صحافية سودانية تناشد رئيسة أثيوبيا بمنحها الجنسية

الخرطوم- محمد عبدالباقي
ناشدت الصحافية السودانية أماني أيلا عبر بوست نشرته على صفحتها على فيسبوك رئيسة دولة أثيوبيا بمنحها الجنسية ووضعت أيلا عنوانا مقتضباً لمناشدتها قالت فيه”السيدة رئيسة إثيوبيا المبجلة
تحية واحتراما وبعد”. واستطردت “فإني مواطنة سودانية الى حد ما، الآن بلغني نبأ انتخابك رئيسة لبلدك، وإني إذ أرفع الي جنابك الموقر أصدق عبارات التهنئة بالمنصب، وأعرب لك عن ثقتي في فلاحك في قيادة بلدك الجميل، فإني أرفع اليك طلبي هذا راجية من جنابك الكريم ، منحي الجنسية الاثيوبية و السماح لي بالاسترزاق الشريف في بلدك” .
وأضافت “كما يسرني إني أعلمك ، أنني مواطنة متعلمة وخالية من الامراض المعدية، وليس لدي أيّ ميولات عنفية وافرط فقط في شرب القهوة المغشوشة” وختمت أماني أيلا منشورها بقولها”كما أرسل إلى جنابك الموقر ، صورة شمسية (على البحر) لتري أن لوني مثل لونك (داخليا وخارجيا) وإنني يمكن أن أسير في طرقات بلدك دون أن يعرف أحد إني مختلفة …أو جالخة، في إنتظار رد مرحب من قبلك تكرمي سيدتي الرئيسة بقبول فائق عبارات التقدير”.

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. طلب الجنسية الاثيوبية بداية بناء جسور التعاون بين شعبى شرق السودان دولة اثيوبية هما متجاورتين ومتشاركين فى التدخل فى التركيبة الاجتماعية و، بداية غيث اوقطرة اولى لعلاقة سياسية قد تبدا فى مساندة اثيوبية البيجاواين فى كفاحهم المرتقب ضد النظام العنصرى فى الخرطوم ، الثورة فى شرق السودان انتهى من مرحلة الغليان وهى مرتبة الانفجار وثوران

  2. طلب الجنسية الاثيوبية بداية بناء جسور التعاون بين شعبى شرق السودان دولة اثيوبية هما متجاورتين ومتشاركين فى التدخل فى التركيبة الاجتماعية و، بداية غيث اوقطرة اولى لعلاقة سياسية قد تبدا فى مساندة اثيوبية البيجاواين فى كفاحهم المرتقب ضد النظام العنصرى فى الخرطوم ، الثورة فى شرق السودان انتهى من مرحلة الغليان وهى مرتبة الانفجار وثوران

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..