أخبار السودان
ارتفاع أسعار الدولار والريال مقابل الجنيه

واصلت أسعار العملة الصعبة في الارتفاع مقابل الجنيه السوداني ، وفي جولة للراكوبة عصر اليوم قال أحد تجار العملة أنهم يبيعون الدولار بسعر 15500 جنيه والريال السعودي بسعر يتراوح بين 4050 و4100 جنيه.
الجنيه حالهو بقي ما بسر العدو
سير سير سير ي بشير
نحن جنودك للتدمير
تحيا مجاهدات الحركه الاسلاميه
سير سير سير ي بشير
مرحبا بالامام وصحبه الكرام
أكسح..أمسح ..قشو
ما تجيبو حي
الدولار ما ارتفع ولاحاجة الجنيه الذي فقد قيمته وانخفض ارجو الا تعكسوا المعادلة
في هذا المقام…فلنتذكر جيدا …ونعي تماما حجم مراراتنا!!!
تنبيه مستحق :
سعر الدولار هذا اليوم 16000 ألف جنيه وزيادة
يجب التعامل معه هكذا حتى نتجنب اللبس مع مقولة الحاقد القاتل صلاح دولار…لو ما جينا كان الدولار وصل 20 حنيه (عشرين جنيه)
مش نقول 16 جنيه…وصلاح دولار قال 20 (جنيه)
المتأسلمة يلعبون على هذا التلبيس وتغبيش وعي الناس!
عليه دعونا نتعامل مع الجنيه السوداني الحالى بسعره (الهوائي الصفري)
واحد جنيه اصلي = 1000 جنيه انقاذي
يعنى الجنيه القديم كان مليان دسم ولحم وشحم…يابشة …وياجيفة حسن ترابي دون كيرليوني…ويا عميد أوانطة صلاح دولار
….في هذا المقام علينا ان نتذكر هؤلاء الشباب الغض….ونساله الرحمن الرحيم ان يتقبلهم عنده في مقاماته العلية…,ان يعوضهم مظلوميتهم الفادحة في دوحات عدله وفراديس قسطاسه الأبدي…,ان ينزل سوط موازينه القسط بحق من اذلونا وأرهقونا بالمحاكم الهزل والشرائع المدغمسة والتلاعب ببداءه الدين وما هو معلوم منها بالفطرة السوية وأرجحيات العقل السليم والنفوس الطيبة …لا السقيمة المعطوبة والمصابة بالعلل والارزاء…اللهم ارحمهم وابعث على قلوب معارفهم واهاليهم واصدقاءهم ومحبيهم رياحين السلوى ونسائم التعالي على عظيم المصاب
1-مجمدي محجوب محمد احمد
2-أركانجلو أقاداو
3- جرجس بطرس بسطاويسي
الجيفة حسن ترابي دون كيرليوني حين سأله أحمد منصور عن اعدامهم…أجاب…لست مسئولا عن اعدامهم…تم بدون علمي…علمت بذلك (مثل الآخرين!!!)
لقد تم اعدام جرجس بالضبط يوم واحد/يناير /1990…ميقات الذكرى 34 لاستقلال السودان!!!
تم اعدام الطيار جرجس بالضبط يوم 25ديسمبر 1989…ميقات ليلة الكريسماس!!!
بل تم اعدام 28 ضابطا من ضباط القوات المسلحة في ليلة تحري رؤية هلال عيد الفطر المبارك!
توفيت والدة مجدي مباشرة بعيد مقتل فلذة كبدها بتهمة حيازته (عملة نقدية ورثها كابرا عن كابر…وليس موز قرود…أو لحم أسود)منهوب من جنينة الحيوانات بالخرطوم….
ميراث عديييييييييييييل ياصلاح محمد احمد كرار بن دولار….!!!
غادرت اسرته البلاد الى القاهرة وبلاد الخليج!!!
بطرس حملت أسرته أحزانها الى بعيد البعيد….الى ماوراء البحار الى استراليا
حيث تقاسم (الغنائم)مسئولو ما يسمى وقتها باللجنة الاقتصادية برئاسة العميد صلاح دولار…والعقيد سيف الدين ميرغنى والمقدم ابراهيم شمس الدين وآخرون…!
أما شقيقنا وابن خالتنا ودمنا…ابن جنوبنا الحبيب أركانجلو أقاداو…فقد راحت (دياره)…وطارت من الخريطة الجميلة في سودان المليون ميل مربع… مع الثور الاسود للخال الرئاسي وقفلت حدودهم بعبارة (شوووووت تو كيل)…و(منعناهم..حتى.. الحقنة بأمر من واحد فطير إسمو كمال عبيد)…واقفل ياود الجاز خلي الحشرات والعبيد ديل يشربوهو)!!
أركانجلو جثمانه ما يزال يزدهي به الشمال…وما نزال نحلم بأن تعود اسرته الى بيتها في ديوم بحرى…عما قريب!!!
من منا لا يذكر مقولة صلاح دولار الباذخة….لو ماجينا…بسرعة..كان …الدولار…وصل…
هو أصلا كان الدولار بي كم ياصلاح دولار (لا من قلبتوها)؟؟؟؟!
تصريحاتهم :
وتصريح طريف جد تناقله الناس عن العقيد بحري ( وقتها ) صلاح الدين محمد أحمد كرار، عضو مجلس الثورة، ورئيس اللجنة الإقتصادية : " لو لم نأت سريعاً، لوصل سعر الدولار إلى عشرين جنيها ". كان سعر الصرف وقتها حوالى إثنا عشر جنيها . في اكتوبر 1989 م، صرح السيد ( جلال علي لطفي ) رئيس القضاء ( رئيس المحكمة الدستورية الآن )!: " المطلوب من محاكم أمن الثورة، هو إجتثاث الفساد الذي استشرى في البلاد، ومعاقبة المجرمين والفاسدين، وكل من يهدد أمن البلاد، وإقتصادها ". وأشار إلى انه بحث مع القضاة بعض جوانب القانون فيما يختص بأحكام الإعدام، وعرضها على رئيس المحكمة العليا وفق قانون الإجراءات، وأن يطبق قانون
الإجراءات الجنائية في وجود المتهم بالسجن، إلى أن يؤيد الحكم أو يُعدّل ..!
عينة من أحقاد تلاميذ الجيفة الدون ترابي في عشريته الأولى…والمتأسلمة
إنطلقت الكوادر المسعورة من عقالها، خاصة العقائديين منهم، الذين سيطروا على أجهزة
الأمن، والاستخبارات العسكرية، والشرطة، يبحثون عن الضحايا، ولا بأس عن الغنائم من أموال الناس، وممتلكاتهم . وبدأت المأساة الدامية . وكانت بيوت الأشباح جاهزة لاستقبال الضحايا .بل أن نأتي على ذكر تلك الليلة، والخرطوم تتنسمها بدايات الشتاء برياح خفيفة باردة نوعاً ما في نوفمبر 1989 م بعد أشهر قليلة من بدايات ( الإنقلاب ) ، والشوارع خفيفة الحركة مساءاً من الناس، والسيارات تتسابق خوفاً من أن يدركها وقت حظر التجوال .
نقفز قليلاً على أحداث ذلك اليوم والذي شهد مذبح وبداية إنهيار الأخلاق والقيم العدلية في هذا الوطن.. مواطنان سودانيان ساقهما حظهما العاثر إلى العودة للبلاد بعد طول إغتراب لأكثر من خمسة عشر ً عاما في المملكة العربية السعودية، جمعا حصاد السنين الذي دفعا ثمنه من الصحة وتقدم العمر الذي جاوز الخمسين عاماً لكل منهما، .. الأول لديه ثمانون ألف ريال سعودي، ولدى الثاني سبعون ألفا من نفس الريالات، ولكل منهما سيارة نصف نقل، عليها الأمتعة والهدايا للأهل والأصدقاء .
اكملا إجراءات التخليص الجمركي بميناء بورتسودان، وواصلا الرحلة إلى الخرطوم، ثم أم درمان، ثم إلى منزليهما المتجاورين في ضاحية ( امبدة ) غرب أم درمان، وعند إحدى نقاط التفتيش الكثيرة في تلك الأيام، تم إنزال الأمتعة، وتم العثور على مبلغ مائة وخمسون ألفاً من الريالات السعودية، ( لايهم ماذا بعد؟ ).. سال اللعاب، وجحظت الأعين الأمنية، وتدلّهت الشفاه الشرهه، تتلمظ قبل الإلتهام .. سرعان ما بدأت الإجراءات ضدهما في المحكمة الخاصة بأم درمان ( دار حزب الأمة ).. تم الحكم على الأول بالسجن عشر سنوات، والثاني أيضاً . توفي الأول داخل سجن كوبر بعد أن داهمته نوبة مرض السكري، وتم إطلاق سراح الثاني نسبة لكبر سنه، بعد زيارة العقيد الليبي ( معمر القذافي ) الشهيرة للسجن، ومسرحية تهديم حائط السجن الشمالي .
