع في غاية الخطورة ونحن في حكومة انتقالية عمرها عام ونصف ويجب اعطاؤها الفرصة.
حمدوك هو رجل المرحلة بلا منازع.
كلاموا سليم ياجماعة الندي حمدوك فرصتو
وننتظر زي ماطلعنا هسي حنطلع اشد اذا ماحصلنا على مدنيتنا كاملة في 2023.
لافيها حرامي لافيها مرتزق
لا نحن عارفين انه حمدوك –برهان– حميدتي. كلهم عملاء لكن الخواجات و الامم المتحدة ح يدعموا حمدوك عشان مدني وعلي الاقل ما قتل بطريقة مباشرة. .. ولانه بمثل غطاء مدني لحكم عسكري ما ممكن اخلاقيا يقولوا اننا بندعمه,
والله يا حريكة الشعب بيعرف خبث برهان وحميدتي اما كلمة عيال ديل مخمهم يغير جبل لا تستهتر بيهم
أحسنت يا العربي .
حريكة دا من الصنف القالوا عليه لا بيجدع لا بيجيب الحجار .
حريكة شكلك من الجماعه إياهم، التقول عليهم عيال وتسخر منهم ديل السقطو البشير وحيسقطو الجنجويدي تبعك.
نعم والله الوضع في السودان ينذر بخطر الحرب الأهلية الافضل في الوقت الراهن القبول باتفاقية حمدوك مع العسكر رقم أنها اتفاقية لا ترضي الطموحات لكن تحقن الدماء وتضع حلول لوقف إطلاق وجر البلد للكارثه.
الزمالة والصداقة يا غوتيريش مع حمدوك لن تجدي نفعاً مع هؤلاء القتلة المرتزقة اللصوص .. عصر بس ومواكب مليونية حتى النصر المؤزر ..
من متابعتي لامور السودان من أمريكا أشعر بأن المليونية الأخيرة “قرصت” أمريكا والمجموعة التي تساند حمدوك ..ليكون مثل هذا التصريح الفطيرة أو كما يعتقد هذا الأمين الذي يغرد خارج الشبكة (أو في الحقيقة داخل شبكة الحلف الأماراتي المصري) يعتقد أن تصريح من الأمم المتحدة يمكن أن تحبط همة الثورة..تقييم للموقف يجانب الصواب ومضحك للغاية
قوم بواجبك يا غويتريش وهو دعوه العسكر للتراجع… وبطل خيايه
ياله من تدخل وقح في شان سياسي دلخلي. هذا الرجل لم يحرؤ يوما للادلاء براي في شان دلخلي لدولة في اشنع حالاتها كمثل ماتفعله اسراييل مثلا. الان يقحم نفسه بكل وقاحة وباستهزاء واستعلاء ويحكم علي وضع سياسي فيه صراع علي الحق وعلي الباطل. كل مافعله ان اعطي للطغمة قشة يتعلقون بها ولحمدوك الخنيع نفس اضافي. الشعب اقوي.
دا شغل صحوبية ساكت مع حمدوك وما بنتلفت ليهو.
رئيس وزراء ماعنده راي في مجلس السيادة وهو تحت اشرافه وماعنده راي في تعيين رئيس القضاء ولا النائب العام ولا المجلس التشريعي ولا اي من المفوضيات ولا قدر يرجع موظف واحد لوظيفته ولا قدر يفصل واحد من التم تعيينهم بعد الانقلاب ؟ بالله دا شن طعموا؟؟؟
أتمني إعطاء حمدون فرصة ونري م يحدث .. يا ريت نروق لمدة شهرين ثلاثة ونراقب الوضع
هههههه الرأي العالمي احتار في الموقف السوداني..عند نجاح الثوره في ٢٠١٩ تفاءلنا خيرا ببشارات السياسين والعسكريين بأنهم صاروا على قلب رجل لبناء الوطن ولكن سرعان ما انفضت الشراكه دون تحقيق الطموح..وانتقل العسكر لما يسمى بالتصحيح وروجوا له ..وزينوهو بحمدوك ظنا منهم بالقبول..واحتمى المدنيين بالشارع واتسعت الشقة بينهم ومن جديد دخلنا في نفق مظلم وساور القلق المشفقين على المستقبل ..وبهذه الحاله حتى لو جاءات الانتخابات عاجلا او آجلا يقيني بان الحلم لا يتحقق..وسوف ندخل من جديد في الدائره الشريره..لك الله ياوطني من بنيك والطامعين فيك..ولكن لي حلم …
القصه بايظه بالمره وكل الحلول التي يكون الجيش المقتصب والجانجويت المدعومين فيها فهيا خراب ضخم لبلد اسمها السودان مكنة حمدوك عباره عن تخدير كامل و أفضل ما فيها خروج المعتقلين.
عصيان مدني مليون الميه والناس تاكل من الإغاثة الدوليه وتهرب للأقاليم بقدر الامكان قبل فوات الأوان
لا للامارات لا للمصريين لا لإسرائيل لا للسعوديه
النصر للسودان الخروج من جامعة الدول العربية المصريه العنصريه و للأبد لا للجبهجيه الممحونيين الانتهاذيين لا للعسكر الجبناء الدمويين وكلابهم مثل هجو ومناوي وجبريل يذهبو كلهم للجحيم
انتوا كامم متحدة وغرب الوضع كده ضابط معاكم وبيحقق مصالحكم طيب نحن الوضع ده ما مخارج معانا اها الحل شنو البلد دي حقتكم ولا حقتنا
الزم حدودك يا قوتيريش! انت ساذج أم تدعي السذاجة؟!
