محكمة الحاج يوسف توجه اتهاماً لشاب باغتصاب مريض

الخرطوم: مسرة شبيلي
وجهت محكمة جنايات الحاج يوسف برئاسة مولانا وليد حسن موسى أمس تهمة تحت المادة (941) من القانون الجنائي والمتعلقة بالاغتصاب في مواجهة شاب أدانته المحكمة باغتصاب شاب آخر مريض نفسياً وذلك بمنطقة الحاج يوسف.
وكانت المحكمة قد استمعت لأقوال التحري الذي أدلى بإفاداته بأنه ورد إليهم بلاغ بقسم شرطة الحاج يوسف من الشاكية وهي والدة المجني عليه أفادت فيه بأن ابنها والبالغ من العمر (32) عاماً والذي يعاني من مرض نفسي قد تعرض لجريمة اغتصاب وتم عرضه على الطبيب الشرعي لتأكيد الواقعة وجاء التقرير مؤكداً ذلك، وتم استجواب المجني عليه ووالدته وروى تفاصيل الجريمة للمحكمة، وذكر بأن المتهم قد مارس معه الرذيلة مرات عديدة لكنه لم يفصح بذلك لغيابه عن الوعي في بعض الفترات لسوء حالته النفسية، وأضاف بأنه يهاب المتهم لذلك يستسلم لأوامره. فيما نفى المدان التهم المنسوبة إليه، وحددت المحكمة جلسة أخرى لمواصلة السير في إجراءات القضية.
ويذكر بأن المتهم قام باغتصاب زميل شقيقه الأكبر الذي يعاني من مرض نفسي وذلك عند حضوره لزيارة صديقه في منزله واستدراجه إلى الحمام واعتدى عليه وبعد رجوعه إلى أسرته أخبر والدته حيث تدهورت حالته الصحية، ودون بلاغاً في قسم شرطة الحاج يوسف ووجهت للمتهم التهمة أعلاه.
آخر لحظة
اياها زاتة الشديد يحش المرضان و المرضان يحش الميت و الميت يعيط!!!
لا حول ولا قوة الا بالله دة اعدام بس
ألا يعرف هؤلاء ماذا فعل الله بقوم لوط ، وما قوم لوط منا ببعيد !!
رحمتك يا رب العالمين ;(
يعدم في ساحه عامه بعد صلاه الجمعه ….
يا أهلنا الطيبين….. سيبو العفوية الزايدة عن الحد و أقول احذرو و لكن لا تخونو ….. اصبحت النفوس سيئة جدا لا تثق حتى في أصابع يدك……. ما تقول لي صاحبو و لا خالو و لا عمو … الخطورة تأتي من الأقارب من عديمي الضمير مثل هذا الشخص…. بالله عليك كيف تسمح لك نفسك أن تغتصب شخص مريض نفسياً…. أرجعوا للدين و أنسوا الأعراف التي تقدمنوها على الدين …. و خلونا من سياسة الباب المفتوح التي تخرب البيوت … ألم يعلمنا ديننا الحنيف آداب الاستئذان و أداب العمل مه الآخرين و أن لا نفرط في أعز ما نملك (الابناء) ألم يمت ضمير هذا الشاب عندما اغتصب شخص غير مدرك لما يحدث …. ألم يرعبه ثم اغتصبه ….. لا حول و لا قوة الا بالله … نسأل الله أن يحفظ ابناءنا و بناتنا قولو آآآآآآمين
لا حول ولا قوة الا بالله .. تكررت وبشكل مزعج مثل هذه الانتهاكات و ما نقراء عنه هو ما طفى على السطح وبالتاكيد ما خفي اعظم .. وبالتاكيد الانحراف والمنحرفين موجودين في كل مكان وزمان ولكن تزايد حالات الاغتصاب والتحرش اصبحت ظاهرة تستوجب الدراسة .. المشكلة مين حيعمل الدراسة دي؟ لان الخوف ان واحد يحاول يدرس ويحلل اسباب هذه الظاهرة يلمو فيهو (اخوان البنات) شفع الامن يغتصبوه في صمة خشمه ..
حالة الكبت السياسي والاقتصادي والعطالة وتودي لاحباط وكبت نفسي ينفس عن نفسه بمثل هذه الممارسات الشنيعة ..
الحل شنو … نلبس حزام عفه من الحديد ونلبس اولادنا وبناتنا ونرجى الله في الكريبا ….
وهاكم المشروع الحضاري ونتايجه العبقرية .. انفصال ,, فساد ,, كبت ,, عطالة ,, تشرد ,, مواسير حكومية ورياضية ,, وثالثة الاسافي المزعطة الحايمة في البلد دي
منو الصقر دا فكوا الشمار