بعد مرور اربعة سنوات خرج الثاني خاوي الوفاض من متاع الدنيا، بعد سنين غربته بالسعودية، وهي سنوات طويلة، وبعد سجنه سنوات عدتها الأطول رغم قصرها داخل سجون وطنه . ظل يبحث حتى الآن عن حصاد سنينه .. بالإطلاع على اوراق قضيته وجدنا حكماً بالسجن فقط؟ ! ولم نجد حكماً بمصادرة المبلغ .. والذي لا يعرف مكانه إلا الله .. والقاضي بتلك المحكمة ورجال الأمن، ممثلو الإتهام في تلك القضية … يعمل الرجل الثاني الآن في إصلاح الساعات في أحد اسواق ضواحي مدينة أم درمان، بعد أن كان ملء السمع والبصر في غربته بقصر أحد الأمراء السعوديين ومثالاً للأمانة والثقة لديهم .. ولكنهم حكام السودان الجدد الذين أتوا كما قالوا لتطبيق شرع الله على عباده .. ولكن بطريقتهم الخاصة(الشريعة المدغمسة)… أما قاضي المحكمة تلك فهو الآن يحتل منصباً مرموقا في أكبر مؤسسات النظام .. العدلية .
انا قرفت…هل تحتاجون الى مزيد من الترويع وأفانين المتأسلمة…أنا قرفت فاعذروني عند هذا الحد ..
هل يستطيع كائنا من كان…أن ينادي بتجاهل الحقائق…والغبائن والإحن والأحقاد والمرارات…التى ارتكبتها الأنقاذ والاسلام السياسي منذ استيلاءها على السلطة عبر انقلابها في ليلة الجمعة 30 يونيو 1989م…لأكثر من ربع قرن وهي تلغ وما تزال في دماء (شعبها الذي فضل)
نعم للمحاسبةالصارمة…نعم للقصاص الناجز والحاسم الشافي للنفوس…والمبرئ للذمة…لا للإفلات من العقوبة تحت أي ذريعة من الذرائع….لا مناص من جلب كل المجرمين لساحة العدالة….دون ذلك …فهي ثارات…وثارات.. سينجزها أهاليها.. وأصحابها…كيفما اتفق…ومهما كانت الكلفة
لا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف
تحتاج ولا نحتاج لك . لا تريد منك شى حتى الصمغ نعلم من اين نأتى به فماعندك شى تتعزز به علينا . انصحك نصيحة لوجه الله صدر كوادرك الذين شردتهم فهم اخر شى تملكه يا خرتيت .
في تلك الأيام جمع عمر البشير تجار العملة في الخرطوم ـ إلا صلاح كرار ـ بالطبع كان لابس عسكري فكن أول كلامه ان اخرج مسدسه ووضعه على الطاولة وقال: علي الطلاق واحد فيكم امسكه بتاجر في عمله إلا افرغ ليه المسدس في راسه.. صلاح كرار كان رئيس اللجنة الاقتصادية ـ بالله لجنة اقتصادية شنو يلي يكون لص رئيسها ـ الغريبة إن الرصاص لم يفرغ في راس هؤلاء ولا في راس صلاح كرار وانما في رءوس ابرياء امثال مجدي والطيار جرجس وما كان هؤلاء تجار عملة وان ما كان عندهم من حر اموالهم … اليوم صار اعضاء المؤتمر والنافذين فيهم هم مت يتاجر ويتحكم في العملة ترى اين مسدس عمر البشير!!؟
هبت ثورة الانقاذ يوم الجيش للشعب انحاز … ههههههههههههههههههههههههههه لولا قيام الثوره لوصل الدولار إلى عشرين جنيه ….
ارجو الا تنسوا ان توقيع خارطة الطريق مع المعارضة عايزة دولارات كتييييييييرة….وهذا يتطلب مصر الشعب مصررررر.. ويحتاج حلب الشعب حلب…ويحتاج تنشيف ريقو من خلال تنشيف دولاراتو
هسة عليكم الله الصادق المهدي جاي عشان يبقي رئيس وزراء لدولة اصبحت اشلاء ورئيسها عمر البشير؟ انا لله وانا اليه راجعون
خليج داخل السودان موظف الجمارك يسألوا مع أى عملات صعبة قالو ايش تقول شرح ليهو الموظف يعنى مع دولار أو ريال أو دينار كويتى أو يورو الخليج رد عليهو و ايش إللى صعب فى هادول
الكيزان لا حياء ولا استحياء, لعنة الله عليهم
تعبيرات وش العرور زي القاعد في كنيف!
مرحبا بالظالمين الجدد في جنازة الابيض
العبووبة
الشارط العين?
وخارب سوبا
لا عز … لا كرامة يفرحووبا
لا وطن لا هوية.. يفخرووبا..
خيبة بس
“”””””
يسفروك يودوك.. بصعوبة
بفضيحة رجوعك.. يضحكووبا
من سماء الحرمين طلعووبا
بالجو ( طردوك) رجعووبا
جرجروك.. جروك في ابوجا ..
ومن جوهانس نجوك باعجوبة ..
لا رجولة.. لا شهامة… يشهدووبا
جري بس..
“””””””
خلايجة في الشرم …جرجرووبا
سمعة وطن …. بشتنووبا..
تركولك القاعة….وفضووبا
لا افارقة ستروك .. لا عروبة
ضياع وبس..
“”””””
وطن نام… نوم غيبوبة.
في عهدك صار العُوبة..
جنيه هلكان راكوبة ..
والسوق فلتان لهلووبة..
لا ضبط لا ربط لا رطوبة
جفاف وبس.
“”””””
سيول وامطار …بهبوبا
مشاريع باينة …عيوبا
وسخ ضمير وضماير ….
بلد بالجد منهوبة
وما فيش مسئول داقي طوبة
لا اخلاق لا امانة.. سمعووبا
فساد وبس?
“”””””
جنوبنا حليل .. واو وجووبا ..
ودارفور كردفان.. بي حروبا
نزوح ولجو لشعوبا
موت مجان?في دروبا
اطفال هيبان ضحووبا..
لا طفولة …لا براءة ..اتهنووبا
حروب وبس.
“”””””
بلد مفدية لفردا ..بحصار وعقاب مضروبة
لجبان مرهون عرقوبا
وتموت الناس .. مرعوبة
وتشيل يا بشة ذنوبا ..
يسير بشة .
على اجسادنا … وفووقا
لاهاي لابد.. يحكمووبا
والسفر لو طال..يصلووبا..
لاهاي بس
“”””””
دقسوك لبسوك بردلوبة
بقميص وفنيلة …ينصبووبا !!!
سذاجة وعبط وفضيحة .
قلبت في راسنا الهوبا ..
لا فهم لا فكر ..يغطووبا .
جهل بس !!
اخخخخخخخخخخخخخخخ
ماهذا الذى يحدث ؟؟؟؟ – مش قالوا بل أكدوا بأن الجنيه سوف يرتفع الى أكثر من 25 فى المائة بعد نوقيع قوى تداء السودان على خارطة الطريق !!! بل قالوا بأن قيمة الجنيه سوف تستمر فى الارتفاع و نصحوا المتعاملين فى العملة بالتخلص السريع من الدولاؤ ؟؟؟ و نفاجأ بأن الدولار مازال عاليا هتا و قريبا من حاجر ال 16 جنيه ؟؟ مالذى يحدث فى هذه البلاد المنكوبة ؟؟؟
انهيار سعر الجنيه انعكاس طبيعي لسياسة النظام بغسل يده من النشاط الاقتضادي بخصصة القطاع العام وبيعه بابخس الاسعار وذلك حتي تتفرغ الدولة للانفاق على الحرب والامن وامتيازات اعضاء النظام بالاضافة لفرض الضرائب الباهظة والاتاوات والتبرعات الايجبارية على القطاع الخاص المنتج مما ترتب عليه خروج القطاع الخاص من دائرة الانتاج الا القليل واضحت البلد فيي حاجة للاستيراد لسد حاجات البلاد من الاغذية والادوية وكافة السلع الضرورية والكمالية ومع غياب النفط الذي كان يدر العملة الصعبة وانعدام اي مورد اخر ارتفعت اسعار الدولار امام الجنيه الذي تامرت عليه حكومة فاسدة متسلطة والمثير في الامر ان سعر الجنيه سوف يستمر في التهاوي وفقد المزيد والمزيد من قوته امام الدولار وسوف ترتفع السلع والخدمات وسوف تزداد معاناة الناس بصورة متزايدة كل يوم ولن تهتم الحكومة بمعالجة هذا الامر طالما انها لا تقتنع بانه يوجد مواطن له حقوق وان من حقه ان يعيش في وطنه مطمئن على نفسه وعلى رزقه وان اي حديث للحكومة بانها سوف تعالج مشكلة انهيار سعر العملة ضحك على الناس الذين اعتادوا ذلك من ان اهل علينا العميد الكوز عمر البشير وادعى كذباً وزوراً انه لا انتماء له.
