تأملات في مقتل قاتل الشهيد (محجوب التاج) على يد قوات الدعم السريع!
علي أحمد
في كمين مُحكم أطاحت قوات الدعم السريع أمس، بأبرز ضباط الكيزان في جهاز المخابرات، العميد عمر النعمان وثلاثة من مليشيا العمل الخاص وبعض المُستنفرين، أبرزهم الكوز المندس داخل الثورة، حاتم مأمون الشيخ.
لإنها عدالة السماء، فالقاتل وإن تمكن من خرق القانون والنجاة من المحاكمة بفضل سطوته وسطوة المؤسسة التي ينتمي إليها مثل جهاز المخابرات في حالة العميد أمن عمر النعمان، فإن الله مدركه ليحقق فيه عدالته ولو كان في بروج مشيدة.
عمر النعمان هو أحد المتهمين بمقتل الشاب اليافع الطالب في السنة الأخيرة من كلية الطب بجامعة الرازي، الشهيد البطل “محجوب التاج محجوب”، له الرحمة والغفران ، وأخزى الله قاتليه وانتقم منهم وأحداً تلو الآخر؛ من حاصر ومن موه ومن استدرج ومن نفذ، جميعهم قتلة، عليهم لعنة الله في الدنيا والآخرة، وسنرى فيهم كما رأينا في الجبان عمر النعمان.
هذا الرجل المتهم بقتل ابن لا عب الهلال السابق الكابتن التاج محجوب، كان عقيداً وتم ايقافه عن العمل ورفع الحصانة عنه إبان حكومة الثورة، بسبب اتهامه في جريمة قتل، وكانت إجراءات المحكمة والأدلة ذاهبة جميعها نحو إدانته، لكن قطعها انقلاب البرهان 25 أكتوبر، 2021، الذي أعاد جميع الكيزان القتلة، عسكريين ومدنيين، ثم عقب إشعاله حرب 15 أبريل، 2023، تمت ترقية القاتل لجهوده العظيمة في قتل الشعب والتنكيل به، إلى عميد، لكن أقدار الله كانت أسرع وتحققت عدالة السماء.
أما الآخر الذي أخرجته قوات الدعم السريع من مسرح العمليات، فقصته عجيبة غريبة، إنه مصور الثورة – أي نعم – هكذا أطلق عليه الثوار المتحمسون، ولم يستمعوا إلى نصائح وتحذيرات من يعرفونه عن قرب، ويعلمون تاريخ عمله لجهة تتبع لجهاز الأمن والمخابرات وقتها، مما يكشف إلى أي مدى كانت ثورة سبتمبر المجيدة مخترقة من قبل الكيزان وأن المؤامرة عليها كانت أكبر مما يتصور الجميع، حتى تمكنوا من الانقلاب عليها عبر برهانهم وضباطهم في الجيش وفي تلك الأجهزة اللعينة وعلى رأسها جهاز المخابرات الذي ليست له وظيفة غير التعذيب والاغتصاب والقتل.
مقتل القاتل الكوز العميد أمن عمر النعمان، كان تحقيقاً لعدالة السماء، ورسالة إلهية قوية للمجرمين والقتلة وشذاذ الآفاق بأن لا أحد منكم سينجو من العقوبة، وأن الله منتقم جبار .
هؤلاء القتلة الجبناء كانوا مختبئين في بيوت المواطنين في منطقة الري المصري بحي الشجرة ، جنوب الخرطوم، يتخذونها منصات للقنص، وكانوا تحت رصد ومراقبة قوات الدعم السريع التي نصبت لهم كميناً مُحكماً ونفذت فيهم إرادة الله وشريعة السماء، كما ورد في سورة المائدة في القرآن الكريم: ” وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنْفَ بِالأَنْفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ”.
إن جهاز الأمن والمخابرات سابقاً، جهاز المخابرات حالياً، هو الذراع الأمنية الباطشة والقاتلة لتنظيم الإخوان المسلمين (الكيزان)، وكما انتقم العزيز الجبار من أحد قتلة الشهيد محجوب التاج وسخر مفرزة من الدعم السريع لإنفاذ عدالته، فإن بقية المتهمين في نفس الجريمة الشنيعة ستنفذ عليهم هذه الأحكام العادلة عاجلاً أم آجلاً، ولن ينجو أحد.
