“مركزي قحت”: مقترح إعادة حمدوك طرحته الإمارات في مؤتمر الرياض

ذكر مصدر دبلوماسي أن عودة رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك إلى موقعه تمثل فرصة للسودانيين لإكمال التحول الديمقراطي الذي تعثر بعد الانقلاب العسكري في 25 أكتوبر 2021، فيما أكدت قوى الحرية والتغيير “مجموعة المجلس المركزي” أن عودة حمدوك مقترح إماراتي سوقته في مؤتمر الرياض قبل شهرين ولم يتحمس له الغربيون.
ونشرت وسائل إعلام محلية أمس الجمعة تقارير عن عودة وشيكة لحمدوك بالتزامن مع تواجد رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان في الإمارات.
وقال المصدر الدبلوماسي، إن الإمارات والسعودية ومصر والترويكا وبعثة الأمم المتحدة يدعمون عودة حمدوك ليكون جزءًا من قادة الفترة الانتقالية.
وحول المعلومات التي تحدثت عن مقترح بتسمية حمدوك لمجلس السيادة الانتقالي عوضًا عن تعيين شخصية أخرى توافقية في مجلس الوزراء، ذكر الدبلوماسي أن الأهمية لهذا الاتفاق أنه يحاول إعادة حمدوك إلى السلطة الانتقالية سواء في مجلس السيادة أو مجلس الوزراء، لأن عودته تعني بدء إزاحة الانسداد السياسي، وما يهم المجتمع الإقليمي والدولي أن تكون هناك عملية سياسية في السودان تنهي الوضع القائم والقاتم حاليًا.
وأضاف: “إذا فكرت مليًا ستجد أن المجتمع الإقليمي والدولي يحاولان وضع الحلول للوضع الراهن”.
وأردف: “الأقرب أن يكون حمدوك رئيسًا لمجلس الوزراء لا في مجلس السيادة الانتقالي. هذه تكهنات قوية لأنه كان في هذا الموقع وقد لا يجد فرص النجاح في موقع آخر”.
وقال الدبلوماسي إن المعلومات المتداولة عن عودة حمدوك وفق تسوية سياسية حقيقية، وهذه ترتيبات إقليمية ودولية.
من جهته كشف عضو المكتب التنفيذي للمجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير شهاب الطيب ، أن الإمارات طرحت مقترحًا في مؤتمر أصدقاء السودان الذي استضافته الرياض قبل شهرين بإعادة حمدوك رئيسًا للوزراء، لكن دول الترويكا ودول إقليمية لم تتحمس مع المقترح.
وأشار الطيب إلى أن عودة حمدوك وتكرار اتفاق 21 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي لا ينزع فتيل الأزمة ولن يرفع المسؤولية الأخلاقية والقانونية عن العسكريين حول الانتهاكات التي وقعت بعد 25 تشرين الأول/أكتوبر 2021.
وأضاف الطيب: “للمرة الثانية ربما يحاول حمدوك تقديم طوق النجاة للعسكريين، ولكنه هذه المرة سيكون جزءًا من الانقلاب إذا أبرم اتفاقًا مع المكون العسكري وعاد بموجبه إلى مجلس الوزراء”.
الترا سودان




د. حمدوك حاليا لايمثل الا نفسه وهو حر ان يعيد اتفاقه مع البرهان او خلافه لكن الشارع قد تجاوزه بلا شك . اعتقد ان المشكلة حاليا اعقد من بن زايد او بن ناقص. وبعدين الامارات تستفيد شنو من استقرار السودان وكمان برهان وجماعتو حيتنازلو من السلطة مقابل شنو؟ لان حكاية الحصانة دي اقرب من زحل. ياجماعة الخير الشارع متقدم جدا علي كل السيناريوهات الجارية حاليا…القتل مستمر والجذوة تزداد اشتعالا…والنصر صبر ساعة
لو عاد حمدوك فأنه سيكون زى طيرة المسطول..
جات طايرة دخلت بالباب ومرقت بالشباك قال ليها يعني عملتي شنو؟؟
قحت جزء اساسي من هذا الاتفاق وهناك تنازلات كبيرة قدمت اكل من مصر والإمارات،.
كل تنازل يتم يكون المستفيد هم العسكر وقحت لان قحت لا تزال تحلم بالعودة لكراسي الحكم بأي سبيل والعسكر يبحثون عن اي تسوية سياسية تضمن لهم البقاء في السلطة ولو بنفوذ اقل طالما انهم ضمنوا عدم المسائلة من الاطراف الموقعة على الاتفاقية والى متى تستمر الفترة الانتقالية وهل نظل نحن لعبة في ايدي الغير وكلما اقتربنا من نهاية الفترة الانتقالية يتم تمديدها بحجج واهية يجب الان ان تكلف حكومة فقط يكون دورها التجهيز للانتخابات
الشعب السوداني ضد اي تسويه مع العسكر لانه لا امان لهم؛ كفايه الغشه الأولى
حمدوك عليه أن يدعم استقالته الأولى بأخرى لسد الباب أمام الارهاصات التي تحوم حول عودته.