لا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف
نستاهل اكثر من ذالك لان الشعب جاهل وجبان
إطلاقاًلا نرجو خيرا من الذي حدث بين النظام والمعارضة,الجميع كان ينتظر أن يؤثر توقيع المعارضة علي سوق العملة ولو بـ كبح جماح العملة في سعرها الحالي , لكن علي ما يبدو أن الأحداث في واد والعملة في واد آخر, الكثير من الدول الأخري تتأثر عملتها سلبا وإيجابا بما يحدث فيها, تفجير إرهابي بسيط يمكن أن يؤثر في العملة,الشعب كان يأمل في إنفراج ما عقب التوقيع كإنخفاض العملة والأسعار كذلك تاثير التوقيع علي الحالة المزاجية العامة للشعب في الشارع لكن لم يحدث ذلك.
طالما النظام يمسك بتلابيب السوق والعملة فلا نرجو خيرا كما ذكرت, إنخفاض البترول والغاز عالميا لم يؤثر إيجابيا في تحسين الاقتصاد السوداني انخفاض أسعار الوقود وكذلك السلع بالأسواق إنما حدث العكس إزداد سعر الوقود وإزدادت أسعار السلع وهذا سببه تجار النظام وشركاته الخاصة.
مع كل هذا الوضع الإقتصادي السيئ هناك الكثير من الوظائف تنتظر الموقعين من المعارضة وهؤلاء يحتاجون للمال والسيارات والمكاتب المفروشة بالموبيليا التركية وكل المعينات الحياتية التي تجعلهم في نعيم النظام يرفلون وبهذا الوضع سيبقي الحال كما كان عليه إن لم يسوء أكثر وسيظل الشعب يعاني سواء وقعت المعارضة أم لم توقع.
الله يكون في عون الشعب.
سلمت يا دكتور فهذا نظام التشريد والابادة الجماعية والتمكين بأسم الدين حتي جعل من الدين سلم يصعد به نحو افاق المجد والسؤدد وحقيقي انا قرفت اكتر وبطني طمت من فظاعات الانقاذيين اللهم بدد شملهم واجعل كيدهم في نحرهم
انا ياجماعه نفسي في سودان مافيهو مؤتمر وطني ومافيهو البشير وعبدالرحيم وباقي شلة الفشل والفساد وبتمني سودان مافيهو حزب الامة والاتحادي وغيرو وغيرو من باقي الاحزاب وسودان مافيهو الصادق المهدي ولا الميرغني ولا عقار ولا الحلو ولا ياسر عرمان ولا عبدالواحد وكل باقي شلة البشر البتاجرو بي قضايا السودان نفسي في سودان مافيهو كل الزكرتهم ديل والله انا متاكد لو ديل اختفو من الدنيا دي ونفوهم من السودان والسودان يبقا في حزبين فقط ورئيس ديمقراطي بالانتخاب مايفوت عمره 35 سنة يكون اقتصادي ماسياسي ويمسك البلد بدل يجيب 1000 دبابة يدعم التعليم والتدريس ويرفع راتب المعلم يبقا اعلي راتب في البلد حتي اعلي من راتب الوزير كدة الناس كلها حاتتهرب من مهنة الوزير البجرو وراها دي وراتب الطبيب كذلك يرتفع ويستمر الحال دة مدة 10 سنوات الجيل ابجي بعد 10 سنوات دة هو الحايبني السودان لانو نحنا فشلة
يا جماعة – عندى سؤال محيرنى جدا — هل كل الجماعة ناس نداء السودان اللى وقعوا على خارطة الطريق حيدخلوا الحكومة و يكون ليهم مخصصات و أمتيازات زى ناس المجلس الوطنى و البرلمان و الولاة والمعتمدين و كل التنفيدين القاعدين فوق قلوبنا !!!! – اللى يعطينى جواب يبرد بطنى حأعطيه جهاز سامسونج جلاكسى أس 7 جانى هدية و ما محتاجه ..
في رايي القرب بعد 10سنوات ح يحتلونا للاخر
99%من الشعب السوداني بينظر في السياسة والاقتصاد الوطني منذ الاستقلال ومافي أي تطور انظروا للأتراك كيف بدأوا ووصلوا وين
اتخيل انك مواطن سوداني وشغال في اجعص موسسه دوله ومشيت لي المنشاه الوحيده المسؤله عن علاجك عندما قصرت هي وكل وزارات الصحة ان تجري لك عمليه هنا وتاتيك هذه المؤسسه بتكلفة علاج 53 الف دولار و الدولار 1 بساوي 15.500. يعني العمليه بميزانيه وزارة الصحه لشهر كامل دا من غير الغائب .
لو لا الاعمار بيد لله لقلت لكم
حسبي الله ونعم والوكيل واتقبل تعازيكم. …….
لازم المشكله دي تكون عندها نهايه والله تعبنه وعانينه في البلد دي اصلو ماممكن تصل لي الطريقه دي
أولا: القطاعات الإنتاجيه الحقيقيه “الثلاث” المعروفه على مستوى العالم، و المكونه و الداعمه لإقتصاد أى دوله، فقيره و/أو ناميه أو متقدمه، لا وجود لها فى السودان الآن، لأسباب تعرفونها!..و القطاعات هى: الزراعى، و الصناعى، و الخدمى!
ثانيا: “البويات” إعتمدوا على “خمسة” مصادر رئيسه، لتمويل نفقات حكومتهم و الصرف على بذخهم و حزبهم و امنهم و فسادهم، و هى كألآتى على التوالى: 1. الجمارك 2. الضرائب 3. الجبايات 4. القليل من صادرات السلع “البدائيه و تقليديه” 5. الزكاة!
ثالثا: مداخلتى هذه تركز على “الجمارك” تحديد!..و بتدءأ نعرف الجمارك بأنها “جعل” تأخذه الحكومه على الوردات!..أصل الكلمه تركيه، يقال لها “كفرك”!..و باللغه العربيه هى “مكس و جمعها مكوس!”، و قد كانت مبالغ تؤخذ من بائعى السلع فى عهد “الجاهليه”، و يعادله ما يأخذه أعوان السلطان فى عهدنا هذا!..و شرعا هى “حرام”، إذ لا يجوز أخذ مال شخص إلآ بطيب خاطر و رضاء منه. و دلت النصوص على تحريم “المكس”، و منها قول رسول الله (ص) فى الحديث الذى رواه مسلم، عن المرأة الغامديه التى زنت و رجمت: (لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لغفر له)!..و المكس (أو الجمارك) هو أقبح المعاصى و الذنوب و الموبقات، بسبب الظلامات المترتبة عليه، و إنتهاكه حقوق الناس و أخذ أموالهم بغير حقها و صرفها فى غير وجهها، كما هو ديدن “البويات” الآن!!
رابعا: تقديرى، أن “جمارك السودان” هى السبب الأساسى فى تدهور الإقتصاد القومى، و بالتالى التدهور المريع فى العمله الوطنيه!..للأسباب الآتيه:
1. الجمارك مصلحه غير منتجه، وذلك وفق التعريف العلمى ل”الإنتاج” الذى شرحه الإقتصاديون منذ آدم سميث!..و هى أيضا مصلحه غير خدميه!
2. الجمارك سبب رئيس فى إزدياد عمليات “التهريب”:
فى بلد كالسودان يجاور 6 دول فى المنطقه، يجعل من المستحيل السيطرة على حدود و ضبط التهريب!..و المعروف ان المهربين يجنون مبالغ طائله من عملياتهم، بما يمكنهم من شراء العملات الأجنبيه من السوق الموازى، أو بأعلى منه!..كما أن الإنتاج المحلى لا يستطيع المنافسه خارجيا بسبب إرتفاع الجمارك و التهريب معا!
3. الجمارك سبب غير مباشر فى إهدار العملات الأجنبيه:
إذ عادة ما يلجأ التجار لإستيراد البضاعه الرخيصه فى الاسواق الخارجيه(و يعرفها السودانيون ب”التايوانيه”)!..و السبب أن المستوردين يدركون الفاتوره العاليه للجمارك التى تنتظرهم، و يدركون أيضا “ضعف القوه الشرائيه” لدى المستلكين..و بالتالى فإن هذه البضاعه “التايوانيه” أو “الفشنك”، من آليات إسبيرات و أدوات و ماكينات لا تعمر طويلا، مثلما هو الحال مع البضاعه “الجيده أصلية المنبع!”!..و هذه البضاعه “المضروبه”، هى سبب أساسى فى إهدار العملات الصعبه الشحيحة أصلا، ثم التكالب عليها مرة اخرى و مرات عديده فى السوق الموازى!..و تستمر هذه الدائره الخبيثه!