إن قتلة الأستاذ الشهيد أحمد الخير ، وقتلة شهيد حراسات الأمن بكسلا الشهيد الأمين محمد نور، وغيرهما من مئات الشهداء الذين أُزهقت أرواحهم في مباني جهاز المخابرات منذ عام 1989 وحتى الآن، لن يعيشوا بسلام، سيتم اقتناصهم كحيوانات برية وأحداً تلو الآخري، فلا يعقل أن تقتل الأبرياء وتنجو.
لقد أثلج وشفى قتل العميد أمن القاتل عمر النعمان صدور قوم مؤمنين، أثلج صدر أسرة الشهيد طالب الطب محجوب ابن كابتن الهلال التاج محجوب وأسرة الشهيد الأستاذ أحمد الخير وأسرة الشهيد الدكتور علي فضل وعائلات الثوار الذين قتلوا في مجزرة القيادة العامة بدم بارد من قبل عناصر الأمن الكيزانية التي كانت تقنصهم واحداً تلو الآخر من أسطح المباني المحيطة بميدان الاعتصام، وأسرة الشهيد الأخير “الأمين محمد نور” بكسلا، وغيرها من الأسر والعائلات التي تم قنص أبنائها بدم بارد من قبل القتلة وشذاذ الآفاق من الكيزان الوحوش، هؤلاء جميعاً لا بد من قتلهم دون شفقة ورحمة، وقد بدأ ذلك بالقاتل عمر النعمان والحبل على الجرار، وعدالة السماء ماضية لا يوقفها كوز ولا يهرب منها أحد.
رحم الله شهدائنا جميعاً وأخزى القتلة والمجرمين.
كانما السما ارسلت الجنجويد ليقتصو لهذ الشعب الاعزل ، رغم كراهيتنا للجنجويد وعمايلهم في شعبنا الطيب ، الا انهم استجابو لبعض دعوتنا لله سبحانه وتعالى بالانتقام ممن طغو وتجبرو واصبح السودان مرتعا للقتل والسبي والسرقة والاغتصاب ، اللهم دمر الكيزان وفلولهم ومن ايدهم ومن دعمهم ، اللهم اجعل الجنجويد وسيلة انتقامنا وانصرنا على القوم الظالمين
من كان الجنجويد وسيلته خاب فأله
ما وسيله لكن عجبنا البل دا فخار يكسر بعضو ولسه التتقييل قدام والله المطبخ الكبير يخيطكم فى بعض لما راسك يلف يالطيره المبارى السيره ههههههههه
رسالة مهمة الى القائد حميدتى….
اذا كنت يا حميدتى فعلا تريد ان توقف الحرب فعليك الانتباه الى نقطة مهمة جدا وهي (عليك ان توقع اكبر قدر من القتلى والهلكي في صفوف مليشيات الكيزان الارهابيين وكتائبهم الارهابية وجيشهم المؤدلج اس البلاوى وان يتم تصوير القتلي والهلكي من الجيش وبقية كتائب الكيزان الارهابية وان لا يكون هنالك اسير او جريح ويجب ان تبث جميع جثث الهلكي من الجيش ورباطة امن الكيزان المجرم ودفاعهم الشعبي الارهابي وهيئة عملياتهم المجرمة وبقية مليشيات الكيزان الارهابيين، بكدا سوف يخاف بقية ضباط الجيش وسيهربوا او ينقلبوا علي المجرم البرهان وبقية الملاعين الكيزان الارهابيين وقادة مايسمي الجيش من قادة خونة مجرمين خانوا الوطن والمواطن من اجل ولائهم لتنظيم ارهابي دموى شديد الاجرام والعنف وهو تنظيم الحركة الاسلامية الكيزانية الارهابية التي ولغت في دماء كل السودانيين في كل مكان).
يا حميدتى وياقادة الدعم السريع:-
ان الاحتفاظ باسري الكيزان او عبيدهم ومعالجة الجرحي واطعامهم والطبطبة عليهم دا سلوك مابيفهموه الكيزان، الكوز بيعرف القتل والتعذيب وهتك الأعراض والارهاب واهانة البشر وبس اكرر الكيزان تربوا وتدربوا علي القتل والتعذيب والارهاب وهتك الأعراض والضرب والاهانة لخصومهم.
علي قيادات الدعم السريع قتل اى حامل سلاح واقف في صف عصابات الكيزان وان لايكون هنالك اسير او جريح في صفوف هذه العصابات الارهابية علي راسها مليشيا جيش سناء المجرم وقياداته المؤدلجة.
هذا او الطوفان يا حميدتى.