نحن صبرنا علي الانقاذ ٣٠ سنه
فلماذا لا نصبر شهرين تلاته او حتي سته شهور حتي يسقط الانقلاب من نفسه
لا تفاوض ولا مساومه
المشكلة ما في حمدوك ولا غيرو المطالب واضحة ……………..محاكمة المجرمين ………..ازاحة العسكر ……………………مدنية ………بلا حمدوك بلاز فت
ما دام الامارات عايزة حمدوك وكمان مصر معناتو ما في فائدة،،،،، الموضوع بائظ
انت جبت الزيت واختصرتها كلها.
و أنا أكشمه ليكم تمام …. حمدوك ده ما ينسى إنو قبل كده فكو فيهو ذجيره حيه !!!
من هو بن زايد لكي قرر او يقترح أن يتبوأ حمدوك او غيره اي منصب في السودان و ما مصلحته في ذلك. بن زايد مثل حميرتي، كلهم جهلاء لا يملكون شئ غير المال. لعنة الله عليك يا عمر البشير ابو “شلاليف” جعلتنا مسخرة للصالح و الطالح حتي اصبح من علمناهم يقررون مصير بلدنا. العيب ليس فيهم بل فينا نحن الذين سمحنا لكي يحمكنا ناس ولاءهم ليس للوطن. عاش السودان حرأً أبيأً.
حمدوك شهرين يلوح باستقالته وبعدها غير من التلويح بالاستقالة لاعتزام تقديم الاستقالة فهل هو الان في مرحلة التلويح بالعودة ام اعتزام العودة؟؟؟
حمدوك ليس رجل المرحلة
قلت هذا الكلام قبل تعين حمدوك و ثبت هذا فعليا في فترة حمدوك
الفترة تحتاج الى قائد حقيقي وحمدوك ليس بقائد ولا يصلح حتى وكيل وزارة
المرحلة تحتاج تحول والتحول يحتاج الى قرارات سريعة و حاسمة وهذا لا يتوفر في الدكتور حمدوك. حمدوك بطئ جدا ولا يملك الشجاعة والجراءة والمبادرة في اتخاذ القرارات.
المرحلة تحتاج الى رجل يفهم عقلية الكيزان وكيفية التعامل معها وحمدوك نعسان وفاقد البوصلة
اضاع حمدودك فرصة تاريخية لبداية نهضة حقيقية للسودان وبدل ان يقلب الطاولة على الكيزان ظل يحدثنا عن شراكة نموذجية مع من فض الاعتصام وقتل الثوار في نهار رمضان.
انه من سخرية القدر ان يقف الخبيرالاقتصادي حمدوك الذي تامل الشعب فيه ان ينهض باقتصاد السودان ولكنه يقف خلف حميدتي الذي يجهل القراة والكتابة مثل الابله لا ويجعله رئيسا لللجنة الاقتصادية.
اهنالك موت للكرامة وفقدان للبوصلة اكثر من هذا؟
هنالك من يعتقد ان العسكر قد عملوا على حرق اوراق حمدوك ولكني اقول ان حمدوك فاقد للاوراق والبصر والبصيرة وقطعا حرائر السودان انجت من يخرج السودان من حفرة الكيزان
طالما تجاوزنا حمدوك لا بد من طرح البديل …. ووضعه امام مرآة الشعب السوداني …لنرى ….ان كان لديه اي تسريب يهادن الكيزان او العسكر ….فهو غير مرغوب فيه … ويجب ان يكون لديه الروح الثورية والشجاعة وسرعة اتخاذ القرار وجدولة تنفيذ القرار…. فلنبدأ بالترشيح في موقع خاص بالمقاومة .
د. حمدوك هو الامل الوحيد … والا التشظي والدمار … البرهان وحميدتى ف الحكم … السياسيين فى فنادق خارج السودان ( لاجئ سياسيين ) الشعب السوداني بين دويلات السودان المتفرقة ومعسكرات اللجوء …. المعادلة صعبه محتاجه عقلاء وحب الوطن ود . حمدوك …. ولطف من الله
عودة حمدوك تمثل شرعنة تمديد وجود الانقلابيون على السلطة لمواصلة نهب الدولة، مع سكوت حمدوك!!!!!!