4. الجمارك سبب رئيس فى التضخم:
إذا علمنا أن الجمارك إداره غير منتجه و غير خدميه، و كل أموالها عباره عن أموال مغصوبه، فبمجرد دخولها الدوره الاقتصاديه، فهى تلقائيا إلى إضعاف قيمة “العمله المنتجه” التى تنبع من أموال و عمليات إنتاجيه حقيقيه، و هذا يزيد من عرض النقود الوهميه، و يقود، فيما يقود، لرفع معدلات التضخم!
5. الفقراء هم وحدهم من يدفعون فاتورة التضخم، لا طفيلية تجار “البويات”:
لأن كل من دفع فاتورة الجمارك من المستوردين، اضافها لسعر البضاعه!..و هذا فى الغالب لا ينطبق على المستوردين “البويات”، و تجارهم فى “القطاع الخاص”!..فهؤلاء معفيون إما بموجب قانون “الإستثمار”، أو “الإعفاء من الجمارك” بدعوى “العمل الطوعى و الخيرى!” الذى تدعيه “منظمات البويات الوهميه”، و هو فى حقيقته لصوصية و إحتيال تمارسه البويات “قانونا”!!
6. الجمارك سبب مباشر فى هروب المستثمرين:
و بطبيعة الحال، و لأن البنك المركزى ليست له المقدره على توفير العملات الحره، فإن المستثمرين يلجأون للسوق الموازى لتوفير إحتياجاتهم و إحتياجات تحويلات العالمين معهم!..و إسبوع بعد آخر، تتآكل رؤوس أموال هؤلاء المستثمرين، فيهربون تاركين خلفهم سمعة سيئه، لا يدركها الدعى “البويا” مصطفى عثمان!
خامسا: و برغم كل ذلك:
أ- يتصايح “البويات” التنابله والبلهاء، مشيدين بالدور الفاعل الذى تلعبه الجمارك فى دعم الإقتصاد القومى، و ما دروا أن “الجمارك” هى فى الأصل مصلحه جبائيه “للهمبته و القلع!”، و لها دور فاعل فى هدم الإقتصاد الوطنى!
ب- أو يأتيك “بويا” آخر، مهطرقا و مناديا فى الناس، ان فى الجمارك “حمايه للمنتج المحلى”!..لكن “البويا” لا يجيب ابدا على أسئلة “منطقيه”، بسيطه و مباشره : لماذا نحمى صناعة السكر فى السودان أصلا، علما بأننا من بين القلائل فى أفريقيا الذين بادروا فى تأسيسها!(أول مصنع للسكر فى السودان أنشأ عام1958!)..و لماذا نحمى سكر كنانة مثلا، و قد أنفقنا فيه أكثر من 750 مليون دولار!، و أتينا له بكل خبرات الدنيا من “تصميمات” و آليات و معدات و خبراء و مهندسين و فنيين(من أمريكا و إنجلترا و اليابان و فرنسا و إلمانيا)، لتشييده ( 1975-1980) أولا، و لا زلنا نستورد له العماله الأجنبية حتى الآن!..ماذا نفعل بمصنع كهذا، إفتراضا أن يكون هوالاول من نوعه فى افريقيا و الشرق الاوسط و الادنى، إذا كان هذا المصنع لا يستطيع ان ينافس سلعة السكر المستورده من مصانع صغيره و بئيسه فى كوبا و البرازيل و كينيا!..
أو يأتيك البويات التنابله، مثل غندور و حسبو و وزير الماليه و غيرهم، مصرحين أن السودان محاصر إقتصاديا!..و بالطبع، فهؤلاء “البويات” التنابله، أن السودان محاصر من واقع “قوانينه”!، و خاصه الجمركيه و الضرائبيه!..و كأن يصرح أصحاب القرار بقفل الحدود و التجاره مع “السودان الجنوبى”!..ليبدا نشاط “التهريب” بين الدولتين، و ما يصاحبه من إنهيار للإنتاج و العمله الوطنيه معا!!
لعنة الله فى المشارق و المغارب على عصابات الكيزان “البويات” الفاسدين المجرمين!
ياجماعة نحن لازم نفضح النظام الفاسد بالمواقع الاجتماعية..علينا بالاتصال على القنوات الاخبارية العربية و العالمية وطرق التواصل الاجتماعية احتجاجات اون لاين و اوف لاين لانو البلد عفنت ولازم بعد دا التنظيف من الخارج الى الداخل..كلنا نستخدم جميع طرق الاتصالات الاجتماعية(حتي ولو باسماء مستعارة) والواتس والفيس والانستغرام واهم شي اليوتيوب لفضح هذا النظام بالقلم والصوت و الصورة وان الشعب السوداني بريء من عفن النظام الماكر الخاسر!!! وتحياتي لكم جميعاً
نحنا كويسسين الان بنافس العمله الصوماليه . مفروشة في الاسواق من غير غفير في الشارع ممكن والله تخمش ليك ربطتيتن او قفة قروش وصاحبها م يسكك او ينهرك. ناس الامن عندهم مكن طباعة نقود شغال عمال ورديات طباعة . غني من غير جهد او تعب. مليار في ليله بس . كيزان شيطان يعبدو المال واانساء . وطن يطير
قرنق نبح فينالحدي ما مات حتي اكتشفناه
الان حائرين وترفضوا أولاده الشايلين رسالته ليكم بكل الحجج من ديل غرابه ل شيوعيين لحراميه ل….ل…
ديل شالوا السلاح دفاعا عن الوطن من الحاصل ده
وهم سندكم الوحيد مع عصابه لا تعرف منطق غير ألقوه
فاكرين الثورة الشعبيه (المحمية) بالسلاح !
لكنها العنصريه ف أنا جعلي وأعرفها جيدا
لما زنيت علي موضوع الفضائية والذي تجاهلتوه بسبب المحدوديه في الخيال كان السبب ان يسمع الجميع التالي؛
بالصدفة وفي زيارته لواشنطن وفي لقاء مع السودانيون سمعت الآتي
تحدث أركو مناوئ
“نحنا يا إخوانا ما عايزين نحكم السودان برانا عايزين دوله القانون عايزين الجميع يكونوا مشاركين ومتساويين
والسبب اننا لا نريد ان نحكم السودانيون هو لأننا( لن نستطيع !!!!)
قال ؛ لا تستطيع جهة او قبيله او اقليم حكم هذا البلد القاره المتعدد الأعراق فالشماليين بكل ما يملكوا من عدد وتعليم وثروه لم يستطيعوا حكم البلد فكيف نحن نستطيع ؟!
كل الذي سوف يحدث ان (انفردنا) بالسلطه ان الشمال ومن وتبعه سوف يخرجون الي الغابه !
ونكون لا مشينا ولا جينا فقط تبدلت المواقع ونحن نريد ان نخرج من هذه الحلقة !!
وحين سألنا لماذا دخلتم وخرجتم من السلطه ؟
قال لأننا اكتشفنا انهم كانوا يريدون ان يفعلوا بِنَا ما فعلوا بالاتحادي الديمقراطي وحزب الامه وبالسيسي وكل القيادات التي اشتروها وحرقوها ثم دفنوها !
فأخترنا الخروج وحمل السلاح حبا للوطن ووفاء له !
ما في زول شاف الله ي إخوانا اين عقولنا
وهذا مثال فقط لما فائت علينا والضياع الذي نحن فيه بسبب انعدام المعلومة ……والعنصرية.
اشكر القائمين علي موقع الراكوبه علي هذا المنبر المهم والتمني لو يبادرون في طرح فكره موضوع الفضائية بجديه ونحن من خلفكم بالمال وكل ما تطلبون ل يجعلها واقع .
المشكلة انه الحكومة نفسها تتاجر في العملة
آخر الأخبار المالية :
قريباَ دول الخليج ستقرر بمنح السودان (بنك السودان ) بإيداع مبلغ 15 مليار دولا في بنك السودان لمدة 5 سنوات بدون فوائد لرفع قيمة الجنيه السوداني ..السودان وشعبه يستاهل الوقوف معه ويستحق الدعم من الدول العربية الغنية … وغذا مين يعلم يفوق السودان من نومه العميق ….!!!
الله لى أنا من سااامية – أنا ما بنوم ياساامية وين الدواء يا سامية – امرك عجيب يا سامية الله لي انا من سامية____________ وتقول لي السودان مابيغرق ؟
اتمنى من صحيفة الراكوبه العزيزة ان يعملو كذا حساب في الواتس وا يضاً السناب شات واليوتيوب لفضح هذا النظام!! ركزو على الواتس اكتر شي!! دايرين حساب لفضح النظام بالصوت والصوره وحساب كاريكاتير يسخر ويهذئ من بشه ونظامه (شر البلية مايضحك) عشان الشغل دا ينتشر خارج و داخل السودان..نظام في الواتس و ابعت لناس في السودان و برا السودان.. شكراً كتير و دمتم يا اعزائي
يا عمر البشير ..اتقي الله حرام عليك كفيه …ارحل ارحل
عذبت الناس والمت الناس ..منتظرشنوه عايز تقضي علي البقيه من الشعب السوداني
الجنيه حالهو بقي ما بسر العدو
سير سير سير ي بشير
نحن جنودك للتدمير
تحيا مجاهدات الحركه الاسلاميه
سير سير سير ي بشير
مرحبا بالامام وصحبه الكرام
أكسح..أمسح ..قشو
ما تجيبو حي
الدولار ما ارتفع ولاحاجة الجنيه الذي فقد قيمته وانخفض ارجو الا تعكسوا المعادلة
في هذا المقام…فلنتذكر جيدا …ونعي تماما حجم مراراتنا!!!