عليك ياحميدتى بقتل اكبر عدد من مقاتلي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس،
اقتل اكبر عدد من مسلحي الكيزان وصورهم ونزلهم في النت، كل الشعب حيقيف معاك وكذلك كل دول العالم ماعدا (مصر وتركيا وايران) وهي دول كلها مشاكل ومكروهة ومتحالفين مع عصابة الكيزان الارهابيين لاغراض سرقة خيرات بلدنا او لرابط ايدلوجي مرتبط بعقيدة الارهاب،
ياحميدتى .. عليك ان تتصرف كما يتصرف الكيزان والله العظيم البتعمل فيهو دا مع اسري الكيزان ومن يقاتل في صفهم حرام والله حرااااام
جيش الكيزان ومليشياتهم المختلفة بتصفي الاسري والمدنيين بعد ان يعذبونهم اشد العذاب وهتك اعراضهم والاسأءة لهم ولاسرهم من مجرد الاشتباه فقط، حتى النيابة الكيزانية شغالة ترهب وتعتقل وتهين وتسي للمواطنين البسطاء، لا قانون لا يحزنون.
هكذا هم الكيزان حول الباطل متجمعين وعلي الباطل متوحدين وضربتهم واحدة بدون شفقة ولا رحمة ولا اعتبار لاحد، ممارسة العنف الشديد والارهاب والترهيب والاسأءة والتعذيب وغيرهم من الممارسات الدموية العنيفة هو سر قوة تنظيم الكيزان الارهابي وبسبب انهم يفتغروا للحد الادنى من الاخلاق والاحترام حكمونا لثلاثون عاما عجافا قتلوا فيها من قتلوا وعذبوا الاف البشر وهتكوا اعراض الاسر الكريمة وجلدوا النساء وعذبوهم واهانوهم وذلوا المواطن السودانى وكسروا كرامته ومرمغوا سمعته في التراب وارهبوا حتى البنات الصغار في الشوارع ونهبوا البلد وتركوها علي الحديدة وكره الناس السودان وهاجروا منه وحتى الهواء فيه بقي ثقيل والحياة لا تطاق.
الى القائد حميدتى وقادة الدعم السريع:
لن يرتدع المجرم البرهان والكيزان الا بعد ان يروا مئات والاف من جثث جنودهم ورباطتهم ومستنفرينهم مابين صريع ونافق وفطيس.
وسيظل المجرم البرهان في المماطلة ومن ورائه الارهابي علي كرتي الجبان ولن تتوقف الحرب ابدا ابدا ولو استمرت ١٠٠ عام كما قال المجرم ياسر كاسات.
القائد حميدتى…
انت تعلم ان الكيزان الارهابيين لايحترموا الا القوى ولا يفاوضوا الا من يكون قوى ويستطيع ان يهزمهم ويذلهم، لذا علي جنودك قتل اكبر عدد من مقاتلي الكيزان ورباطتهم ومستنفرينهم الارهابيين.
لا تنسي كيف حاول الكيزان الارهابيين الغدر بك واغتيالك انت واخوك وبقية اهلك في قيادة الدعم السريع ثم السيطرة علي البلاد والرجوع للحكم مرة اخري. لولا ستر الله وصمود الاشاوس كان رحت في شربة موية وكان تكون تحت التراب انت واخوك واهلك كلهم.
يا حميدتى … دائما تذكر ان الكيزان الارهابيين جماعة بلا اخلاق بلا وازع دينى بلا قيم وهم جبلوا علي الكذب والدجل والخداع واطلاق الشائعات فهذا في عرفهم عاادى جدا وهم لايرحموا ولا يشفقوا علي احد بل مستعدين يعذبوا حتى النساء والاطفال والبنات الصغار.
يا حميدتى… سر قوة الكيزان الارهابيين انهم بلا اخلاق وانهم يتعاملوا مع الخصم بدون رحمة او شفقة.
عليك ان تكون مثلهم وتذيقهم ما اذاقوه للشعب منذ قوانين سبتمبر ٨٣م المريعة البشعة.
حميدتى…
خلص الشعب السودانى من شرور هؤلاء الاوباش الارهابيين المجرمين بالفطرة الاسمهم كيزان.
قتل اكبر عدد من مسلحي الكيزان وتصويرهم علي الهواء يوقف الحرب ويجعل الجيش الحقيقي ينحاز لخيارات الشعب كما انحازت قيادة الدعم السريع لها.
قتل اكبر عدد من جنود البرهان وارهابيي مليشيات الكيزان يجعل هنالك ٣ خيارات كالتالي:
١. دخول الجيش في المفاوضات التى ظل يرفضها بسبب سيطرة الكيزان عليه، بعد ان يكون قد فك ارتباطه مع تنظيم الكيزان الارهابي.