دا رأي النازي الألماني ممثله في السودان
هوي ده، خليك في منظمتك المابتهش و لا بتنش واضرب الترطيبة المدفوع تمنها من دافع الضرائب الامريكي
لو فيك خير ادرج برهان وحميدتي ارهابين د الحل
قوتيريش دا زول دلاهه ولا شنو؟ خيانة العسكر وحمدوك لا تحتاج لدرس عصر. انحنا إتكوينا بنار العسكر كل حياتنا وبنعرفها كويس ووقتها كانت الامم المتحده وانت على رأسها وقفت وقفة المتفرج. وعليه ليس من حقك نصحنا. وعليه بالله ساعدنا بالصمت.
كونه يا سيد غوتيريش تكون ما فاهم ان هؤلاء ليسوا الجيش السوداني وانما هي اللجنة الامنية لنظام البشير فهذه
ليست مشكلة الشعب السوداني هناك احتمالين اما انك تدافع عن مصالح قوي معينة او ما فاهم شكل الصراع في السودان او تعتقد
ان هذا ليس انقلاب فهذه مشكلتك فما تدخلنا في مشاكلك سلام
يبدو أن غوتيريتش المسكين قد إستنفد رصيده من إبداء القلق .
نرجو تزويده بكميات إضافية حسنة لله حتى يعود إلى أداء مهام وظيفته ( نشعر بقلق نشعر بقلق )
هذه تصريحات علاقات عامة لتشجيع السلام تبدر من موظفى الامم المتحدة بغض النظر عن من هو على حق.
رأينا مثلها عند توقيع اتفاقيات النظام السابق مع المعارضة المدنية والمسلحة.
سرعان ماتتراجع الامم حين يصر صاحب الحق على موقفه
والله الذي لا يرى أن هذا الوضع المتأزم سيقود الى نهايات كارثية لا محالة فهو اعمى. ما في واحد من البتكلمو ديل ادى سبناريو مقبول لما ستؤول اليه الاحداث..
النتيجة هروب جماعي من الوطن مثل ما حصل لشعوب الدول التي وصلت الى نقطة اللاعودة والعيش في معسكرات اللجوء والموت من الجوع والبرد والقهر.
اتمنى من المختلفين مع رؤية امين الامم المتحدة ان يعطوني تصورهم لمآلات الاحوال: يعني مثلا بعد كم مليونية كدا العسكر طوالي يرجعوا ثكناتهم والحركات والجنجويد يندمجوا سريعا في الجيش وياتي المدنيون ويبسطوا يدهم على كل الامور ويحافظوا عليها دون خلافات ودون دماء وستكون قوتهم فقط هم مدنيتهم دون تدخل عسكري بأي شكل كان…… و و و هل هذا ما يحلم به من يتحدثون عما يسمونه “مليونيات” ام هناك تصور اخر للحل؟
يجب دعم حمدوك تفاديا لمصير اسود تحدث عنه الامين العام للامم المتحدة ووصفه بأنه خطير جدا
الاحزاب اليسارية المحرضة على الفوضى هي أول من سيدفع الثمن وفقا المعادلة القائمة حاليا، سيدفعوه اولا وسيدفعه الوطن بعدهم، أما اصحاب الجوازات الاجنبية فهم سيعرفوا الى اين سيذهبوا!!
السيد نضال ،انت الوحيد الكلامك كلام عقل… هؤلاء فالحين في الاستنكار لكل نصيحه عاقله ولو كانت من رجل مثل الأمين العام للأمم المتحدة…. يتحاملون على حمدوك دون مبرر، ولو اصلا لديكم حيله يا معارضو خطوات حمدوك طبقوها وابعدوا ابن بائع اللبن البرهان، وابن راعي الإبل حميدتي عن المشهد ورجعوهم الي الثكنات لمزاولة واجباتهم المعروفه… هنالك خياران أمام المعترضين لخطوة حمدوك : اما الاستمرار في المليونيات بشرط أن تتقدموا الصفوف وتموتوا كما يموت الأطفال واليفع الذين تحرضونهم ، واما ان تساندوا حمدوك لينقذ ما يمكن انقاذه…فالحكمة تقول ليس في الإمكان افضل مما كان… كل عشمنا في حمدوك الا يستقيل حتى لا يدخل البلاد في المجهول… قيام الانتخابات في مواعيدها واجب وطني وحتمي لإخراج البلاد من ورطتها…
هل غوتيريش مطلع على ما فعله الانقلابيون من جرائم ضد الانسانية عندما أخذوا فى سحل وقتل أعداد مأهولة من الشباب و بأفظع الاساليب وحشية و بأصرار وحقد وتشفى غريبين , انها جرائم لا تغتفر ولا تنسى أبدا.
قل خيرا يا غوتيريش أو اصمت
نباحك وقلقكم العميق المعتاد لا يفيدنا
نحن من نحدد مصيرنا لا انتم !!
بلا يخمك ويخم الوراك يا سجمان
غايتو العيال ديل مافضل الا نطلع نقابلهم في الشارع… ديل حايودو البلد في داهيه لو خليناهم لعقولهم المريضه.