تنبيه مستحق :
سعر الدولار هذا اليوم 16000 ألف جنيه وزيادة
يجب التعامل معه هكذا حتى نتجنب اللبس مع مقولة الحاقد القاتل صلاح دولار…لو ما جينا كان الدولار وصل 20 حنيه (عشرين جنيه)
مش نقول 16 جنيه…وصلاح دولار قال 20 (جنيه)
المتأسلمة يلعبون على هذا التلبيس وتغبيش وعي الناس!
عليه دعونا نتعامل مع الجنيه السوداني الحالى بسعره (الهوائي الصفري)
واحد جنيه اصلي = 1000 جنيه انقاذي
يعنى الجنيه القديم كان مليان دسم ولحم وشحم…يابشة …وياجيفة حسن ترابي دون كيرليوني…ويا عميد أوانطة صلاح دولار
….في هذا المقام علينا ان نتذكر هؤلاء الشباب الغض….ونساله الرحمن الرحيم ان يتقبلهم عنده في مقاماته العلية…,ان يعوضهم مظلوميتهم الفادحة في دوحات عدله وفراديس قسطاسه الأبدي…,ان ينزل سوط موازينه القسط بحق من اذلونا وأرهقونا بالمحاكم الهزل والشرائع المدغمسة والتلاعب ببداءه الدين وما هو معلوم منها بالفطرة السوية وأرجحيات العقل السليم والنفوس الطيبة …لا السقيمة المعطوبة والمصابة بالعلل والارزاء…اللهم ارحمهم وابعث على قلوب معارفهم واهاليهم واصدقاءهم ومحبيهم رياحين السلوى ونسائم التعالي على عظيم المصاب
1-مجمدي محجوب محمد احمد
2-أركانجلو أقاداو
3- جرجس بطرس بسطاويسي
الجيفة حسن ترابي دون كيرليوني حين سأله أحمد منصور عن اعدامهم…أجاب…لست مسئولا عن اعدامهم…تم بدون علمي…علمت بذلك (مثل الآخرين!!!)
لقد تم اعدام جرجس بالضبط يوم واحد/يناير /1990…ميقات الذكرى 34 لاستقلال السودان!!!
تم اعدام الطيار جرجس بالضبط يوم 25ديسمبر 1989…ميقات ليلة الكريسماس!!!
بل تم اعدام 28 ضابطا من ضباط القوات المسلحة في ليلة تحري رؤية هلال عيد الفطر المبارك!
توفيت والدة مجدي مباشرة بعيد مقتل فلذة كبدها بتهمة حيازته (عملة نقدية ورثها كابرا عن كابر…وليس موز قرود…أو لحم أسود)منهوب من جنينة الحيوانات بالخرطوم….
ميراث عديييييييييييييل ياصلاح محمد احمد كرار بن دولار….!!!
غادرت اسرته البلاد الى القاهرة وبلاد الخليج!!!
بطرس حملت أسرته أحزانها الى بعيد البعيد….الى ماوراء البحار الى استراليا
حيث تقاسم (الغنائم)مسئولو ما يسمى وقتها باللجنة الاقتصادية برئاسة العميد صلاح دولار…والعقيد سيف الدين ميرغنى والمقدم ابراهيم شمس الدين وآخرون…!
أما شقيقنا وابن خالتنا ودمنا…ابن جنوبنا الحبيب أركانجلو أقاداو…فقد راحت (دياره)…وطارت من الخريطة الجميلة في سودان المليون ميل مربع… مع الثور الاسود للخال الرئاسي وقفلت حدودهم بعبارة (شوووووت تو كيل)…و(منعناهم..حتى.. الحقنة بأمر من واحد فطير إسمو كمال عبيد)…واقفل ياود الجاز خلي الحشرات والعبيد ديل يشربوهو)!!
أركانجلو جثمانه ما يزال يزدهي به الشمال…وما نزال نحلم بأن تعود اسرته الى بيتها في ديوم بحرى…عما قريب!!!
من منا لا يذكر مقولة صلاح دولار الباذخة….لو ماجينا…بسرعة..كان …الدولار…وصل…
هو أصلا كان الدولار بي كم ياصلاح دولار (لا من قلبتوها)؟؟؟؟!
تصريحاتهم :
وتصريح طريف جد تناقله الناس عن العقيد بحري ( وقتها ) صلاح الدين محمد أحمد كرار، عضو مجلس الثورة، ورئيس اللجنة الإقتصادية : " لو لم نأت سريعاً، لوصل سعر الدولار إلى عشرين جنيها ". كان سعر الصرف وقتها حوالى إثنا عشر جنيها . في اكتوبر 1989 م، صرح السيد ( جلال علي لطفي ) رئيس القضاء ( رئيس المحكمة الدستورية الآن )!: " المطلوب من محاكم أمن الثورة، هو إجتثاث الفساد الذي استشرى في البلاد، ومعاقبة المجرمين والفاسدين، وكل من يهدد أمن البلاد، وإقتصادها ". وأشار إلى انه بحث مع القضاة بعض جوانب القانون فيما يختص بأحكام الإعدام، وعرضها على رئيس المحكمة العليا وفق قانون الإجراءات، وأن يطبق قانون
الإجراءات الجنائية في وجود المتهم بالسجن، إلى أن يؤيد الحكم أو يُعدّل ..!
عينة من أحقاد تلاميذ الجيفة الدون ترابي في عشريته الأولى…والمتأسلمة
إنطلقت الكوادر المسعورة من عقالها، خاصة العقائديين منهم، الذين سيطروا على أجهزة
الأمن، والاستخبارات العسكرية، والشرطة، يبحثون عن الضحايا، ولا بأس عن الغنائم من أموال الناس، وممتلكاتهم . وبدأت المأساة الدامية . وكانت بيوت الأشباح جاهزة لاستقبال الضحايا .بل أن نأتي على ذكر تلك الليلة، والخرطوم تتنسمها بدايات الشتاء برياح خفيفة باردة نوعاً ما في نوفمبر 1989 م بعد أشهر قليلة من بدايات ( الإنقلاب ) ، والشوارع خفيفة الحركة مساءاً من الناس، والسيارات تتسابق خوفاً من أن يدركها وقت حظر التجوال .
نقفز قليلاً على أحداث ذلك اليوم والذي شهد مذبح وبداية إنهيار الأخلاق والقيم العدلية في هذا الوطن.. مواطنان سودانيان ساقهما حظهما العاثر إلى العودة للبلاد بعد طول إغتراب لأكثر من خمسة عشر ً عاما في المملكة العربية السعودية، جمعا حصاد السنين الذي دفعا ثمنه من الصحة وتقدم العمر الذي جاوز الخمسين عاماً لكل منهما، .. الأول لديه ثمانون ألف ريال سعودي، ولدى الثاني سبعون ألفا من نفس الريالات، ولكل منهما سيارة نصف نقل، عليها الأمتعة والهدايا للأهل والأصدقاء .
اكملا إجراءات التخليص الجمركي بميناء بورتسودان، وواصلا الرحلة إلى الخرطوم، ثم أم درمان، ثم إلى منزليهما المتجاورين في ضاحية ( امبدة ) غرب أم درمان، وعند إحدى نقاط التفتيش الكثيرة في تلك الأيام، تم إنزال الأمتعة، وتم العثور على مبلغ مائة وخمسون ألفاً من الريالات السعودية، ( لايهم ماذا بعد؟ ).. سال اللعاب، وجحظت الأعين الأمنية، وتدلّهت الشفاه الشرهه، تتلمظ قبل الإلتهام .. سرعان ما بدأت الإجراءات ضدهما في المحكمة الخاصة بأم درمان ( دار حزب الأمة ).. تم الحكم على الأول بالسجن عشر سنوات، والثاني أيضاً . توفي الأول داخل سجن كوبر بعد أن داهمته نوبة مرض السكري، وتم إطلاق سراح الثاني نسبة لكبر سنه، بعد زيارة العقيد الليبي ( معمر القذافي ) الشهيرة للسجن، ومسرحية تهديم حائط السجن الشمالي .