٢. ان ينقلب الضباط الشرفاء داخل الجيش علي القيادة الكيزانية الفاسدة والضباط الكيزان المجرمين وينحازوا الى خيار الشعب
3. عندما يري الجنود صور القتلي من زملائهم بالمئات والالاف عندها سيرموا السلاح ويذهبوا الى مناطقهم واهلهم حتى لايكون مصيرهم كمن سبقهم من هلك في سبيل عودة عصابة الكيزان الارهابيين مرة اخري للحكم.
علي الاقل سوف لن يجد جيش الكيزان الارهابي من يستنفر في صفوفه ولن يجد من يناصره الا عصابات ورباطة الكيزان.
اقتلوا اكبر عدد من الكيزان وعبيدهم يخلوا لكم وجه السودان.
خاتما:
لولا افعال المتفلتين من قوات الدعم السريع لكان كل الشعب السودانى انضم لها وتجند في صفوفها حتى يتخلصوا من جميع مليشيات الكيزان الارهابية المسلحة وهذا الابتلاء الاسمه مؤتمر وطنى.
اللهم عليك بالكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس فانهم لايعجزونك
اللهم اذلال اكثر واكثر للكيزان الارهابيين الانجاس قتلة الشهداء واذلال اكثر للمجرم البرهان وقادة جيش سناء الفحاط المؤدلج الباطل
اللهم عليك بجماعة الموز اعداء الثورة والوطن والله والشعب فانهم لايعجزونك.
(أقتل اكبر عدد من مسلحي الكيزان وصورهم ونزلهم في النت، كل الشعب حيقيف معاك)
قصدك (كل الشعب حيخاف منك)
يا ريته يعمل بنصيحتك
الليله يازول تبكى بس هههههههههههههههههههههههههه
احسن تعليق اقراه في الراكوبة نثني تعليقك ونطالب الدعم السريع بالتخلص من اسري اىكيزان في مجزرة واحدة فهم لايرحمون نساءا او اطفالا او شيوخا..هولاء فاشيون مجرمون بالفطرة ..اريحونا منهم ايها الاشاوس.
أسأل الله أن يظهر بأسه في جسدك وفي مخك وفي عصبك بالأسقام والآلام والأمراض حتى تتعفن وتقيح ويخرج الدود والقيح من بقعة في جسدك وأنت حي تتعذب تتمنى الموت ولا تجده ، وأسأل الله أن يكتب عليك الشقاء والفقر والبلاء وثقل الديون وقهر الأعداء وذل الرجال ، وأن يجعل حياتك طويلة ملأى بالمآسي والعذاب وإرتكابك للذنوب المويقات ، كما أسأل الله أن يتنزع منك رحمته إنتزاعآ كما يتنزع الحرير من الشوك ، وأن يبتليك بالعمي في القلب والبصر والبصيرة وأن تظل تتخبط في الحهالة حتى يعتزلك كل الناس وأن تنكسر شوكتك وأن تتكسر عظامك وأن تكتب في اللوح المحفوظ من المشركين بالله وأن تكتب في اللوح المحفوظ من كبار العاقين بالوالدين وأن يكون ديدنك في الحياة إرتكاب الموبقات المهلكات وأن يلعن الله جسدك وروحك وأن يأمر كل خليقته وكل مافي الكون خليقة الله أن يذكروك بلعنة الله مادامت السماوات والأرض. وأن تلقى الله وهو ساخط وغاضب عليك. اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد ، اللهم تقبل دعائي هذا في ساعة الإستجابة هذه.
اللهم امين يارب العالمين
الدعم السريع كان حينها يعمل مع المنظومة الامنية للانقاذ .. والتكتيك وحماية مصالحه انحاز حميدتي للثورة ثم عاد وانقلب عليها بمشاركته انقلاب البرهان فهو شريك في ازهاق ارواح الابرياء
يتمسح الجنجويد بتحقيق العدالة وبالثورة التي قتلوا ثوارها في فض الاعتصام وفي الشوارع كما قادوا الانقلاب عليها كما يتمسح الكيزان بالدين. نفس التدليس والنفاق ولا عجب فهما من نفس المصدر
الجنجا والكيزان قلووط وانقسم نصيين الفتنه الحاصله دى عجبتنا خليهم يكملوا فى بعض
انا والله ماعارف لييييييه حميتي لي هسي ماداير ينزل ضربته الفنيه القاضيه
الساحقه الماحقه بجيش الكيزان وجيوش عبيدهم المتحالفين معهم جيش العب
الزغاوي اللص الفاشل فكي جبرين وجيش العب الزغاوي البلياتشو المهرج الفاشل
مني اركو مناوي وباقي جيوش الصعاليق التانيين ناس ماعارف البراء وناس السحاسيح
المستنفرين الخ الخ الخ .