بعد مرور اربعة سنوات خرج الثاني خاوي الوفاض من متاع الدنيا، بعد سنين غربته بالسعودية، وهي سنوات طويلة، وبعد سجنه سنوات عدتها الأطول رغم قصرها داخل سجون وطنه . ظل يبحث حتى الآن عن حصاد سنينه .. بالإطلاع على اوراق قضيته وجدنا حكماً بالسجن فقط؟ ! ولم نجد حكماً بمصادرة المبلغ .. والذي لا يعرف مكانه إلا الله .. والقاضي بتلك المحكمة ورجال الأمن، ممثلو الإتهام في تلك القضية … يعمل الرجل الثاني الآن في إصلاح الساعات في أحد اسواق ضواحي مدينة أم درمان، بعد أن كان ملء السمع والبصر في غربته بقصر أحد الأمراء السعوديين ومثالاً للأمانة والثقة لديهم .. ولكنهم حكام السودان الجدد الذين أتوا كما قالوا لتطبيق شرع الله على عباده .. ولكن بطريقتهم الخاصة(الشريعة المدغمسة)… أما قاضي المحكمة تلك فهو الآن يحتل منصباً مرموقا في أكبر مؤسسات النظام .. العدلية .
انا قرفت…هل تحتاجون الى مزيد من الترويع وأفانين المتأسلمة…أنا قرفت فاعذروني عند هذا الحد ..
هل يستطيع كائنا من كان…أن ينادي بتجاهل الحقائق…والغبائن والإحن والأحقاد والمرارات…التى ارتكبتها الأنقاذ والاسلام السياسي منذ استيلاءها على السلطة عبر انقلابها في ليلة الجمعة 30 يونيو 1989م…لأكثر من ربع قرن وهي تلغ وما تزال في دماء (شعبها الذي فضل)
نعم للمحاسبةالصارمة…نعم للقصاص الناجز والحاسم الشافي للنفوس…والمبرئ للذمة…لا للإفلات من العقوبة تحت أي ذريعة من الذرائع….لا مناص من جلب كل المجرمين لساحة العدالة….دون ذلك …فهي ثارات…وثارات.. سينجزها أهاليها.. وأصحابها…كيفما اتفق…ومهما كانت الكلفة
لا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف
تحتاج ولا نحتاج لك . لا تريد منك شى حتى الصمغ نعلم من اين نأتى به فماعندك شى تتعزز به علينا . انصحك نصيحة لوجه الله صدر كوادرك الذين شردتهم فهم اخر شى تملكه يا خرتيت .
في تلك الأيام جمع عمر البشير تجار العملة في الخرطوم ـ إلا صلاح كرار ـ بالطبع كان لابس عسكري فكن أول كلامه ان اخرج مسدسه ووضعه على الطاولة وقال: علي الطلاق واحد فيكم امسكه بتاجر في عمله إلا افرغ ليه المسدس في راسه.. صلاح كرار كان رئيس اللجنة الاقتصادية ـ بالله لجنة اقتصادية شنو يلي يكون لص رئيسها ـ الغريبة إن الرصاص لم يفرغ في راس هؤلاء ولا في راس صلاح كرار وانما في رءوس ابرياء امثال مجدي والطيار جرجس وما كان هؤلاء تجار عملة وان ما كان عندهم من حر اموالهم … اليوم صار اعضاء المؤتمر والنافذين فيهم هم مت يتاجر ويتحكم في العملة ترى اين مسدس عمر البشير!!؟
هبت ثورة الانقاذ يوم الجيش للشعب انحاز … ههههههههههههههههههههههههههه لولا قيام الثوره لوصل الدولار إلى عشرين جنيه ….
ارجو الا تنسوا ان توقيع خارطة الطريق مع المعارضة عايزة دولارات كتييييييييرة….وهذا يتطلب مصر الشعب مصررررر.. ويحتاج حلب الشعب حلب…ويحتاج تنشيف ريقو من خلال تنشيف دولاراتو
هسة عليكم الله الصادق المهدي جاي عشان يبقي رئيس وزراء لدولة اصبحت اشلاء ورئيسها عمر البشير؟ انا لله وانا اليه راجعون
خليج داخل السودان موظف الجمارك يسألوا مع أى عملات صعبة قالو ايش تقول شرح ليهو الموظف يعنى مع دولار أو ريال أو دينار كويتى أو يورو الخليج رد عليهو و ايش إللى صعب فى هادول
الكيزان لا حياء ولا استحياء, لعنة الله عليهم
تعبيرات وش العرور زي القاعد في كنيف!
مرحبا بالظالمين الجدد في جنازة الابيض
العبووبة
الشارط العين?
وخارب سوبا
لا عز … لا كرامة يفرحووبا
لا وطن لا هوية.. يفخرووبا..
خيبة بس
“”””””
يسفروك يودوك.. بصعوبة
بفضيحة رجوعك.. يضحكووبا
من سماء الحرمين طلعووبا
بالجو ( طردوك) رجعووبا
جرجروك.. جروك في ابوجا ..
ومن جوهانس نجوك باعجوبة ..
لا رجولة.. لا شهامة… يشهدووبا
جري بس..
“””””””
خلايجة في الشرم …جرجرووبا
سمعة وطن …. بشتنووبا..
تركولك القاعة….وفضووبا
لا افارقة ستروك .. لا عروبة
ضياع وبس..
“”””””
وطن نام… نوم غيبوبة.
في عهدك صار العُوبة..
جنيه هلكان راكوبة ..
والسوق فلتان لهلووبة..
لا ضبط لا ربط لا رطوبة
جفاف وبس.
“”””””
سيول وامطار …بهبوبا
مشاريع باينة …عيوبا
وسخ ضمير وضماير ….
بلد بالجد منهوبة
وما فيش مسئول داقي طوبة
لا اخلاق لا امانة.. سمعووبا
فساد وبس?
“”””””
جنوبنا حليل .. واو وجووبا ..
ودارفور كردفان.. بي حروبا
نزوح ولجو لشعوبا
موت مجان?في دروبا
اطفال هيبان ضحووبا..
لا طفولة …لا براءة ..اتهنووبا
حروب وبس.
“”””””
بلد مفدية لفردا ..بحصار وعقاب مضروبة
لجبان مرهون عرقوبا
وتموت الناس .. مرعوبة
وتشيل يا بشة ذنوبا ..
يسير بشة .
على اجسادنا … وفووقا
لاهاي لابد.. يحكمووبا
والسفر لو طال..يصلووبا..
لاهاي بس
“”””””
دقسوك لبسوك بردلوبة
بقميص وفنيلة …ينصبووبا !!!
سذاجة وعبط وفضيحة .
قلبت في راسنا الهوبا ..
لا فهم لا فكر ..يغطووبا .
جهل بس !!
اخخخخخخخخخخخخخخخ
ماهذا الذى يحدث ؟؟؟؟ – مش قالوا بل أكدوا بأن الجنيه سوف يرتفع الى أكثر من 25 فى المائة بعد نوقيع قوى تداء السودان على خارطة الطريق !!! بل قالوا بأن قيمة الجنيه سوف تستمر فى الارتفاع و نصحوا المتعاملين فى العملة بالتخلص السريع من الدولاؤ ؟؟؟ و نفاجأ بأن الدولار مازال عاليا هتا و قريبا من حاجر ال 16 جنيه ؟؟ مالذى يحدث فى هذه البلاد المنكوبة ؟؟؟
انهيار سعر الجنيه انعكاس طبيعي لسياسة النظام بغسل يده من النشاط الاقتضادي بخصصة القطاع العام وبيعه بابخس الاسعار وذلك حتي تتفرغ الدولة للانفاق على الحرب والامن وامتيازات اعضاء النظام بالاضافة لفرض الضرائب الباهظة والاتاوات والتبرعات الايجبارية على القطاع الخاص المنتج مما ترتب عليه خروج القطاع الخاص من دائرة الانتاج الا القليل واضحت البلد فيي حاجة للاستيراد لسد حاجات البلاد من الاغذية والادوية وكافة السلع الضرورية والكمالية ومع غياب النفط الذي كان يدر العملة الصعبة وانعدام اي مورد اخر ارتفعت اسعار الدولار امام الجنيه الذي تامرت عليه حكومة فاسدة متسلطة والمثير في الامر ان سعر الجنيه سوف يستمر في التهاوي وفقد المزيد والمزيد من قوته امام الدولار وسوف ترتفع السلع والخدمات وسوف تزداد معاناة الناس بصورة متزايدة كل يوم ولن تهتم الحكومة بمعالجة هذا الامر طالما انها لا تقتنع بانه يوجد مواطن له حقوق وان من حقه ان يعيش في وطنه مطمئن على نفسه وعلى رزقه وان اي حديث للحكومة بانها سوف تعالج مشكلة انهيار سعر العملة ضحك على الناس الذين اعتادوا ذلك من ان اهل علينا العميد الكوز عمر البشير وادعى كذباً وزوراً انه لا انتماء له.