ياحميتي لو مأجل ضربتك القاضيه النهائيه لهؤلاء الكلاب من أجل عيون المجتمع الدولي
اظن انه لايخفي عليك ان المجتمع الدولي الكذوب المنافق لايعترف ولا يحترم الا القوي
وانت الآن القوي الأوحد في كل ارجاء السودان بعد الله القوي الأعظم باعتراف كل اعضاء
المجتمع الدولي …. يعني مثلا أديك مثال بسيط المهرج الفاشل المهزوم قائد جيش المخانيث
عبد الفتاح البرهان سافر الصين وهو يظن انه يمكنه كسب الصين ورئيسها في صفه لذا طلب منه
صراحة ذلك وطلب منه ان يعلن الدعم السريع منظمة ارهابيه الرئيس الصيني عندما سمع ترجمة المترجم لكلام البرهان التفت الي مساعديه وقال لهم الحمار بتاع السودان دا قايلنا ماعارفين الحاصل هناك والا قايلنا ماعرفنوا فاشل وخايب ومهزوم وكمان عارفين ان بقي مستخفي في بدروم القياده العامه شهور طويله ولما افرج عنه الدعم السريع وسمح له بالخروج بي سفنجه راح يتنطط هنا وهناك فيما لاطائل من ورائه فالعالم كله يعرف ويعلم من هو المنتصر والمسيطر علي 99% من ولايات السودان.
الهمبول البرهان كان متوقع انو الرئيس الصيني هايقول ليو ابشر ولكنه بعد ان اخذ الصور التذكاريه معه مباشرة اداهو ضهرو عشان يتخارج فزمنه قد انتهي الا ان الرئيس الصيني فوجيء ان اللطع الفاشل لازال واقفا فتركه واقف امام علم السودان وغادر القاعه.
المدهش ان صحافيوا الكيزان راحوا يدبجون ويؤلفون القصص ويتوهمون الانتصارات التي حققها الهمبول الفاشل المهزوم في الصين وهو الذي لم يستطيع ان يحقق ولو ربع نصر في معاركه بالسودان
ياحميتي ياخ عليك الله اديهم الضربه القاضيه الفنيه خلينا نخلص عشان نقدر نعيد ترتيب الدنيا تاني بدون كيزان وعفن ولوايطه وكتائب براء ومستنفرين وباقي الوسخ .
ياحميتي الشغلانيه ماهاتاخد منك ساعه ساعتين عليك الله ما تأجلا اكتر من كده وماتنسي تجيب لينا الكلب الحقير التوم هجو حي وبرضو دايرين اللوطي الناجي حي وفي كم لوطي كده ناس الاستخبارات عندك عافينهم وعارفينهم لابدين وين برضو ديل لازم تجيبوهم احياء …عندنا كلام معاهم .!!!!!!!!!
أقتل وأركب الكيزان الأنجاس ناهبي الأموال كبيري الكروش والجعبات
سبحان الله الذى يمهل وولا يهمل والجزاء من جنس العمل كقوله تعالى ( وسيجزاه الجزاء الاوفى) سبحان الله العدل المنتقم الجبار شديد العقاب..نال عمر النعمان عقابه الدنيوى وامتدت اليه يد العدالة ليقتص لضحاياه من تلك الاسرة المكلومة في نيرتتى والتى تعرضت احدى فتياتها للاغتصاي واذا بالنعمان يبيدها باكامل الاب والام والاخوات لا لشئ سوى أنهم اتهموا احد افراد النعمان بالاغتصاب لانه كان يحيى ويميت فى نيرتتى الجريحة حيث طلب الحليع الراقص المخلوع أنه لا يريد اسيرا ولا جريحا ولا شجر ولا بقر ولا حجر ناسيا امر الله وقوته وعزته وجبروته. المهم ان فى مقتل النعمان عبرة لكل من لا يعتبر ودرسا لمن لا يرعوى فيد العدالة مبسوطة ولن يياس مظلوم من عدالة السماء فالمتجبرون الطغاة مالهم هكذا منذ الازل ليذهب الى المنتقم الجبار لانه الله لا يحب الظالمين