لا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف
نستاهل اكثر من ذالك لان الشعب جاهل وجبان
إطلاقاًلا نرجو خيرا من الذي حدث بين النظام والمعارضة,الجميع كان ينتظر أن يؤثر توقيع المعارضة علي سوق العملة ولو بـ كبح جماح العملة في سعرها الحالي , لكن علي ما يبدو أن الأحداث في واد والعملة في واد آخر, الكثير من الدول الأخري تتأثر عملتها سلبا وإيجابا بما يحدث فيها, تفجير إرهابي بسيط يمكن أن يؤثر في العملة,الشعب كان يأمل في إنفراج ما عقب التوقيع كإنخفاض العملة والأسعار كذلك تاثير التوقيع علي الحالة المزاجية العامة للشعب في الشارع لكن لم يحدث ذلك.
طالما النظام يمسك بتلابيب السوق والعملة فلا نرجو خيرا كما ذكرت, إنخفاض البترول والغاز عالميا لم يؤثر إيجابيا في تحسين الاقتصاد السوداني انخفاض أسعار الوقود وكذلك السلع بالأسواق إنما حدث العكس إزداد سعر الوقود وإزدادت أسعار السلع وهذا سببه تجار النظام وشركاته الخاصة.
مع كل هذا الوضع الإقتصادي السيئ هناك الكثير من الوظائف تنتظر الموقعين من المعارضة وهؤلاء يحتاجون للمال والسيارات والمكاتب المفروشة بالموبيليا التركية وكل المعينات الحياتية التي تجعلهم في نعيم النظام يرفلون وبهذا الوضع سيبقي الحال كما كان عليه إن لم يسوء أكثر وسيظل الشعب يعاني سواء وقعت المعارضة أم لم توقع.
الله يكون في عون الشعب.
سلمت يا دكتور فهذا نظام التشريد والابادة الجماعية والتمكين بأسم الدين حتي جعل من الدين سلم يصعد به نحو افاق المجد والسؤدد وحقيقي انا قرفت اكتر وبطني طمت من فظاعات الانقاذيين اللهم بدد شملهم واجعل كيدهم في نحرهم
انا ياجماعه نفسي في سودان مافيهو مؤتمر وطني ومافيهو البشير وعبدالرحيم وباقي شلة الفشل والفساد وبتمني سودان مافيهو حزب الامة والاتحادي وغيرو وغيرو من باقي الاحزاب وسودان مافيهو الصادق المهدي ولا الميرغني ولا عقار ولا الحلو ولا ياسر عرمان ولا عبدالواحد وكل باقي شلة البشر البتاجرو بي قضايا السودان نفسي في سودان مافيهو كل الزكرتهم ديل والله انا متاكد لو ديل اختفو من الدنيا دي ونفوهم من السودان والسودان يبقا في حزبين فقط ورئيس ديمقراطي بالانتخاب مايفوت عمره 35 سنة يكون اقتصادي ماسياسي ويمسك البلد بدل يجيب 1000 دبابة يدعم التعليم والتدريس ويرفع راتب المعلم يبقا اعلي راتب في البلد حتي اعلي من راتب الوزير كدة الناس كلها حاتتهرب من مهنة الوزير البجرو وراها دي وراتب الطبيب كذلك يرتفع ويستمر الحال دة مدة 10 سنوات الجيل ابجي بعد 10 سنوات دة هو الحايبني السودان لانو نحنا فشلة
يا جماعة – عندى سؤال محيرنى جدا — هل كل الجماعة ناس نداء السودان اللى وقعوا على خارطة الطريق حيدخلوا الحكومة و يكون ليهم مخصصات و أمتيازات زى ناس المجلس الوطنى و البرلمان و الولاة والمعتمدين و كل التنفيدين القاعدين فوق قلوبنا !!!! – اللى يعطينى جواب يبرد بطنى حأعطيه جهاز سامسونج جلاكسى أس 7 جانى هدية و ما محتاجه ..
في رايي القرب بعد 10سنوات ح يحتلونا للاخر
99%من الشعب السوداني بينظر في السياسة والاقتصاد الوطني منذ الاستقلال ومافي أي تطور انظروا للأتراك كيف بدأوا ووصلوا وين
اتخيل انك مواطن سوداني وشغال في اجعص موسسه دوله ومشيت لي المنشاه الوحيده المسؤله عن علاجك عندما قصرت هي وكل وزارات الصحة ان تجري لك عمليه هنا وتاتيك هذه المؤسسه بتكلفة علاج 53 الف دولار و الدولار 1 بساوي 15.500. يعني العمليه بميزانيه وزارة الصحه لشهر كامل دا من غير الغائب .
لو لا الاعمار بيد لله لقلت لكم
حسبي الله ونعم والوكيل واتقبل تعازيكم. …….
لازم المشكله دي تكون عندها نهايه والله تعبنه وعانينه في البلد دي اصلو ماممكن تصل لي الطريقه دي
أولا: القطاعات الإنتاجيه الحقيقيه “الثلاث” المعروفه على مستوى العالم، و المكونه و الداعمه لإقتصاد أى دوله، فقيره و/أو ناميه أو متقدمه، لا وجود لها فى السودان الآن، لأسباب تعرفونها!..و القطاعات هى: الزراعى، و الصناعى، و الخدمى!
ثانيا: “البويات” إعتمدوا على “خمسة” مصادر رئيسه، لتمويل نفقات حكومتهم و الصرف على بذخهم و حزبهم و امنهم و فسادهم، و هى كألآتى على التوالى: 1. الجمارك 2. الضرائب 3. الجبايات 4. القليل من صادرات السلع “البدائيه و تقليديه” 5. الزكاة!
ثالثا: مداخلتى هذه تركز على “الجمارك” تحديد!..و بتدءأ نعرف الجمارك بأنها “جعل” تأخذه الحكومه على الوردات!..أصل الكلمه تركيه، يقال لها “كفرك”!..و باللغه العربيه هى “مكس و جمعها مكوس!”، و قد كانت مبالغ تؤخذ من بائعى السلع فى عهد “الجاهليه”، و يعادله ما يأخذه أعوان السلطان فى عهدنا هذا!..و شرعا هى “حرام”، إذ لا يجوز أخذ مال شخص إلآ بطيب خاطر و رضاء منه. و دلت النصوص على تحريم “المكس”، و منها قول رسول الله (ص) فى الحديث الذى رواه مسلم، عن المرأة الغامديه التى زنت و رجمت: (لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لغفر له)!..و المكس (أو الجمارك) هو أقبح المعاصى و الذنوب و الموبقات، بسبب الظلامات المترتبة عليه، و إنتهاكه حقوق الناس و أخذ أموالهم بغير حقها و صرفها فى غير وجهها، كما هو ديدن “البويات” الآن!!
رابعا: تقديرى، أن “جمارك السودان” هى السبب الأساسى فى تدهور الإقتصاد القومى، و بالتالى التدهور المريع فى العمله الوطنيه!..للأسباب الآتيه:
1. الجمارك مصلحه غير منتجه، وذلك وفق التعريف العلمى ل”الإنتاج” الذى شرحه الإقتصاديون منذ آدم سميث!..و هى أيضا مصلحه غير خدميه!
2. الجمارك سبب رئيس فى إزدياد عمليات “التهريب”:
فى بلد كالسودان يجاور 6 دول فى المنطقه، يجعل من المستحيل السيطرة على حدود و ضبط التهريب!..و المعروف ان المهربين يجنون مبالغ طائله من عملياتهم، بما يمكنهم من شراء العملات الأجنبيه من السوق الموازى، أو بأعلى منه!..كما أن الإنتاج المحلى لا يستطيع المنافسه خارجيا بسبب إرتفاع الجمارك و التهريب معا!
3. الجمارك سبب غير مباشر فى إهدار العملات الأجنبيه:
إذ عادة ما يلجأ التجار لإستيراد البضاعه الرخيصه فى الاسواق الخارجيه(و يعرفها السودانيون ب”التايوانيه”)!..و السبب أن المستوردين يدركون الفاتوره العاليه للجمارك التى تنتظرهم، و يدركون أيضا “ضعف القوه الشرائيه” لدى المستلكين..و بالتالى فإن هذه البضاعه “التايوانيه” أو “الفشنك”، من آليات إسبيرات و أدوات و ماكينات لا تعمر طويلا، مثلما هو الحال مع البضاعه “الجيده أصلية المنبع!”!..و هذه البضاعه “المضروبه”، هى سبب أساسى فى إهدار العملات الصعبه الشحيحة أصلا، ثم التكالب عليها مرة اخرى و مرات عديده فى السوق الموازى!..و تستمر هذه الدائره الخبيثه!
4. الجمارك سبب رئيس فى التضخم:
إذا علمنا أن الجمارك إداره غير منتجه و غير خدميه، و كل أموالها عباره عن أموال مغصوبه، فبمجرد دخولها الدوره الاقتصاديه، فهى تلقائيا إلى إضعاف قيمة “العمله المنتجه” التى تنبع من أموال و عمليات إنتاجيه حقيقيه، و هذا يزيد من عرض النقود الوهميه، و يقود، فيما يقود، لرفع معدلات التضخم!
5. الفقراء هم وحدهم من يدفعون فاتورة التضخم، لا طفيلية تجار “البويات”:
لأن كل من دفع فاتورة الجمارك من المستوردين، اضافها لسعر البضاعه!..و هذا فى الغالب لا ينطبق على المستوردين “البويات”، و تجارهم فى “القطاع الخاص”!..فهؤلاء معفيون إما بموجب قانون “الإستثمار”، أو “الإعفاء من الجمارك” بدعوى “العمل الطوعى و الخيرى!” الذى تدعيه “منظمات البويات الوهميه”، و هو فى حقيقته لصوصية و إحتيال تمارسه البويات “قانونا”!!
6. الجمارك سبب مباشر فى هروب المستثمرين:
و بطبيعة الحال، و لأن البنك المركزى ليست له المقدره على توفير العملات الحره، فإن المستثمرين يلجأون للسوق الموازى لتوفير إحتياجاتهم و إحتياجات تحويلات العالمين معهم!..و إسبوع بعد آخر، تتآكل رؤوس أموال هؤلاء المستثمرين، فيهربون تاركين خلفهم سمعة سيئه، لا يدركها الدعى “البويا” مصطفى عثمان!
خامسا: و برغم كل ذلك:
أ- يتصايح “البويات” التنابله والبلهاء، مشيدين بالدور الفاعل الذى تلعبه الجمارك فى دعم الإقتصاد القومى، و ما دروا أن “الجمارك” هى فى الأصل مصلحه جبائيه “للهمبته و القلع!”، و لها دور فاعل فى هدم الإقتصاد الوطنى!
ب- أو يأتيك “بويا” آخر، مهطرقا و مناديا فى الناس، ان فى الجمارك “حمايه للمنتج المحلى”!..لكن “البويا” لا يجيب ابدا على أسئلة “منطقيه”، بسيطه و مباشره : لماذا نحمى صناعة السكر فى السودان أصلا، علما بأننا من بين القلائل فى أفريقيا الذين بادروا فى تأسيسها!(أول مصنع للسكر فى السودان أنشأ عام1958!)..و لماذا نحمى سكر كنانة مثلا، و قد أنفقنا فيه أكثر من 750 مليون دولار!، و أتينا له بكل خبرات الدنيا من “تصميمات” و آليات و معدات و خبراء و مهندسين و فنيين(من أمريكا و إنجلترا و اليابان و فرنسا و إلمانيا)، لتشييده ( 1975-1980) أولا، و لا زلنا نستورد له العماله الأجنبية حتى الآن!..ماذا نفعل بمصنع كهذا، إفتراضا أن يكون هوالاول من نوعه فى افريقيا و الشرق الاوسط و الادنى، إذا كان هذا المصنع لا يستطيع ان ينافس سلعة السكر المستورده من مصانع صغيره و بئيسه فى كوبا و البرازيل و كينيا!..
أو يأتيك البويات التنابله، مثل غندور و حسبو و وزير الماليه و غيرهم، مصرحين أن السودان محاصر إقتصاديا!..و بالطبع، فهؤلاء “البويات” التنابله، أن السودان محاصر من واقع “قوانينه”!، و خاصه الجمركيه و الضرائبيه!..و كأن يصرح أصحاب القرار بقفل الحدود و التجاره مع “السودان الجنوبى”!..ليبدا نشاط “التهريب” بين الدولتين، و ما يصاحبه من إنهيار للإنتاج و العمله الوطنيه معا!!
لعنة الله فى المشارق و المغارب على عصابات الكيزان “البويات” الفاسدين المجرمين!
ياجماعة نحن لازم نفضح النظام الفاسد بالمواقع الاجتماعية..علينا بالاتصال على القنوات الاخبارية العربية و العالمية وطرق التواصل الاجتماعية احتجاجات اون لاين و اوف لاين لانو البلد عفنت ولازم بعد دا التنظيف من الخارج الى الداخل..كلنا نستخدم جميع طرق الاتصالات الاجتماعية(حتي ولو باسماء مستعارة) والواتس والفيس والانستغرام واهم شي اليوتيوب لفضح هذا النظام بالقلم والصوت و الصورة وان الشعب السوداني بريء من عفن النظام الماكر الخاسر!!! وتحياتي لكم جميعاً
نحنا كويسسين الان بنافس العمله الصوماليه . مفروشة في الاسواق من غير غفير في الشارع ممكن والله تخمش ليك ربطتيتن او قفة قروش وصاحبها م يسكك او ينهرك. ناس الامن عندهم مكن طباعة نقود شغال عمال ورديات طباعة . غني من غير جهد او تعب. مليار في ليله بس . كيزان شيطان يعبدو المال واانساء . وطن يطير
قرنق نبح فينالحدي ما مات حتي اكتشفناه
الان حائرين وترفضوا أولاده الشايلين رسالته ليكم بكل الحجج من ديل غرابه ل شيوعيين لحراميه ل….ل…
ديل شالوا السلاح دفاعا عن الوطن من الحاصل ده
وهم سندكم الوحيد مع عصابه لا تعرف منطق غير ألقوه
فاكرين الثورة الشعبيه (المحمية) بالسلاح !
لكنها العنصريه ف أنا جعلي وأعرفها جيدا
لما زنيت علي موضوع الفضائية والذي تجاهلتوه بسبب المحدوديه في الخيال كان السبب ان يسمع الجميع التالي؛
بالصدفة وفي زيارته لواشنطن وفي لقاء مع السودانيون سمعت الآتي
تحدث أركو مناوئ
“نحنا يا إخوانا ما عايزين نحكم السودان برانا عايزين دوله القانون عايزين الجميع يكونوا مشاركين ومتساويين
والسبب اننا لا نريد ان نحكم السودانيون هو لأننا( لن نستطيع !!!!)
قال ؛ لا تستطيع جهة او قبيله او اقليم حكم هذا البلد القاره المتعدد الأعراق فالشماليين بكل ما يملكوا من عدد وتعليم وثروه لم يستطيعوا حكم البلد فكيف نحن نستطيع ؟!
كل الذي سوف يحدث ان (انفردنا) بالسلطه ان الشمال ومن وتبعه سوف يخرجون الي الغابه !
ونكون لا مشينا ولا جينا فقط تبدلت المواقع ونحن نريد ان نخرج من هذه الحلقة !!
وحين سألنا لماذا دخلتم وخرجتم من السلطه ؟
قال لأننا اكتشفنا انهم كانوا يريدون ان يفعلوا بِنَا ما فعلوا بالاتحادي الديمقراطي وحزب الامه وبالسيسي وكل القيادات التي اشتروها وحرقوها ثم دفنوها !
فأخترنا الخروج وحمل السلاح حبا للوطن ووفاء له !
ما في زول شاف الله ي إخوانا اين عقولنا
وهذا مثال فقط لما فائت علينا والضياع الذي نحن فيه بسبب انعدام المعلومة ……والعنصرية.
اشكر القائمين علي موقع الراكوبه علي هذا المنبر المهم والتمني لو يبادرون في طرح فكره موضوع الفضائية بجديه ونحن من خلفكم بالمال وكل ما تطلبون ل يجعلها واقع .
المشكلة انه الحكومة نفسها تتاجر في العملة
آخر الأخبار المالية :
قريباَ دول الخليج ستقرر بمنح السودان (بنك السودان ) بإيداع مبلغ 15 مليار دولا في بنك السودان لمدة 5 سنوات بدون فوائد لرفع قيمة الجنيه السوداني ..السودان وشعبه يستاهل الوقوف معه ويستحق الدعم من الدول العربية الغنية … وغذا مين يعلم يفوق السودان من نومه العميق ….!!!
الله لى أنا من سااامية – أنا ما بنوم ياساامية وين الدواء يا سامية – امرك عجيب يا سامية الله لي انا من سامية____________ وتقول لي السودان مابيغرق ؟
اتمنى من صحيفة الراكوبه العزيزة ان يعملو كذا حساب في الواتس وا يضاً السناب شات واليوتيوب لفضح هذا النظام!! ركزو على الواتس اكتر شي!! دايرين حساب لفضح النظام بالصوت والصوره وحساب كاريكاتير يسخر ويهذئ من بشه ونظامه (شر البلية مايضحك) عشان الشغل دا ينتشر خارج و داخل السودان..نظام في الواتس و ابعت لناس في السودان و برا السودان.. شكراً كتير و دمتم يا اعزائي
يا عمر البشير ..اتقي الله حرام عليك كفيه …ارحل ارحل
عذبت الناس والمت الناس ..منتظرشنوه عايز تقضي علي البقيه من الشعب السوداني